شركة ألمانية متخصصة تتولى الترويج للسياحة بالبحر الأحمر

تم التوقيع على اتفاقية بمقر جناح ولاية البحر الأحمر بمعرض السياحة الدولي (الآي تي بي) في العاصمة الألمانية برلين، بين ولاية البحر الأحمر وشركة قرافن اشتاين الألمانية المتخصصة في مجال الترويج السياحي.
وشهد التوقيع رئيس البعثة السودانية ببرلين السفير بدرالدين عبد الله، بغرض الترويج في ألمانيا للسياحة بالبحر الأحمر، ومثل محمد عثمان حبيب الله مدير عام شركة السهوب ولاية البحر الأحمر، ووقع عن الشركة الألمانية قرافن اشتاين الشركة الألمانية.
وأكد مدير عام شركة الترويج الألمانية قرافن اشتاين أن ما تم التوقيع عليه ليس اتفاقية فقط، بل خطة عمل في السودان لمدة عام منذ التوقيع عليها.
ووصف توقيع الاتفاقية بأنه عمل موفق، خاصة أن هناك إقبالاً واهتماماً متزايداً بالسياحة من الأجهزة الإعلامية ومن المشاركين في المعرض، قائلاً: “ما نريد تأكيده هو أنه سيتم زيادة الترويج”، مشيراً إلى أن سوق السياحة في ألمانيا ملم بالسياحة بالبحر الأحمر.
وحول زيارته لولاية البحر الأحمر مؤخراً قال “كانت الزيارة الأولى لي للسودان واندهشت، وخاصة من السلام والأمن الذي يتمتع به الناس هناك والترحيب الذي يجده الزائر، وكنت أشعر لم أجد سوي الترحيب، وقد خرجت بانطباع جيد من الزيارة”.
وأضاف أن السودان معروف في سياحة الغوص جيداً، وما عليه فعله هو توسيع هذه السياحة وتوضيح مختلف المناطق الجاذبة، حيث توجد أكثر من 200 منطقة للغوص في الساحل السوداني في البحر الأحمر.
شبكة الشروق
رغم اني معارض للانقاز لكن هذه خطوة ايجابية وستدر اموال طائلة للبلد.
صحيح في مناطق مهيأة طبيعيا لتكون مواقع سياحية مميزة. لكن وين التجهيزات والتطوير، والبنية السياحية المتطورة، اشبه بدول مثل كينيا، مصر، ما عاوزين نقول اسبانيا والبرتغال.وبعدين الالمان ديل عاوزين بيرة باردة، بالذات في منطقة حارة وفيها رطوبة ذي شاطئ البحر الاحمر.حتيجيبو ليهم البيرة، ول حتجيبو ليهم، كركدي وعرديب.
اهم شئ فى ويسكى و ديسكو الالمان ديل ما بنومو بدرى
شنو حكاية الألمان اليومين ديل
عشان تصدقوا أن الألمان ح يتعالجوا في أمبدة.
البشير ما بيتكلم ساي لكن الناس سخروا منو ساي.
ومالو مافي بيرة خالي الكحول. ولا الشربوت مالو ما ود عم الواين (الواين ده نبيذ العنب والفواكه بشربوا الجماعة ديل مع الاكل). وكدا هاك يا سياحة
الرجاء مشاهدة تقرير وفيلم تسجيلى في موقع الجزيرة نت عن الطفرة الاقتصادية والاستثمارات الما خمج في اثيوبيا في المجالات الصناعية والسياحية, مشاهدة الفيلم تثير الدهشة والاعجاب وفى نفس الوقت تثير الإحباط لما آل اليه الحال لدينا, اثيوبيا التي كانت تعانى من الفقر والجوع لسنين قريبة تقفز كنمر اقتصادى في كل منطقة أفريقيا فيا للعجب.
ومثل محمد عثمان حبيب الله ولاية البحر الاحمر!!!
رغم اني معارض للانقاز لكن هذه خطوة ايجابية وستدر اموال طائلة للبلد.
صحيح في مناطق مهيأة طبيعيا لتكون مواقع سياحية مميزة. لكن وين التجهيزات والتطوير، والبنية السياحية المتطورة، اشبه بدول مثل كينيا، مصر، ما عاوزين نقول اسبانيا والبرتغال.وبعدين الالمان ديل عاوزين بيرة باردة، بالذات في منطقة حارة وفيها رطوبة ذي شاطئ البحر الاحمر.حتيجيبو ليهم البيرة، ول حتجيبو ليهم، كركدي وعرديب.
اهم شئ فى ويسكى و ديسكو الالمان ديل ما بنومو بدرى
شنو حكاية الألمان اليومين ديل
عشان تصدقوا أن الألمان ح يتعالجوا في أمبدة.
البشير ما بيتكلم ساي لكن الناس سخروا منو ساي.
ومالو مافي بيرة خالي الكحول. ولا الشربوت مالو ما ود عم الواين (الواين ده نبيذ العنب والفواكه بشربوا الجماعة ديل مع الاكل). وكدا هاك يا سياحة
الرجاء مشاهدة تقرير وفيلم تسجيلى في موقع الجزيرة نت عن الطفرة الاقتصادية والاستثمارات الما خمج في اثيوبيا في المجالات الصناعية والسياحية, مشاهدة الفيلم تثير الدهشة والاعجاب وفى نفس الوقت تثير الإحباط لما آل اليه الحال لدينا, اثيوبيا التي كانت تعانى من الفقر والجوع لسنين قريبة تقفز كنمر اقتصادى في كل منطقة أفريقيا فيا للعجب.
ومثل محمد عثمان حبيب الله ولاية البحر الاحمر!!!