“الشعبي”: هيئة علماء السودان مارست “التدليس” في زواج التراضي

تمسّك المؤتمر الشعبي باجازة ملحق التعديلات الذي كتبه امينه العام السابق الراحل الدكتور حسن الترابي، والذي يجري التداول حوله داخل اللجنة الطارئة لتعديل الدستور. وشدد على أهمية اجازة الفقرة الخاصة بزواج التراضي التي اثارت جدلا كثيفا، وخاصة بعدما رفضتها هيئة علماء السودان ومجمع الفقه الاسلامي، مطالبين بعدم اجازتها لانها تتنافى مع الشريعة الاسلامية.
وكانت هيئة علماء السودان قد أعلنت رفضها التام للتعديلات الدستورية بحجة تعارضها مع الشريعة الإسلامية لاسيما ما يتعلق بالمساواة المطلقة بين الذكر والأنثى واسقاط الولاية في الزواج وأن يتم إتخاذ أي رؤى بإعتبارها دين، وقال رئيس الهيئة البروفسير محمد عثمان صالح إنهم سيقفون ضد إجازة التعديلات بشكلها الحالي إلى يوم القيامة.
ووجه القيادي في المؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق، انتقادات لاذعة لهيئة علماء السودان، ووصفها بممارسة التدليس، حينما زعمت أن وثيقة الحريات التي كتبها الترابي تدعو لتزويج الفتاة دون حضور ولي امرها.
وقال ابوبكر في برنامج “حال البلد” بقناة “سودانية 24” إن المقصود من النص ان تباشر الفتاة اجراءات زاوجها بنفسها، بدلا من يتم تغييبها بواسطة اهلها، منوها الى ان الترابي سبق ان اعطى ابنته امامة الحق في مباشرة زاوجها بنفسها.
وقال عبد الرازق، إن حديث هيئة العلماء عن المساواة المطلقة بين الرجل والمرأة لم ترد في التعديلات المودعة البرلمان، مضيفاً “استخدمت كلمة المساواة الواردة في دستور 2005 الذي باركته هيئة علماء السودان، ولم يفتح الله عليها بكلمة اعتراض”.
وكان الرئيس العام لمجمع الفقه الإسلامي وخطيب مجمع النور بكافوري عصام البشير، قد هاجم التعديلات الدستورية المُقترحة، وقال إن إجازة زواج التراضي (يهدد السلم المجتمعي)، لأنها تلغي دور أولياء الأمور وتقوض الأسرة وتناقض شرع الله.
وبدوره صوب إمام وخطيب مجمع خاتم المرسلين بجبرة جنوبي الخرطوم عبد الحي يوسف، هُجوماً لاذعاً على التعديلات الدستورية المُقترحة، وقال في خطبة الجمعة الماضية إنها (تتيح اعتناق الكفر والاعتقاد بعبدة الشيطان وحُرية الأديان من غير إنكارها)، وقال: (هذا بمثابة ترويج للكفر والزندقة وتسويق للبغاء ومعاقرة الخمور وتعاطي الموبقات).
وقال القيادي في المؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق إن “هؤلاء الذين يدعون أنهم علماء يستندون على حديث “لا نكاح إلا بولي”، وهو حديث ضعيف سنداً، ومتناً ومحتوىً لأنه يخالف صحيح القرآن”. واضاف: “هيئة علماء السودان ومجمع الفقه الاسلامي يستندان في رأيهما على رأي الأئمة مالك والشافعي، وابن حنبل، الذين يعتبرون الولي شرطاً في الزواج. وقال: “بيد أن إمامهم الأكبر أبو حنيفة يرى أن الولي ليس شرطاً في عقد الزواج وأن المرأة يمكنها عقد زواجها ولو لم يوافق الولي”.
مامة دي بشناتها دي مني ومنها اعرس لنفسي مية مرة
“”سبق ان اعطى ابنته امامة الحق في مباشرة زاوجها بنفسها””
عشان كدا امامة اليوم “مطلــقــة” برغم زواجها من احد مريديى الشيخ يعنى بموافقة والدها الترابى ( ودا ديليل على انة غير مبارك انفصال فى اقل من عامين )
-شوفوا يسياسين اكلتوا القروش قلنا ماشى
– وزعتوا الميادين وجنبات الطرقات منازل قلنا ماشى
– جبتوا الرقمالوطنى وجنستوا الاغراب قلنا ماشى
– وزعتوا اراضى الجموعية جنائن قلنا ماشى
– لكن تدلسوا قيم بنات السودان بمباركة ناس الافتاء سيكون الضرب من حديد
حسبي الله ونعم الوكيل
قله الشغله بتعلم المشاط
(ذا بمثابة ترويج للكفر والزندقة وتسويق للبغاء ومعاقرة الخمور وتعاطي الموبقات)دا شايت ويين.
اللعب بالمعانى وصل الحد , هل يوجد زواج اكراه حتى يكون هناك زواج تراضى .
الحمارين عبد الرازق وكمال عمر انحصرت محاصصتم كللللهههها مع النظام الي مابين فخزي المراة؟
مشكلة السودان ابدا لم تكن فى الدين بل فى الادارة الرشيدة للبلد فى ظل نظام ديموقراطى حر تفصل فيه السلطات ويخضع الجميع لسيادة القانون والدستور المتراضى عليه من الامة السودانية اما امور الدين فلها علمائها وفقهائها والمجتمع المدنى ولا دخل للجهاز التنفيذى بها مما دخل الدين فى السياسة لتحقيق اهداف سياسية واقتصادية دنيوية بدأ فى السودان عهد العهر والدعارة السياسية والفساد!!
كسرة ثابتة:الف مليون ترليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية وعلى الاسسوها فى مصر والسودان!!!
(تتيح اعتناق الكفر والاعتقاد بعبدة الشيطان وحُرية الأديان من غير إنكارها)، وقال: (هذا بمثابة ترويج للكفر والزندقة وتسويق للبغاء ومعاقرة الخمور وتعاطي)
الحاجات القالها الول ده علاقتها بالزواج في غياب ولي الأمر شنو؟
بعدين المسألة في غاية الوضوح بس لو سألنا أنفسنا ليه تم طرح القضية في هذا الوقت بالذات ؟ الإجابة/ الهدف هو إلهاء الناس بهذه القضايا الانصرافية والتجادل حولها وتناسي موضوع اسقاط الحكومة .وليس موضوع التوالي الذي جاء به عرابهم قبل ببعيد
آخ يا ناس انا فين
افيقوا ايها المتأسلمون
تتحدثون عن القواعد الشرعية وتتلاعبون بها كما يحلوا لكم
مرة تقدمونها حجة وتارة تتقاضوا النظر عنها
هناك تحدي كبير قادم سيقوق احد المسلمين بأعلان المسيحية جهراً
فماذا انتم فاعلون
نعم يجوز للمراة اسقاط الولاية عنها
فهي ساقطة في مجتمع لا يستطيع الرجل فيه حتي الولاية علي نفسه
تحياتي لمجلس سفهاء السودان
وفضاء السودان ايضاً
مامة دي بشناتها دي مني ومنها اعرس لنفسي مية مرة
“”سبق ان اعطى ابنته امامة الحق في مباشرة زاوجها بنفسها””
عشان كدا امامة اليوم “مطلــقــة” برغم زواجها من احد مريديى الشيخ يعنى بموافقة والدها الترابى ( ودا ديليل على انة غير مبارك انفصال فى اقل من عامين )
-شوفوا يسياسين اكلتوا القروش قلنا ماشى
– وزعتوا الميادين وجنبات الطرقات منازل قلنا ماشى
– جبتوا الرقمالوطنى وجنستوا الاغراب قلنا ماشى
– وزعتوا اراضى الجموعية جنائن قلنا ماشى
– لكن تدلسوا قيم بنات السودان بمباركة ناس الافتاء سيكون الضرب من حديد
حسبي الله ونعم الوكيل
قله الشغله بتعلم المشاط
(ذا بمثابة ترويج للكفر والزندقة وتسويق للبغاء ومعاقرة الخمور وتعاطي الموبقات)دا شايت ويين.
اللعب بالمعانى وصل الحد , هل يوجد زواج اكراه حتى يكون هناك زواج تراضى .
الحمارين عبد الرازق وكمال عمر انحصرت محاصصتم كللللهههها مع النظام الي مابين فخزي المراة؟
مشكلة السودان ابدا لم تكن فى الدين بل فى الادارة الرشيدة للبلد فى ظل نظام ديموقراطى حر تفصل فيه السلطات ويخضع الجميع لسيادة القانون والدستور المتراضى عليه من الامة السودانية اما امور الدين فلها علمائها وفقهائها والمجتمع المدنى ولا دخل للجهاز التنفيذى بها مما دخل الدين فى السياسة لتحقيق اهداف سياسية واقتصادية دنيوية بدأ فى السودان عهد العهر والدعارة السياسية والفساد!!
كسرة ثابتة:الف مليون ترليون تفووووووووووووووووووووووووووووووووو على الحركة الاسلاموية وعلى الاسسوها فى مصر والسودان!!!
(تتيح اعتناق الكفر والاعتقاد بعبدة الشيطان وحُرية الأديان من غير إنكارها)، وقال: (هذا بمثابة ترويج للكفر والزندقة وتسويق للبغاء ومعاقرة الخمور وتعاطي)
الحاجات القالها الول ده علاقتها بالزواج في غياب ولي الأمر شنو؟
بعدين المسألة في غاية الوضوح بس لو سألنا أنفسنا ليه تم طرح القضية في هذا الوقت بالذات ؟ الإجابة/ الهدف هو إلهاء الناس بهذه القضايا الانصرافية والتجادل حولها وتناسي موضوع اسقاط الحكومة .وليس موضوع التوالي الذي جاء به عرابهم قبل ببعيد
آخ يا ناس انا فين
افيقوا ايها المتأسلمون
تتحدثون عن القواعد الشرعية وتتلاعبون بها كما يحلوا لكم
مرة تقدمونها حجة وتارة تتقاضوا النظر عنها
هناك تحدي كبير قادم سيقوق احد المسلمين بأعلان المسيحية جهراً
فماذا انتم فاعلون
نعم يجوز للمراة اسقاط الولاية عنها
فهي ساقطة في مجتمع لا يستطيع الرجل فيه حتي الولاية علي نفسه
تحياتي لمجلس سفهاء السودان
وفضاء السودان ايضاً
لعنة الترابي ستظل تطاردنا الي ان نقوم بنبش فبره واحراق جيفتة النتنة ودفن رمادها الخانق في اعماق البحر.
حريقة فيك وفي امامة وفي اهلك كلهم, مالنا ومال بتك تعرس براها والا تتحرق, الكيزان ديل لسه فيهم روح وحيكونو كده الا اني ياتي رجل ويقوم بشنقهم, اما البشكير الهطلة قاعد ياكل وينوم
انتو في دا ولا نحن كاننا ما عرفنا الاسلام الا من بيت الزنديق الترابي رسول الشيطان الافاك حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
وايه يعني أن الترابي سبق ان اعطى ابنته امامة الحق في مباشرة زاوجها بنفسها.
دي شي يخص الترابي وابنته ولكنه لن يكون دين لنا وكل ما يقوله الترابي أو يفعله لا يلزمنا ولن يكون دستور لنا، واذا رغب تلاميذه أن يطبقوا تعاليمه علي أنفسهم وبناتهم فهم أحرار فى ذلك.
مشكلتنا ليست في الزواج بولي او بعدمه …. مشكلتنا سياسية تتعلق بالخريات العامة والتساوي امام القانون وتعديل القوانية المذلة للكرامة البشرية .. هؤلاء الأبلة يريدون صرف الناس بمسائل غنصرافية ليست من هموم الشعب كاالولي في الزواج أو تعديلات الترابي وذلك حتي يتحينوا الفرصة لتمرير تعديلاتهم …
لعنة الترابي ستظل تطاردنا الي ان نقوم بنبش فبره واحراق جيفتة النتنة ودفن رمادها الخانق في اعماق البحر.
حريقة فيك وفي امامة وفي اهلك كلهم, مالنا ومال بتك تعرس براها والا تتحرق, الكيزان ديل لسه فيهم روح وحيكونو كده الا اني ياتي رجل ويقوم بشنقهم, اما البشكير الهطلة قاعد ياكل وينوم
انتو في دا ولا نحن كاننا ما عرفنا الاسلام الا من بيت الزنديق الترابي رسول الشيطان الافاك حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
وايه يعني أن الترابي سبق ان اعطى ابنته امامة الحق في مباشرة زاوجها بنفسها.
دي شي يخص الترابي وابنته ولكنه لن يكون دين لنا وكل ما يقوله الترابي أو يفعله لا يلزمنا ولن يكون دستور لنا، واذا رغب تلاميذه أن يطبقوا تعاليمه علي أنفسهم وبناتهم فهم أحرار فى ذلك.
مشكلتنا ليست في الزواج بولي او بعدمه …. مشكلتنا سياسية تتعلق بالخريات العامة والتساوي امام القانون وتعديل القوانية المذلة للكرامة البشرية .. هؤلاء الأبلة يريدون صرف الناس بمسائل غنصرافية ليست من هموم الشعب كاالولي في الزواج أو تعديلات الترابي وذلك حتي يتحينوا الفرصة لتمرير تعديلاتهم …