الدبلوماسية السودانية تعرب عن “الاستياء” من مرسوم ترامب الجديد الخاص بالهجرة

استنكر السودان الورود في قائمة من ست دول مسلمة يحظر دخول مواطنينها الأراضي الأمريكية، وذلك بعد أن وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نسخة جديدة معدلة من مرسومه الخاص بالهجرة الذي أثار جدلا كبيرا في الولايات المتحدة والعالم.
أعرب السودان الثلاثاء عن “استيائه” بعد توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صيغة معدلة من مرسوم خاص بالهجرة يمنع دخول رعايا ست دول مسلمة إلى الولايات المتحدة لمدة تسعين يوما.
وعبرت وزارة الخارجية السودانية في بيان عن “استيائها وأسفها البالغ للأمر التنفيذي الذي وقعه الرئيس الأمريكي”.
وأظهرت وثائق نشرتها وزارة الأمن الداخلي أن العراق شطب من قائمة الدول التي منع رعاياها من دخول الأراضي الأمريكية، مع إبقاء إيران وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن، علما بأن المرسوم الجديد لا يشمل حملة التأشيرات الصالحة وتراخيص الإقامة بحسب ما أوضحت الحكومة الأمريكية.
وأظهرت وثائق نشرتها وزارة الأمن الداخلي أن الأمر المعدل الذي يبدأ سريانه في 16 آذار/مارس، يقول إن الدول الست مستهدفة لأن قدراتها على فحص المعلومات الخاصة بمواطنيها لا تطابق المتطلبات الأمنية الأمريكية.
فرانس24/ أ ف ب
في ظل حكومة الإنقاذ الفاشلة طبيعي جدا أن يكون السودان دايما في القوائم السود . وهنا ليس المعني الشعب السوداني بل حكومته المجرمة والحكومة تعرف تماما أن الحكومة الامريكية لا تثق فيها ولا تود التعامل معها بشكل طبيعي بل تتحين الفرص لكي تظهر مساوي النظام الحاكم في السودان ومع ذلك الحكومة السودانية تجري ليل ونهار من أجل كسب رضا الإدارة الأمريكية من أجل مصالحهم الخاصة البغاء في كرسي الحكم في السودان لأطول مدة حتى لو خسف بالشعب السوداني الأرض .
السلام عليكم
الكلام واضح وصريح قالت الخارجية الامريكية ان السودان لايزال ياوي عناصر نشطة من داعش,,محمد علي الجزولي يقول من يقتل امريكي اول حليف لامريكي وان كان طفل او امراة فله 72 حورية في الجنة والكلام مسجل صورة وصوت علي اليوتيوب وهو نجم من نجوم الفضائيات في السودان ويتحدث كل يوم في المساجد وله مدارس تخريج القادة ترسل الطلاب الي داعش وهو له وظيفة تنسيق برامج في التلفزيون القومي والامريكان يرصدون كل ذلك
امريكا ليست مكة ولا نتشرف بدخولها لعنة الله علي ترامب وعلي امريكا وعلي من سعوا لتثبيت الحظر علي الشعب السوداني
سيبكم من الادانات و ابقوا رجال اولاد رجال ردوا بالمثل زى ايران و امنعوا دخول الامريكان الى السودان !! لكن انتو معروفين ما رجال من يومكم من انتو صغار اولاد الحلة كانوا بيحقروا بيكم و بيعملوا ايكم حاجات تانية انتو عارفنها بس رجالتكم بتعملوها مع الشعب المسكين الاعزل !!
المطلوب المعاملة بالمثل على اقل تقدير .
وأظهرت وثائق نشرتها وزارة الأمن الداخلي أن الأمر المعدل الذي يبدأ سريانه في 16 آذار/مارس، يقول إن الدول الست مستهدفة لأن قدراتها على فحص المعلومات الخاصة بمواطنيها لا تطابق المتطلبات الأمنية الأمريكية.
دة كلام الأمريكان واضح و صريح.
الكلام واضح … السبب هو اللعب في الاوراق الرسمية … من السهولة جدا في السودان استخراج جواز السفر للمواطنين وغير المواطنين وممكن جدا الانسان يغير تاريخ ومكان ميلاده أو حتى اسمه بكل سهولة مقابل مبلغ يدفع لضعاف النفوس من الاداريين وهذا ما لانجده في الدول الاخرى حتى الرقم الوطني ممكن يلعبوا فيه … ياخي اضرب لكم مثلا في السعودية ممكن تحصل اشياء كثيرة في تزوير الاقامات والرخص وغيرها ولكن نادر جدا ما تجد واحد او واحده ما سعودي يحاول ان يغير معوماته او يساهم في اعطاء جنسية البلد باللف والدوران لان النظام حاسم مما يجعل السعوديين لا يلعبون في جنسية بلادهم وتعطى الجنسية بطرق رسمية وبا أوامر من جهات عليا … فيجب على الحكومة ان تكون صارمه في هذه النقطة بالذات ويبطلوا اللف والدوران ويحسموا حكاية الرشاوي بين العساكر والمواطنين والاجانب ويضعوا قوانين صارمة وينهوا حكاية اللعب في الاوراق الرسمية. الواحد تلقاهو عندو واحده صاحبة من احدى دول الجوار او صديق اجنبي ويحاول ان يستخرج لها او له اوراق رسمية باللف والدوران. وكذلك يجب على المواطنين ان يتركوا العاطفة الزايده عن اللزوم و يبغلوا الجهات الرسمية متى ماشكوا ان احد الاجانب او الاجنبيات يحمل الجنسية السودانية بطريقة غير رسمية ليحققوا في ذلك وكيف تم استخراجها!!!!!!!! وفي مصر القريبة دى بيتلعب في كل حاجة الا الجوازات والبطاقات الشخصية
.اللى بذكروا الرجاله شوف النت والرئيس يرقص فى دلوكة الراجحى لانه صرف قروش على السودان
رجالة دي وين ماتو فى كرري ديل وقصفهم نميري فى ابا وقتلهم الرقاص فى رمضان
الفاتحة عليهم اما ديل تتذكر أم كبس دى راجل وارجل من راجل واسمع يا اخوى لو ما نساء السودان و ماكنتم شربتوا مويه
اضغط..اضغط يا ترامب خلي التربال يرقص في الحمام
فيما العجب و الدهشة و الاستغراب —
– هذا وضع طبيعي و مستحق لنظام الارهاب عنده يمثل جزء اساسي و مكون جوهري و عقيدة راسخة لديه — اكتوي الشعب السوداني بنيران ارهاب نظام الحركة الاسلامية السودانية زهاء ثلاثة عقود الا قليلا حروب عنصرية و بادات جماعية و تهجير قسري و حرق للقرى و اغتصاب للنساء و الفتيات القصر و نهب الممتلكات — اعتقالات و تعذيب حتى الموت في اقبية بيوت الاشباح الاسلامية — تشريد و فصل تعسفي من الخدمة المدنية و العسكرية — دعم و رعاية و احتضان و تمويل و مشاركة و ممارسة الارهاب الدولي من تفجير سفارات و تدبير اغتيالات لرؤساء دول —
معالجة الوضع البائس و التعيس للسودان كدولة و السودانيين كشعب و امة يبدأ و ينتهي في اسقاط نظام الانقاذ و اقتلاعه من الجذور و الي الابد — غير ذلك كل يوم سوف تندهشوا و تشفوا جديد ماكان علي البال —
السودان لن يخسر شئ اذا رد بالفعل….لكن البشير اجبن من انو يختلف مع نملة امريكية
.عنصرية مقيتة و الكيزان جديرون بها !
جاءت على الشعب و الكيزان اللعينين غير المسؤولين لا يهمهم الأمر من قريب و لا من بعيد.
لماذا لم تتحرك الخارجية السودانية بعد القرار الأول زي العراقيين ؟
لماذا يستمر السودان في إصدار الجوازات للسوريين و المصريين و كل إرهابي يريد دخول البلد ؟!
لماذا يستمر السودان في التعاون مع أمريكا في مكافحة الإرهاب إذا كان ما يزال يعتبر من قبلهم راعيا للإرهاب ؟
نطالب البشير و البلهاء اللي معاه في الحكومة و الثور الجديد في رئاسة الوزراء بالرد على هذا القرار الجائر.
و قبل الرد يجب سحب الجنسية السودانية من كل من تملكه بغير الميلاد منذ بداية الهجمة السورية على السودان و اعتقال كل من تورط في بيعه !
و سحب الجواز من كل سوداني تورط في دعم الإرهاب بأي طريقة كانت (فالحين بس تمنعوا المعارضين من السفر ؟ ما قادرين تمنعوا ديل ؟)
و أي شخص ذهب لل”جهاد” في سوريا أو ليبيا يمنع بشكل دائم من إصدار جواز سوداني و يكشف كل من حرضه على السفر او ساعده.
يجب إيقاف كل اشكال التعاون مع الأمريكان و عدم دخول أي صاحب جواز امريكي للبلد و ايقاف كل قنوات التواصل الاستخباراتية عشان كل واحد يعرف موقفه وين …
السفارة الامريكية فى الخرطوم تشترى يومياً كل الجرايد التى تصدر فى السودان حتى جريدة الدار و يقعد موظفى السفارة فى قراءة أى حرف فى هذه الجرايد و يرسلو منها إختصارات لوزارة الخارجية الامريكية , يعنى ناس شغالين بحللو فى القروش ال بدوهم ليها و ليس كدبلوماسيى الانقاذ فى امريكا عاملها طالع و نازل فى قطارات مترو نيويورك و شغال حكحكة فى مؤخرات النساء ,
و كيف دايرين تقنعو ادارة ترامب الامريكية بجديتكم فى المشاركة فى محاربة الإرهاب ؟؟ عايزنه يقرأ رؤسكم مادام صامتين و جارين وراء التلصق بمؤخرات النساء و تتفسحو و تبضعو لأنفسكم و لعائلاتكم , و لا عمل من أجل البلد الذى بعثكم !! ؟؟
لكن الواضح ان موقفكم صعب جداً و لا يمكن ترامب يغير رأيه عنكم و سوف لن يجارى أوباما فى قراره رفع جُزئى للعقوبات فى شهر ستة . المراوغة و الخداع التى كنتم تعملوها لدول الخليج و للسعودية سوف لن تنجح مع جماعة ترامب , و شوفتو كيف الكونقرس قابل رئيس برلمانكم و مسح بيهو الواطة .
وصول ترامب إلى البيت الأبيض عاملا هاما في تسديد ضربة لليمين الأوروبي في المستقبل القريب . عنصريّة ترامب تواجه برفض شعبي أمريكي ، وإلى حدّ كبير رسمي وشعبي أوروبي وعالمي . العالم كله بدأ يكتشف أن العنصرية والفلسفات الإستعلائية مرفوضة لأنها لن تفيد أحدا وتقود إلى كراهية وعنف ودمار يلحق الضرر بالجميع ، ويؤثر سلبا على التعاون والتقدم الإنساني .
مستر دونالد ترامب قال ﻻ البكاء لزومو شنو؟ البلد بلد وهو حر فيه.
انتو يا سودانيين حيرتونا عايزين تدخلوا الجنة ولا عايزين تدخل امريكا حددوا ياخي
عايزين اميركا لمو حكومتكم وجوازاتكم واولادكم عليكم وفكونا.
عايزين الجنة خليكم مع الكيزان ، ودينا ده دين صبر الزموه الصبر وخليكم في السودان.
في ظل حكومة الإنقاذ الفاشلة طبيعي جدا أن يكون السودان دايما في القوائم السود . وهنا ليس المعني الشعب السوداني بل حكومته المجرمة والحكومة تعرف تماما أن الحكومة الامريكية لا تثق فيها ولا تود التعامل معها بشكل طبيعي بل تتحين الفرص لكي تظهر مساوي النظام الحاكم في السودان ومع ذلك الحكومة السودانية تجري ليل ونهار من أجل كسب رضا الإدارة الأمريكية من أجل مصالحهم الخاصة البغاء في كرسي الحكم في السودان لأطول مدة حتى لو خسف بالشعب السوداني الأرض .
السلام عليكم
الكلام واضح وصريح قالت الخارجية الامريكية ان السودان لايزال ياوي عناصر نشطة من داعش,,محمد علي الجزولي يقول من يقتل امريكي اول حليف لامريكي وان كان طفل او امراة فله 72 حورية في الجنة والكلام مسجل صورة وصوت علي اليوتيوب وهو نجم من نجوم الفضائيات في السودان ويتحدث كل يوم في المساجد وله مدارس تخريج القادة ترسل الطلاب الي داعش وهو له وظيفة تنسيق برامج في التلفزيون القومي والامريكان يرصدون كل ذلك
امريكا ليست مكة ولا نتشرف بدخولها لعنة الله علي ترامب وعلي امريكا وعلي من سعوا لتثبيت الحظر علي الشعب السوداني
سيبكم من الادانات و ابقوا رجال اولاد رجال ردوا بالمثل زى ايران و امنعوا دخول الامريكان الى السودان !! لكن انتو معروفين ما رجال من يومكم من انتو صغار اولاد الحلة كانوا بيحقروا بيكم و بيعملوا ايكم حاجات تانية انتو عارفنها بس رجالتكم بتعملوها مع الشعب المسكين الاعزل !!
المطلوب المعاملة بالمثل على اقل تقدير .
وأظهرت وثائق نشرتها وزارة الأمن الداخلي أن الأمر المعدل الذي يبدأ سريانه في 16 آذار/مارس، يقول إن الدول الست مستهدفة لأن قدراتها على فحص المعلومات الخاصة بمواطنيها لا تطابق المتطلبات الأمنية الأمريكية.
دة كلام الأمريكان واضح و صريح.
الكلام واضح … السبب هو اللعب في الاوراق الرسمية … من السهولة جدا في السودان استخراج جواز السفر للمواطنين وغير المواطنين وممكن جدا الانسان يغير تاريخ ومكان ميلاده أو حتى اسمه بكل سهولة مقابل مبلغ يدفع لضعاف النفوس من الاداريين وهذا ما لانجده في الدول الاخرى حتى الرقم الوطني ممكن يلعبوا فيه … ياخي اضرب لكم مثلا في السعودية ممكن تحصل اشياء كثيرة في تزوير الاقامات والرخص وغيرها ولكن نادر جدا ما تجد واحد او واحده ما سعودي يحاول ان يغير معوماته او يساهم في اعطاء جنسية البلد باللف والدوران لان النظام حاسم مما يجعل السعوديين لا يلعبون في جنسية بلادهم وتعطى الجنسية بطرق رسمية وبا أوامر من جهات عليا … فيجب على الحكومة ان تكون صارمه في هذه النقطة بالذات ويبطلوا اللف والدوران ويحسموا حكاية الرشاوي بين العساكر والمواطنين والاجانب ويضعوا قوانين صارمة وينهوا حكاية اللعب في الاوراق الرسمية. الواحد تلقاهو عندو واحده صاحبة من احدى دول الجوار او صديق اجنبي ويحاول ان يستخرج لها او له اوراق رسمية باللف والدوران. وكذلك يجب على المواطنين ان يتركوا العاطفة الزايده عن اللزوم و يبغلوا الجهات الرسمية متى ماشكوا ان احد الاجانب او الاجنبيات يحمل الجنسية السودانية بطريقة غير رسمية ليحققوا في ذلك وكيف تم استخراجها!!!!!!!! وفي مصر القريبة دى بيتلعب في كل حاجة الا الجوازات والبطاقات الشخصية
.اللى بذكروا الرجاله شوف النت والرئيس يرقص فى دلوكة الراجحى لانه صرف قروش على السودان
رجالة دي وين ماتو فى كرري ديل وقصفهم نميري فى ابا وقتلهم الرقاص فى رمضان
الفاتحة عليهم اما ديل تتذكر أم كبس دى راجل وارجل من راجل واسمع يا اخوى لو ما نساء السودان و ماكنتم شربتوا مويه
اضغط..اضغط يا ترامب خلي التربال يرقص في الحمام
فيما العجب و الدهشة و الاستغراب —
– هذا وضع طبيعي و مستحق لنظام الارهاب عنده يمثل جزء اساسي و مكون جوهري و عقيدة راسخة لديه — اكتوي الشعب السوداني بنيران ارهاب نظام الحركة الاسلامية السودانية زهاء ثلاثة عقود الا قليلا حروب عنصرية و بادات جماعية و تهجير قسري و حرق للقرى و اغتصاب للنساء و الفتيات القصر و نهب الممتلكات — اعتقالات و تعذيب حتى الموت في اقبية بيوت الاشباح الاسلامية — تشريد و فصل تعسفي من الخدمة المدنية و العسكرية — دعم و رعاية و احتضان و تمويل و مشاركة و ممارسة الارهاب الدولي من تفجير سفارات و تدبير اغتيالات لرؤساء دول —
معالجة الوضع البائس و التعيس للسودان كدولة و السودانيين كشعب و امة يبدأ و ينتهي في اسقاط نظام الانقاذ و اقتلاعه من الجذور و الي الابد — غير ذلك كل يوم سوف تندهشوا و تشفوا جديد ماكان علي البال —
السودان لن يخسر شئ اذا رد بالفعل….لكن البشير اجبن من انو يختلف مع نملة امريكية
.عنصرية مقيتة و الكيزان جديرون بها !
جاءت على الشعب و الكيزان اللعينين غير المسؤولين لا يهمهم الأمر من قريب و لا من بعيد.
لماذا لم تتحرك الخارجية السودانية بعد القرار الأول زي العراقيين ؟
لماذا يستمر السودان في إصدار الجوازات للسوريين و المصريين و كل إرهابي يريد دخول البلد ؟!
لماذا يستمر السودان في التعاون مع أمريكا في مكافحة الإرهاب إذا كان ما يزال يعتبر من قبلهم راعيا للإرهاب ؟
نطالب البشير و البلهاء اللي معاه في الحكومة و الثور الجديد في رئاسة الوزراء بالرد على هذا القرار الجائر.
و قبل الرد يجب سحب الجنسية السودانية من كل من تملكه بغير الميلاد منذ بداية الهجمة السورية على السودان و اعتقال كل من تورط في بيعه !
و سحب الجواز من كل سوداني تورط في دعم الإرهاب بأي طريقة كانت (فالحين بس تمنعوا المعارضين من السفر ؟ ما قادرين تمنعوا ديل ؟)
و أي شخص ذهب لل”جهاد” في سوريا أو ليبيا يمنع بشكل دائم من إصدار جواز سوداني و يكشف كل من حرضه على السفر او ساعده.
يجب إيقاف كل اشكال التعاون مع الأمريكان و عدم دخول أي صاحب جواز امريكي للبلد و ايقاف كل قنوات التواصل الاستخباراتية عشان كل واحد يعرف موقفه وين …
السفارة الامريكية فى الخرطوم تشترى يومياً كل الجرايد التى تصدر فى السودان حتى جريدة الدار و يقعد موظفى السفارة فى قراءة أى حرف فى هذه الجرايد و يرسلو منها إختصارات لوزارة الخارجية الامريكية , يعنى ناس شغالين بحللو فى القروش ال بدوهم ليها و ليس كدبلوماسيى الانقاذ فى امريكا عاملها طالع و نازل فى قطارات مترو نيويورك و شغال حكحكة فى مؤخرات النساء ,
و كيف دايرين تقنعو ادارة ترامب الامريكية بجديتكم فى المشاركة فى محاربة الإرهاب ؟؟ عايزنه يقرأ رؤسكم مادام صامتين و جارين وراء التلصق بمؤخرات النساء و تتفسحو و تبضعو لأنفسكم و لعائلاتكم , و لا عمل من أجل البلد الذى بعثكم !! ؟؟
لكن الواضح ان موقفكم صعب جداً و لا يمكن ترامب يغير رأيه عنكم و سوف لن يجارى أوباما فى قراره رفع جُزئى للعقوبات فى شهر ستة . المراوغة و الخداع التى كنتم تعملوها لدول الخليج و للسعودية سوف لن تنجح مع جماعة ترامب , و شوفتو كيف الكونقرس قابل رئيس برلمانكم و مسح بيهو الواطة .
وصول ترامب إلى البيت الأبيض عاملا هاما في تسديد ضربة لليمين الأوروبي في المستقبل القريب . عنصريّة ترامب تواجه برفض شعبي أمريكي ، وإلى حدّ كبير رسمي وشعبي أوروبي وعالمي . العالم كله بدأ يكتشف أن العنصرية والفلسفات الإستعلائية مرفوضة لأنها لن تفيد أحدا وتقود إلى كراهية وعنف ودمار يلحق الضرر بالجميع ، ويؤثر سلبا على التعاون والتقدم الإنساني .
مستر دونالد ترامب قال ﻻ البكاء لزومو شنو؟ البلد بلد وهو حر فيه.
انتو يا سودانيين حيرتونا عايزين تدخلوا الجنة ولا عايزين تدخل امريكا حددوا ياخي
عايزين اميركا لمو حكومتكم وجوازاتكم واولادكم عليكم وفكونا.
عايزين الجنة خليكم مع الكيزان ، ودينا ده دين صبر الزموه الصبر وخليكم في السودان.