رئيس الديمقراطيين في الكونجرس : سأستمر في الضغط من أجل استصدار قرار جديد من الكونجرس لتشديد العقوبات على السودان وليس رفعها

تقرير :عثمان نواي
أصدر رئيس كتلة الديمقراطيين بالكونجرس الأمريكي بيان أوضح فيه نتائج لقائه مع ابراهيم احمد عمر رئيس البرلمان السوداني الذي كان في زيارة للولايات المتحدة هذه الأيام. وأوضح البيان موقف السيناتور مكفرن من رفع العقوبات . وقال السيناتور لإبراهيم أحمد عمر : “أنني ضد رفع العقوبات على السودان، وانت وبرلمانك مسؤولون عن قتل الملايين من أبناء شعبكم وارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.” وكانت مجموعة من أعضاء الكونجرس قد خاطبت الرئيس الجديد ترمب وطالبته بسرعة تعيين مبعوث جديد للعمل علي ملف السودان. وذلك في ظل تحذيرات من أزمة إنسانية وشيكة في المنطقتين واستمرار الصراع والانتهاكات في دارفور.
وقال السيناتور مكفرن في بيانه حول اللقاء مع ابراهيم احمد عمر، انه سيستمر في العمل والضغط من أجل تشديد العقوبات على السودان هذا العام. وأوضح ان الشروط لاعادة العلاقات الثنائية الطبيعية بين البلدين هي وقف الحرب فورا وإطلاق المعتقلين السياسيين وفتح المسارات الإنسانية لإغاثة المدنيين في المنطقتين. وتوعد رئيس كتلة الديمقراطيين في بيانه بالعمل على استصدار قرار جديد من الكونجرس لتشديد العقوبات على السودان وليس رفعها إذا لم تلتزم الحكومة بما اتفقت عليه مع إدارة أوباما في شروط رفع العقوبات. من ناحية أخرى ندد البيان بالخرق المسبق للاتفاق والهجوم الأخير الذي قادته الحكومة على مناطق في جنوب كردفان الأسبوع الماضي. وبذلك يوكد مجموعة الديمقراطيين وبقية أعضاء الكونجرس الداعمين لقضية السودان موقفهم في الضغط من أجل الوصول الي حلول سلمية توقف انتهاكات الحكومة وجرائمها ضد الإنسانية في مناطق الحرب.
اها الخلاك تمشي هناك شنو جبت الهواء من قرون صبر يبل الابريه مافي (جات الحزينة تفرح مالقتش مطرح)غايتو ياسعادة الرئيس حليت الحكومة الراجل ده حقو تحاسبو براك قدام البرلمان الكوج ده داير يبقي لينا عارض عديل وأوع يكون زعل من رفع العقوبات وقال ليهم رجعوا العقوبات تاني
تكذبوا على مَنْ ،أي عمل مرصود ومؤثق ، حتى حكاية حريات وجهاز الأمن ورئيس وزراء وحوار الوثبة كله ما بحلكم
الذين يحكمون العالم من الغرب
يعلمون أنّ المدعو حاج إبراهيم أحمد كلب
هو رئيس برلمان حكومات إخوان الكذب المسؤولين عن كُلّ جرائم الحرب
وتقتيل أبناء السودان بالملايين وأنّ جيش ملشيات الإخوان الأمنوجهايّة قد إرتكب
جرائم ضد إنسانيّة إنسان السودان ولذا لن يرفع الأمريكان العقوبات قبل إيقاف حرب
كيانات وكائنات كيان الإخوان على كيانات وكائنا ومكوّنات دولة السودان الخِرِب
إذن يجب على البكري رئيس مجلس الوزراء أن ينقذ السودان من الحرب
عبر برلمان بعيداً عن تمكين إخوان الكذب
المحظورين لدى حلفائنا بالغرب
السلام عليكم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اصبحنا نهلل للعقوبات على السودان !!!!
قاتل الله السياسه والفساد والمصالح التي تدعوا الحكومه والمعارضه للمتاجرة بآلام البسطاء والمساكين
اعوذ بالله
قصة قصيره
اسئلة العصاية
ليه يا كيزان و يا سودانيين عايزين توروا انكم ما بتجو الا بالعصا ؟ ليه ما عايزين توروا انو المقولة دي خطأ وانكم بني ادميين زيكم وزي اي زول في الدنيا ؟ ليه ساكتين للكيزان 28 سنة ؟ مرة أخري ، عشان رافعين ليكم العصا ؟ ليه ما ترفعوا انتو العصا دي النظام ؟
عبدالعزيز عبدالكريم
شتاء 2017
المَحْظورون
الذين يحكمون العالم من الغرب
يعلمون أنّ المدعو حاج إبراهيم أحمد كلب
الذين لخبط التعليم والبحث العلمي لصالح تمكين وتأصيل الكذب
هو رئيس برلمان حكومات إخوان الكذب المسؤولين عن كُلّ جرائم الحرب
وتقتيل أبناء السودان بالملايين وأنّ جيش ملشيات الإخوان الأمنوجهاديّة قد إرتكب
جرائم ضد إنسانيّة إنسان السودان ولذلك لن يرفع الأميريكان العقوبات قبل إيقاف حرب
كيانات وكائنات كيان الإخوان على كيانات وكائنا ومكوّنات دولة السودان الخِرِب
إذن يجب على البكري رئيس مجلس الوزراء أن ينقذ السودان من الحرب
وحصار الإقتسام المضروب علينا من غربنا وجنوبيْنا وذلك الغرب
عبر برلمان بعيد عن تمكين إخوان الكذب
المحظورين لدى حلفائنا في الغرب
السلام عليكم
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
اصبحنا نهلل للعقوبات على السودان !!!!
قاتل الله السياسه والفساد والمصالح التي تدعوا الحكومه والمعارضه للمتاجرة بآلام البسطاء والمساكين
اعوذ بالله
الكيزان فرحانين برفع جزئى للعقوبات و جارين بوفودهم الكبيرة لأمريكا قالو دايرين من أمريكا ترفع إسمهم من قائمة دول الإرهاب !!
و المثل يقول عيش يا حمار لحدى ماتقوم النجيلة ..
قابلت وفود الكيزان التى سافرت لأمريكا قابلت رئيس كتلة الديمقراطيين بالكونجرس الأمريكي الذى قابلهم بقوله: (: “أنني ضد رفع العقوبات على السودان،) وتوعد رئيس كتلة الديمقراطيين في بيانه بالعمل على استصدار قرار جديد من الكونجرس لتشديد العقوبات على السودان وليس رفعها ) ,
كما قابلتهم بنفس الجواب من أعضاء مجلس الشيوخ وممثلين جميعهم من الجمهوريين ,,
كان من وفد برلمان الكيزان ان لا يستعجلو السفر لواشنطن بمجرد قرار أوباما الرئيس السابق , و كمان دايرين يشيلوهم من قائمو الإرهاب !! ههههههههه .
إقتباس:
(وانت وبرلمانك مسؤولون عن قتل الملايين من أبناء شعبكم وارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.”) .
فعلاً الشعب السودانى شعب ساذج نسّاى ينسى كل جرائم كيزان الشيطان عليه عبر 28 عام متواصل من السحل و القتل و التعذيب المتواصل .. و الشفيع هو ان هناك من لايزال لم ينسى جرائم النظام على شعبه عبر السنين ..
على السـناتور ماكـفرن ان يقـف بجانب الشعب السودانى وان يعـمل على عـدم رفع اسـم السودان من قائمة الدول الراعية للأرهـاب وتـشـديد العقوبات عليه و الا ترفع عـنه الا بعـد زوال هـذا النظام وعـودة الحـريات واقامة انتخابات حـرة نزيهة يراقـبها كل العالم .
المرجو ان يكون رئيس برلمان النظام قد فهم درس رئيس كتلة الديمقراطيين بالكونجرس الأمريكي عنهم و عن نظامهم المجرم المستبد القاتل .. كما يجب على وفد البرلمان ان يوصل معلومة الامريكان للرقاص و عصابته الذين و بكل صفاقة و نذالة ينتظرون التطبيع التام مع امريكا بعد كل جرائم النظام الفظيعة على ملايين شعبه ..
ف شوفو ليكم أمريكا تانية موجودة فى كوكب المريخ ان تعملو تطبيع معاها ..
هاهاهاهاهاهآآآآآآآآآي ناس الكونجرس طممو ليكم بطونكم بكلامهم دة , و هو كلام واضح من غير دغمسة , يقولون: مافى رفع عقوبات فى شهر ستة القادم , و كمان جاية مجموعة عقوبات أمريكية جديدة فى الطريق قريباً.
و هل إنتو قايلين يا كيزان الشؤم بأن خداعكم للسعوديين و للخليجيين يمكن ان تمشى أيضاً على خواجات أمريكا ؟؟
أها ناس الكونجرس قالو ليكم ألعبو غيرها و راوغو بيها العروب الموهومين ديك , نحن خداع زى دة ما بمر فينا . و عشان مراوغتكم دى حنعمل ليكم عقوبات جديدة مع العقوبات القديمة ال نحن غيرنا رأينا فيها قررنا نتراجع ما بنرفعها ..
الدوافع التي أدت لوضع السودان الحالي والتداعيات المتلاحقه بوصفه بالارهاب والمساعي الاقليميه والدوليه و الدبلوماسيه الوطنيه لتصحيح واستقامة الامر وعودة العلاقات سمن على عسل هذا مفهوم أثبتت الدراسات الاستراتيجية التحليليه أنه نهج عقيم بل مضر للاعراف الدبلوماسيه لسياسة السودان الخارجيه واكثر من ذلك مرآة جليه وكتاب مسيرة قرأته لعوام باحثي ودارسي مراكز الدراسات الامريكيه الاستراتيجيه
الدلائل لعجز الدبلوماسيه السودانيه لانتهاج سياسه خارجيه معتدله تحقق التوازن الاقليمي والدولي مصدرها الخلل في السياسه الوطنيه التي فشلت في توفيق أوضاعها الداخلية وهذه حقيقه ماثله وبينه العالم أجمع يدركها ويعلم بمسسبباتها فكيف يتجرأ ساستنا لفرض مفهوم مغاير لدوله مثل امريكا افنت عقود من الازمنه ولازالت تمسك بزمام المعرفه والعلم وبلغت فيه غايات إن جادت علينا لبلوغها فلسنا بقادرين لبلوغها ولا احسب أنهم مجبورون لاقتيادنا صوب النور مادمنا نستحب العمى الظلمات ويعلمون كما نعلم أن مابهم من بصيره يهتدون بها هو قبس من نورنا الزي ادرنا عنه وجهتنا خزلالا وعارا
المأفون إبراهيم احمد عمر مشى يكحلها عماها, دى نتيجة الهرولة المبالغ فيها.
More advice ,to Elected GEN. Bakry,,,take care of Kaizan tricks ,they are crook and more clever than you ,,just count your steps where ever and when ever you wish to climb…DISSOLVE this fake parliament ,and rule with 15 ministers only,, in addition to 5 first class legal lawyer consultant to renovate or arrange for permanent constitution that lead to free and transparent election ..a
حتما سوف يعود السودان للمربع الاول في يوليو القادم و بعد انتهاء فترة السماح و حسن السير و السلوك الممنوحة من الرئيس السابق / اوباما — و بات من المتوقع تجميد رفع العقوبات الجزئي المشروط و تعضيده بمذيد من العقوبات القاسية لدولة مصنفة بانها ترعى الارهاب الدولي و صاحبة سجل اسود في هذا المضمار و بشهادة الجميع —
هذا وضع طبيعي و مستحق لان حكومة الانقاذ غير مؤهلة و غير قادرة و غير راغبة في تحقيق متطلبات رفع العقوبات و العودة كدولة راشدة لاحضان المجتمع الدولي — و المتطلبات في غاية الوضوح : وقف الحروب و تحقيق السلام و العدالة و بسط الحريات و التحول الديمقراطي و نبذ الارهاب الدولي و التوقف عن دعمه و تمويله و المشاركة بجدية في محاربة الارهاب الدولي و عدم ايجاد مخابئ و ملازات آمنة لتنظيمات الارهابية العالمية و عدم دعم ( رياك مشار ) و حثه علي مواصلة القتال ضد حكومة جنوب السودان —
الارهاب مكون أصيل في نظام الانقاذ لا تستطيع و لا ينبغي لها الفكاك منه بجانب ممارسات الخداع و نقض العهود و المواثيق و الاستدارة عن الحلفاء و التحالفات و التفاهمات —
اذن من المستحيلات انصلاح الحال في ظل وجود الانقاذ علي سدة الحكم — و عليه لابد من اسقاط الانقاذ اولا و بعدها سوف تأتي الحلول تباعا —
بعد يومين تلاتة يخرج لنا رئيس برلمان الكيزان و يقول بأن زيارة وفدهم لواشنطن كانت زيارة ناجحة مية فى المية و إنهم أنجزو حاجات كتيرة جداً و ان زيارة وفده البرلمانى كانت زيارة عمل موفقة ولم تكن زيارة سياحة و شوبنق و تجارة .. و حتى آلاف قروش النثريات و بدل السفرية الشلناهو معانا من السودان ما إتذكرناهو ..
الجوكية في حكومة الانقاذ و برلمان ( ست بدرية ) في امدرمان عملوا شوية جاكات علي ( أهل العوض ) اصحاب الذهب الاسود في الفيافي الشرقية شالت فيهم الجاكات و رجعوا العلاقات — و كان الجوكية فرحانين و قالوا نطبق نفس النظرية في الغرب البعيد في امريكا زاتا — سافروا و قابلوا احفاد ( الجاك بلانس و رنقو و دجانقو و سرتانا ) — احفاد الكابويات قعدوا الجوكية قدامهم زي شفع الروضة و قالوا ليهم شغلكم دا ما نضيف العقوبات الشالا ود عمكم ( اوباما ) حانرحعا تاني و نذيد عليها عقوبات جديدة او تنفذوا الرشتة دي بحزافيرا و انحنا ما بنقبل باي لولوة او لف و دوران — سلموهم ورقة مكتوب فيها : وقف الحروب تحقيق السلام و العدالة و بسط الحريات و تصفية المليشيات و الجنجويد وقف الارهاب الداخلي و الخارجي و تحسين العلاقات مع جنوب السودان — الجوكية انضربوا ضربة حارة شديد و رجعوا خشمهم ملح ملح و كلموا( الخرتيت القابع في كافوري ) قال ليهم ما مشكلة نادوا ( بلة الغايب ) خلو يجر السبحة و يرقد بالخيرة — و ارجعو ليهم بعد شهرين تلاتة — انا متأكد القصة حاتمشي معانا كويس —
اسى كان امريكا غزت السودان نحنا معاها تب وفى الصفوف الأمامية وكلتشنا موجه لى اى كوز عفن
وعملاء لى امريكا عديل كدة
والبتفاصح بى عملاء انت ذاتك عنيل بالجنجويد والطوارق وناس مالى وغيرهم المليتو بيهم البلد
وتتفاصح اها اخير لينا امريكا😊😊😊😊😊😊😊😊
المعلوم ان السيد شومر هو رئيس كتلة الحزب الديمقراطي بمجلس الشيوخ بينما السيدة بلوسي هي رئيس كتلتهم بمجلس النواب
الأهم من السعي للمزيد من العقوبات، وهي عقوبات ندفع نحن الشعب السوداني استحقاقاتها بشكل رئيس بمبررات سخيفة،ان توقف الإدارات الأمريكية تعاملها مع الإنقاذ والدفاع عن بقائها بينما يناضل شعبنا على إسقاطها
أما ان يكون النظام راعيا للإرهاب أو متعاونا مع الولايات المتحدة ضده .. وإما ان يكون النظام مرتكبا لجرائم حرب أو جرائم ضد إنسان السودان أو لا يكون … بعض المبدئية والاستقامة السياسية في الطرح تفيد قضية الشعب السوداني
لا مصلحة لنا كشعب في ان تضغط الولايات المتحدة على النظام لمجرد ان يصبح مخلب قط في أجندتها في المنطقة على حساب أشواق شعبنا للديمقراطية والعدالة والسلام والتنمية
خليها تعود مضاعفة مليون مرة يعني شنو لكن حقدكم علي
شمال السودان ظهر ليلا جهارا
This is cat and mouse game, Sudanese people has nothing to do with it, if USA having problems with Albashir regime then why they threatening sanction against innocent citizen!! it should be individual sanctions
السيد مكفرن هههههههههههههههههههههههههه عفيت عنك نحنا نستاهل عليكم الله تعالو احتلوها بس طلعو لينا بترول ووفرو لينا حياة كريمة معاكم والله قلبا وغالبا كل الشعب الكيزان
شوفو ياناس بالواضح كدة
أقسم بالله الغالبية العظمى من قادة المعارضةماعندمه علاقة بأى قضية ولايهمهم الوطن ولا أهله على الإطلاق، ولو في واحد اتنين ضميرهم يمكن صاحي شوية برضو ماعندهم التدبر والدراية ومنغلقين ومافاتحين قنوات مع ناس مؤثرين عالميا برلمانين وحكام وغيرهم .
دائما الشغل أصلاً مفروض تفتح قنواتك الخارجية وتبني علاقات وتخاطب بالأدلة لتبرز قضيتك وعدالتها.
مافي واحد من مايسمى بقادة المعارضة بفكر في دا أصلاً ،ويمكن كمان ماعارفين من أساسه أو ماعايزين يعرفواأصلاً.أنا حاولت ارفع كلام السيناتور ماكفرن هنا ، لكن تصميم الراكوبة مابدي فرصة.
الحل هو إنه الناس تبادر في الحالات اللي زى دي ، ترسل خطابات ممهورة بتوقيعاتها وتوضح فيها كل شئ ، وخاصة منظمات المجتمع المدني وكل المتضررين من النظام ، لكن إذا الناس منتظرة أمثال الصادق المهدي والميرغني وأولادهم وبناتهم وناس غازي صلاح الدين وعرمان وجماعة الترابي ! دي مامعارضة أصلاً ولافيها ذرة أمل واحدة ، الناس حتظل مخدوعة كة وساذجة لمتين !!؟
يا جماعة لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم … لا أمريكا ولا غيرها بهمهم تقدم السودان و ألرقي بانسانه و حقوقه … و أصلا غير مطالبين بذلك ..دول بتعمل لي مصالحها و بس ..كفاية خداع للنفس …السودانين منتظرين أمريكا تحلهم من الكيزان من زمن مادلين اولبرايت …وهم في وهم …الكيزان أحسن ناس لتحقيق مصالح أمريكا وأي حد مستعد يدفع عشان كده بيبيعوا البلد كل يوم و علي عينك يا تاجر ..يا ناس خلّصونا من حكاية الكونغرس و أمريكا و العقوبات دي ،،، شدو حيلك و اعملوا لبتر هذا السرطان من جسم هذا الوطن العزيز … و الشعب السوداني وحده و بتضحياته هو القادر علي مسح هذا العار …28 سنه و الله كتيرة علي الشعب المعلم الذي صنع أكتوبر 1964
يا جماعة لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم … لا أمريكا ولا غيرها بهمهم تقدم السودان و ألرقي بانسانه و حقوقه … و أصلا غير مطالبين بذلك ..دول بتعمل لي مصالحها و بس ..كفاية خداع للنفس …السودانين منتظرين أمريكا تحلهم من الكيزان من زمن مادلين اولبرايت …وهم في وهم …الكيزان أحسن ناس لتحقيق مصالح أمريكا وأي حد مستعد يدفع عشان كده بيبيعوا البلد كل يوم و علي عينك يا تاجر ..يا ناس خلّصونا من حكاية الكونغرس و أمريكا و العقوبات دي ،،، شدو حيلك و اعملوا لبتر هذا السرطان من جسم هذا الوطن العزيز … و الشعب السوداني وحده و بتضحياته هو القادر علي مسح هذا العار …28 سنه و الله كتيرة علي الشعب المعلم الذي صنع أكتوبر 1964
يا جماعة العقوبات دي ما مفروضة علي الحكومة انما علي المواطن لان الحكومة لا تتضرر ابدا من العقوبات والحكومة بامكانها ان تتعامل مع المعاملات المالية الالتكترونية من بيبال وماستر كارد وفيزا كارد وغيرها من خلال مكاتب السفارات الحكومية في الدول العربية والاجنبية فاما المواطن فهو لا يملك قوت يومه ناهيك عن السفر فاذا رفع العقوبات بامكان اي مواطن لديه مهارات في الترجمة والتصيم اوالطباعة او غيرها من المهارات ان يوظف نفسه من خلال الشركات التي توظق اصحاب المهارات وهم في بيوتهم لانجاز مهام معين وعلي سبيل المثال: الشركة نطلب منك شعار فانت تقوم بتصميم الشعار فترسل لها عن طريف موقع وسيط والشركة نقوم بارسال المبلغ الي حسابك الالكتروني واكثر الحسابات الالكترونيك امانا هي البيبال و الموقع paypal.com ولكن للاسف الشديد كل الحسابات الالكترونية مرفوضة لاي شخص يريد انشاء حسابه من السودان بسسبب العقوبات الامريكية والناس مفروض تفرق بين الحكومة والمواطن لان الحكومة لا تتاثر بالعقوبات بالعكس تجعلها شماعة يعلق بها فشلها في الاصلاحات الاقتصادية فكلما الحكومة تفلس نتسخدم شماعة العقوبات لرفع اسعار السلعة الاساسية بخدعة رفع الدعم عن السلعة المعنية خلاصة الكلام فالحكومة لا تهمها العقوبات لانها لا تتاثر بها وتسخدمها كلما تفشل ولا المعارضة ولا الحركات المسلحة تهمهم العقوبات لان اعلبهم خارج السودان والموجودون يذهبون وياتون يظنون انهم بامكانهم ان يتحصلو علي كيكة الحكومة فالضحية هو المواطن
يا جماعة العقوبات دي ما مفروضة علي الحكومة انما علي المواطن لان الحكومة لا تتضرر ابدا من العقوبات والحكومة بامكانها ان تتعامل مع المعاملات المالية الالتكترونية من بيبال وماستر كارد وفيزا كارد وغيرها من خلال مكاتب السفارات الحكومية في الدول العربية والاجنبية فاما المواطن فهو لا يملك قوت يومه ناهيك عن السفر فاذا رفع العقوبات بامكان اي مواطن لديه مهارات في الترجمة والتصيم اوالطباعة او غيرها من المهارات ان يوظف نفسه من خلال الشركات التي توظق اصحاب المهارات وهم في بيوتهم لانجاز مهام معين وعلي سبيل المثال: الشركة نطلب منك شعار فانت تقوم بتصميم الشعار فترسل لها عن طريف موقع وسيط والشركة نقوم بارسال المبلغ الي حسابك الالكتروني واكثر الحسابات الالكترونيك امانا هي البيبال و الموقع paypal.com ولكن للاسف الشديد كل الحسابات الالكترونية مرفوضة لاي شخص يريد انشاء حسابه من السودان بسسبب العقوبات الامريكية والناس مفروض تفرق بين الحكومة والمواطن لان الحكومة لا تتاثر بالعقوبات بالعكس تجعلها شماعة يعلق بها فشلها في الاصلاحات الاقتصادية فكلما الحكومة تفلس نتسخدم شماعة العقوبات لرفع اسعار السلعة الاساسية بخدعة رفع الدعم عن السلعة المعنية خلاصة الكلام فالحكومة لا تهمها العقوبات لانها لا تتاثر بها وتسخدمها كلما تفشل ولا المعارضة ولا الحركات المسلحة تهمهم العقوبات لان اعلبهم خارج السودان والموجودون يذهبون وياتون يظنون انهم بامكانهم ان يتحصلو علي كيكة الحكومة فالضحية هو المواطن