إدارة مدرسة أساس تطرد تلميذاً مصاباً بالإيدز

يااستاذة مادام انت جاهلة بطرق انتقال المرض اكيد انت جاهلة بما تقومى بتدريسة وانك غير مؤهلة بان تكونى معلمة مرحلة اساس وقلبك مافية رحمة
ماذنب الطفل هل حكمتى علية بالاعدام
ماشعورك اذا كان هذا طفلك
وهل تدركى ان مرضي الايدز يمكن ان يعيشو عاديين فى المجتمع وخاصة هذا طفل وهل تدركي ان لكل داء دواء وانة يمكن ان يكون انسان صالح
هل تدركى لو كنت ولية لرفعت فيك شكوي واعطيك درس لن تنسية
باى حق ان تذيدى الام هذا الطفل اليتيم المريض وكان بلامكان ان تقفى بجانبة
لكن يبدو لى انت يااستاذة قلبك قاسى جدا ولاادري هل عنك طفل ام لا ومااظن واذا واذا كان عندك اللة يكون في عونهم
حقوق الانسان والطفل ضد هذا التصرف
انا ماعندى مانع ان اتبنى مشكلة هذا الطفل واقف بجانبة من كل النواحى ومثل هذة المعلمة لاتصلح للمهنة وسوف اعيدها الى رشدها المواصلة عن طريق الراكوبة لاى وسيلة اتصال لزوي الطفل او الاستاذة

هذه إدارة متخلفة وجاهلة بأبسط قواعد الصحة وحقوق الطفل وموجهات القوانين والمواثيق الدولية الخاصة بالطفل وصحته . وأشك في إنها قد درست أو تدربت وتعلمت الإدارة التربوية وأصول التربية ومناهجها في مؤسسات تربوية معترفة بها .

ناس الحكومة مالم ومالو ما اولادم فى المدارس الخاصة الامريكية والاجنبية حتى إجازاتم بره — خلوا المساكين فى حالم —- الجاب الأدز والجانجويد وباقى الأجانب البدون اوراق ثبوتية منو؟؟؟؟؟ ما الحكومة

ادارة المدرسة هذة ملعون ابوها مادام جمعت الفلوس لاتستطيع ان تقوم بالارشادات اللازمة لمنع انتقال العدوى ويمكن مراجعة قسم الطب الوقائى بوزارة الصحة
فالتعلم الادارة التى همها جمع الفلوس من لم يموت بالسيف مات بغيرة فلاخير فيها ولو كنت صاحب المدرسة لتكفلت بتعليمة حتى لو اصبح االوحيد في المدرسة
القلوب اصبحت قاسية والزمن اتفة ممايكون والانسان السليم لايساوى شئ فمابال المريض
واللة ماحدث كان ممكن يودى لاستغالة وزير التعليم في دولة الكفار وللاسف يحدث في دولة تدعى المشروع الاسلامى والاسلام دين رأفة ورحمة وعطف وليس دين انانية وقساوة قلوب
سوف نحاول الاستفسار من ناس الصحة والتعليم هذا قتل للانسان قبل ان يموت

شي محزن ان تقوم مدرسه بطرد طفل ولكن قبل أن نلوم اداره المدرسه لمنعها تلميذ مصاب بالايدز من الحضور للمدرسه يجب ان نسال أنفسنا هل يوجد بالمدرسه ممرض أو عياده مدرسيه أو حتي سبل للوقايه كصندوق للاسعافات الأوليه اوسبل للمعالجه من النزيف فاذا كانت المدرسه غير مجهزه لذلك ولا أظنها فما هو الحل المتاح لاداره المدرسه ، أولا هذه ليست سابقه أولي في تاريخ المدارس أو بدعه ابتدعتها اداره المدرسه فالطفل المصاب بمرض معدي كالحصبة أو البرجم عاده ما يمنع من الحضور للمدرسه لحين شفائه ثانيا حتي في الدول الكبري و التي تعني وتهتم بمواطنيها يتم عزل التلميذ المريض عن بقيه التلاميذ ليس اذلالا له ولكن من أجل حمايه التلاميذ الآخرين لذلك انتشرت بالمدارس أقسام خاصه للتلاميذ الذين يحتاجون لرعايه خاصه،وكذلك المدارس المخصصه للتلاميذ الذين ابتلاهم الله بالامراض المعديه لانهم يحتاجون لرعايه لا يمكن أن تتوفر في المدارس التقليديه ثالثا ليس من المنطقي أن نلوم اداره المدرسه علي فشلنا كمجتمع أو حكومه في توفير مدارس مختصه لابنائنا ولا أعتقد أن اداره المدرسه يجب أن تتحمل الأعباء لرعايه الأطفال المرضي ولا أعتقد أن لها الأمكانيات الماديه والكادر الطبي لقبول أطفال يحتاجون لرعايه طبيه عاليه ،،الأمر حقيقة محزن أن نري الاهمال الذي يعاني منه أبناءنا الأصحاء منهم والمرضي في كل بقاع السودان وما يحزن أكثر أن نقف مكتوفي الأيدي بينما يهتم القائمون علي أمرنا بسفاسف الأمور…التحدي كبير وتضافر الجهود مطلوب فهل يوجد من قراء الراكوبه داخل السودان من يمكن أن يمسك زمام المبادره لانشاء مدرسه لقبول التلاميذ المصابين بالايدز ويجد مني والآخرين بالخارج والداخل كل العون المادي والعيني باذن الله