طبيبان سودانيان التحقا بداعش.. كيف كان مصيرهما ؟

قتل طبيبان سودانيان كانا قد تركا دراستهما في بلادهما للانضمام لتنظيم “داعش” في العراق.
والطبيبان هما أحمد سامي خضير وهشام فضل الله ويحملان الجنسية البريطانية، وكانا ضمن مجموعة متكونة من 9 طلاب يدرسون الطب في السودان، انضموا بعدها لتنظيم داعش الإرهابي في مارس الماضي.
الى ذلك أكدت قوات أمنية أن الطبيبين لقيا حتفهما في الأيام الماضية، بعد أسبوع واحد من مقتل الانتحاري أبو زكريا البريطاني في الموصل ولايزال سبب مقتلهما غير معلوم.
الى ذلك ذكرت صحيفة “ذا تايمز” البريطانية أن أحمد سامي خضير كان قد ظهر في فيديو ترويجي لداعش، يحث فيه أطباء آخرون للسفر إلى الموصل أثناء المواجهات مع القوات العراقية.
وبالإضافة لخضير وفضل الله، فقد انضم ما يقارب 20 طالبا طبيا لداعش، قادمين من جامعة العلوم الطبية والتكنلوجيا في العاصمة السودانية الخرطوم. وذكرت تقارير أن 14 شخصا منهم يمتلكون جنسيات بريطانية.
يذكر أن 850 شخصا من حاملي الجوازات البريطانية ذهبوا لسوريا والعراق للانضمام لداعش، ولكن عاد ما يقارب نصفهم إلى بريطانيا.
الجديد
تقبله الله شهيدا رجل والرجال قليل تخيل ناس تقاطع وتعادي بعض بسبب فتات الدنيا الزائف بينما نرى هذا الشاب لم يلتفت الى زخرف الدنيا باع نفسه رخيصة في سبيل الله. عارف كتير من المعلقين يكونوا حاقدين عليو لانه من أسرة ثرية
يا أخي لا أحد يحقد عليه فهو قد إختار طريقه بنفسه ووصل النهاية بنفسه.
نحن نرى أن هذا الطريق خاطئ وأن ليس هذا هو الإسلام الذي ندين به وأنه غُرر بهم
نسأل الله السلامة لشبابنا
المعلق النابتابى
المقال لم يشر من قريب او بعيد بأنه من اسره غنيه كما توهمت…ليس هناك حسد فى الغنى كما ساقك خيالك المريض اذا كان مصدر الاموال حلال…والله يرزق من يشاء.
اين الجهاد فى سبيل الله هنا اذا داعش تحارب المسلمين انفسهم.
دعنى اوضح لك شيئا يا ابا جهل مختصر داعش الانجليزى هو (ISIS) وتعنى (Islamic State Iraq Syria) ولكن المعنى الاصح (Israeli Secret Intelligence Service) أظنك تكون فهمت شئ ولو مافهمت ممكن اوضح لك اكتر…..المدعوا ابوبكر البغدادى لا يعرف معظم الناس عن هويته واعنى جنسيته هل هو عراقى ام سورى ام اردنى ام لبنانى..تصور لا هذا ولا ذاك لأن ابوبكر البغدادى شاب إسرائيلى الاصل امريكى الجنسيه واسمه الحقيقى سام أليوت وهو يجيد العربيه بلكنة اهل الشام كحال كل الاسرائليين.
لا تكون ساذج يا صديقى
لقد أضاف الي فطائس الترابي في جنوب السودان فطيسا..لماذا لا يعالج السودانيين الذين قتلهم داعش السودان بالفقر والمرض…اذا كان ما فعله هو الجهاد فما معني الجهاد بالعلم الذي تسلح به ايهما انفع للعباد والله الذي يتقرب اليه…هل كان سيكون جهاده ناقصا ان توجه الي علاج اهله في السودان؟؟؟