قيادي بتنظيم داعش بالسودان : سنعد “10” آلاف شاب فكريّاً لدحض العلمانية.. “أبشروا بما يسوءكم، فوالله لقد أريتموني من نفسي قوة ومن أنفسكم هلعاً”.

الخرطوم:
توعّد المنسق العام لتيار الأمة الواحدة د.محمد علي الجزولي من أسماهم بـ(العلمانيين) بما يسوءهم،

واتهم الجزولي العلمانيين بالتسبب في إغلاق حسابه على موقع “فيس بوك” بكثرة البلاغ، معتبراً أن العلمانية تعبر عن الشمولية في الحكم، متعهداً بإعداد 10 آلاف شاب في دورات فكرية عميقة عن كيفية نقض العلمانية، وبيان بطلانها عقلاً.

وقال الجزولي في بيان أصدره أمس: إن خطبة ومقالة منه فقط جعلتا العلمانيين يعقدون الاجتماعات ويكتبون سيلاً من المقالات ضده وقال: “ونزل إلى الملعب لاعبوهم الكبار يضعون الخطط ويطلقون الحملات ” الجزولي مكانه الدفاع لا الهجوم “، مبيّناً أن ذلك أثبت أنه مخيف بدرجة كبيرة للعلمانيين، وقال: “ما كنت أظن العلمانيين بهذا الهزال”، وأضاف: “أبشروا بما يسوءكم، فوالله لقد أريتموني من نفسي قوة ومن أنفسكم هلعاً”.

وأشار الجزولي إلى أن العلمانيين يدعون الحريات، لكنهم يضيقون زرعاً بها، وقال: “هكذا يفعلون وهم مواطنون لا حكاماً، ومعارضون لا سلطة، فبالله عليكم لو كانت السلطة بأيديهم ماذا سيفعلون بنا”، معتبراً أن العلمانيين هم الشمولية تمشي على قدمين.

الصيحة

تعليق واحد

  1. مشكلة المتخلفين السلفيين المتدعوشين الجهل وعدم الامانة والكذب.. هسي المتخلف دا كيف حيقوم باعداد 10 الف شاب لنقض العلمانية!!!، وهو اصلا ما فاهم العلمانية!! ايها المتدعوش ،العلمانية تقوم بفصل الدين عن الدولة والحكومة ينحصر مهامها في توفير الخدمات والصحة والتعليم والدفاع اما العقائد والروحانيات والاشياء القلبية الشخصية فهي علاقة بين الفرد فقط وبين اعتقاده والحكومة ما عندها دخل…. هسي لو كان في علمانية انت دا كان يكون عندك 14 وظيفة وهمية… بعدين شنو تيار الامة الواحدة؟ هسي الحكومة لو امينة ولو تخاف الله تديك رواتب و مخصصات لعدد 14 وظيفة زي تيار الامة وشنو ما عارف بدل ما تروح الاموال دي للتعليم والصحة والتنمية … هسي انتو ما قاعدين تخدعوا الله وتأكلوا اموال المساكين من ابناء الشعب السوداني في وظايف هايفة الأموال دي ما كان مفروض تروح لمكافحة الملاريا وشلل الاطفال وسوء التغذية

  2. يا متخلف لا تجعل العلمانية شماعة و فزاعة لكسب رضا الحكومة ( الموصومة اأصلآ بدعم الارهاب ) .. فانا مسلم لا أرضي جر فلزات اكبادنا لمحرقة الدواعش الدخيلة علي مجتمعنا و ديننا الحنيف .. و المحير في الأمر كيف تسكت حكومتنا علي من يدعمون الارهاب أمثالك و هي تحت حكم ( حسن السير و السلوك ) الأمريكي !!!!!

  3. من كتابه ( اﻟﻬﻮس الدﻳﻨﻲ يهدد أمن ووحدة الشعوب ويعوق بعث الإسلام)
    محمود محمد طه
    الطبعة الأولى ? يونيو ۱٩٨٠م
    الجهاد في الإسلام بين الأمس واليوم
    إنّ هؤلاء الشبّان المنخرطين في تنظيم الأخوان المسلمين قد التبس عليهم أمر الإسلام، واختلّ لديهم ميزان الجهاد فيه، فأصبحوا يقترفون أسوأ الأعمال وهم يحسبون أنّهم يحسنون صنعاً .. فهم يجهلون الإسلام، ويجهلون القانون، وهم أشد جهلاً بأمر الجهاد ..
    إنّ استهانة الأخوان المسلمين بدم الإنسان قد بلغت، في ماضي حركتهم، وفي حاضرها، مبلغاً ينكره الإسلام، ويبرأ منه، كل البراءة .. ذلك بأنّ تعظيم، ورعاية حرمة النفس في الإسلام، تبلغ شأواً بعيداً، حتّى أنّه ليحرّم سفك من يتّخذ «لا إله إلا الله» تقية، ولو كان كافراً يواجهه المسلمون في ساحة الجهاد .. فقد روى المقداد بن الأسود «قال: قلت يا رسول الله: أرأيت إن لقيت رجلا من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يداي بالسيف، ثم لاذ بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها، قال: لا تقتله، فقلت: يا رسول الله إنه قطع يدي، فقلب: لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله وأنت بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال)..
    إن هذا هو نهج الإسلام، حتى في شريعته السلفية.. إعطاء الناس كل الفرص الممكنة لكي تحقن دماؤهم، لا التضييق عليهم، ولا المسارعة الى إهدار دمهم بالمبادرة الى إساءة الظن بهم.. قال النبي صلى الله عليه وسلم: (كل المسلم على المسلم حرام ? دمه، وماله، وعرضه، وأن يظن به ظن السوء).. بلى لقد روى عنه صلى الله عليه وسلم، ما يشدد أكثر في هذا الأمر بصورة تجعل المرء يتردد، وتنشل يده من مجرد أن يخطر بباله قتل إنسان، إن كان ممن يخطر ببالهم مثل هذا الخاطر المنحرف، فقد روى عبد الله بن عمر: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أعان على دم إمرئ مسلم بشطر كلمة كتب بين عينيه يوم القيامة: (آيس من رحمة الله).. فالإخوان المسلمين يغتالون ويسفكون دماء إخوانهم المسلمين، لمجرد مخالفتهم إياهم في الرأي، ثم يزعمون أنهم إنما ينفذون فيهم (حكم الله)!! كيف تطيب نفوسهم، وتركن عقولهم لهذا العمل الخطير وهم ليسوا إلا إحدى الفرق الثلاث والسبعين التي افترقت عليها الأمة المسلمة، كما جاء في الحديث: ( ستفترق أمتي ثلاثاً وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة)، ولن يسلم الإخوان المسلمين، بطبيعة الحال، في ادعائهم بأنهم الفرقة الناجية.. ومن ثم، فإنه ليس من حقهم أن يفرضوا وصايتهم على بقية المسلمين، مصورين عنفهم، وإرهابهم المجافي للدين، وللشريعة، بأنه جهاد في سبيل الله..
    إننا نحب، في هذا المقام، أن نورد ما جاء عن الجهاد في كتابنا «أزمة الجامعة: الحل العاجل، والحل الآجل» ص ٣٦، وقد كان كما يلي:
    «إنّ الجهاد في الإسلام ليس معناه، بأي حال من الأحوال، أن يأخذ الأفراد القانون في أيديهم، وينصّبوا أنفسهم قضاة ومنفّذين، فيقرّروا من هو الكافر، ويقتلوا من يقتلون، ويسلبوا من يسلبون .. لا!! لم يكن الأمر بمثل هذه الفوضى التي يتردى فيها أفراد تنظيم الأخوان المسلمين، وإنّما كان المأذون في ذلك الحكومة الإسلامية .. كان ذلك على عهد النبي، وكان على عهد خلفائه من بعده .. وقد جاء الأمر بالجهاد في المدينة بعد أن كان العمل بالإسماح في مكّة .. وما جاء الأمر بالجهاد في المدينة إلا ناسخاً للإسماح .. ثم إنّه لم يجئ إلا لقصور المجتمع، في ذلك الوقت .. فقد جاءت آية السيف: (فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتّموهم) ناسخة لآيات الإسماح مثل: (فذكّر إنّما أنت مذكّر * لست عليهم بمسيطر) واليوم، وبعد مضي ١٤٠٠ عام على هذا الأمر فإنّ الإسلام، حين يبعث من جديد، إنّما سيبعث في مستوى الإسماح، وهو مستوى أصول القرآن، حيث لا سبيل إلى دعوة الناس إلى الإسلام، إلا سبيل عقولهم، وقلوبهم، حيث تجد فيه الإنسانية المعاصرة، المتطلّعة إلى الحرّية وحكم القانون، حاجتها، وحل مشاكلها .. فقد انقضت مرحلة الجهاد، وانقضى كل ما ترتب عليها من وصاية على الرجال وعلى النساء ..
    أما أن يظن أفراد تنظيم الأخوان المسلمين أنّ من حقّهم أن يعلنوا الجهاد، ويفرضوا وصايتهم على كل من يخالفهم الرأي فإنّه لأمر يدل على جهل بالإسلام، وجهل بالدستور وبالقانون، وبحقيقة الإمكانات المادّية والعقلية للإنسان المعاصر ..
    لقد كان النبي، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، يقول عند رجوعه من الغزوات التي كان يجاهد فيها هو وأصحابه، المشركين، جهاداً في سبيل الله، كان يقول: رجعنا من الجهاد الأصغر، إلى الجهاد الأكبر، ويعني به جهاد النفس .. والتبليغ هنا بليغ في أنّ الجهاد بالسـيف في سبيل الله، وفي سبيل الإسلام، إنما هو مرحلي .. وهو لم يجئ إلا بحكم الوقت .. وهو لم يجئ، إذن، إلا بالحوالة من المقصود بالأصالة، وهو الجهاد الأكبر ? جهاد النفس .. أنتم ومرشدوكم جهلتم الإسلام، وعجزتم عن مواجهة أنفسكم بحقائقه، فأخذتم تتخذون من عجزكم فضيلة، فتصوّرون أنفسكم في صورة المسلمين، الصادقين، المجاهدين في سبيل الله، وتحاولون أن تخدعوا بسطاء المسلمين بهذه المسرحية الزائفة» انتهى من كتابنا «أزمة الجامعة: الحل العاجل، والحل الآجل» ..

  4. الجزولي تعبان نفسياً الله يهديه ثم يشفيه ونقول للأخ الجزولي لا تجود علمانية الا في خيالكم فقط وانكم لو لم تكن هنالك علمانية لصنعتم صنماً من عجوة واسميتموه العلمانية وتقاتلونها..

    انتم تقاتلون في طواحين الهواء وتدعون بطولات باسم الدين والدين منها براء .. ما هكذا تورد الابل وما هكذا يدعى الانسان الحرص على الدين فإنكم بذلك تهدمون بنيان الدين القائم على الحسني والعدل وانكم تريدون فقط الحكم وتمتطون شهوة المنصب والمنابر حتى ادمنتم منابر الجمعة والكلام فأعتقدتم انكم خير من يمشى عللى قدم واندى العالمين بطون راح ..

    اذا كنتم تدعون الاسلام حقيقة وتعملون من اجل أبسطوا وجوهكم وعاملوا الناس بالحسنى وليس بلغة التهديد والوعيد فالمعركة ليست معركة فتن وانما هي معركة وطن يتساوى فيه الجميع وعندما يتحدث الناس والمظلومين والمقهورين عن حقوقهم تقولون انهم علمانيين وما ضرهم انهم علمانيين او مسيحيين او يهود فإن من حقهم ان يستمتعوا بوطنهم وان يحلموا بحكم وطنهم

    ان الدين لا يقصى احدا من حق ولا من منصب ولا من دار وقد كانت دواوين السلاطين المسلمين تعج بالاقباض والنصاري من انطاكية ومن فارس ومن الروم ومن الترك وهم الذين اسسوا الدول الاسلامية فلماذا تريدون احتكار السلطة واحتكار الدين وتهددون بإخراج المواطنين من ديارهم واهلهم ومراتع صباهم بأن تلبسون الجميع بتهمة تخلقونها من اوهاكم وخيالاتكم المريضة بحب الدنيا وتدعون الدين وحب السلطة وتدعون انكم تدافعون الاسلام..

    ومتى كان دفاع الاسلام والدين بالظم والظلام؟ ومتى كان دفاع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم للدين بلغة التهديد والوعيد ؟

    نقول للجزولي وامثاله ان الجميع الذين تهددونه بالحرق والقتل يصومون ويصلون ويشهدون بكلمة التوحيد وهذا يكفي لعصم دمائهم واموالهم وارضهم وعند الله سبحانه وتعالى تجتمع الخصوم يوم الدين.

    ولقد جاء عبد الله بن عبدالله بن ابي سلول وهو صحابي جليل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال يا رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعتُ انك قد امرت بقتل والدي فإن كنت قررت ذلك فدعني اقتله بنفسي ولا تدع احدا اخر يقوم بذلك .. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم .. بل نكرمه ونحسن اليه…

    صلى الله علي رسولنا الكريم الذي لنا فيه اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر اما الجزولي وامثال فأنكم اتيتم ببدع في الدين واخرجتم بسببها انتم والفصيل الذي يظاهرونكم من الخلف بفعل السلطة والمنصب والكنز اتيت ببدع في الدين ما انزل الله بها من سلطان.

    انا اعلم ان مثل هذا الكلام لا يدخل عقولكم ولا قلوبكم بسبب ما أصابكم من عمه (العمه هو عمى البصيرة) وختم الله على قلوبكم وعلى سمعكم وعلى ابصاركم غشاوة واغرتكم الحياة فأعتقدتم انكم الراشدون وان الله سبحانه وتعالى لم يهد احد سواكم لانكم تريدون احتكار الدين والتوقيع عن رب العالمين وباسمه والحكم على الناس بالردة عن الدين والعلمانية وربما توسعتم في الحكم على الناس بعد ذلك وربما تكفرونالاخرين وتحكمون عليه بالقتل بدعوى الشروع في العلمانية او الشروع في الكفر .
    والله الهادي الى سواء السبيل

  5. والله انت يا جزولى تمددت فى زمن الغفلة و عاوز تعمل ليك شهرة من مافى و انت تمثل الجهل و التخلف يمشى على قدمين و لو كان البلد فيها قانون كان مصيرك السجن او مستشفى الامراض النفسية و سيبك من العلمانيين و ابقى راجل صحيح و قم باساءة الطرق الصوفية او اتباع الترابى الذين يتبعون افكار اقرب الى العلمانية ولكن نحن نعرفك جبان و رعديد و لا تتفالح سوى على النساء الضعيفات مثل الصحفية شمائل والتى هى بكل المقاييس ارجل منك ومن كل على شاكلتك

  6. لكن السودان بقى ما فيهو شباب كلهم هاجرو .الا كان تجيب من سوريا وليبيا والعراق .لعنه الله عليكم

  7. امش يا زلنطحي انت كان عندك معرفة في الدين اقنع بيها العلمانيين واهزمهم فكرا لا غوغائياً بحشد عواطف الجهلاء والشباب الغر ديل بكرة لما يكبروا ويتفكروا بالدين يندموا على شبابهم الراح صياعة ساي باسم الدين…

  8. ندعو الداعشي الجزولي والـ 10 الف شاب الذي (ينوي) ان يعدهّم ، بالذهاب الى دولتهم بالشام والعراق للموت هناك بدلاً من (التجعير)
    هنا و تقويم وتقييم الناس و تصنيفهم و توزيع الصكوك والشهادات عليهم .

  9. ندعو الداعشي الجزولي والـ 10 الف شاب الذي (ينوي) ان يعدهّم ، بالذهاب الى دولتهم بالشام والعراق للقتال و الموت هناك بدلاً من (التجعير)
    هنا و تقويم وتقييم الناس و تصنيفهم و توزيع الصكوك والشهادات عليهم .

  10. فى كل العالم الاسلامى لا يوجد قيادى داعشى سبق ان بايع البغدادى ويتكلم ويدعو علنا لتنظيم الدوله الاسلاميه ، سوى هذا الجزولى وبسند معلن ومن حزب مسجل رسميا هو حزب الطيب مصطفى ، والحكومه تعلم ذلك ولا توقفه .
    الامور قد وصلت حدا بعيدا فى التطرف والاستهتار بكل القيم الدوليه فالحكومه السودانيه فى وادى والعالم فى وادى اخر ، سبحان الله .

  11. هذا المعتوه الوقح لا يزال يرسل تهديداته المبطنة ويحاول أن يضفى على نفسه صورة الداعشى المرعب الذى يدخل الخوف والرهبة في نفوس كل من حوله, ان كان الخيار بين عهدكم الفاسد القذر السيئ والعلمانية فاعلم أيها الموتور أن جميع أفراد هذا الشعب علمانيين.

  12. اذا كانت الحكومه تريد ان ترسل رساله للحكومه الامريكيه التى ستعلن ان الاخوان المسلمين تنظيم ارهابى ، واذا كانت حكومة السودان سترعى داعش كتنظيم يسعى لتجنيد 10 الف عضو ، فان الرساله قد وصلت تماما . يتبقى ان نسمع راى ترامب فى ما تفعله حكومة السودان بصورة رسميه وعلى رؤوس الاشهاد .

  13. والله الشعب السوداني دا كلو إقتنع بالحكمة البتقول :
    “الحاكم الكافر العادل خير من الحاكم المسلم الجائر”.
    لأن الحاكم الكافر العادل كفره لنفسه وعدله للناس … أما الحاكم المسلم الجائر إسلامه لنفسه وظلمه وجوره للناس.
    ————
    تبا لكم لقد ضقنا ذرعا بحاكمكم المسلم الذي ظل يظلم هذا الشعب 28 عاما.
    ————

  14. تيار الأمة الواحدة قال.!!!!
    إنتو السودان حكمتوه 28 سنة وفككتوه. جايين هسي تعملوا ليكم تيار يا زلنطحية يا ناس قريعتي راحت؟؟!!!
    تركتو البقر والخرفان ولبستوا البدل والقمصان .. ودخلتو البرلمان!!
    مع الاعتذار لأهلنا أولاد الريف أصحاب الأصالة والمروءة والكرم.

  15. ده معناه جند الشباب الفاتو لداعش كلهم
    ويعني برضو ان لديه نشاط مكثف في جامعة مامون حميدة

  16. في ظني أن هذه الحكومة لا تريد بالشعب السوداني خيرا ابدا ، فمن جانب هي تسحقه بالجبايات ورفع الدعم (المزعوم) وغلاء المعيشة ، ومن آخر تشرد بنيه وفلذات اكباده اما بحثا عن العمل أو بواسطة هؤلاء (الدجالون) أصحاب الغرض ،! فلا يعقل بدولة هي أحوج ما تكون (لحسن السلوك) في هذه الفترة الحرجة والمفصلية من مسيرة علاقتها بالمجتمع الدولي (أمريكا خصوصا) ، أقول لا يعقل ولا يفهم تركها (لثلة من الإرهابيين) تنعق فينا بكرة وعشية فقط بسبب (رأي) لصحفي قد يكون محقا أو مخطئا ،! فأي خير تجنيه الحكومة من ترك الحبل على الغارب لمثل هذا (البشر) ؟ بل وأي خير و (مصير) تريده لنا إذا حدث ما يخشاه الجميع من مواجهة _قد تكون دموية _ بين شعب واحد في بلد واحد ،!!! أليس (لديكتاتور) هذا البلد مستشارين يبصرونه بما هو (غاتم) و (عاتم) ،! وأن معظم النار من مستصغر الشرر ،!! أوليس تصريح المدعو (الجزولي) بأنه يساند تنظيم (داعش) يعتبر من أكبر الجرائم واخطرها في عالم اليوم, حتي في (السعوديه) لا يستطيع أحدهم أن يتجرأ بمثل هذا (التصريح) ولو تلميحا ،!! فإلي أين تقودنا (اللاحكومة) هذه ،؟ لا اري اي أمل ^ ولو بصيصا ^ في غد مشرق لنا ولابناءنا طالما هؤلاء القوم في سدة الحكم .

  17. في ظني أن هذه الحكومة لا تريد بالشعب السوداني خيرا ابدا ، فمن جانب هي تسحقه بالجبايات ورفع الدعم (المزعوم) وغلاء المعيشة ، ومن آخر تشرد بنيه وفلذات اكباده اما بحثا عن العمل أو بواسطة هؤلاء (الدجالون) أصحاب الغرض ،! فلا يعقل بدولة هي أحوج ما تكون (لحسن السلوك) في هذه الفترة الحرجة والمفصلية من مسيرة علاقتها بالمجتمع الدولي (أمريكا خصوصا) ، أقول لا يعقل ولا يفهم تركها (لثلة من الإرهابيين) تنعق فينا بكرة وعشية فقط بسبب (رأي) لصحفي قد يكون محقا أو مخطئا ،! فأي خير تجنيه الحكومة من ترك الحبل على الغارب لمثل هذا (البشر) ؟ بل وأي خير و (مصير) تريده لنا إذا حدث ما يخشاه الجميع من مواجهة _قد تكون دموية _ بين شعب واحد في بلد واحد ،!!! أليس (لديكتاتور) هذا البلد مستشارين يبصرونه بما هو (غاتم) و (عاتم) ،! وأن معظم النار من مستصغر الشرر ،!! أوليس تصريح المدعو (الجزولي) بأنه يساند تنظيم (داعش) يعتبر من أكبر الجرائم واخطرها في عالم اليوم, حتي في (السعوديه) لا يستطيع أحدهم أن يتجرأ بمثل هذا (التصريح) ولو تلميحا ،!! فإلي أين تقودنا (اللاحكومة) هذه ،؟ لا اري اي أمل ^ ولو بصيصا ^ في غد مشرق لنا ولابناءنا طالما هؤلاء القوم في سدة الحكم .

  18. مشكلة المتخلفين السلفيين المتدعوشين الجهل وعدم الامانة والكذب.. هسي المتخلف دا كيف حيقوم باعداد 10 الف شاب لنقض العلمانية!!!، وهو اصلا ما فاهم العلمانية!! ايها المتدعوش ،العلمانية تقوم بفصل الدين عن الدولة والحكومة ينحصر مهامها في توفير الخدمات والصحة والتعليم والدفاع اما العقائد والروحانيات والاشياء القلبية الشخصية فهي علاقة بين الفرد فقط وبين اعتقاده والحكومة ما عندها دخل…. هسي لو كان في علمانية انت دا كان يكون عندك 14 وظيفة وهمية… بعدين شنو تيار الامة الواحدة؟ هسي الحكومة لو امينة ولو تخاف الله تديك رواتب و مخصصات لعدد 14 وظيفة زي تيار الامة وشنو ما عارف بدل ما تروح الاموال دي للتعليم والصحة والتنمية … هسي انتو ما قاعدين تخدعوا الله وتأكلوا اموال المساكين من ابناء الشعب السوداني في وظايف هايفة الأموال دي ما كان مفروض تروح لمكافحة الملاريا وشلل الاطفال وسوء التغذية

  19. يا متخلف لا تجعل العلمانية شماعة و فزاعة لكسب رضا الحكومة ( الموصومة اأصلآ بدعم الارهاب ) .. فانا مسلم لا أرضي جر فلزات اكبادنا لمحرقة الدواعش الدخيلة علي مجتمعنا و ديننا الحنيف .. و المحير في الأمر كيف تسكت حكومتنا علي من يدعمون الارهاب أمثالك و هي تحت حكم ( حسن السير و السلوك ) الأمريكي !!!!!

  20. من كتابه ( اﻟﻬﻮس الدﻳﻨﻲ يهدد أمن ووحدة الشعوب ويعوق بعث الإسلام)
    محمود محمد طه
    الطبعة الأولى ? يونيو ۱٩٨٠م
    الجهاد في الإسلام بين الأمس واليوم
    إنّ هؤلاء الشبّان المنخرطين في تنظيم الأخوان المسلمين قد التبس عليهم أمر الإسلام، واختلّ لديهم ميزان الجهاد فيه، فأصبحوا يقترفون أسوأ الأعمال وهم يحسبون أنّهم يحسنون صنعاً .. فهم يجهلون الإسلام، ويجهلون القانون، وهم أشد جهلاً بأمر الجهاد ..
    إنّ استهانة الأخوان المسلمين بدم الإنسان قد بلغت، في ماضي حركتهم، وفي حاضرها، مبلغاً ينكره الإسلام، ويبرأ منه، كل البراءة .. ذلك بأنّ تعظيم، ورعاية حرمة النفس في الإسلام، تبلغ شأواً بعيداً، حتّى أنّه ليحرّم سفك من يتّخذ «لا إله إلا الله» تقية، ولو كان كافراً يواجهه المسلمون في ساحة الجهاد .. فقد روى المقداد بن الأسود «قال: قلت يا رسول الله: أرأيت إن لقيت رجلا من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يداي بالسيف، ثم لاذ بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها، قال: لا تقتله، فقلت: يا رسول الله إنه قطع يدي، فقلب: لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله وأنت بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال)..
    إن هذا هو نهج الإسلام، حتى في شريعته السلفية.. إعطاء الناس كل الفرص الممكنة لكي تحقن دماؤهم، لا التضييق عليهم، ولا المسارعة الى إهدار دمهم بالمبادرة الى إساءة الظن بهم.. قال النبي صلى الله عليه وسلم: (كل المسلم على المسلم حرام ? دمه، وماله، وعرضه، وأن يظن به ظن السوء).. بلى لقد روى عنه صلى الله عليه وسلم، ما يشدد أكثر في هذا الأمر بصورة تجعل المرء يتردد، وتنشل يده من مجرد أن يخطر بباله قتل إنسان، إن كان ممن يخطر ببالهم مثل هذا الخاطر المنحرف، فقد روى عبد الله بن عمر: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أعان على دم إمرئ مسلم بشطر كلمة كتب بين عينيه يوم القيامة: (آيس من رحمة الله).. فالإخوان المسلمين يغتالون ويسفكون دماء إخوانهم المسلمين، لمجرد مخالفتهم إياهم في الرأي، ثم يزعمون أنهم إنما ينفذون فيهم (حكم الله)!! كيف تطيب نفوسهم، وتركن عقولهم لهذا العمل الخطير وهم ليسوا إلا إحدى الفرق الثلاث والسبعين التي افترقت عليها الأمة المسلمة، كما جاء في الحديث: ( ستفترق أمتي ثلاثاً وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة)، ولن يسلم الإخوان المسلمين، بطبيعة الحال، في ادعائهم بأنهم الفرقة الناجية.. ومن ثم، فإنه ليس من حقهم أن يفرضوا وصايتهم على بقية المسلمين، مصورين عنفهم، وإرهابهم المجافي للدين، وللشريعة، بأنه جهاد في سبيل الله..
    إننا نحب، في هذا المقام، أن نورد ما جاء عن الجهاد في كتابنا «أزمة الجامعة: الحل العاجل، والحل الآجل» ص ٣٦، وقد كان كما يلي:
    «إنّ الجهاد في الإسلام ليس معناه، بأي حال من الأحوال، أن يأخذ الأفراد القانون في أيديهم، وينصّبوا أنفسهم قضاة ومنفّذين، فيقرّروا من هو الكافر، ويقتلوا من يقتلون، ويسلبوا من يسلبون .. لا!! لم يكن الأمر بمثل هذه الفوضى التي يتردى فيها أفراد تنظيم الأخوان المسلمين، وإنّما كان المأذون في ذلك الحكومة الإسلامية .. كان ذلك على عهد النبي، وكان على عهد خلفائه من بعده .. وقد جاء الأمر بالجهاد في المدينة بعد أن كان العمل بالإسماح في مكّة .. وما جاء الأمر بالجهاد في المدينة إلا ناسخاً للإسماح .. ثم إنّه لم يجئ إلا لقصور المجتمع، في ذلك الوقت .. فقد جاءت آية السيف: (فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتّموهم) ناسخة لآيات الإسماح مثل: (فذكّر إنّما أنت مذكّر * لست عليهم بمسيطر) واليوم، وبعد مضي ١٤٠٠ عام على هذا الأمر فإنّ الإسلام، حين يبعث من جديد، إنّما سيبعث في مستوى الإسماح، وهو مستوى أصول القرآن، حيث لا سبيل إلى دعوة الناس إلى الإسلام، إلا سبيل عقولهم، وقلوبهم، حيث تجد فيه الإنسانية المعاصرة، المتطلّعة إلى الحرّية وحكم القانون، حاجتها، وحل مشاكلها .. فقد انقضت مرحلة الجهاد، وانقضى كل ما ترتب عليها من وصاية على الرجال وعلى النساء ..
    أما أن يظن أفراد تنظيم الأخوان المسلمين أنّ من حقّهم أن يعلنوا الجهاد، ويفرضوا وصايتهم على كل من يخالفهم الرأي فإنّه لأمر يدل على جهل بالإسلام، وجهل بالدستور وبالقانون، وبحقيقة الإمكانات المادّية والعقلية للإنسان المعاصر ..
    لقد كان النبي، عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، يقول عند رجوعه من الغزوات التي كان يجاهد فيها هو وأصحابه، المشركين، جهاداً في سبيل الله، كان يقول: رجعنا من الجهاد الأصغر، إلى الجهاد الأكبر، ويعني به جهاد النفس .. والتبليغ هنا بليغ في أنّ الجهاد بالسـيف في سبيل الله، وفي سبيل الإسلام، إنما هو مرحلي .. وهو لم يجئ إلا بحكم الوقت .. وهو لم يجئ، إذن، إلا بالحوالة من المقصود بالأصالة، وهو الجهاد الأكبر ? جهاد النفس .. أنتم ومرشدوكم جهلتم الإسلام، وعجزتم عن مواجهة أنفسكم بحقائقه، فأخذتم تتخذون من عجزكم فضيلة، فتصوّرون أنفسكم في صورة المسلمين، الصادقين، المجاهدين في سبيل الله، وتحاولون أن تخدعوا بسطاء المسلمين بهذه المسرحية الزائفة» انتهى من كتابنا «أزمة الجامعة: الحل العاجل، والحل الآجل» ..

  21. الجزولي تعبان نفسياً الله يهديه ثم يشفيه ونقول للأخ الجزولي لا تجود علمانية الا في خيالكم فقط وانكم لو لم تكن هنالك علمانية لصنعتم صنماً من عجوة واسميتموه العلمانية وتقاتلونها..

    انتم تقاتلون في طواحين الهواء وتدعون بطولات باسم الدين والدين منها براء .. ما هكذا تورد الابل وما هكذا يدعى الانسان الحرص على الدين فإنكم بذلك تهدمون بنيان الدين القائم على الحسني والعدل وانكم تريدون فقط الحكم وتمتطون شهوة المنصب والمنابر حتى ادمنتم منابر الجمعة والكلام فأعتقدتم انكم خير من يمشى عللى قدم واندى العالمين بطون راح ..

    اذا كنتم تدعون الاسلام حقيقة وتعملون من اجل أبسطوا وجوهكم وعاملوا الناس بالحسنى وليس بلغة التهديد والوعيد فالمعركة ليست معركة فتن وانما هي معركة وطن يتساوى فيه الجميع وعندما يتحدث الناس والمظلومين والمقهورين عن حقوقهم تقولون انهم علمانيين وما ضرهم انهم علمانيين او مسيحيين او يهود فإن من حقهم ان يستمتعوا بوطنهم وان يحلموا بحكم وطنهم

    ان الدين لا يقصى احدا من حق ولا من منصب ولا من دار وقد كانت دواوين السلاطين المسلمين تعج بالاقباض والنصاري من انطاكية ومن فارس ومن الروم ومن الترك وهم الذين اسسوا الدول الاسلامية فلماذا تريدون احتكار السلطة واحتكار الدين وتهددون بإخراج المواطنين من ديارهم واهلهم ومراتع صباهم بأن تلبسون الجميع بتهمة تخلقونها من اوهاكم وخيالاتكم المريضة بحب الدنيا وتدعون الدين وحب السلطة وتدعون انكم تدافعون الاسلام..

    ومتى كان دفاع الاسلام والدين بالظم والظلام؟ ومتى كان دفاع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم للدين بلغة التهديد والوعيد ؟

    نقول للجزولي وامثاله ان الجميع الذين تهددونه بالحرق والقتل يصومون ويصلون ويشهدون بكلمة التوحيد وهذا يكفي لعصم دمائهم واموالهم وارضهم وعند الله سبحانه وتعالى تجتمع الخصوم يوم الدين.

    ولقد جاء عبد الله بن عبدالله بن ابي سلول وهو صحابي جليل الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال يا رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعتُ انك قد امرت بقتل والدي فإن كنت قررت ذلك فدعني اقتله بنفسي ولا تدع احدا اخر يقوم بذلك .. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم .. بل نكرمه ونحسن اليه…

    صلى الله علي رسولنا الكريم الذي لنا فيه اسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر اما الجزولي وامثال فأنكم اتيتم ببدع في الدين واخرجتم بسببها انتم والفصيل الذي يظاهرونكم من الخلف بفعل السلطة والمنصب والكنز اتيت ببدع في الدين ما انزل الله بها من سلطان.

    انا اعلم ان مثل هذا الكلام لا يدخل عقولكم ولا قلوبكم بسبب ما أصابكم من عمه (العمه هو عمى البصيرة) وختم الله على قلوبكم وعلى سمعكم وعلى ابصاركم غشاوة واغرتكم الحياة فأعتقدتم انكم الراشدون وان الله سبحانه وتعالى لم يهد احد سواكم لانكم تريدون احتكار الدين والتوقيع عن رب العالمين وباسمه والحكم على الناس بالردة عن الدين والعلمانية وربما توسعتم في الحكم على الناس بعد ذلك وربما تكفرونالاخرين وتحكمون عليه بالقتل بدعوى الشروع في العلمانية او الشروع في الكفر .
    والله الهادي الى سواء السبيل

  22. والله انت يا جزولى تمددت فى زمن الغفلة و عاوز تعمل ليك شهرة من مافى و انت تمثل الجهل و التخلف يمشى على قدمين و لو كان البلد فيها قانون كان مصيرك السجن او مستشفى الامراض النفسية و سيبك من العلمانيين و ابقى راجل صحيح و قم باساءة الطرق الصوفية او اتباع الترابى الذين يتبعون افكار اقرب الى العلمانية ولكن نحن نعرفك جبان و رعديد و لا تتفالح سوى على النساء الضعيفات مثل الصحفية شمائل والتى هى بكل المقاييس ارجل منك ومن كل على شاكلتك

  23. لكن السودان بقى ما فيهو شباب كلهم هاجرو .الا كان تجيب من سوريا وليبيا والعراق .لعنه الله عليكم

  24. امش يا زلنطحي انت كان عندك معرفة في الدين اقنع بيها العلمانيين واهزمهم فكرا لا غوغائياً بحشد عواطف الجهلاء والشباب الغر ديل بكرة لما يكبروا ويتفكروا بالدين يندموا على شبابهم الراح صياعة ساي باسم الدين…

  25. ندعو الداعشي الجزولي والـ 10 الف شاب الذي (ينوي) ان يعدهّم ، بالذهاب الى دولتهم بالشام والعراق للموت هناك بدلاً من (التجعير)
    هنا و تقويم وتقييم الناس و تصنيفهم و توزيع الصكوك والشهادات عليهم .

  26. ندعو الداعشي الجزولي والـ 10 الف شاب الذي (ينوي) ان يعدهّم ، بالذهاب الى دولتهم بالشام والعراق للقتال و الموت هناك بدلاً من (التجعير)
    هنا و تقويم وتقييم الناس و تصنيفهم و توزيع الصكوك والشهادات عليهم .

  27. فى كل العالم الاسلامى لا يوجد قيادى داعشى سبق ان بايع البغدادى ويتكلم ويدعو علنا لتنظيم الدوله الاسلاميه ، سوى هذا الجزولى وبسند معلن ومن حزب مسجل رسميا هو حزب الطيب مصطفى ، والحكومه تعلم ذلك ولا توقفه .
    الامور قد وصلت حدا بعيدا فى التطرف والاستهتار بكل القيم الدوليه فالحكومه السودانيه فى وادى والعالم فى وادى اخر ، سبحان الله .

  28. هذا المعتوه الوقح لا يزال يرسل تهديداته المبطنة ويحاول أن يضفى على نفسه صورة الداعشى المرعب الذى يدخل الخوف والرهبة في نفوس كل من حوله, ان كان الخيار بين عهدكم الفاسد القذر السيئ والعلمانية فاعلم أيها الموتور أن جميع أفراد هذا الشعب علمانيين.

  29. اذا كانت الحكومه تريد ان ترسل رساله للحكومه الامريكيه التى ستعلن ان الاخوان المسلمين تنظيم ارهابى ، واذا كانت حكومة السودان سترعى داعش كتنظيم يسعى لتجنيد 10 الف عضو ، فان الرساله قد وصلت تماما . يتبقى ان نسمع راى ترامب فى ما تفعله حكومة السودان بصورة رسميه وعلى رؤوس الاشهاد .

  30. والله الشعب السوداني دا كلو إقتنع بالحكمة البتقول :
    “الحاكم الكافر العادل خير من الحاكم المسلم الجائر”.
    لأن الحاكم الكافر العادل كفره لنفسه وعدله للناس … أما الحاكم المسلم الجائر إسلامه لنفسه وظلمه وجوره للناس.
    ————
    تبا لكم لقد ضقنا ذرعا بحاكمكم المسلم الذي ظل يظلم هذا الشعب 28 عاما.
    ————

  31. تيار الأمة الواحدة قال.!!!!
    إنتو السودان حكمتوه 28 سنة وفككتوه. جايين هسي تعملوا ليكم تيار يا زلنطحية يا ناس قريعتي راحت؟؟!!!
    تركتو البقر والخرفان ولبستوا البدل والقمصان .. ودخلتو البرلمان!!
    مع الاعتذار لأهلنا أولاد الريف أصحاب الأصالة والمروءة والكرم.

  32. ده معناه جند الشباب الفاتو لداعش كلهم
    ويعني برضو ان لديه نشاط مكثف في جامعة مامون حميدة

  33. في ظني أن هذه الحكومة لا تريد بالشعب السوداني خيرا ابدا ، فمن جانب هي تسحقه بالجبايات ورفع الدعم (المزعوم) وغلاء المعيشة ، ومن آخر تشرد بنيه وفلذات اكباده اما بحثا عن العمل أو بواسطة هؤلاء (الدجالون) أصحاب الغرض ،! فلا يعقل بدولة هي أحوج ما تكون (لحسن السلوك) في هذه الفترة الحرجة والمفصلية من مسيرة علاقتها بالمجتمع الدولي (أمريكا خصوصا) ، أقول لا يعقل ولا يفهم تركها (لثلة من الإرهابيين) تنعق فينا بكرة وعشية فقط بسبب (رأي) لصحفي قد يكون محقا أو مخطئا ،! فأي خير تجنيه الحكومة من ترك الحبل على الغارب لمثل هذا (البشر) ؟ بل وأي خير و (مصير) تريده لنا إذا حدث ما يخشاه الجميع من مواجهة _قد تكون دموية _ بين شعب واحد في بلد واحد ،!!! أليس (لديكتاتور) هذا البلد مستشارين يبصرونه بما هو (غاتم) و (عاتم) ،! وأن معظم النار من مستصغر الشرر ،!! أوليس تصريح المدعو (الجزولي) بأنه يساند تنظيم (داعش) يعتبر من أكبر الجرائم واخطرها في عالم اليوم, حتي في (السعوديه) لا يستطيع أحدهم أن يتجرأ بمثل هذا (التصريح) ولو تلميحا ،!! فإلي أين تقودنا (اللاحكومة) هذه ،؟ لا اري اي أمل ^ ولو بصيصا ^ في غد مشرق لنا ولابناءنا طالما هؤلاء القوم في سدة الحكم .

  34. في ظني أن هذه الحكومة لا تريد بالشعب السوداني خيرا ابدا ، فمن جانب هي تسحقه بالجبايات ورفع الدعم (المزعوم) وغلاء المعيشة ، ومن آخر تشرد بنيه وفلذات اكباده اما بحثا عن العمل أو بواسطة هؤلاء (الدجالون) أصحاب الغرض ،! فلا يعقل بدولة هي أحوج ما تكون (لحسن السلوك) في هذه الفترة الحرجة والمفصلية من مسيرة علاقتها بالمجتمع الدولي (أمريكا خصوصا) ، أقول لا يعقل ولا يفهم تركها (لثلة من الإرهابيين) تنعق فينا بكرة وعشية فقط بسبب (رأي) لصحفي قد يكون محقا أو مخطئا ،! فأي خير تجنيه الحكومة من ترك الحبل على الغارب لمثل هذا (البشر) ؟ بل وأي خير و (مصير) تريده لنا إذا حدث ما يخشاه الجميع من مواجهة _قد تكون دموية _ بين شعب واحد في بلد واحد ،!!! أليس (لديكتاتور) هذا البلد مستشارين يبصرونه بما هو (غاتم) و (عاتم) ،! وأن معظم النار من مستصغر الشرر ،!! أوليس تصريح المدعو (الجزولي) بأنه يساند تنظيم (داعش) يعتبر من أكبر الجرائم واخطرها في عالم اليوم, حتي في (السعوديه) لا يستطيع أحدهم أن يتجرأ بمثل هذا (التصريح) ولو تلميحا ،!! فإلي أين تقودنا (اللاحكومة) هذه ،؟ لا اري اي أمل ^ ولو بصيصا ^ في غد مشرق لنا ولابناءنا طالما هؤلاء القوم في سدة الحكم .

  35. تنظيم الأمة الواحدة أول مرة أسمع به طبعاً أكيد تنظيم داعشي بس بإسم حركي وأنا بقول للجزولي انتبه لنفسك سوف تأكلك الذئاب

  36. تنظيم الأمة الواحدة أول مرة أسمع به طبعاً أكيد تنظيم داعشي بس بإسم حركي وأنا بقول للجزولي انتبه لنفسك سوف تأكلك الذئاب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..