انطلاق امتحانات المتقدمين للوظائف الادارية بوزارة العدل
الخرطوم (سونا)- إنطلقت صباح اليوم بمباني المجلس الطبي بالخرطوم إمتحانات المتقدمين لشغل الوظائف الادارية بوزارة العدل .
وقال الدكتور طه محمد بامكار مدير الادارة العامة للتخطيط والتدريب بمفوضية الاختيار للخدمة المدنية القومية في تصريحات صحفيه اليوم ان عدد المتقدمين بلغ 5272 منهم 61 جامعيين في 11 تخصص ، وان الامتحانات التي بدأت اليوم تستمر حتى يوم غد السبت على ان تستكمل يومي الجمعه والسبت القادمين .
واضاف بامكار ان نتيجة الامتحانات سيتم تمليكها للممتحنين عقب الانتهاء من الامتحانات مباشرة داخل قاعه الامتحانات وذلك من اجل تحقيق مبدأ الشفافيه لتحقيق العداله للمتنافسين ، مضيفا ان وزير العدل شرف انطلاق الامتحانات حيث اشاد بجهود المفوضية في الترتيب لانعقاد الامتحانات واعتبر تجربة الامتحانات تستحق الوقوف عندها .
من جانبه اشار مولانا حسن محمد مختار الامين العام للمفوضية العامة للاختيار الى الجهود المقدرة التي تكللت بتذليل كل الصعوبات من اجل توفير قاعة لجلوس الطلاب للامتحانات ، مضيفا ان جميع العاملين يشعرون بالرضا مشيدا بالانطباع الجيد من الطلاب المتقدمين للوظائف الذين اكدوا ان التجربة فريدة حققت مبدأ الشفافية.
مسرحية الامتحان مثل مسرحية الانتخابات ولا اعتقد ان هذه الحكومة القابضة على كل شي سوف تحقق عدلا او تعمل من اجله فهي جاءت بالظلم واستمرت بالمكر والخداع وما هذه الامتحانات الا مثل مسرحية الحوار ..واكاد اجزم انه الذين وقع عليهم الاختيار قد تم اختيارهم وتحديدهم قبل بداية الامتحان بفترة وان الامتحان ما هو الا مسرحية فقط.. وسوف نعلم ولو بعد حين اسماء الذين وقع عليهم الاختيار واي الاحزاب يمثلون لان الامور في هذه الحكومة تقوم على المحاصصة فقط..
اما افراد الشعب الأخرين غير المنظمين وغير الحزبيين فلهم الله عزوجل ونقول لهم لا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون .. فالله سبحانه وتعالى لم يجعل بوابة الرزق من السماء تمر عبر قوائم الدقير او قوائم حزب الاصلاح والتنمية او قوائم حزب الميرغني او عن طريق احمد بلال او عن طريق المؤتمر الشعبي او المؤتمر الوطني الظالم الاكبر..وموزع فرص الظلم على بقية الاحزاب المتوالية.
أكثر موقع عمل في الدنيا فيه ظلم وظلمات ومحسوبية وفساد ولا معقولية هي وزارة العدل السودانية.وأتحدي بالمستندات من يقول خلاف هذا.
مسرحية الامتحان مثل مسرحية الانتخابات ولا اعتقد ان هذه الحكومة القابضة على كل شي سوف تحقق عدلا او تعمل من اجله فهي جاءت بالظلم واستمرت بالمكر والخداع وما هذه الامتحانات الا مثل مسرحية الحوار ..واكاد اجزم انه الذين وقع عليهم الاختيار قد تم اختيارهم وتحديدهم قبل بداية الامتحان بفترة وان الامتحان ما هو الا مسرحية فقط.. وسوف نعلم ولو بعد حين اسماء الذين وقع عليهم الاختيار واي الاحزاب يمثلون لان الامور في هذه الحكومة تقوم على المحاصصة فقط..
اما افراد الشعب الأخرين غير المنظمين وغير الحزبيين فلهم الله عزوجل ونقول لهم لا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون .. فالله سبحانه وتعالى لم يجعل بوابة الرزق من السماء تمر عبر قوائم الدقير او قوائم حزب الاصلاح والتنمية او قوائم حزب الميرغني او عن طريق احمد بلال او عن طريق المؤتمر الشعبي او المؤتمر الوطني الظالم الاكبر..وموزع فرص الظلم على بقية الاحزاب المتوالية.
أكثر موقع عمل في الدنيا فيه ظلم وظلمات ومحسوبية وفساد ولا معقولية هي وزارة العدل السودانية.وأتحدي بالمستندات من يقول خلاف هذا.