فرعية حزب المؤتمر السوداني بمحلية كرري بالخرطوم تدشن حملة مدارسنا

23 فبراير 2017
الخرطوم، محلية كرري
دشنت فرعية حزب المؤتمر السوداني في محلية كرري بولاية الخرطوم صباح اليوم الخميس حملة مدارسنا التي أعلنت عنها الفرعية في أوقاتٍ سابقةٍ عبر جولةٍ في عديد من المدارس الحكومية بمحلية كرري بلغت في مجملها (14) مدرسة إلتقى فيها فريق الحملة بعددٍ من مدراء و ومسؤولي هذه المدارس حيث قدم لهم الحزب تقريراً يعكس أوضاع البيئة التعليمية عبر دراسةٍ تناولتها من محاور عدة.
وحظي التقرير بنقاشٍ مستفيض مع مسؤولي المدارس اللذين إلتقتهم الحملة، وكان التقرير قد تناول قضايا الأوضاع الصحية والبيئية ووضع الفصول وإجلاس التلاميذ بالاضافة إلى وضع المرافق والخدمات في هذه المدارس التي اختيرت لدراسة الواقع.
هذا وكشف التقرير عن تردٍ مريع على المستوى الصحي خصوصاً في توفر المياه الصحية الصالحة للشرب، وأشار التقرير إلى تدني الاهتمام بالوضع البيئي في مدارس المحلية، كما لفت التقرير أن أوضاع الفصول وإجلاس التلاميذ فيها لا يرقى إلى المعايير المطلوبة حيث تفتقر فصولٌ عديدة إلى التهوية الجيدة في ظل حالة ازدحام وارتفاعٍ مهول لاعداد التلاميذ في الفصل الواحد، واختتم التقرير دراسته بالتناول لاوضاع المرافق والحمامات التي أفاد التقرير أنها سيئة للغاية في عديد من المدارس وتفتقر لاعمال النظافة اليومية ويخلو بعضها من الابواب كما في بعض المدارس و معرضة للإنهيار في البعض الاخر.
ويذكر أن هذه الحملة ستهدف إلى خلق تحالفٍ يُعنى بقضايا الاوضاع التعليمية في المحلية، وستهدف إلى التخاطب والتواصل مع جميع الكيانات وأصحاب المصلحة في الرُقي بالبيئة التعلمية لا سيما مجالس الآباء ولجان الأحياء والمنظمات الشبابية في المنطقة، وستعمل على الضغط على الجهات المعنية وعلى رأسها إدارة التعليم ورئاسة المحلية.
وقال تعميمٌ صادر عن الفرعية أن حملة مدارسنا ستهدف إلى الاستفادة من الخبرات ذات الصلة بالقضية خصوصاً منظمات المجتمع المدني الناشطة في حقل التعليم، وأنها ستتكيء على عظيم الموروث السوداني لا سيما مفاهيم النفير والعمل الجماعي كجانبٍ من الجوانب التي ستُعنى بها الحملة وهي في طريقها لتحقيق أهدافها.
✌🏾 إعلام حزب المؤتمر السوداني

تعليق واحد

  1. نامل من المؤتمر السوداني صاحب الاسم الاول والماركة المسجل (لكلمة المؤتمر) التي سرقها كل من المؤتمر الوطني (حزب المفسدين بالسلطة وحزب المؤتمر الشعبي (الذي يتحدث عن الحريات وهم وزعيمهم اول من اجهض الحريات وبدأ عملية التمكين التي اصبح يعاني منها الآن وهو الحزب الاول الذي رعي المفسدين وجاء بأسوأ العناصر للسلطة ومكن لقطبي والجاز ونافع ومحمد الحسن الامين وحسبوا والحاج ادم وغيرهم والكثيرين منهم القابضين على مفاصيل السلطة والقابعين في الصفوف الخلفية من الامن الشعبي والامن الرسمي والشرطة الشعبية والدفاع الشعبي والمجاهدين والذين حولوا البلاد الى دولة بوليسية بحتة بقبضة من حديد صرفوا لها 90% من ميزانية الدولة من اجل تثبيت اركان دولتهم ..استغرب من حزب المؤتمر الشعبي ان يطالب بالحريات وهو يعلم ان الدولة مخنوقة ليس بجهاز امن واحد بل مئات من اجهزة الامن التي لا حصر لها ولا عد.

    كل ما قلت اعلاه هو جملة اعتراضية .. نأمل من حزب المؤتمر السوداني وحزب الامة وحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل والحزب الشيوعي وحزب البعث وكل الاحزاب الاساسية والحرة الاهتمام بمثل هذه المبادرات والقيام بحملة تنظيمية لتنظيم الحزب وجعله حزب شبابي جماهيري وتدشين مؤتمرات الاساس في القرى وفي محليات العاصمة القومية والقيام بحملة تنشيطية لعضوية الحزب.

    من المؤكد ان مثل هذه الحملة ستواجه بشدة من من المؤتمر الوطني الذي سيسعي لضرب اي حملات تنظيمية او تنشيطية لمثل هذه الاحزاب لأن حزب المؤتمر الوطني من همه ان يكون الاخرين نيام ومتشتتين وليس عندهم اي نوع من التنظيم بل سوف يعمل على ضرب الوحدة داخل الاحزاب وبين الاحزاب لأن الحركة الاسلامية تمارس سياسة اليهود في الضفة وفي غزة بالعمل على ضرب الوحدة بين الكيان وجعل الصراع يدوم فيما بينها..وذلك وحزب المؤتمر الوطني (حزب المفسدين والاحزاب الوهمية المتوالية معه) همها ضرب وحدة الاحزاب ولكنهم في النهاية كلهم غثاء كغثاء السيل يبنون حزبهم من مال الدولة ومال الشعب والمعونات الخارجية التي تصل لهيم من الاحزاب الطامعة في مقدرات السودان والدول الطامعة فيما عند السودان من خيرات من خلال بوابة الاستثمار

    ان تنشيط الاحزاب لعضويتها وترك السياسة والندوات في الوقت الراهن من شأنه ان يهز كيان المؤتمر الوطني والمفسدين عموماً لان عروشهم مبنية على الفساد والافساد في الارض وان المفسد ليخاف من اجتماع شخصين فقط لأنهم يحسبون كل صحية عليهم.

    لذا نأمل ان تبدأ الاحزاب الاخرى من الاسبوع القادم تنشيط عضويتها بأقامة المؤتمر الداخلية والمؤتمرات النقابية والشبابية والطلابية لكل هذه الاحزاب فلا تتركوا الحبل على الغارب وتتركوا مؤتمرات المفسدين تتصدر الاعلام وعلى الاحزاب ورؤساء الاحزاب البدء في ذلك وترك التصريحات الفردية من رئيس الحزب وليكن كل الحزب رؤساء والاهتمام بتنظيم الحزب ..

    نامل من المؤتمر السوداني الاستجابة وضرب طلقة البداية للأحزاب الاخرى للقيام بذلك

  2. نامل من المؤتمر السوداني صاحب الاسم الاول والماركة المسجل (لكلمة المؤتمر) التي سرقها كل من المؤتمر الوطني (حزب المفسدين بالسلطة وحزب المؤتمر الشعبي (الذي يتحدث عن الحريات وهم وزعيمهم اول من اجهض الحريات وبدأ عملية التمكين التي اصبح يعاني منها الآن وهو الحزب الاول الذي رعي المفسدين وجاء بأسوأ العناصر للسلطة ومكن لقطبي والجاز ونافع ومحمد الحسن الامين وحسبوا والحاج ادم وغيرهم والكثيرين منهم القابضين على مفاصيل السلطة والقابعين في الصفوف الخلفية من الامن الشعبي والامن الرسمي والشرطة الشعبية والدفاع الشعبي والمجاهدين والذين حولوا البلاد الى دولة بوليسية بحتة بقبضة من حديد صرفوا لها 90% من ميزانية الدولة من اجل تثبيت اركان دولتهم ..استغرب من حزب المؤتمر الشعبي ان يطالب بالحريات وهو يعلم ان الدولة مخنوقة ليس بجهاز امن واحد بل مئات من اجهزة الامن التي لا حصر لها ولا عد.

    كل ما قلت اعلاه هو جملة اعتراضية .. نأمل من حزب المؤتمر السوداني وحزب الامة وحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل والحزب الشيوعي وحزب البعث وكل الاحزاب الاساسية والحرة الاهتمام بمثل هذه المبادرات والقيام بحملة تنظيمية لتنظيم الحزب وجعله حزب شبابي جماهيري وتدشين مؤتمرات الاساس في القرى وفي محليات العاصمة القومية والقيام بحملة تنشيطية لعضوية الحزب.

    من المؤكد ان مثل هذه الحملة ستواجه بشدة من من المؤتمر الوطني الذي سيسعي لضرب اي حملات تنظيمية او تنشيطية لمثل هذه الاحزاب لأن حزب المؤتمر الوطني من همه ان يكون الاخرين نيام ومتشتتين وليس عندهم اي نوع من التنظيم بل سوف يعمل على ضرب الوحدة داخل الاحزاب وبين الاحزاب لأن الحركة الاسلامية تمارس سياسة اليهود في الضفة وفي غزة بالعمل على ضرب الوحدة بين الكيان وجعل الصراع يدوم فيما بينها..وذلك وحزب المؤتمر الوطني (حزب المفسدين والاحزاب الوهمية المتوالية معه) همها ضرب وحدة الاحزاب ولكنهم في النهاية كلهم غثاء كغثاء السيل يبنون حزبهم من مال الدولة ومال الشعب والمعونات الخارجية التي تصل لهيم من الاحزاب الطامعة في مقدرات السودان والدول الطامعة فيما عند السودان من خيرات من خلال بوابة الاستثمار

    ان تنشيط الاحزاب لعضويتها وترك السياسة والندوات في الوقت الراهن من شأنه ان يهز كيان المؤتمر الوطني والمفسدين عموماً لان عروشهم مبنية على الفساد والافساد في الارض وان المفسد ليخاف من اجتماع شخصين فقط لأنهم يحسبون كل صحية عليهم.

    لذا نأمل ان تبدأ الاحزاب الاخرى من الاسبوع القادم تنشيط عضويتها بأقامة المؤتمر الداخلية والمؤتمرات النقابية والشبابية والطلابية لكل هذه الاحزاب فلا تتركوا الحبل على الغارب وتتركوا مؤتمرات المفسدين تتصدر الاعلام وعلى الاحزاب ورؤساء الاحزاب البدء في ذلك وترك التصريحات الفردية من رئيس الحزب وليكن كل الحزب رؤساء والاهتمام بتنظيم الحزب ..

    نامل من المؤتمر السوداني الاستجابة وضرب طلقة البداية للأحزاب الاخرى للقيام بذلك

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..