أخبار السودان

نظرية برشلونة!

عثمان ميرغني

ليلة أمس الأول (الأربعاء).. كنت أشاهد مباراة مثيرة بين برشلونة وباريس سان جرمان.. ولأن مباراة الذهاب فاز بها الأخير (4-صفر) فكان مطلوباً من “برشلونة” في مباراة الرد هذه أن يحرز 4 أهداف للتعادل.

“برشلونة” نجح في حصد 3 أهداف نظيفة حتى منتصف الشوط الثاني.. لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.. في حين غفلة دخل مرماه هدف جعل المطلوب من “برشلونة” 3 أهداف أخرى للفوز.. فما الذي حدث؟.

وصلت النتيجة 5-1 لصالح “برشلونة” لكن ما زال المطلوب هدف آخر وإلا خرج “برشلونة” من التصفيات التمهيدية لكأس أوروبا.. كل الفريق.. حتى حارس المرمى اندفعوا إلى مرمى الفريق الخصم.. وأصبحت كل ثانية تمر أقرب إلى حبل مشنقة يلف حول الرقبة، ويضغط عليها في الثواني الأخيرة.. وفي هذه اللحظة المشحونة بالتوتر اخترق الهدف القاتل شباك باريس سان جرمان.. ليتحقق (هدف) برشلونة بالصعود.

هذا هو حالنا الراهن في السودان.. نحن وطن مهزوم 10 صفر.. لو أحرزنا 9 أهداف لن يشفع لنا.. فالمطلوب أكثر من 10.. في زمن المباراة.. وكلما تأخرنا زاد المطلوب منا إحرازه من أهداف؛ لأن العالم من حولنا لا ينتظر، يقفز قفزاً وبسرعة كبيرة.

لكن الذي نعيشه الآن من مماحكات سياسية.. وتثاؤب الحكومة، وهي تضيع في الزمن بـ (تشتيت) الكرة، و(تكسير) الدقائق.. على ذمة أن الحكومة منتصرة والمعارضة هي المهزومة.. كل هذا يجعلنا وطنا متخلفا، ويزداد تخلفاً عن ركب الأمم.

الحاكمون وصلوا مرحلة (التشبع) السلطوي.. لم يعد في خيالهم وطموحاتهم إلا قضاء أطول فترة ممكنة في الحكم بأقل جهد وكدر.. والمعارضة من فرط حسرتها على نفسها ما باتت تنتظر سوى القدر الذي يجعلها ترى جثة عدوها تطفو على النهر.. وبين الحكومة والمعارضة وطن ضائع، وشعب تائه بين الحيرة والحسرة.

لماذا لا نتفق على (برنامج قومي).. فيه الأحلام الرشيدة المشروعة لشعب يملك وطناً زاخرا بالخيرات؟.. ثم نلعب كلنا في اتجاه المرمى.. حتى حارس المرمى يتقدم إلى الهجوم.. ونجعل التحدي الوطني أن ننجح ونحرز (الأهداف) المطلوبة في الزمن المحدد.

الأمر سهل.. نبتدر خطة قومية على ضوء مفاهيم تستوعب أخطاء الـ (61) سنة الماضية.. مثلاً.. طالما السياسة هي التي أهدرت عمرنا الوطني سدى.. فلماذا لا نعيد ترسيم الملعب الوطني لنصغر مربع السياسة لصالح الطبقات الأخرى؟. ننزع القلم الأخضر من (الوزير)، ونحوله إلى مجرد وجه سياسي لا يدخل في دائرة القرار التنفيذي إلا بالدرجة البروتوكولية المراسمية المحدودة.. ونضع القرار في درجات السلم الهرمي للخدمة المدنية صعوداً حتى “وكيل الوزارة”؛ ليكون هو قمة وسنام القرار.

الفصل بين سلطة التخطيط وسلطة التنفيذ، ونرفع من الدرجة الهرمية لمؤسسات التخطيط؛ لتكون ملزمة للجهاز التنفيذي.. بينما يتولى الجهاز المركزي للإحصاء رصد الأداء وتقدمه للسلطات التشريعية التي تحاسب الجهاز التنفيذي على تأخره أو انحرافه عن الخطط.

هذه الترتيبات ستجعل الساسة مجرد (وجوه) في المناسبات العامة.. لا يملكون حق التلاعن، والتطاعن، والتلاعب بمستقبلنا.

فنتحول كلنا للعمل.. إلى الهجوم حتى حارس المرمى يتقدم معنا.. ونسابق الزمن والثواني… لصناعة وطن كبير.

نستحقه بجدارة!.

التيار

تعليق واحد

  1. حلم جميل ومستحيل !!!!! في ظل المعطيات الحاليه وتشبث المؤتمر الوطني بالسلطه مع التدهور اليومي السريع لكل مناحي الحياة .

  2. برشلونة تيم مترابط ووطني لكن حكومتك معظم وزرائها شاتين عكسي وكلما مدو الزمن كلما زادت الاهداف العكسية

  3. الأمم المتحدة أعلنت عن أربعة دول تتراوح هذا العام بين النقص الحاد فى الغذاء و المجاعة وهى :
    اليمن ( وهى بلد فى حالة حرب أهلية و خارجية )
    الصومال ( وهى بلد بلا حكومة لل 25 سنة الماضية )
    و السودان شماله و جنوبه ( وهما بلدين اجتهد حكامهما فى أن يجعلوا من الفشل فشلين )

  4. وإلا خرج “برشلونة” من التصفيات التمهيدية لكأس أوروبا.
    وإلا خرج برشلونة من دور الثمانية وليس التصفيات التمهيدية يا هندسة .

  5. الأخ عثمان ميرغني لك التحية مقالك يخاطب لب مشكل السودان مع جمال إستعارتك لمباراة برشلونة وباريس سان جيرمان. الحل ليس صعباً وهو في متناول يد السودانيين أرجو إرسال عنوان بريدك الإلكتروني الخاص لمبادلتكم بعض الحلول لإكمال الصورة

  6. سلام الاخ عثمان هذه المعركه الكرويه اطلق عليها اسم (الرمنتادا )تقريبا بمعني(الانتقام )يعني فكروا ثم نفزوا ونحن عندنا السياسه عباره عن مظاهر ليس الا لم يكن بيننا الخلص والصادقين كلهم من المنتفعين (اي اصحاب المصالح الخاصه )الا من رحم ربي والله اعلم .عشان كده لم ولن يتحقق هذا الحلم الا في الاجيال القادمه انماجيل اليوم لا

  7. ليس هنالك شيء واحد ماشي صاح في السودان علاج تعليم صناعة زراعة عدل مساوي حرية أمانة صدق تجرد نمو … فقط هنالك عصابة حاكمة تقتل في الناس وتسرق وتنهب في البلد !!!

    لا بد من محاسبة هؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين وثم الحوار والسلام والاتفاق بين الفرقاء ثم بعد ذلك تبدأ المباراة …

    لا سلام لا اتفاق لا حوار بدون إقرار مبدأ المحاسبة يا عثمان ميرغني !!!!!!!!!!!!

    وأن شاء الله بعد داك 0/10 لصالح السودان …..

  8. المعارضة والحكومة وجهان لعملة واحدة كلهم يبغون الحكم فقط تربوا على الصعود فى سلم السياسة ليصبحوا وزراء ومسؤلين هل اتى واحد فقط من السياسين فى السودان ببرنامج تعليمى او صناعى او زراعى لتطوير السودان
    اذا اردنا ان نطور السودان يجب ان نربى اجيالنا على العمل انا من الناس اؤيد برنامج الخدمة الوطنية لكن يطبق فيها كل التدريبات حتى التدريب على اخلاقيات المهنة

  9. عشان تفهم وتتعايش مع السياسة فى السودان مفروض تشاهد مثلا مباراة فريقى اللهيب والنيران من روابط زقلونا او مباراة الكوع والبوع من روابط الخلاء دى هى البتعبر ليك فعلا عن طريقة اداء السياسيين فى السودان.لكن عاوز تضرب مثال بفريق برشلونة !!. ياخى حرام عليك والله.انت جنيت ولا شنو يازول

  10. وكيف … ياخدو العمولات وبدلات السفر .;كل مسول عن وزارة اومدير هي اقطاعيه خالصة له .يتحكم في صادرها وواردها …يعني بقالة ..ونحنا زباين عجبنا نشتري ماعجبنا برضو نشتري لانهم قضو علي كل دكاكيين الحي..والحل هو الاستسلام او الموت .لا امل في معارضة تعارض نفسها .وتبيعها لمن يدفع ..

  11. والله يا هندسة ظلم شرق السودان دا ما تستوفوهوا
    لو لعبتوا كلكم 61 سنة تاني..ياخي ديل عطشانين خليك
    من زمن محمد أحمد الملقب بالمهدى من زمن تكوين
    حوش سموهوا بالسودان..لكن برضك مفكر حصيف.

  12. مشكلة السودان تكمن في الانسان السوداني نفسه ، لا تقل لي بان الكيزان دخيلون على السودان ولا كل من ياتي بغريب فعل هو دخيل عليه ، الكيزان وكل سوداني متناقض يخلط صالح الاعمال بشاذ الافعال من فساد وظلم وتناول وتداول المخدران وممارسة الزنا (بما في ذلك زنا المحارم واغتصاب الاطفال) واكل مال الغير والقسم بالطلاق زورا وبهتانا والاحتيال على البعض وارتكاب الفواحش ما ظهر منها وما بطن: وفوق كل ذلك الكذب على النفس وعلى الغير واستمراء الكذب والنفاق ومدح الذات وفعل الشيء وضده: الافعال التي تسوق كل الامة الى الجهل بواقعها وبحقيقة حجمها وهويتها؛ اقول كل هؤلاء هم سودانيون ، وكما تكونوا يول عليكم. مشكلة السودان تكمن في فساد منظومة القيم الاخلاقية في المجتمع فقد البوصلة بسببها، و إذا كتب للسودان ان يستقيم حاله ، فلا مجال لذلك الا باستبدااه بشعب آخر ، او بجلب حكام اجانب يغرسون فيه ، رويدا رويدا، وبالقوة ، قيم ومثل انسانية راقية تنقي دواخله مما اعتراه من أدران.

  13. سالت بالله ياعثمان ميرغني ده مقال وكمان كورة برشلونة وفنلة ميسي يااخي كرهتنا مشكلتنا واضحة وضوح الشمس في كبد السماء امتم تجار الدين المنافقين بلاء يخمكم ضيعتوا البلد وتقول برشلونة ونشوت كلنا في المرمي يشوتكم لجهنم

  14. أي المشكلة لاكين نحن لاعبين ناقصين من الشوط الاول الدقيقة 3 ، و حسي خلاص الحكم صفر

  15. انا عاوز اكون رئيس او وزير اتحادي او حتي وزير ولائي عشان اضوق الكيكه.قال صقيرونه وما بتكفي.كدي وروني اسوي شنو.زمان انا كنت قايل الوظيفه العامه تكليف لخدمه الشعب تحتاج لعلم ومعرفه وكفاءة. ولكن الرئيس قال كيكة مصنوعه من عرق الشعب وتعبه وثروته توزع للمحظوظين والانتهازين والطفيلين القادرين علي توظيف اي شئ حتي عقيدة الشعب ودينه .دروشه. صوفية. طائفه اوصلبطه ونفاق كوزي..لسع بدري علينا الكلام البقول فيه الباشمهندس.ديمقراطيه وانتخاب وفصل بين السلطات وأمانة. وبناء. ليش التعب مادام بطريقه اسهل ممكن ناكل كيك.القادر يهاجر او يغترب.او يناسب علي اقل الفروض واحد من العصبه الحاكمه او واحد من بيوتات الطائفية خاصه اولائك الذين ذهبوا لمبايعه الملك جورج الخامس في لندن.لن يكون هنالك تغير في هذا الجيل او الجيل القادم.

  16. حلم جميل ومستحيل !!!!! في ظل المعطيات الحاليه وتشبث المؤتمر الوطني بالسلطه مع التدهور اليومي السريع لكل مناحي الحياة .

  17. برشلونة تيم مترابط ووطني لكن حكومتك معظم وزرائها شاتين عكسي وكلما مدو الزمن كلما زادت الاهداف العكسية

  18. الأمم المتحدة أعلنت عن أربعة دول تتراوح هذا العام بين النقص الحاد فى الغذاء و المجاعة وهى :
    اليمن ( وهى بلد فى حالة حرب أهلية و خارجية )
    الصومال ( وهى بلد بلا حكومة لل 25 سنة الماضية )
    و السودان شماله و جنوبه ( وهما بلدين اجتهد حكامهما فى أن يجعلوا من الفشل فشلين )

  19. وإلا خرج “برشلونة” من التصفيات التمهيدية لكأس أوروبا.
    وإلا خرج برشلونة من دور الثمانية وليس التصفيات التمهيدية يا هندسة .

  20. الأخ عثمان ميرغني لك التحية مقالك يخاطب لب مشكل السودان مع جمال إستعارتك لمباراة برشلونة وباريس سان جيرمان. الحل ليس صعباً وهو في متناول يد السودانيين أرجو إرسال عنوان بريدك الإلكتروني الخاص لمبادلتكم بعض الحلول لإكمال الصورة

  21. سلام الاخ عثمان هذه المعركه الكرويه اطلق عليها اسم (الرمنتادا )تقريبا بمعني(الانتقام )يعني فكروا ثم نفزوا ونحن عندنا السياسه عباره عن مظاهر ليس الا لم يكن بيننا الخلص والصادقين كلهم من المنتفعين (اي اصحاب المصالح الخاصه )الا من رحم ربي والله اعلم .عشان كده لم ولن يتحقق هذا الحلم الا في الاجيال القادمه انماجيل اليوم لا

  22. ليس هنالك شيء واحد ماشي صاح في السودان علاج تعليم صناعة زراعة عدل مساوي حرية أمانة صدق تجرد نمو … فقط هنالك عصابة حاكمة تقتل في الناس وتسرق وتنهب في البلد !!!

    لا بد من محاسبة هؤلاء القتلة الحرامية الفاسدين المفسدين وثم الحوار والسلام والاتفاق بين الفرقاء ثم بعد ذلك تبدأ المباراة …

    لا سلام لا اتفاق لا حوار بدون إقرار مبدأ المحاسبة يا عثمان ميرغني !!!!!!!!!!!!

    وأن شاء الله بعد داك 0/10 لصالح السودان …..

  23. المعارضة والحكومة وجهان لعملة واحدة كلهم يبغون الحكم فقط تربوا على الصعود فى سلم السياسة ليصبحوا وزراء ومسؤلين هل اتى واحد فقط من السياسين فى السودان ببرنامج تعليمى او صناعى او زراعى لتطوير السودان
    اذا اردنا ان نطور السودان يجب ان نربى اجيالنا على العمل انا من الناس اؤيد برنامج الخدمة الوطنية لكن يطبق فيها كل التدريبات حتى التدريب على اخلاقيات المهنة

  24. عشان تفهم وتتعايش مع السياسة فى السودان مفروض تشاهد مثلا مباراة فريقى اللهيب والنيران من روابط زقلونا او مباراة الكوع والبوع من روابط الخلاء دى هى البتعبر ليك فعلا عن طريقة اداء السياسيين فى السودان.لكن عاوز تضرب مثال بفريق برشلونة !!. ياخى حرام عليك والله.انت جنيت ولا شنو يازول

  25. وكيف … ياخدو العمولات وبدلات السفر .;كل مسول عن وزارة اومدير هي اقطاعيه خالصة له .يتحكم في صادرها وواردها …يعني بقالة ..ونحنا زباين عجبنا نشتري ماعجبنا برضو نشتري لانهم قضو علي كل دكاكيين الحي..والحل هو الاستسلام او الموت .لا امل في معارضة تعارض نفسها .وتبيعها لمن يدفع ..

  26. والله يا هندسة ظلم شرق السودان دا ما تستوفوهوا
    لو لعبتوا كلكم 61 سنة تاني..ياخي ديل عطشانين خليك
    من زمن محمد أحمد الملقب بالمهدى من زمن تكوين
    حوش سموهوا بالسودان..لكن برضك مفكر حصيف.

  27. مشكلة السودان تكمن في الانسان السوداني نفسه ، لا تقل لي بان الكيزان دخيلون على السودان ولا كل من ياتي بغريب فعل هو دخيل عليه ، الكيزان وكل سوداني متناقض يخلط صالح الاعمال بشاذ الافعال من فساد وظلم وتناول وتداول المخدران وممارسة الزنا (بما في ذلك زنا المحارم واغتصاب الاطفال) واكل مال الغير والقسم بالطلاق زورا وبهتانا والاحتيال على البعض وارتكاب الفواحش ما ظهر منها وما بطن: وفوق كل ذلك الكذب على النفس وعلى الغير واستمراء الكذب والنفاق ومدح الذات وفعل الشيء وضده: الافعال التي تسوق كل الامة الى الجهل بواقعها وبحقيقة حجمها وهويتها؛ اقول كل هؤلاء هم سودانيون ، وكما تكونوا يول عليكم. مشكلة السودان تكمن في فساد منظومة القيم الاخلاقية في المجتمع فقد البوصلة بسببها، و إذا كتب للسودان ان يستقيم حاله ، فلا مجال لذلك الا باستبدااه بشعب آخر ، او بجلب حكام اجانب يغرسون فيه ، رويدا رويدا، وبالقوة ، قيم ومثل انسانية راقية تنقي دواخله مما اعتراه من أدران.

  28. سالت بالله ياعثمان ميرغني ده مقال وكمان كورة برشلونة وفنلة ميسي يااخي كرهتنا مشكلتنا واضحة وضوح الشمس في كبد السماء امتم تجار الدين المنافقين بلاء يخمكم ضيعتوا البلد وتقول برشلونة ونشوت كلنا في المرمي يشوتكم لجهنم

  29. أي المشكلة لاكين نحن لاعبين ناقصين من الشوط الاول الدقيقة 3 ، و حسي خلاص الحكم صفر

  30. انا عاوز اكون رئيس او وزير اتحادي او حتي وزير ولائي عشان اضوق الكيكه.قال صقيرونه وما بتكفي.كدي وروني اسوي شنو.زمان انا كنت قايل الوظيفه العامه تكليف لخدمه الشعب تحتاج لعلم ومعرفه وكفاءة. ولكن الرئيس قال كيكة مصنوعه من عرق الشعب وتعبه وثروته توزع للمحظوظين والانتهازين والطفيلين القادرين علي توظيف اي شئ حتي عقيدة الشعب ودينه .دروشه. صوفية. طائفه اوصلبطه ونفاق كوزي..لسع بدري علينا الكلام البقول فيه الباشمهندس.ديمقراطيه وانتخاب وفصل بين السلطات وأمانة. وبناء. ليش التعب مادام بطريقه اسهل ممكن ناكل كيك.القادر يهاجر او يغترب.او يناسب علي اقل الفروض واحد من العصبه الحاكمه او واحد من بيوتات الطائفية خاصه اولائك الذين ذهبوا لمبايعه الملك جورج الخامس في لندن.لن يكون هنالك تغير في هذا الجيل او الجيل القادم.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..