نيابة الصحافة تُحقق مع رئيس تحرير صحيفة (الأيام) محجوب محمد صالح والصحفي نصر الدين الطيب

أكبر المهددات الداخلية والخارجية لهذا الوطن الحبيب هي كما يلي:
1. فخامة المشير عمر حسن أحمد البشير، قاتله الله، بما أنجزه من تدهور في كافة المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والتعليمية والصحية وقد قسم الامة إلى حرامية تابعين لنظامه الفاسد وغلابى لا ينتمون لنظامه!
2. عصابة البشير من كيزان وجنجويد ومجاهدين في غير الله ودفاع عن النظام – أقصد الدفاع الشعبي، ومخابرات عسكرية وأجانب يحملون الجنسيات الأجنبية ويتبأون مناصب عليا في الدولة!
3. تجار نظام البشير الذين يحكمون من وراء هذا الطرطور المسمى بالبشير ويرفعون الأسعار إلى أبعاد خرافية ويساهمون بفعالية في إفقار المواطن ودفعه إلى بيع كل غال لكي يعيش – حتى عرضه ووطنه والمخدرات
4. جهاز أمن النظام ويسمونه زوراً وبهتاناً جهاز أمن الدولة الذي يعتقل الأحرار من الصحفيين والصحفيات والمتظاهرين العزل ويتغاضى عن كبار مفسدي نظام البشير ولو أهلكوا الزرع والضرع ويغتصب منسوبوه الرجال قبل النساء ويعذبون المواطن الحر الذي يجاهر برايه في البشير الخائن وجماعته الخونة، ويصادرون الصحف ويضايقون الناس في معايشهم، هذا غير السرقات المهولة التي يمارسها نظام أمن البشير فهو يغرف من أموال الغلابى كما يشاء دون رقابة ودون محاسبة ودون تحديد لما يبدده هذا الجهاز على رئيسه ومنسوبيه!
وما يدل على هذه التهديدات ما وصلت إليه بلادنا من تدهور في جميع مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والعسكرية والأخلاق بينما يتجول رأس الدولة كشحاذ دولي ويبيع حلايب للمصريين ويتغاضي عن احتلال إثيوبيا للفشقة، الخ!

أيها الناس! أدركوا بلادكم قبل أن تصبحوا لاجئين فهيا وتخلصوا من البشير وعصابته كأكبر مهدد أمني لكم ولبلادكم قبل أن يتخلصوا منكم كشعب ووطن

سبحان الله كلاب الأمن يتحرون مع الأستاذ محجوب محمد صالح!!

ناس الأمن بعد ما صرحَّوا بعدد المعتقلين الأبرياء( غير الحقيقي، وأقل من الحقيقي بكتير) ) اكتشفوا فجأة كدة أن العدد كبير يدينهم إدانة مباشرة وأنه لا بد من معاقبة من نشر كلام رئيسهم .بس

أكبر المهددات الداخلية والخارجية لهذا الوطن الحبيب هي كما يلي:
1. فخامة المشير عمر حسن أحمد البشير، قاتله الله، بما أنجزه من تدهور في كافة المجالات السياسية والعسكرية والاقتصادية والتعليمية والصحية وقد قسم الامة إلى حرامية تابعين لنظامه الفاسد وغلابى لا ينتمون لنظامه!
2. عصابة البشير من كيزان وجنجويد ومجاهدين في غير الله ودفاع عن النظام – أقصد الدفاع الشعبي، ومخابرات عسكرية وأجانب يحملون الجنسيات الأجنبية ويتبأون مناصب عليا في الدولة!
3. تجار نظام البشير الذين يحكمون من وراء هذا الطرطور المسمى بالبشير ويرفعون الأسعار إلى أبعاد خرافية ويساهمون بفعالية في إفقار المواطن ودفعه إلى بيع كل غال لكي يعيش – حتى عرضه ووطنه والمخدرات
4. جهاز أمن النظام ويسمونه زوراً وبهتاناً جهاز أمن الدولة الذي يعتقل الأحرار من الصحفيين والصحفيات والمتظاهرين العزل ويتغاضى عن كبار مفسدي نظام البشير ولو أهلكوا الزرع والضرع ويغتصب منسوبوه الرجال قبل النساء ويعذبون المواطن الحر الذي يجاهر برايه في البشير الخائن وجماعته الخونة، ويصادرون الصحف ويضايقون الناس في معايشهم، هذا غير السرقات المهولة التي يمارسها نظام أمن البشير فهو يغرف من أموال الغلابى كما يشاء دون رقابة ودون محاسبة ودون تحديد لما يبدده هذا الجهاز على رئيسه ومنسوبيه!
وما يدل على هذه التهديدات ما وصلت إليه بلادنا من تدهور في جميع مجالات الحياة السياسية والاقتصادية والعسكرية والأخلاق بينما يتجول رأس الدولة كشحاذ دولي ويبيع حلايب للمصريين ويتغاضي عن احتلال إثيوبيا للفشقة، الخ!

أيها الناس! أدركوا بلادكم قبل أن تصبحوا لاجئين فهيا وتخلصوا من البشير وعصابته كأكبر مهدد أمني لكم ولبلادكم قبل أن يتخلصوا منكم كشعب ووطن

سبحان الله كلاب الأمن يتحرون مع الأستاذ محجوب محمد صالح!!

ناس الأمن بعد ما صرحَّوا بعدد المعتقلين الأبرياء( غير الحقيقي، وأقل من الحقيقي بكتير) ) اكتشفوا فجأة كدة أن العدد كبير يدينهم إدانة مباشرة وأنه لا بد من معاقبة من نشر كلام رئيسهم .بس