التربية تجيز منهج اللغة الإنجليزية (سمايل)
الخرطوم:حميدة عبدالغني
اجاز المجلس العلمي للمركز القومي للمناهج والبحث التربوي امس الكتاب الاول من سلسلة (سمايل) الجديدة للغة الانجليزية بعد نقاش مستفيض تناول كافة الجوانب التربوية والفنية.
واكد مدير عام المركز القومي للمناهج د.معاوية السر قشي ان المقرر الجديد يواكب اخر ماوصل اليه العالم من تقنيات تعليم وتعلم اللغات وتوقع ان يرفع مستوي اللغة الانجليزية في التعليم العام واعتبره نقلة نوعية في مجال تعليم اللغة، واشار الي ان المنهج الجديد تم انجازه بشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني بالخرطوم والبنك الدولي حيث شارك في تأليفه عدد من الخبراء من داخل وخارج البلاد.
الصحافة
مانافعين تجربوا فينا 27 سنه لحدي هيه ماقادرين تحددوا انكم بتعملوا في شنو
الله لا جاب باقيكم
مافي دوله عربت منهجها وشاركت ببحوث علميه للعالم .. كدي قولوا لي
ياعالم نحنا متشعبطين لينا في لغه ماحقتنا في الاصل
يبقي هنا نشوف اللغه الممكن نقدر نستفيد منها ونفيد غيرنا ولغتنا قاااعده
اصلا هي لابتودي ولابتجيب حتقولوا لي ليه دي لغة القران نعم
اها القران ده فيهو جديد من قمنا عارفين سورة الفاتحه دي
لكن الكيزان لا يستفيدوا لايفيدوا غيرهم
بس ان شاءلله الخبرا اللى شاركو فى وضع البرنامج الدراسى دا او اللى راجعوه ما يكونو هم اللى بيقدّمو برنامج المراجعه فى القناة الفضائيه للطلاب! واحد فيهم بيراجع الانجليزى بالعربى الدارجى..(اعملو كدا وما تسووا كدا).. رحم الله خبراء تدريس الانجليزى.. مصطفى عبد الماجد وعصمان حسن احمد والبوصيرى ومد الله فى ايام غيرهم من الدهاقنه.. الباقين ..العجّز منهم والبقى برّ الشبكه والله يحفظهم .. ويجزيهم خيرا على ما قدموه للحاكمين لما كانو طلاب .. لولا من تقدمت بهم السن من هؤلاء القدامى من المعلمين لما كان المتمشدقون بالشهادات والمتلمظين طعم التحكّم فى رقابكم دخلو جامعات ولا كان مشوا بعثات خارج السودان! وكلّو فانى! والى زوال!
لا يوجد أفضل من منهج الستينات القديم للغة الإنجليزية كتب لونق مانز للريدرز المتكاملة جعلتنا نتحدث الإنجليزية كألانجليز تماما.
اوعى نلقى فيه اسرائيليات او ايرانيات زي مناهج التربية الاسلامية المكتوبة بالعربي الواضح فاتت على الوزيرة العرة ومجلس نشرها التربوي
مانافعين تجربوا فينا 27 سنه لحدي هيه ماقادرين تحددوا انكم بتعملوا في شنو
الله لا جاب باقيكم
مافي دوله عربت منهجها وشاركت ببحوث علميه للعالم .. كدي قولوا لي
ياعالم نحنا متشعبطين لينا في لغه ماحقتنا في الاصل
يبقي هنا نشوف اللغه الممكن نقدر نستفيد منها ونفيد غيرنا ولغتنا قاااعده
اصلا هي لابتودي ولابتجيب حتقولوا لي ليه دي لغة القران نعم
اها القران ده فيهو جديد من قمنا عارفين سورة الفاتحه دي
لكن الكيزان لا يستفيدوا لايفيدوا غيرهم
بس ان شاءلله الخبرا اللى شاركو فى وضع البرنامج الدراسى دا او اللى راجعوه ما يكونو هم اللى بيقدّمو برنامج المراجعه فى القناة الفضائيه للطلاب! واحد فيهم بيراجع الانجليزى بالعربى الدارجى..(اعملو كدا وما تسووا كدا).. رحم الله خبراء تدريس الانجليزى.. مصطفى عبد الماجد وعصمان حسن احمد والبوصيرى ومد الله فى ايام غيرهم من الدهاقنه.. الباقين ..العجّز منهم والبقى برّ الشبكه والله يحفظهم .. ويجزيهم خيرا على ما قدموه للحاكمين لما كانو طلاب .. لولا من تقدمت بهم السن من هؤلاء القدامى من المعلمين لما كان المتمشدقون بالشهادات والمتلمظين طعم التحكّم فى رقابكم دخلو جامعات ولا كان مشوا بعثات خارج السودان! وكلّو فانى! والى زوال!
لا يوجد أفضل من منهج الستينات القديم للغة الإنجليزية كتب لونق مانز للريدرز المتكاملة جعلتنا نتحدث الإنجليزية كألانجليز تماما.
اوعى نلقى فيه اسرائيليات او ايرانيات زي مناهج التربية الاسلامية المكتوبة بالعربي الواضح فاتت على الوزيرة العرة ومجلس نشرها التربوي