فوبيا الأجانب ..!!

عبد الباقي الظافر
في غمرة الازدحام تسللت الوزيرة إلى غرفة جانبية في الباخرة التي كانت تشق عباب النيل ..نبيلة مكرم عبيد كانت واحدة من ضيوف شرف مؤتمر الخبراء السودانيين العاملين بالخارج ..حينما عادت نبيلة كانت كل الأنظار تتجه إليها بفرح وحب..وزيرة الهجرة المصرية ارتدت الثوب السوداني ..كان فرح الوزيرة بالثوب أكثر من فرحنا نحن السودانيون.. المشاعر الدفاقة أن نبيلة سودانية بالميلاد أو كان ينبغي ذلك ..والدها نبيل من مواليد السودان ..بعض من أفراد أسرتها كانوا يسكنون السودان إلى وقت قريب.
تعيش بلادنا موجة جديدة من العداء للأجانب ..أمس الأول عقدت وزارة الداخلية مؤتمراً صحافياً تحدث فيه مسؤول دائرة الأجانب.. اللواء يس محمد الحسن أن نحو مليون وخمسمائة ألف نسمة يقيمون في السودان بصورة غير شرعية..الذين يملكون إقامات قانونية أقل من ستين ألف أجنبي ..المسؤول الشرطي أكد أنهم ينوون حجز الأجانب في معسكرات، ومعاملتهم كلاجئين.. قبل أيام كانت الحكومة ترفع قيمة الإقامة بالسودان للحد الذي جعل بعض الأجانب يتظاهرون أمام السفارة الأثيوبية ..كما أقر اللواء يسن الحسن أنهم يبعدون يومياً نحو ثلاثمائة فرد إلى بلادهم.
إذا كانت تلك وجهة النظر الرسمية فهنالك موجة كراهية شعبية متسقة مع ذات الإطار الرسمي ..في وسائل التواصل الاجتماعي هنالك من يعظمون مخالفات اللاجئين السوريين..وهنالك بعض الأصوات العنصرية تستنكر القرار الحكيم الذي أصدره الرئيس البشير بفتح حدود بلادنا أمام الجنوبيين الذين أصابتهم المسغبة وشردتهم الحروب الأهلية.
في البداية علينا أن نلوم وزارة الداخلية التي اعترفت علناً بفشلها في تسجيل الأجانب الذين بلغوا تلك الأرقام الكبيرة فلم تسجل منهم إلا أقل من ستين ألف نسمة..صحيح أن هنالك اسباباً موضوعية تصعب مهمة إحصاء الأجانب ..لكن ذلك لا يبرر العجز..تسهيل إجراءات التسجيل وتقليل الكلفة المالية يصبح المدخل الأول في زيادة الإقبال على التسجيل الطوعي..تسجيل الأجانب أمر في غاية الأهمية لأنه جزء من الأمن القومي للبلاد.
قبل أيام اعترف الدكتور كرار التهامي أن عدد السودانيين المقيمين بالخارج يتراوح مابين الأربعة مليون إلى خمسة مليون..هذا العدد نحو ثلاث أضعاف الأجانب المقيمين بين ظهرانينا..عائدات هؤلاء السودانيين يمكن أن تصل إلى نحو ستة مليار دولار سنوياً وتلك أرقام رسمية ..يبقى السؤال لماذا تعادي الهجرة وكل بيت في السودان يمثل الاغتراب بعض مداخيله المالية..علينا أن نعامل الأجانب بذات الطريقة التي نتوقع أن يعاملنا بها الآخرون.
من حسن حظ بلادنا أن السودان يعتبر محطة عبور..معظم الذين يصلون بلدنا ينتظرون جذب نفس عميق قبل أن يتوجهوا إلى وجهة أخرى..أما الذين طاب لهم المقام فهم عمالة ماهرة استطاعت أن تجد موطئ قدم..في أحيان كثيرة افتقد السودان الخدمات التي تقدمها العمالة الجنوبية خاصة في مجال الحصاد ..السوريون الآن ارتقوا بخدمات المطاعم ..الإثيوبيون تخصصوا في سد فراغ كبير في الخدمة المنزلية.
بصراحة..علينا ألا نغذي المشاعر السالبة التي تنتج الكراهية..نحن لا ندعوا لتكون بلادنا بلا بوابات ..لكن علينا إمعان النظر في الجوانب الإيجابية للهجرة خاصة أننا بلد جاء من ثمرة هذه الهجرات.
الصيحة
اقتباس
((وهنالك بعض الأصوات العنصرية تستنكر القرار الحكيم الذي أصدره الرئيس البشير بفتح حدود بلادنا ))
((تعيش بلادنا موجة جديدة من العداء للأجانب ))
أيها المدعو عبدالباقى الظاهر انت شخص مقيت ومتملق للمتاسلمين بنى كوز .. دعك منى واسال عن السودانيين الذين يقيمون في بلاد العالم ** من الذى جعلهم يقيمون في بلاد العالم ؟؟؟؟
نظام (المشغلنك) بنى كوز دمر الخلق والأخلاق والثروات التي تجعل المواطن يقيم في بلده لاعمارها اين ثروات السودان واراضى السودان وقيم مثل السودان !!!
انت تقول أيها المتملق ((السوريون الآن ارتقوا بخدمات المطاعم؟؟؟ اى مطاعم **الدجاج النافق الميت الفاسد يا عبدالباقى – الله لاابقاك-
**صناعة الجبن المضاف له الحبوب الكيميائية؟؟؟
انت تقول الاحباش ((الإثيوبيون تخصصوا في سد فراغ كبير في الخدمة المنزلية؟؟؟
**كم اسرة سودانية ذات مدخول شهرى تستطيع ان تشغل خدامة بمنزلها ياهذا ؟؟؟ تفوووو كلام كلب من كلاب الالغاز
**لماذا لاتذكر محمية (((الديم))الحبشية !!! والعهر والخمور والمخدرات ومعارض الجنس والليالى السوداء الحمراء
**لا أقول لك اتق الله لان الكوز او عبد الكوز او خادم الكوز لايعرف الله
خسئت
كلام غريب ومنناقض يصدر من صحفي كبير مثلك. نحن لا نكره الأجانب ولا مصابين برهاب الأجانب- (Xenophobia)- ولا نعيش في بلاد الآخرين بلا هوية وبلا كشف طبي. معظمنا يعيش في بلاد وجواز سفره محتجز لدى شخص يسمي (الكفيل)، لا يستطيع أي منا رغم إقامته الرسمية، وخلوه من الأمراض المعدية والمزمنه، وأخذ بصمة عينه وأصابعه العشرة، أن يدير عملاُ صغيراً خاصاً به، لأن هذه الميزة محصورة على أهل تلك البلدان فقط.
– أي مقارنة هذه التي تعقدها بين الوجود الأجنبي عندنا وبين وجودنا في بلاد الآخرين؟
– هناك بلاد مثل (الكويت)، لا تمنح الجنسية إلا بموافقة أمير البلاد!!!
– كم ضابط شرطة في هنا في السودان، استطاع استخراج جواز سفر لأجانب، لا يعرفون عن السودان شيئاً؟
– وكم من مرة ارتكب حاملوا هذه الجوازات السودانية من جرائم بالخارج باسم السودان؟
– ثم أنه لا توجود لدينا قوانين كافية تضبط الوجود الأجنبي بالبلاد وتحمي حق المواطن والأجنبي.
– ما العيب في أن نفرد للاجئين معسكرات لكي يقيموا فيها؟ جرب بنفسك التسلل إلى إحدي دول الاتحاد الأوروبي بطريقة غير نظامية. سوف لن يمنعوك طالما دخلت، ولكنهم سوف يحفظونك داخل معسكر حتى يدرسوا حالتك، ثم يفردوا لك ملفاً جنائياً فيه كل المعلومات المتعلقة بك، ثم يعينوا لك محامياً، ثم يقرروا منحك اللحوء أم لا.
– هناك بلاد تمنع حمل العصا، وتعاقب عليها…. في بلادنا يحمل الأجانب الرشاشات وج3 بدعوى حماية أنفسهم لأنهم يصطادون في أماكن نائية.
– كل بلاد العالم لديها قوانين تنظم الوجود الأجنبي إلا نحن.
– أخيراً، إذا ارتكب أي سوداني جرمية خارج السودان وكان مقيما بصورة رسمية فسوف تقوم الدنيا وتقع ليس على السوداني بل على السودان كله حكومة وشعباً. هل تذكر قصة السوداني (عامل المشرحة) باليمن الذي قيل أنه قتل عدد من الطالبات؟ ألم تقم كل اليمن ضد السودان حكومة وشعباً؟ ما بالك إذا من هؤلاء اللاجيئن الموجودين بطريقة غير شرعية ثم فوق ذلك كله يرتكبون الجرائم الخطرة والممنهجة التي تروع الآمنين وتهدد السلم الاجتماعي وبقاء السودان ككيان.
أنت في واد والناس في واد آخر……….
خسئت ياكوز ..
نحن ماقاعدين نمشى بلاد الأخرين وننشر الرذيله والمخدرات ولانسئ لمن إستضافنا ولالبلادهم
نحن ينحفظ الجميل لمن إستضافنا ,,
الحاصل ردة فعل للأساءت والعنصرية الجاتنا ممن أكرمناهم وضيفناهم
ديل زيك الكيزان مابتنفع معاهم إلا الجزمه
زمان نميرى جاب لينا الفلطسينين الحقيرين ضيفناهم طلعوا يهنفوا
جحيم إسرائيل ولا السودان
بلاعرب بلاجرب
السودانيين مغتربين في بلاد الناس بأقامتهم ومحترمين القوانين والعادات والتقاليد في البلد المضيف . مش فوضي زي بلدنا الاجنبي بدون اوراق رسمية وقليل ادب كمان
كلام غريب جدا– نحن مغتربون في السعودية منذ العام 1980 ولا نستطيع مغادرة المننزل إلا بعد التأكد من قبوع كارت الاقامة داخل المحفظة والمرة الوحيدة التي غفلت عن حمل كارت الاقامة تعرضت للحبس لمدة ساعة حتى حضور مندوب الشركة الذي سمحوا لي الاتصال به بعد تأكيدى على إقامتي النظامية. إضافة إلى أن الأجنبي قبل انتشار معينات العصر الرقمية معروف مكان إقامته وعمله وكل حركاته وسكناته مما قلل انتشار الممارسات الغير قانونية حتى لو فكر فيها الأجنبي مجرد فكرة وإلا كان مصيره السجن والإبعاد من البلد المضيف. أين نحن من هكذا أنظمة. لضيق المجال أقول الجنوبيون الذين تستشهد بفتح حدودنا لهم للدخول لظروفهم ونحن من سكان الخرطوم لم نعرف للنوم طعما من كثرة زوار الليل الذين تتعرض أرواحنا ناهيك عن ممتلكاتنا للخطر بوجودهم ولم نهنأ بالنوم إلا بعد أن غادروا جماعات إلى وطنهم. نعم كأخوة ومن ناحية انسانية نحن على استعداد للتبرع لهم ودعمهم ولكن ليبقوا في وطنهم الذي اختاروا الذهاب إليه طواعية بإستفتاء قارب المائة في المائة.
راجع نفسك وراجع كلامك يا أستاذ يا صحفي وسلام يا ……. كما يقول الاخ حيدر أحمد خير الله – وقال فـــــوبــــيا قال.
مقال فطير لايخطة قلم من يدعي أنة صحفي .هل هؤلاء هم صحفيون حقاً؟ قل لي بربك ماهو وجة المقارنة بين السودانيين المفتربين في دول المهجر وبين عدد مليون ونصف أجنبي يقيمون في السودان بصورة غير شرعية؟ والله عملتو لينا وجع قلب .
أرأيت أيها الصحفي والذي لا يشبه الصحفيين أرأيت هؤلاء المعلقين الذين أعطوك درساً لن تنساه ما حييت. أنت لست سودانيا فمن أين جئت أيها الكوز إذا لم يكن لك بعد نظر فالأولى أن تشتريه ممن عنده ومثلك لا يشرفنا بأن يكون سودانيا لأنك أعمي عن معرفة أبسط قواعد المهاجرين فكلامك الذي أوردته كله مردود عليك يا فوضجي .
اقتباس
((وهنالك بعض الأصوات العنصرية تستنكر القرار الحكيم الذي أصدره الرئيس البشير بفتح حدود بلادنا ))
((تعيش بلادنا موجة جديدة من العداء للأجانب ))
أيها المدعو عبدالباقى الظاهر انت شخص مقيت ومتملق للمتاسلمين بنى كوز .. دعك منى واسال عن السودانيين الذين يقيمون في بلاد العالم ** من الذى جعلهم يقيمون في بلاد العالم ؟؟؟؟
نظام (المشغلنك) بنى كوز دمر الخلق والأخلاق والثروات التي تجعل المواطن يقيم في بلده لاعمارها اين ثروات السودان واراضى السودان وقيم مثل السودان !!!
انت تقول أيها المتملق ((السوريون الآن ارتقوا بخدمات المطاعم؟؟؟ اى مطاعم **الدجاج النافق الميت الفاسد يا عبدالباقى – الله لاابقاك-
**صناعة الجبن المضاف له الحبوب الكيميائية؟؟؟
انت تقول الاحباش ((الإثيوبيون تخصصوا في سد فراغ كبير في الخدمة المنزلية؟؟؟
**كم اسرة سودانية ذات مدخول شهرى تستطيع ان تشغل خدامة بمنزلها ياهذا ؟؟؟ تفوووو كلام كلب من كلاب الالغاز
**لماذا لاتذكر محمية (((الديم))الحبشية !!! والعهر والخمور والمخدرات ومعارض الجنس والليالى السوداء الحمراء
**لا أقول لك اتق الله لان الكوز او عبد الكوز او خادم الكوز لايعرف الله
خسئت
كلام غريب ومنناقض يصدر من صحفي كبير مثلك. نحن لا نكره الأجانب ولا مصابين برهاب الأجانب- (Xenophobia)- ولا نعيش في بلاد الآخرين بلا هوية وبلا كشف طبي. معظمنا يعيش في بلاد وجواز سفره محتجز لدى شخص يسمي (الكفيل)، لا يستطيع أي منا رغم إقامته الرسمية، وخلوه من الأمراض المعدية والمزمنه، وأخذ بصمة عينه وأصابعه العشرة، أن يدير عملاُ صغيراً خاصاً به، لأن هذه الميزة محصورة على أهل تلك البلدان فقط.
– أي مقارنة هذه التي تعقدها بين الوجود الأجنبي عندنا وبين وجودنا في بلاد الآخرين؟
– هناك بلاد مثل (الكويت)، لا تمنح الجنسية إلا بموافقة أمير البلاد!!!
– كم ضابط شرطة في هنا في السودان، استطاع استخراج جواز سفر لأجانب، لا يعرفون عن السودان شيئاً؟
– وكم من مرة ارتكب حاملوا هذه الجوازات السودانية من جرائم بالخارج باسم السودان؟
– ثم أنه لا توجود لدينا قوانين كافية تضبط الوجود الأجنبي بالبلاد وتحمي حق المواطن والأجنبي.
– ما العيب في أن نفرد للاجئين معسكرات لكي يقيموا فيها؟ جرب بنفسك التسلل إلى إحدي دول الاتحاد الأوروبي بطريقة غير نظامية. سوف لن يمنعوك طالما دخلت، ولكنهم سوف يحفظونك داخل معسكر حتى يدرسوا حالتك، ثم يفردوا لك ملفاً جنائياً فيه كل المعلومات المتعلقة بك، ثم يعينوا لك محامياً، ثم يقرروا منحك اللحوء أم لا.
– هناك بلاد تمنع حمل العصا، وتعاقب عليها…. في بلادنا يحمل الأجانب الرشاشات وج3 بدعوى حماية أنفسهم لأنهم يصطادون في أماكن نائية.
– كل بلاد العالم لديها قوانين تنظم الوجود الأجنبي إلا نحن.
– أخيراً، إذا ارتكب أي سوداني جرمية خارج السودان وكان مقيما بصورة رسمية فسوف تقوم الدنيا وتقع ليس على السوداني بل على السودان كله حكومة وشعباً. هل تذكر قصة السوداني (عامل المشرحة) باليمن الذي قيل أنه قتل عدد من الطالبات؟ ألم تقم كل اليمن ضد السودان حكومة وشعباً؟ ما بالك إذا من هؤلاء اللاجيئن الموجودين بطريقة غير شرعية ثم فوق ذلك كله يرتكبون الجرائم الخطرة والممنهجة التي تروع الآمنين وتهدد السلم الاجتماعي وبقاء السودان ككيان.
أنت في واد والناس في واد آخر……….
خسئت ياكوز ..
نحن ماقاعدين نمشى بلاد الأخرين وننشر الرذيله والمخدرات ولانسئ لمن إستضافنا ولالبلادهم
نحن ينحفظ الجميل لمن إستضافنا ,,
الحاصل ردة فعل للأساءت والعنصرية الجاتنا ممن أكرمناهم وضيفناهم
ديل زيك الكيزان مابتنفع معاهم إلا الجزمه
زمان نميرى جاب لينا الفلطسينين الحقيرين ضيفناهم طلعوا يهنفوا
جحيم إسرائيل ولا السودان
بلاعرب بلاجرب
السودانيين مغتربين في بلاد الناس بأقامتهم ومحترمين القوانين والعادات والتقاليد في البلد المضيف . مش فوضي زي بلدنا الاجنبي بدون اوراق رسمية وقليل ادب كمان
كلام غريب جدا– نحن مغتربون في السعودية منذ العام 1980 ولا نستطيع مغادرة المننزل إلا بعد التأكد من قبوع كارت الاقامة داخل المحفظة والمرة الوحيدة التي غفلت عن حمل كارت الاقامة تعرضت للحبس لمدة ساعة حتى حضور مندوب الشركة الذي سمحوا لي الاتصال به بعد تأكيدى على إقامتي النظامية. إضافة إلى أن الأجنبي قبل انتشار معينات العصر الرقمية معروف مكان إقامته وعمله وكل حركاته وسكناته مما قلل انتشار الممارسات الغير قانونية حتى لو فكر فيها الأجنبي مجرد فكرة وإلا كان مصيره السجن والإبعاد من البلد المضيف. أين نحن من هكذا أنظمة. لضيق المجال أقول الجنوبيون الذين تستشهد بفتح حدودنا لهم للدخول لظروفهم ونحن من سكان الخرطوم لم نعرف للنوم طعما من كثرة زوار الليل الذين تتعرض أرواحنا ناهيك عن ممتلكاتنا للخطر بوجودهم ولم نهنأ بالنوم إلا بعد أن غادروا جماعات إلى وطنهم. نعم كأخوة ومن ناحية انسانية نحن على استعداد للتبرع لهم ودعمهم ولكن ليبقوا في وطنهم الذي اختاروا الذهاب إليه طواعية بإستفتاء قارب المائة في المائة.
راجع نفسك وراجع كلامك يا أستاذ يا صحفي وسلام يا ……. كما يقول الاخ حيدر أحمد خير الله – وقال فـــــوبــــيا قال.
مقال فطير لايخطة قلم من يدعي أنة صحفي .هل هؤلاء هم صحفيون حقاً؟ قل لي بربك ماهو وجة المقارنة بين السودانيين المفتربين في دول المهجر وبين عدد مليون ونصف أجنبي يقيمون في السودان بصورة غير شرعية؟ والله عملتو لينا وجع قلب .
أرأيت أيها الصحفي والذي لا يشبه الصحفيين أرأيت هؤلاء المعلقين الذين أعطوك درساً لن تنساه ما حييت. أنت لست سودانيا فمن أين جئت أيها الكوز إذا لم يكن لك بعد نظر فالأولى أن تشتريه ممن عنده ومثلك لا يشرفنا بأن يكون سودانيا لأنك أعمي عن معرفة أبسط قواعد المهاجرين فكلامك الذي أوردته كله مردود عليك يا فوضجي .