"ارمسترونج" تفاوض 3 شركات للمنافسة على طريق جنوب السودان كينيا من بينهم "أوراسكوم للانشاء"

تتفاوض شركة ارمسترونج للاستشارات والاعمال الانشائية الامريكية مع شركات اوراسكوم للانشاء والصناعة oci والمقاولون العرب وسامكريت للانشاءات للدخول فى تحالف ينافس على مشروع طريق دولى يصل بين دولتى جنوب السودان وكينيا بتكلفة اجمالية تقترب من 10 مليار دولار 59 مليار جم وفق ما كشفه سامح جاد المدير الاقليمى للشركة للمال .
كشف جاد عن اجتماعات مرتقبة خلال الايام القليلة المقبلة ستعقدها Armstrong مع قيادات وممثلى الشركات الثلاث للوقوف على الملامح الرئيسية الخاصة بالمشروع خاصة ان عددا من المؤسسات الدولية والعالمية عرضت توفير التمويل اللازم لتنفيذ المشروع منها البنك الدولى .
تابع جاد ان الشركة تسعى لاقتناص 4 مشروعات للبنية التحتية فى السعودية خاصة باقامة مدينة سكنية بالمنطقة الشرقية بالرياض واشار الى ان المشروع الاول يتضمن انشاء وحدات سكنية وفيلات الى جانب عدد من المشروعات تدرس الشركة تنفيذها فى كل من الامارات وقطر .
من جانبه قال المهندس مدحت عسكر نائب رئيس مجلس ادارة المقاولون العرب ان الشركة ابدت موافقتها المبدئية للدخول فى تحالف Armstrong خاصة ان الشركة تسعى فى الوقت الحالى لاقتناص عدد من مشروعات البنية التحتية فى جنوب السودان مشيرا الى ان معظم المشروعات التى تطرحها جنوب السودان يصاحبها تمويل من المؤسسات الدولية .
مباشر
بداية الطريق نحو أفريقيا من خلال قلبها و هذا هو الهدف الصهيوني الدفين و أهلي متخلفون لا يدرون! وا حسرتاه لأن مثل شركة ىرمسترونغ بالضرورة يكون معظمها مخبرين حسبنا الله :mad: ;( :mad: ;( :mad: ;( :lool: :lool: (نحن قبيل شن قلنا ، ما قلنا الطير بياكلنا)
سواح قرفان
أنت الإسرائيليين ديل قاتلين ابوك ولا شنو ، يعني تطوير افريقيا وربط دول افريقيا بعضها ببعض وخير افريقيا والافارقة اصبح من عمل الشيطان (حكم والله) ،يعني خليك من الكلام المنقول من اسيادنا العرب ديل اطال الله عمرهم ، يعني السوداني هناك ممكن ينقل الحقيقة كاملة دون تشويش لانه لاعربي (الحقيقة الحاره) ولا يهودي ولا اسرائيلي، يعني مافي غرض
لعن الله العنصرية والعنصريين ببركة هذا الشهر الكريم اينما كانوا
لا زيطة لا زمبريطة دا حايكون الطريق الناقل للبترول الجنوبى
ليه تتفاوض شركة ارمسترونج للاستشارات والاعمال الانشائية الامريكية مش المفروض المفاوضات تكونعن طريق حكومة الجنوب والحكومة الكينية ولا شنو