(القَطَرْ فِيهو مُفتِّش)!..جاء تتويج الفريق بكري ، كأنه نقطة في أخر السطر،،هناك تغيير لا يعترف به الإخوان، ولا يفصح عنه فاعلوه.
عبد الله الشيخ
هناك واقع سياسي جديد، يتشكل الآن في هذا السودان (الفَضَلْ) من تجربة الإخوان المريرة.. إذا اعتمدنا مقالة الأخ علي عثمان بعد فصل الجنوب، بأن نظامهم قد دخل حقبة الجمهورية الثانية، فإننا بهذا الفهم نستشرف في هذه الأيام جمهورية ثالثة، ولكن، دون أن يكون فيها للمخترع نصيب.. ولك أن تتخيّل.. الإنقاذ مشت وين، وعلي عثمان ذاتو وين؟
جمهوريات الإنقاذ أصبحت ذكرى كجمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق، كما أن الإخوان ما عادوا حكّامها، إذ الراجح أنهم ضحاياها.. لقد تبدل الحال، وأصبحوا مثلنا، يأكلون الطعام ويمشون في الأسواق،، والحمد لله الذي أحيانا حتى نشهد ما شهِدنا.
لا نقول عنهم بلغة أهل الرِياضة، إن الأخوان (كُورَتُهم فكَّتْ)، لكن من المؤكد أن التمكين كان عهداً قد انجَلى، إذ لم يعد بإمكان الكوز احتقاب تلك الشنطة، والمكاورة بها كيف شاء.. إنّه لا يستطيع إلى ذلك سبيلاً!
لا يستطيع.. ليس لأنّهُم تعقّلوا ورفعوا أنيابهم عن العضَّة، لكن لأن (القَطَرْ فِيهو مُفتِّش)!
لكن أيضاً، وكما هو حال السياسة، كذا هو حال الدُّنيا التي تسير على نفس (لـكْلَكتها)، فإن للتنظيم هامِش داخل النظام، يتحرك من خلاله النافِذون لامتصاص بعض الرحيق، وإن لم يكن بتلك الأريحية التي تمتعوا بها في أيام العِزْ.
لم يبدأ العدّ التنازلي للإخوان مع إختيار الفريق بكري حسن صالح لرئاسة مجلس وزراء السودان.. لقد بدأ العد التنازلي لهم يومَ دقّت المزيكة، ثم تعمّقت الجِّراح مع المفاصلة.. الحكاية هي أن الزّمن دوّار، فالأقلية القليلة التي تسلّقت السلطة بالخديعة المكر، تدفع الثمن الآن… والجديد في الحكاية هو أن (التمفصل)، كان يصُب قديماً في مصلحة التنظيم، أو أحد طرفيه، (مَنشية وقصر)… الحِين ـــ على حد قول مُستثمرينا الخليجيين ـــ الحِين، فإن كل فرفرة داخل كيانهم (تنزِل) كالرصيد لدى طرف ثالث، هو كيان الدولة ممثلاً في مؤسساتها الكبرى.. صحيح أن تلك المؤسسة ــ الجيش ورجال الجيش ــ لا يخلو من عناصرهم، لكن ليس كما كانوا يتضرعون في السابق، فهُم لا يستطيعون إلى ذلك التضرُّع سبيلاً.
لقد جاء تتويج الفريق بكري ، كأنه نقطة في أخر السطر، ولسوف تُهفهِف بعده نسمة هواء لطيف.. هناك تغيير لا يعترف به الإخوان، ولا يفصح عنه فاعلوه… و، و (كل واحد ..عاجبو الصّارو)!
فهل يسكُت الإخوان، وقد ضاقت عليهم الأرض بعد تلك الرحابة؟ هؤلاء أقوام من التّمكُن بمكان.. عهدناهم لا يقبلون هزيمة الجيوب، فكيف إذن يتحركون، ثأراً أو اعتداداً بقداستهم؟
من وجهة نظري، أرى أنهم قد يصبرون على المكره، ويرضون بالقضاء والقدر..لا أحد من قياداتهم سيضطلع بمشاق المواجهة، لأن من تبقى منهم ــ من حكّامنا السابقين ــ لا يتحمل الشقاوة ولا وقفة الحَرْ.
ولا تنسى يا صديقي، أنهم خَبِروا تقلبات الزّمان، ودَرسوا السنن الكونية، لذلك من المستحيل أن يمارسوا أي نوع من العنفوان الثوري مع الفريق بكري، خشية على ذواتِهم الشريدة، من مصير رفاق الشهداء،،، هل تذكُر كيف فعل بهم النميري؟
اخر لحظة
والبقيه التي كانت في الصف الثالث في التنظيم تريد أن تعيش نحن شعب لا نتعلم من التجارب لأننا لا نورخ مثل المصريين ولا نحلل نسير حدث اليوم باليوم ثم ننسي .ننسى أن الانقلابات العسكرية هي التي ضيعت سنين السودان تسندها قلة من المثقفين هب أن الإسلاميين لم يشاركوا فهل الحكومة القادمة عندها من يشاركها الكيكة من المؤهلين دون النظر إلى الانتماء المشكلة أكبر من ذلك نحن نحتاج إلى القوى الأمين القوى ذو الكفاه وموجودين ولكن الذين حول الرئيس فهو بالنسبه لهم كالجن لسيدنا سليمان يخدمونه ولا يعلمون أنه قد مات حتى خر بعد أن أكلت الارضه منساته .وإني على يقين بالفرج من عند ذو العرش الذي يؤتى الملك من يشاء فلا نقنط من رحمته ولكن كيف هذا في علم الغيب والدم جاي جاي
يا أستاذ عبد الله ، نحمد الله أن غابت السلطة على كيزان السودان ، هذه الطقمة الشريرة التي نهبت ثروات السودان. وهذه النهاية كانت حتمية لا محالة ، وذلك لأن شيطانهم الهالك الترابي ، كان له نفوذ قوية داخليا وخارجيا ، وله إحاطة من المتملقين وطالبي أكل فتات موائد الرجال بالإضافة إلى علمه الذي سخره للضلال حتى يكفر اتباعه ويجبرهم على فعل كل محرم. وهذا ما جعله القطب الأوحد الفريد في نوعه . وبهلاكه تفرق الجمع الضال ، إلا من قلة يحاولون مواصلة قيادة الحزب ، مثال السنوسي الذي حاول تقمص الشكل فقط بلا فقه ولا علم فصار مثل الأجرب في القطيع.
يا أستاذ عبد الله ، نحمد الله أن غابت السلطة على كيزان السودان ، هذه الطقمة الشريرة التي نهبت ثروات السودان. وهذه النهاية كانت حتمية لا محالة ، وذلك لأن شيطانهم الهالك الترابي ، كان له نفوذ قوية داخليا وخارجيا ، وله إحاطة من المتملقين وطالبي أكل فتات موائد الرجال بالإضافة إلى علمه الذي سخره للضلال حتى يكفر اتباعه ويجبرهم على فعل كل محرم. وهذا ما جعله القطب الأوحد الفريد في نوعه . وبهلاكه تفرق الجمع الضال ، إلا من قلة يحاولون مواصلة قيادة الحزب ، مثال السنوسي الذي حاول تقمص الشكل فقط بلا فقه ولا علم فصار مثل الأجرب في القطيع.
المقال دا يصب فى صالح الدولة (السودان) ولا فى صالح الكيزان ، أم الكيزان هم الدولة …… إختلط علي الفهم ؟؟؟؟؟؟
أنا فهمت منه أن قطار التمكين قد ولي دون رجعة فصار الكيزان مجبرين على الفطام من رضاع (بكسر الراء) الدولة ، فالمتغيرات من حولهم وفشل تجربتهم فى الحكم أجبرهم على ذلك.
فجاء تعيين الفريق بكري حسن صالح كمحاولة للحد من نفوذ الكيزان وتغلغلهم فى شرايين الدولة والعودة بالحكم للمؤسسة العسكرية العريقة …. التي لا تخلوا من الرجال الوطنيين ، كما هو الحال فى جميع القطاعات الأخري ….
لكل بداية نهاية ولله الحمد صبرنا ونحن محتسبين الاجرة وكفارة الذنوب التي حملوها من ظهورنا وباوا بها . هم نفاق وان ادعوا انهم مسلمون وذعموا انهم مومنون . وبه تعلم مسلم ناجي ومسلم مخدوش ومسلم مكدوس كدسا في نار جهنم وانهم لا شك في ذلك .
اتمني من الله العلي القدير ان يستلم بكري الحكم ويصبح مثل مانغستو هايلا مريم اللذي يرمي اللصوص والقتلة في اثيوبيا احياء في الافران يكون مثله في السودان وان يعلق كل لص كوز في عمود الكهرباء امام قصورهم ودورهم المشيدة بدماء وعرق الغلابة
كان شائف اشارات الوداع في العين قدر جاي و امل راحل حزن قدر الفراق و البين هو كان شائف اشارات الوداع في العين
اتـفـق مع كاتب المقال فى كل ما قاله . واضـيف ان بكرى عـكس الـبشير تماما و الذى كان الـعـوبة فى يـد كل من يـسوى ولا يـسوى وهو لأ يتـمـتع بكاريزما الحكام . لم يخـق لـيكون حاكما ولا يـتـمـتع باى مؤهلات تجعله مـسؤلا عـن فـريق كرة قـدم ناهـيك عـن ان يكون مسؤلا عـن دولة . المهم ان بكرى حسن صالح معـروف عـنه الـقليل وهـذا القليل يـجـعـل الأنسان المواطن يـطـمـئن لـحـد ما … الى ان يتم اخـتباره فى الأمور المهمة والخطيرة وسوف نرى كيف يتعامل معها . وتوجد حادثة عـنه توضح انه مثال للجـدية والحـزم والأقـدام واسـرد واقعـة تصفـية ابراهيم شمس الدين والجـنرلات الذى قام بـتصفـيـتـهـم بـكرى واشـترك هـو شـخـصيا فى عـملية التصفـية وادخـلـهـم فى طائرة واسـقـطها لـيـخـفى معالم الجريمة . لـقـد نصح لابراهيم شمس الدين بأن يوقف محاولاته الـتمرد على النظام ولكن ابراهيم لم يـعـر كلامه ونصائحه اى اهـتمام , فقد كان يحـركه ايمانه بان النظام لا بد ان يكون حسب ما انزل من شعارات وبحماسة الشباب لم ينصع لكلام المسؤولين وعلى رأسهم بكرى وفى النهاية حصل ما حصل بأن تمـت تصفـيته كما ذكرنا من قـبل بكرى شخصيا وهو الذى تصدى له . لـذلك سوف لن يتورع فى البطش بكل كوز فاسد حرامى يسرق ويفسد فى زمنه . واذا فعلا تـشـدد معهم وقـبض عليهم وحاكمهم وادخلهم السجون , فسوف يصبح زعيما وطـنيا وسوف تقف معه الجماهير التى تفـتقـد الى الحاكم الأمين العـفيف العادل والقوى .
اول شئ عمله الكيزان وعلي عثمان بالتحديد هو تدمير الجيش وما اظن للمؤسسة العسكرية روح تناضح بني كوز وهم من يملك ثروة السودان الان
والله يا استاذنا الكلام ده منطقى وكمان مريح جدا اذا انا فهمتك صاح . الكره الان فى ملعب مختلف عن ملعب الكيزان والتمكين وربما المفسدين والله العليم ، لكن هناك سؤالان .
هل تعتقد ان الفريق بكرى برىء ميه الميه ؟ وهو الذى ظل داخل هذه البوتفه السيءة 28 عاما وكمان له قصر لا تشوبه شاءبه ؟
وهل سيلجا بكرى فغلا الى عرين العسكر بعد طول غيبه ، وهل من حيث الايظولوجيا الناس المعاهو حتكون افكارهم وقلوبهم معه ؟
المساله اصبحت مسالة وقت لان الجو الان مهيا لتغيير كبير ينتج عن صراعاتواخوانيه عميقه حتما ولابد .
الناس ديل من بدأوا يحاربوا في الفريق طه بداية بحسين خوجلي
ونشر فضائحه وفساده في الإعلام ظهر بعدهم عن مركز صناعة القرار
بقوا أرزقية ومطبلاتية
وطه قال ختمي يعني رأسه مع راس مولانا
وغوش قال ماشي بهناك محل الريسين
أمانة ما نشوف فيكم ذلة يالكيزان تشفي الصدور
اكيد وصية نميري كانت حاضرة.ومن فرط قرض.
كفاية كل واحد اخد حقه وبنى قصره وشم الهواء.
دا الجايين ليه.
تحلمون …وتحلمون..وتتخيلون وتصدقون خيالاتكم
قوموا الى ثورتكم يرحمكم الله
شمس التمكين تتوارى وراء المجهول أمام الشروط السرية التي تتم في عواصم الخليج التي كثرت ترددات رأس النظام لها …تدفقت مليارات الدولارات والريالات والدراهم بمقابل …تقويض المتمكنون التي صنعهم البشير نفسه …فجميع دول الخليج باستثناء قطر يتشككون في نوايا حركة الأخوان المسلمين بل دهبت بعضها لإدراجها ضمن منظمات الإرهاب ومنها الأمارات التي كانت آخر محطة للبشير قبل تسميته بكري رئيسا للوزراء …نعتقد أن للخارج دور كبير جدأً لتقويض دور المتكنون المفسدون وليتهم ينقرضوا أو أن يسلط عليهم مجرما من جنس السيسي ليجعلهم مشردين منكل بهم مثلما فعلوا بنا …كون المقار صادر من جريدة آخر لحظة ÷ذا أمر في جد أعتقد
نحليا ممتاز وحقيقي وازيد انو الكيزان الفضلو اصبحو مغفليين نافعين
هل الفريق بكري حسن صاالح ماكوز …
كلام بعيد كل البعد عن الواقع … الكيزان ديل بيتشكلوا ويتلونوا حسب المعطيات ..
البشكير بقى مجقجق وشكلو حيكب الزوغة قريب بعد ما كنز المال الوفير في الدولة البيشمي ليها كتير, عايز يرتاح, لكن راحة مافي يا بن الكلب
والبقيه التي كانت في الصف الثالث في التنظيم تريد أن تعيش نحن شعب لا نتعلم من التجارب لأننا لا نورخ مثل المصريين ولا نحلل نسير حدث اليوم باليوم ثم ننسي .ننسى أن الانقلابات العسكرية هي التي ضيعت سنين السودان تسندها قلة من المثقفين هب أن الإسلاميين لم يشاركوا فهل الحكومة القادمة عندها من يشاركها الكيكة من المؤهلين دون النظر إلى الانتماء المشكلة أكبر من ذلك نحن نحتاج إلى القوى الأمين القوى ذو الكفاه وموجودين ولكن الذين حول الرئيس فهو بالنسبه لهم كالجن لسيدنا سليمان يخدمونه ولا يعلمون أنه قد مات حتى خر بعد أن أكلت الارضه منساته .وإني على يقين بالفرج من عند ذو العرش الذي يؤتى الملك من يشاء فلا نقنط من رحمته ولكن كيف هذا في علم الغيب والدم جاي جاي
يا أستاذ عبد الله ، نحمد الله أن غابت السلطة على كيزان السودان ، هذه الطقمة الشريرة التي نهبت ثروات السودان. وهذه النهاية كانت حتمية لا محالة ، وذلك لأن شيطانهم الهالك الترابي ، كان له نفوذ قوية داخليا وخارجيا ، وله إحاطة من المتملقين وطالبي أكل فتات موائد الرجال بالإضافة إلى علمه الذي سخره للضلال حتى يكفر اتباعه ويجبرهم على فعل كل محرم. وهذا ما جعله القطب الأوحد الفريد في نوعه . وبهلاكه تفرق الجمع الضال ، إلا من قلة يحاولون مواصلة قيادة الحزب ، مثال السنوسي الذي حاول تقمص الشكل فقط بلا فقه ولا علم فصار مثل الأجرب في القطيع.
يا أستاذ عبد الله ، نحمد الله أن غابت السلطة على كيزان السودان ، هذه الطقمة الشريرة التي نهبت ثروات السودان. وهذه النهاية كانت حتمية لا محالة ، وذلك لأن شيطانهم الهالك الترابي ، كان له نفوذ قوية داخليا وخارجيا ، وله إحاطة من المتملقين وطالبي أكل فتات موائد الرجال بالإضافة إلى علمه الذي سخره للضلال حتى يكفر اتباعه ويجبرهم على فعل كل محرم. وهذا ما جعله القطب الأوحد الفريد في نوعه . وبهلاكه تفرق الجمع الضال ، إلا من قلة يحاولون مواصلة قيادة الحزب ، مثال السنوسي الذي حاول تقمص الشكل فقط بلا فقه ولا علم فصار مثل الأجرب في القطيع.
المقال دا يصب فى صالح الدولة (السودان) ولا فى صالح الكيزان ، أم الكيزان هم الدولة …… إختلط علي الفهم ؟؟؟؟؟؟
أنا فهمت منه أن قطار التمكين قد ولي دون رجعة فصار الكيزان مجبرين على الفطام من رضاع (بكسر الراء) الدولة ، فالمتغيرات من حولهم وفشل تجربتهم فى الحكم أجبرهم على ذلك.
فجاء تعيين الفريق بكري حسن صالح كمحاولة للحد من نفوذ الكيزان وتغلغلهم فى شرايين الدولة والعودة بالحكم للمؤسسة العسكرية العريقة …. التي لا تخلوا من الرجال الوطنيين ، كما هو الحال فى جميع القطاعات الأخري ….
لكل بداية نهاية ولله الحمد صبرنا ونحن محتسبين الاجرة وكفارة الذنوب التي حملوها من ظهورنا وباوا بها . هم نفاق وان ادعوا انهم مسلمون وذعموا انهم مومنون . وبه تعلم مسلم ناجي ومسلم مخدوش ومسلم مكدوس كدسا في نار جهنم وانهم لا شك في ذلك .
اتمني من الله العلي القدير ان يستلم بكري الحكم ويصبح مثل مانغستو هايلا مريم اللذي يرمي اللصوص والقتلة في اثيوبيا احياء في الافران يكون مثله في السودان وان يعلق كل لص كوز في عمود الكهرباء امام قصورهم ودورهم المشيدة بدماء وعرق الغلابة
كان شائف اشارات الوداع في العين قدر جاي و امل راحل حزن قدر الفراق و البين هو كان شائف اشارات الوداع في العين
اتـفـق مع كاتب المقال فى كل ما قاله . واضـيف ان بكرى عـكس الـبشير تماما و الذى كان الـعـوبة فى يـد كل من يـسوى ولا يـسوى وهو لأ يتـمـتع بكاريزما الحكام . لم يخـق لـيكون حاكما ولا يـتـمـتع باى مؤهلات تجعله مـسؤلا عـن فـريق كرة قـدم ناهـيك عـن ان يكون مسؤلا عـن دولة . المهم ان بكرى حسن صالح معـروف عـنه الـقليل وهـذا القليل يـجـعـل الأنسان المواطن يـطـمـئن لـحـد ما … الى ان يتم اخـتباره فى الأمور المهمة والخطيرة وسوف نرى كيف يتعامل معها . وتوجد حادثة عـنه توضح انه مثال للجـدية والحـزم والأقـدام واسـرد واقعـة تصفـية ابراهيم شمس الدين والجـنرلات الذى قام بـتصفـيـتـهـم بـكرى واشـترك هـو شـخـصيا فى عـملية التصفـية وادخـلـهـم فى طائرة واسـقـطها لـيـخـفى معالم الجريمة . لـقـد نصح لابراهيم شمس الدين بأن يوقف محاولاته الـتمرد على النظام ولكن ابراهيم لم يـعـر كلامه ونصائحه اى اهـتمام , فقد كان يحـركه ايمانه بان النظام لا بد ان يكون حسب ما انزل من شعارات وبحماسة الشباب لم ينصع لكلام المسؤولين وعلى رأسهم بكرى وفى النهاية حصل ما حصل بأن تمـت تصفـيته كما ذكرنا من قـبل بكرى شخصيا وهو الذى تصدى له . لـذلك سوف لن يتورع فى البطش بكل كوز فاسد حرامى يسرق ويفسد فى زمنه . واذا فعلا تـشـدد معهم وقـبض عليهم وحاكمهم وادخلهم السجون , فسوف يصبح زعيما وطـنيا وسوف تقف معه الجماهير التى تفـتقـد الى الحاكم الأمين العـفيف العادل والقوى .
اول شئ عمله الكيزان وعلي عثمان بالتحديد هو تدمير الجيش وما اظن للمؤسسة العسكرية روح تناضح بني كوز وهم من يملك ثروة السودان الان
والله يا استاذنا الكلام ده منطقى وكمان مريح جدا اذا انا فهمتك صاح . الكره الان فى ملعب مختلف عن ملعب الكيزان والتمكين وربما المفسدين والله العليم ، لكن هناك سؤالان .
هل تعتقد ان الفريق بكرى برىء ميه الميه ؟ وهو الذى ظل داخل هذه البوتفه السيءة 28 عاما وكمان له قصر لا تشوبه شاءبه ؟
وهل سيلجا بكرى فغلا الى عرين العسكر بعد طول غيبه ، وهل من حيث الايظولوجيا الناس المعاهو حتكون افكارهم وقلوبهم معه ؟
المساله اصبحت مسالة وقت لان الجو الان مهيا لتغيير كبير ينتج عن صراعاتواخوانيه عميقه حتما ولابد .
الناس ديل من بدأوا يحاربوا في الفريق طه بداية بحسين خوجلي
ونشر فضائحه وفساده في الإعلام ظهر بعدهم عن مركز صناعة القرار
بقوا أرزقية ومطبلاتية
وطه قال ختمي يعني رأسه مع راس مولانا
وغوش قال ماشي بهناك محل الريسين
أمانة ما نشوف فيكم ذلة يالكيزان تشفي الصدور
اكيد وصية نميري كانت حاضرة.ومن فرط قرض.
كفاية كل واحد اخد حقه وبنى قصره وشم الهواء.
دا الجايين ليه.
تحلمون …وتحلمون..وتتخيلون وتصدقون خيالاتكم
قوموا الى ثورتكم يرحمكم الله
شمس التمكين تتوارى وراء المجهول أمام الشروط السرية التي تتم في عواصم الخليج التي كثرت ترددات رأس النظام لها …تدفقت مليارات الدولارات والريالات والدراهم بمقابل …تقويض المتمكنون التي صنعهم البشير نفسه …فجميع دول الخليج باستثناء قطر يتشككون في نوايا حركة الأخوان المسلمين بل دهبت بعضها لإدراجها ضمن منظمات الإرهاب ومنها الأمارات التي كانت آخر محطة للبشير قبل تسميته بكري رئيسا للوزراء …نعتقد أن للخارج دور كبير جدأً لتقويض دور المتكنون المفسدون وليتهم ينقرضوا أو أن يسلط عليهم مجرما من جنس السيسي ليجعلهم مشردين منكل بهم مثلما فعلوا بنا …كون المقار صادر من جريدة آخر لحظة ÷ذا أمر في جد أعتقد
نحليا ممتاز وحقيقي وازيد انو الكيزان الفضلو اصبحو مغفليين نافعين
هل الفريق بكري حسن صاالح ماكوز …
كلام بعيد كل البعد عن الواقع … الكيزان ديل بيتشكلوا ويتلونوا حسب المعطيات ..
البشكير بقى مجقجق وشكلو حيكب الزوغة قريب بعد ما كنز المال الوفير في الدولة البيشمي ليها كتير, عايز يرتاح, لكن راحة مافي يا بن الكلب
من ظل ساكت طوال السبع وعشرون عاما من عمر النظام على الفساد، والتمكين، وخراب الوطن لايرجى منه خير.. لان ببساطة هو جزء من ما حدث، ولا يعقل ان يكون هو الحكم والخصم فى نفس الوقت، بكري بنطبق فيه قول الفرذدق : مَا أَنْتَ بِالحَكَمِ التُرْضَى حُكُومَتُهُ * وَلاَ الأَصِيلِ وَلاَ ذِي الرَّأْيِ وَالجَدَلِ..وكذلك اوصل بكري للسلطة هى الحركة الاسلامية وبكرى والبشير هما جزء من ذلك التنظيم.. والتنظيم هو تنظيم عالمى ولديه امكانيات اكبر من الجيش السودانى الفضل…يستطيع التنظيم اذا رغب ان يقلب الطاولة على من يتمرد علية ولكن هذا لعبة لكسب ود الامارات التى تشن حرب ضروس على التنظيم الدولى بكل مسمياته وفروعة..راجعوا تصريحات البشير الاخيرة فى الامارات حيث قال ان التنظيم الدولى للاخوان يخرب البلدان العربية .. وهذا تصريح يتناقض مع ما قاله سابقا عندما تفاصل مع الشيخ الترابي حيث قال انه اصيل فى الحركة الاسلامية قبل الانقلاب.
من ظل ساكت طوال السبع وعشرون عاما من عمر النظام على الفساد، والتمكين، وخراب الوطن لايرجى منه خير.. لان ببساطة هو جزء من ما حدث، ولا يعقل ان يكون هو الحكم والخصم فى نفس الوقت، بكري بنطبق فيه قول الفرذدق : مَا أَنْتَ بِالحَكَمِ التُرْضَى حُكُومَتُهُ * وَلاَ الأَصِيلِ وَلاَ ذِي الرَّأْيِ وَالجَدَلِ..وكذلك اوصل بكري للسلطة هى الحركة الاسلامية وبكرى والبشير هما جزء من ذلك التنظيم.. والتنظيم هو تنظيم عالمى ولديه امكانيات اكبر من الجيش السودانى الفضل…يستطيع التنظيم اذا رغب ان يقلب الطاولة على من يتمرد علية ولكن هذا لعبة لكسب ود الامارات التى تشن حرب ضروس على التنظيم الدولى بكل مسمياته وفروعة..راجعوا تصريحات البشير الاخيرة فى الامارات حيث قال ان التنظيم الدولى للاخوان يخرب البلدان العربية .. وهذا تصريح يتناقض مع ما قاله سابقا عندما تفاصل مع الشيخ الترابي حيث قال انه اصيل فى الحركة الاسلامية قبل الانقلاب.