“التنمية الأفريقي” يقدم 200 مليون دولار دعماً للسودان

رحَّب السودان بجهود بنك التنمية الأفريقي الذي قدَّم حتى الآن ما يربو عن 200 مليون دولار، دعماً للسودان في مشروعات متعددة، تهدف إلى تشغيل الشباب ودعم وتعزيز قدرات المرأة، والعمل على توفير المياه ومحاربة الجفاف.

وقال وزير المالية بدرالدين محمود، خلال المباحثات التي أجراها مع رئيس البنك أكانومي أيودجي، بالخرطوم، الأحد، إن المباحثات تطرقت إلى مساعدة بنك التنمية الأفريقي للسودان وإعفائه من الديون الخارجية في المؤسسات الدولية كافة.

وأوضح محمود أن اللقاء تطرق كذلك إلى كيفية اندماج السودان في الأسواق العالمية. وأشار إلى تقديم البنك مبلغ 40 مليون دولار، تساهم في تحديث قطاع المالية العامة بالبلاد.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. يا وزير ماليتنا لمتى يظل البلد في حال انتظار لتلقي الدعم سواء كان من بنوك عالمية او غ ذلك ، لمتى يظل قدحنا ممدودا لتلقي القروض والمنح رغم ثراء البلد من خيراته المتعددة ؟ وأين تذهب تلك للاموال التي تاتي لخزينة الدولة منذ استقلال السودان حتى الآن وفيما تصرف تلك الأموال واذا وجهت كل الأموال التي أتت لخزينة الدولة لكان قد انهينا بها كل المشاريع التي نريد إصلاحها او تشييد كل ما يريده المواطن من مرافق ، ولكن للأسف ظلت كل الحكومات السودانية تتلقى الأموال سواء كانت منح او وقروض طويلة الاجل ولكن لا ندري تظل حاجة متدنية في كل المرافق العامة للدولة. ورغم دخل كثير من المستثمرين للسودان لكن دون فائدة تذكر لا للدولة او المواطن لمس أي فائدة لماذا؟

    فمتى تستطيع حكومات السودان الاعتماد على مداخراتها فالبلد غني بثرواته ولكن اين تذهب تلك الأموال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولمتى نمد يدنا لغيرنا يا حكومة ؟؟؟؟؟؟ ونعتمد على انفسنا ؟ متى؟ متى؟

    ولماذا يستمر فشل كل الوزارات في عملها خاصة الزراعة والصناعة ؟ فلمتى يخرج السودان من كبواته وازماته الاقتصادية يا وزير المالية؟….

  2. و تطرق اللقاء إلى كيفية اندماج السودان في الأسواق العالمية!! وزير مالية و يبحث كيفية الاندماج مع مدير بنك . سبحان الله . يا للهوان !!!!

  3. يا وزير ماليتنا لمتى يظل البلد في حال انتظار لتلقي الدعم سواء كان من بنوك عالمية او غ ذلك ، لمتى يظل قدحنا ممدودا لتلقي القروض والمنح رغم ثراء البلد من خيراته المتعددة ؟ وأين تذهب تلك للاموال التي تاتي لخزينة الدولة منذ استقلال السودان حتى الآن وفيما تصرف تلك الأموال واذا وجهت كل الأموال التي أتت لخزينة الدولة لكان قد انهينا بها كل المشاريع التي نريد إصلاحها او تشييد كل ما يريده المواطن من مرافق ، ولكن للأسف ظلت كل الحكومات السودانية تتلقى الأموال سواء كانت منح او وقروض طويلة الاجل ولكن لا ندري تظل حاجة متدنية في كل المرافق العامة للدولة. ورغم دخل كثير من المستثمرين للسودان لكن دون فائدة تذكر لا للدولة او المواطن لمس أي فائدة لماذا؟

    فمتى تستطيع حكومات السودان الاعتماد على مداخراتها فالبلد غني بثرواته ولكن اين تذهب تلك الأموال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولمتى نمد يدنا لغيرنا يا حكومة ؟؟؟؟؟؟ ونعتمد على انفسنا ؟ متى؟ متى؟

    ولماذا يستمر فشل كل الوزارات في عملها خاصة الزراعة والصناعة ؟ فلمتى يخرج السودان من كبواته وازماته الاقتصادية يا وزير المالية؟….

  4. و تطرق اللقاء إلى كيفية اندماج السودان في الأسواق العالمية!! وزير مالية و يبحث كيفية الاندماج مع مدير بنك . سبحان الله . يا للهوان !!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..