الأحزاب السياسية في كسلا تشن هجوماً عللى الوالي بسبب تجاوزات في ملف الأراضي الاستثمارية (شاهد الوثائق)

شنت الأحزاب السياسية في كسلا هجوما حادا على تجاوزات والي الولاية ادم جماع في ملف الأراضي الاستثمارية . واتهم محمد الحسن احيمر رئيس الحزب الوطني الاتحادي بكسلا في حديث لراديو دبنقا والي الولاية بتوزيع الأراضي الاستثمارية للمقربين منه بالسعر العادي ، واعتبر ذلك فسادا وتجاوزا يستوجب المحاسبة. واهدار غير مسبوق لموارد الولاية ، وكان مواطني الولاية قد اعربوا عنغضبهم واستياءهم من التجاوزات والتلاعب الواسع في الأراضي.

[CENTER]

[/CENTER]

راديو دبنقا

تعليق واحد

  1. فعلها جماع الوسخ
    للاسف كسلا ما ليها وجيع والبيتكلم من ابناءها الاصيلين يشككوا في هويته السوداناوية
    ملعون يا بلد
    قاتل الله الكيزان

  2. نشأت مع هذا الرجل في حي سكني واحد بمدينه الفاشر العريقة ، لا يفصل بين منازلنا سوي مئات الأمتار . كان العم جماع ادم يعمل سائقاً علي عربته اللوري ( السفنجه) واختار بعد التقاعد من عمل السياقة ، العمل في متجره الخاص بسوق المدينة ، كان رحمه الله رجلا ً سمحاً شهماً ، طيب القلب وحسن السيرة رغم ما يقال عن اصله وعرقه وخلفيته الاجتماعية ، كما انه كان من مؤيدي أهل الاسلام السياسي .
    آدم كان لعوباً ، صعلوكاً و زبوناً دائماً ل ( تيريزا) صانعة الخمور البلدية ، حتي أوائل الثمانينات ،وكان يحب شرب الكنجو مورو ، وقد أدي استفزازه ذات يوم و كان ثملاً – لجاره في الحي ك . ف . ، أدي الي تلقيه طعنة بمطواة علي مؤخرته جعلته يصيح مرعوباً وسببت له الحادثة حرجاً كبيراً .
    الرجل متزوج بأكثر من واحدة إحداهن ابنة جاره ، لم يعرف عنه اي التزام ديني صارم سوي انه جبهجي ، وحتي ايام عمله أمين مخازن بهيئة توفير المياه ، كان هناك الكثير مما يقوله الناس عن استقامته ونزاهته . هو اخ شقيق لزوجة اللواء اسماعيل الحاج يوسف ، وهذا الاسماعيل كان بمقدوره تغيير مجري تاريخ السودان ولكنه لم يفعل ، كان بإمكانه منع حدوث انقلاب الإنقاذ ، حيث كان عقيد بالاستخبارات العسكرية وعلي علم بتحركات الجماعة ليلتها ولكنه صمت ، وكل ما فعله هو تأمين سلامة أسرته ليلة الانقلاب بنقلهم من منزله الأنيق بحي المهندسين الي أحدي عشوائيات حي انقولا غربي امدرمان ، وقد كوفيئ لغضه الطرف عما يجري ، بإبقائه في الخدمة وترقيته و تعيينه قائداً لحامية جوبا و توزيره مرة وإثنتان و قد توفي الي رحمة مولاه قبل عامين .
    عودة الي والي كسلا .. هو نموذج جيد للانتهازية واللصوصية والاستغلال وسو ء الخلق ، وأسألوا عنه شركة دارجيل وزميله في اللصوصية وحب المال ، علي السنجك ،فهنيئاً لأهل التاكا به .
    اولئلك كيزاني فجئني بمثلهم …….اذا جمعتنا يا ترابي المجامع

  3. انا احد ابناء كسلا اعمل مهندس فى احدى المؤسسات الحكوميه متزوج ولا املك ارض اسكن فيها الان مستأجر بيت بنصف راتبى واعيش حد الكفاف .والاراضى تتوزع بالطريقه الوسخه دى

  4. ههههههههه والله دي قوية عجبني فيها اسم يحى آدم إدريس رئيس الهوسا دي يا أخي الكاتب المقال انت ما عندك علاقة بي كسلا الهوسا ليست لديهم رئيس الإسم الوارد هوا أمير يحى آدم إدريس أمير الهوسا في كسلا!!

  5. الكلام مش انه سكير او صعلوق لكن المهم ماذا فعل هو
    الي كسلا لم يفعل الرجل اللضاء الي هذة المدينة بل ازدادت
    فقرا بل والأكثر من ذلك احتفل هذا الجاهل ما نفذته مؤسسه
    عيد الخيرية بتشيد مدينة الأحمد في الحدود وبناء مسجد
    ومعهد فني ومدرسة ثانوية للبنات عار عليك يا قذر عار

  6. فعلها جماع الوسخ
    للاسف كسلا ما ليها وجيع والبيتكلم من ابناءها الاصيلين يشككوا في هويته السوداناوية
    ملعون يا بلد
    قاتل الله الكيزان

  7. نشأت مع هذا الرجل في حي سكني واحد بمدينه الفاشر العريقة ، لا يفصل بين منازلنا سوي مئات الأمتار . كان العم جماع ادم يعمل سائقاً علي عربته اللوري ( السفنجه) واختار بعد التقاعد من عمل السياقة ، العمل في متجره الخاص بسوق المدينة ، كان رحمه الله رجلا ً سمحاً شهماً ، طيب القلب وحسن السيرة رغم ما يقال عن اصله وعرقه وخلفيته الاجتماعية ، كما انه كان من مؤيدي أهل الاسلام السياسي .
    آدم كان لعوباً ، صعلوكاً و زبوناً دائماً ل ( تيريزا) صانعة الخمور البلدية ، حتي أوائل الثمانينات ،وكان يحب شرب الكنجو مورو ، وقد أدي استفزازه ذات يوم و كان ثملاً – لجاره في الحي ك . ف . ، أدي الي تلقيه طعنة بمطواة علي مؤخرته جعلته يصيح مرعوباً وسببت له الحادثة حرجاً كبيراً .
    الرجل متزوج بأكثر من واحدة إحداهن ابنة جاره ، لم يعرف عنه اي التزام ديني صارم سوي انه جبهجي ، وحتي ايام عمله أمين مخازن بهيئة توفير المياه ، كان هناك الكثير مما يقوله الناس عن استقامته ونزاهته . هو اخ شقيق لزوجة اللواء اسماعيل الحاج يوسف ، وهذا الاسماعيل كان بمقدوره تغيير مجري تاريخ السودان ولكنه لم يفعل ، كان بإمكانه منع حدوث انقلاب الإنقاذ ، حيث كان عقيد بالاستخبارات العسكرية وعلي علم بتحركات الجماعة ليلتها ولكنه صمت ، وكل ما فعله هو تأمين سلامة أسرته ليلة الانقلاب بنقلهم من منزله الأنيق بحي المهندسين الي أحدي عشوائيات حي انقولا غربي امدرمان ، وقد كوفيئ لغضه الطرف عما يجري ، بإبقائه في الخدمة وترقيته و تعيينه قائداً لحامية جوبا و توزيره مرة وإثنتان و قد توفي الي رحمة مولاه قبل عامين .
    عودة الي والي كسلا .. هو نموذج جيد للانتهازية واللصوصية والاستغلال وسو ء الخلق ، وأسألوا عنه شركة دارجيل وزميله في اللصوصية وحب المال ، علي السنجك ،فهنيئاً لأهل التاكا به .
    اولئلك كيزاني فجئني بمثلهم …….اذا جمعتنا يا ترابي المجامع

  8. انا احد ابناء كسلا اعمل مهندس فى احدى المؤسسات الحكوميه متزوج ولا املك ارض اسكن فيها الان مستأجر بيت بنصف راتبى واعيش حد الكفاف .والاراضى تتوزع بالطريقه الوسخه دى

  9. ههههههههه والله دي قوية عجبني فيها اسم يحى آدم إدريس رئيس الهوسا دي يا أخي الكاتب المقال انت ما عندك علاقة بي كسلا الهوسا ليست لديهم رئيس الإسم الوارد هوا أمير يحى آدم إدريس أمير الهوسا في كسلا!!

  10. الكلام مش انه سكير او صعلوق لكن المهم ماذا فعل هو
    الي كسلا لم يفعل الرجل اللضاء الي هذة المدينة بل ازدادت
    فقرا بل والأكثر من ذلك احتفل هذا الجاهل ما نفذته مؤسسه
    عيد الخيرية بتشيد مدينة الأحمد في الحدود وبناء مسجد
    ومعهد فني ومدرسة ثانوية للبنات عار عليك يا قذر عار

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..