إختشوا وأعترفوا هؤلاء اسراكم الذين تجاهلتموهم!

تاج السر حسين
? ومتى سأل النظام عن اسراه .. وأين هم اسرى الآخرين؟
? لا يمكن أن نخدع مثل السذج والفاقد التعليمى والثقافى أيها المهووسين اسرى الظلام.
? فنحن نعلم أن “شريعتكم” تحرم الإحتفاظ بالأسرى ولذلك لم يوجد عندكم اسرى بعد إتفاقية السلام الشامل فى 2005.
? إنهم لا يستحون ولا يشعرون بالخجل من أنفسهم.
? لقد أخرجت وزارة خارجيتهم بيانا كله أكاذيب وإدعاءات فارغة لا يعترف “بالجميل” والخلق السودانى النبيل.
? قال بيانهم .. أنهم وأجهزة أمنهم ورئاستهم، كانوا يتابعون قضية الأسرى لدى الحركة الشعبية!
? فأى أسرى يقصدون؟
? هل هم ال 120 أسيرا الذين اطلقت سراحهم الحركة الشعبية بالأمس؟
? أم هم الذين أعلنوا عن وفاتهم أو “إستشهادهم” كما قالوا لأهلهم وزوجاتهم؟
? لقد وجهت “الحركة الشعبية” مدرسة الدكتور الشهيد “جون قرنق” صفعة قوية فى وجه النظام وعلمته الأدب والأخلاق.
? ومع كامل إحترامنا وتقديرنا لباقى المناضلين والممقاومين والمعارضين، فإن الحركة الشعبية مدرسة جون قرنق التى مشروعها “دولة المواطنة” المتساوية، دون تمييز بسبب الدين أو العرق أو الثقافة أو الجهة.
? قد أكدت بعملية الأمس أنها الأقدر والأجدر لحكم السودان، بالطبع الى جانب الرفاق الشرفاء الأحرار فى التنظيمات السودانية الشريفة الأخرى.
? فهى حركة تمتلك رؤية سياسية واضحة.
? مثلما تمتلك قوات على الأرض “منضبطة” ولولا ذلك لما عاد هؤلاء الأسرى الى أهلهم.
? ولوكانوا فى يد “النظام” الفاقد للمصداقية والمشروعية والذى لا يعرف غير أن يقسم الشعب السودانى ويمزقه بمال الوطن.
? لتخلص منهم ولأدعى أنهم قتلوا فى غارة أو معركة من المعارك.
? لقد أخرست “الحركة الشعبية” من خلال عملية الأمس، الأصوات التى ظلت تتحدث فى “إنهزامية” و”خنوع” واضح.
? عن عدم وجود “بديل” لهذا النظام القبيح وظلت تساوى بينه وبين “المعارضة” فى الإخفاق.
? وهى بذلك تساوى بين الجلاد والضحية.
? لقد أعطت الحركة الشعبية التى تستحق كل إحترام وتقدير من كآفة السودانيين وهى تمتلك عضوية من “حلائب” شمالا وحتى آخر نقطة فى جنوب السودان الجديد.
? درسا للنظام ولقادته لن ينسوه.
? وكما يقال فى لعبة “الضمنة” لقد مات “الدش” و”الدبش” فى يدهم.
? ولقد سقط إصرارهم على أن تذهب الإحتياجات الإنسانية والغذائية والدوائية الى أهلنا الصابرين والصامدين فى “جبال النوبة” و”النيل الأزرق” عن طريقهم.
? فنظامهم “الفاشستى” الدموى لا يثق فيه الا جاهل وساذج.
? فكم من إغاثة وغذاء ودواء ذهب للاسواق ولجيوبهم التى لا تشبع من المال الحرام ولم تصل لمن يحتاجونها؟
? لقد وضعت “الحركة الشعبية” بهذا التصرف الذكى العالم كله أمام مسئولياته.
? فطالما خرج “الاسرى” سالمين آمنين عن طريق مسار حددته “الحركة الشعبية” ونجحت فيه بإمتياز.
? فما هو المانع أن تذهب الإحتياجات الإنسانية والغذاء والدواء بنفس ذلك المسار؟
? بخلاف موافقة “النظام” اللا إنسانى على ذلك ينكشف للعالم كله من يربط السياسة بالقضايا الإنسانية.
? التحية للحركة الشعبية فى كآفة قطاعاتها ولجنودها البواسل الأشاوس على الأرض، الذين يدافعون عن شرف الإنسان السودانى.
? مضحين بأرواحهم وبالغالى والنفيس.
? لكى لا ينتصر نظام الشر والفساد والتقسيم والعنصرية والإبادة الجماعية.
? ولكى لا يفرض إرادته على الشعب السودانى ومشروعه الظلامى المتخلف المتمثل فى “دولة الخلافة” التى لا تختلف عن دولة “الدواعش”.
? إن مشروع “دولة المواطنة” هو المنتصر مهما طال الزمن وطالما تمسك به شرفاء السودان فى كل مكان.
? ليت الأسرى الذين أطلق سراحهم قابلوا هذا الجميل بالقيم السودانية الأصيلة ، وبالشكر والعرفان جهرا وعلنا ودحضوا أكاذيب النظام ووزارة خارجيته.
? التى لو كانت صادقة لسمعنا أو قرأنا لها بيانا يوم أن قتل 55 ىشهيدا سودانيا فى ميدان مصطفى محمود بالقاهرة ليلة 31 ديسمبر 2005.
? صحيح .. الإختشوا ماتوا وشبعوا موت.
? وإنها لثورة حتى النصر.
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]
الاختشو ماتو !!!! أ ليس كذلك ؟؟؟؟
هؤلاء من تدعون أنهم علمانيين وكفار وووو!!!! هذه أخلاقهم ، وأنظروا إلى الجانب الحكومي كذب ونفاق وسرقة وووو ارتكاب الفظائع من الجرائم التي ما أنزل الله بها من سلطان.
لك ألف تحية العزيز تاج السر حسين، مقال رصين وكلمه حق فى حق تنظيم عملاق وقامه سامقه كنتظيم الحركة الشعبيه لنحرير السودان إنها دوله تمشي فى الغابه..
اخي الكاتب مقال قمة الروعة يلتمس الحقيقة لا الخيال
منا التقدير وجزيل الشكر للقادة والسياسيين بالحركة الشعبية
الذين اظهروا الجانب الانساني باطلاق صراحهم للاسري السودانيون
اخواننا ضحايا السياسات القزرة
شكرا مجددا الحركة الشعبية للاخلاق النبيلة التي تليق بنا دومتم نبراس للانسانية وفخر لاخوانكم السودانيين
الاختشو ماتو !!!! أ ليس كذلك ؟؟؟؟
هؤلاء من تدعون أنهم علمانيين وكفار وووو!!!! هذه أخلاقهم ، وأنظروا إلى الجانب الحكومي كذب ونفاق وسرقة وووو ارتكاب الفظائع من الجرائم التي ما أنزل الله بها من سلطان.
لك ألف تحية العزيز تاج السر حسين، مقال رصين وكلمه حق فى حق تنظيم عملاق وقامه سامقه كنتظيم الحركة الشعبيه لنحرير السودان إنها دوله تمشي فى الغابه..
اخي الكاتب مقال قمة الروعة يلتمس الحقيقة لا الخيال
منا التقدير وجزيل الشكر للقادة والسياسيين بالحركة الشعبية
الذين اظهروا الجانب الانساني باطلاق صراحهم للاسري السودانيون
اخواننا ضحايا السياسات القزرة
شكرا مجددا الحركة الشعبية للاخلاق النبيلة التي تليق بنا دومتم نبراس للانسانية وفخر لاخوانكم السودانيين