الشيخة موزا.. وأمنا الغولة – شاهد صور

موضوع جميل …

عرفنا موزه والكوزه مشوا الابيض وزارو المدارس والأطفال ووو

الجاب الشيخه موزه مع وداد حي يثرب شنو
اول يوم الشيخه موزه وربما أول زيارة جات موزه مع وداد حي يثرب خلف محطه جبرا شمال وحوار متنزه الدوحه بالأصح المنتزه يقع فى حي الشهيد طه الماحي
وحي يثرب خلفهم مباشرة جو هناك وشوفة عيني اقسم بالله شرطه ومرور وعربات تمن وسيارات صالون رئاسيه
القريبه جو بيت عااااادي وطلعوا سريع ومنعو التصوير

الرخمة ما بتلد صقر الخلا القدال والبرمة ما بشيل موية تفوض بال

على الارجح

التحيه للأستاذة
على المقال لكن من باب الأولى ان تكتبي عن الشي المفيد
وما عملته السيد موزا وعن لم تقوم به السيدة الأولى
بصورة أوسع.
واحييك على توضح أن السيدة والشيخه قامت بتشجيع
الأطفال المبدعين وزيارة مناطق التراث.
وكان على حكومتنا تشيع المبدعين سوى كان اطفال أو شباب.
أم بخصوص اللبس من قال لك الفستان بسيط التصميم .
واحييك بخصوص السيدة الأولى واهتمامها بالحولي والثياب الملونه
وكان من المفروض أن تلبس ثياب رسميه.
ويجب على الحكومه منع لبس الذهب للسيدات في المقابلات
الرسميه . واهتمامهن بأمور الدوله والشعب.
أشكرك يا أستاذه على المقال واتمنى من الحكومه أن تعمل ضوابط
للسيدات.

طيب ليه ماتذكري ل وداد دعمها لأطفال أمراض القلب وعلاجهم في مركز القلب ب مدني وكذلك مساعدة النساء في مشاريع القوار في النيل الأبيض. ..ويحسب لها أنها لم تدخل بحكم وضعها لمساعدة اهلها في منطقة المناقل .ا

وانتي ما زاتك زيك زي البتتكلمي هنهن ديل، موضوع سخيف، طبعا ما حينشرو كلامي ده

حاجة تورم ابقلب .

يا أخي مالك الحزين القرآن في ختام الدورة المدرسية الماضية كتبوه على غير رسمه

والله يا شابة انا مضبن من القطريين ديل و حاسي في شيء ما ياهو خصوصا في ما يتعلق بالاثار و اهتمامهم بها بالصورة دي. و كفاية اهتمامهم بالربيع العربي و دعم الاخوان.

(1) إسمها موزا وليس موزه يا بجم لأن الفرق بينهم كبير فى المعنى.
(2) معظم التعليقات غير مفيده فيها فقط استعراض لخفة الدم.
(3) المعلق المسمى نفسه السودلي إبراهيم..اولا لا ادرى ماذا يعنى هذه الاسم..بعدين يا أخى الاستاذه سهير قالت الفستان بسيط جدا بحكم انها انثى وتعرف جيدا تفاصيل الاشياء التى تخص الحريم…إنت بس جيت ناطى زى الراميك جمل وقلت لا الفستان لا بسيط ولاحاجه بدون ما توضح لينا مكامن التكلفه..ولا بس عشان لابساهوا اميره…تكون انت كريستيان ديور ولا ييف سان لوران ونحن ماعارفين.

الاخت زهير موضوعك هوضوع مقارنه غير موفقه وبعدين كلمة الغوله حرام عليك نحن ما عايزين ننزل لهذا المستوي ولا تحقري خلق الله لان الله لن يرضي منك

ياأستاذة سهير الله يحفظك وقلمك الصادق
أمنا الغوووول مشغولة بأطفال حماس وأسواق سنا !!!
الله يقلع الكوز المقدود ومعاهو كل الطبالة

الاخت سهير تعليقك بمناسبة زيارة الشيخة موزة جيد جدا (معظم النساء اللائي قابلنها انشغلن باختلاف مسمياتهنّ و وظائفهنّ بالتسابق المحموم في حفل استعراض الثياب، والحناء ، والذهب ثالوث (البوبار) في قاموس المرأة السودانية) اتفق معك مليون فى المية السودانيات لديهن عقدة الذهب و الحنة و الكريمات و هنا لا فرق بين الامية و المتعلمة ولا بين الغفيرة و الوزريرة و هنا تحضرنى ذكرى إشتراك الشاعرة المحتر مة روضة الحاج فى أمير الشعراء بأبوظبى كان حضور الشاعرة جميل لكن ما أفسدة هى روضة الحاج بالواصفات السابقة ( حنة ودخان و دهب ) وفى نظرى كل هذة الأشياء تسلب من جمال المرأة الحقيقى كل شىء و من الناحية الشرعية الامور لا تحتاج تفسير يعنى لا دنيا لا أخره . عموما احييك يا اخت سهير على هذة الإضاءه لعله ينصلح الحال.
والله مافى أحسن من خلقة الله . كونى على طبيعتك تكونى اجمل !!!!!!!!!!!!!

نشكر الشيخة موزا على هذا الدعم الكبير للسودان …… نحن علينا بالظاهر القطريين قاعدين يدعموا السودان أنشأؤوا قري سكنية فى دارفور وغيرها من مناطق السودان المختلفة ، وشغالين فى تطوير الآثار السودانية …. الخ هذا بالإضافة لحبهم الكبير للشعب السوداني كحال جميع الخليجيين ( هذا الكلام أقوله عن تجربة ) …. أما حكاية إشتروا الآثار والموضوع فيهو إنا (بتشديد النون) كلام لا يدخل العقول ….. الآثار توجد فى السودان ويديرها سودانيين ولم نري من القطريين أي فرض لشروط حتي يدعموا السودان ، وفوق ذلك كله تطوير الآثار فيه مصلحة للبلد تنبي بعودةالحضارة السودانية الاصيلة التي سرقت ونسبت لغير أهلها فى الجارة الشمالية التي تتربص بالسودان وحضارته وكل مكتسباته …..

شايف المعلقين كل واحد قاعد يعلق حسب توجهه ….. الكوز يشكر والما كوز ينبز
نحن مع مصلحة السودان وما تقوم به الشيخة موزا وغيرها من الخليجيين فيه فائدة كبيرة للسودان رضي من رضي وأبا من أبا …….

لو كنا نرى صوراً لسيدتنا الأولى/وداد بابكر،شبيهة بالصور التي إلتقطتها الشيخة/موزا وهي تحتضن أطفال كردفان،لما كان الجنوب قد إنفصل أصلا،ولما كانت مشكلة المنطقتين عالقة حتى الآن،ولكان البشير أيضاً قد صلى الجمعة في(كاودا)مدعوا لها من قبل أهلها وليس غازياُ لهم ومتعالياً عليهم.

المصريين معلقين على زيارة الشيخة موزا اعتبرها كيد نساء قالوا يعني شنو تقوم تتصور لها مع مثلثات جبنة عندهم حسب قول المتحدث ان مجاري الصرف الصحي عمرها سبعة الاف سنة

شيخة موزا مش كدة؟
كويس حيرتوني بصراجة طيب الزخم شنو خمسين رجل امني ومرت رئيس وقيل الرئيس زاتو وصور ونفسيات كل الخرمجة المحلية لشيخة موزا والشيوخ من النساء علي الاقل يخطو رئوسهم لانها من ميز الدين الحنيف
اما ما عن وداد وزمرتو الليلة خيتو مرتاحين لان في عربية جات باتت معاهم ودي نفسيات الخرطوم بل الانقاذ والنخبة الحاكمة والمثل المكرر بقول خادم من دولة عربية يبت في بيت الرئيس السوداني لان نقص العروبة في الانقاذ تبجرهم علي التقرب والكديس لما نط لشرموض المعلق في الحبل وما لحقته قال هي زاتا عفنة وشكرا كل الود والترحاب لسودانية اللابسة توب زراق

أ اخوانا عقدة البياض…البيااااااض دي تنتهي متين..!!
اكرر تنتهي متييين!!!!
يعني الأميرة تتصور مع أولادنا السمر بكل بهجة وحاضناهم بأريحية وأم جضوم لافحة ليها كديس صيني ورافعة علامة النصر زي الفازت علي برشلونة!!!
يعني دي أبسط حركات النفاق والدعاية السياسية الممكن تتعمل من زولة في نظر البعض السيدة الأولي…!!
ولا الموضوع زي ما قال (خليفة المسلمين البشير) نقلا عن الكاهن الأعظم :الغرباوية كان ……ما شرف ليها
!!!!
وطبعا ما يترتب علي الكلام دا ما نراه من اشمئزاز ونفور بالتالي من اولاد تلك المناطق!!! ودي حاجة ما دايرة ليها شطارة!!
باقي لي الحكم دا الناس تخليهو لناس المدن الأصليين (العينم مليانة ماديا ومعنويا)! مش ناس قريعتي راحت وحواشتي ماتت البصحو الصباح بلقو روحم في خدم وحشم وهاك يا انصدام ويا خشلعة ويا دهب وسفر 40 يوم في الشهر!!!!

الشيخة موزا تتعاطف وتحتضن طفلا سودانيا كابنها وبينما اﻻخرى تتعاطف وتحتضن طفلا صينيا شكرا للشيخة موزا دمتى لخدمة اﻻنسانية التي ﻻ تفرق بين البشر بسلف النظر اللون او الجنس

حتى كلمة غولة شوية على وداد دي الله لا كسبها لا هي ولا عصابتها وجماعتها كلها

يا اخوان فيكم الخير وينها فاطمة خالد ولا لكل مقام مقال ولا قدر المقام

مفهوم السياحة مفهوم جديد علي الثقافة السودانية الزواعية الرعوية .موضوع استعراض الثياب، والحناء ، والذهب علي وزن الحنة والدخان و الدهب هذا موضوع قديم قدم المراة السودانية.منذ ان تولد البنت الدعوة ليها بالسترة وبيت الحلال ..الي ان تغلبيهو بالعيال ويغلبك بالمال ..العيال مقصود بيها الحنة والدخان والمال ده الدهب ذاتو..مافي مقارنة بين موزة حواء السودان ..حواء السودان مستورة في بيت الحلال ومشغوله بالعيال ..الشيخة موزة بيت المال وما مشغولة بعياله ولاعيال قطر ..يعني استعراض خمسة نجوم ..سياحة بالبجراوية ..انا في السودان بسمع بيها سمع ..حواء السودان محتاجة الي سلة الغذاء والدواء والحماية قبل البوبار ابو سعر نار ..ياحليل ايام الدهب زمن كادر الهندي ..زمن مزارع الجزيرة ماهيته اكبر من ماهية عضو الجمعية التاسيسية اليوم …زمن روقة الدم والحنة السوداء ذي سواد الايام دي.

حقيقه الزيارة كانت مشرفة لتفقدها مناطق كادت تكون مخفية لديهم ايضا هنالك بشريات بانشاء عدة مشاريع في السودان نسال الله تعالي ان تكون خير للبلاد يارب العالمين

لقد بدأ الهجوم الأعلامى المصرى المنحط لزيارة الشيخه موزه التاريخيه للسودان…بالتأكيد الاعلام المصرى لم يهاجم الشيخه بل كان يتودد لها بأن تكون تلك الزياره لمصر ولكن كالعاده كال ابشع الهجوم والسخريه للحيطه القصيره السودان…..وما غاظهم اكثر توقيع الشيخه فى دفتر احدى الزيارات السياحيه السودان ام الدنيا…ودى كانت ضربة معلم من الشيخه.
بالتأكيد المصريين واعلامهم فقدوا البوصله وبالتالى لا حرج عليهم

هل أن لنا الاوان لنلعبها صاح امام هؤلاء المصريين بدل ما نقعد تشاحن فيما بيننا وهذا هو الذى يريدونه مننا..يجب ان نتحسس عقلنا.

اولا اذكرى الله وقولى ماشاء الله تبارك الله لاحظت للاسف كثير من السودانيين لا يقولوا ماشاء الله لما تعجبه حاجه فى كبير ولا طفل ويقول لك انا عينى بارده بينما تضررت انا شخصيا من هكذا بشر . والعين حق كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم
اختى سهير الانسانيه شىء جميل لا توجد فى عالمنا العربى والاسلامى وان وجدت فى الشيخه موزا اطال الله فى غمرها وحفظها وحفظ ابنائها وزةجها وكل اهلها ما قامت به لم تقم اى سيده اول ولا ثانيه فى حق الانسانيه يجب ان نقول الحمد لله والله يكثر من امثالها اما مدام وداد فلا مقارنه فهى تلهث خلف الدنيا والانسانيه منها براء

تسلمو يا اهل الجود والكرم ويا اهل القلوب والعقول الكبيرة والرحبمة ،، عشتي وعاشت اسرتك ،، وهذه الاعمال سوف تظل خالدة عبر التاريخ

موضوع جميل …

عرفنا موزه والكوزه مشوا الابيض وزارو المدارس والأطفال ووو

الجاب الشيخه موزه مع وداد حي يثرب شنو
اول يوم الشيخه موزه وربما أول زيارة جات موزه مع وداد حي يثرب خلف محطه جبرا شمال وحوار متنزه الدوحه بالأصح المنتزه يقع فى حي الشهيد طه الماحي
وحي يثرب خلفهم مباشرة جو هناك وشوفة عيني اقسم بالله شرطه ومرور وعربات تمن وسيارات صالون رئاسيه
القريبه جو بيت عااااادي وطلعوا سريع ومنعو التصوير

الرخمة ما بتلد صقر الخلا القدال والبرمة ما بشيل موية تفوض بال

على الارجح

التحيه للأستاذة
على المقال لكن من باب الأولى ان تكتبي عن الشي المفيد
وما عملته السيد موزا وعن لم تقوم به السيدة الأولى
بصورة أوسع.
واحييك على توضح أن السيدة والشيخه قامت بتشجيع
الأطفال المبدعين وزيارة مناطق التراث.
وكان على حكومتنا تشيع المبدعين سوى كان اطفال أو شباب.
أم بخصوص اللبس من قال لك الفستان بسيط التصميم .
واحييك بخصوص السيدة الأولى واهتمامها بالحولي والثياب الملونه
وكان من المفروض أن تلبس ثياب رسميه.
ويجب على الحكومه منع لبس الذهب للسيدات في المقابلات
الرسميه . واهتمامهن بأمور الدوله والشعب.
أشكرك يا أستاذه على المقال واتمنى من الحكومه أن تعمل ضوابط
للسيدات.

طيب ليه ماتذكري ل وداد دعمها لأطفال أمراض القلب وعلاجهم في مركز القلب ب مدني وكذلك مساعدة النساء في مشاريع القوار في النيل الأبيض. ..ويحسب لها أنها لم تدخل بحكم وضعها لمساعدة اهلها في منطقة المناقل .ا

وانتي ما زاتك زيك زي البتتكلمي هنهن ديل، موضوع سخيف، طبعا ما حينشرو كلامي ده

حاجة تورم ابقلب .

يا أخي مالك الحزين القرآن في ختام الدورة المدرسية الماضية كتبوه على غير رسمه

والله يا شابة انا مضبن من القطريين ديل و حاسي في شيء ما ياهو خصوصا في ما يتعلق بالاثار و اهتمامهم بها بالصورة دي. و كفاية اهتمامهم بالربيع العربي و دعم الاخوان.

(1) إسمها موزا وليس موزه يا بجم لأن الفرق بينهم كبير فى المعنى.
(2) معظم التعليقات غير مفيده فيها فقط استعراض لخفة الدم.
(3) المعلق المسمى نفسه السودلي إبراهيم..اولا لا ادرى ماذا يعنى هذه الاسم..بعدين يا أخى الاستاذه سهير قالت الفستان بسيط جدا بحكم انها انثى وتعرف جيدا تفاصيل الاشياء التى تخص الحريم…إنت بس جيت ناطى زى الراميك جمل وقلت لا الفستان لا بسيط ولاحاجه بدون ما توضح لينا مكامن التكلفه..ولا بس عشان لابساهوا اميره…تكون انت كريستيان ديور ولا ييف سان لوران ونحن ماعارفين.

الاخت زهير موضوعك هوضوع مقارنه غير موفقه وبعدين كلمة الغوله حرام عليك نحن ما عايزين ننزل لهذا المستوي ولا تحقري خلق الله لان الله لن يرضي منك

ياأستاذة سهير الله يحفظك وقلمك الصادق
أمنا الغوووول مشغولة بأطفال حماس وأسواق سنا !!!
الله يقلع الكوز المقدود ومعاهو كل الطبالة

الاخت سهير تعليقك بمناسبة زيارة الشيخة موزة جيد جدا (معظم النساء اللائي قابلنها انشغلن باختلاف مسمياتهنّ و وظائفهنّ بالتسابق المحموم في حفل استعراض الثياب، والحناء ، والذهب ثالوث (البوبار) في قاموس المرأة السودانية) اتفق معك مليون فى المية السودانيات لديهن عقدة الذهب و الحنة و الكريمات و هنا لا فرق بين الامية و المتعلمة ولا بين الغفيرة و الوزريرة و هنا تحضرنى ذكرى إشتراك الشاعرة المحتر مة روضة الحاج فى أمير الشعراء بأبوظبى كان حضور الشاعرة جميل لكن ما أفسدة هى روضة الحاج بالواصفات السابقة ( حنة ودخان و دهب ) وفى نظرى كل هذة الأشياء تسلب من جمال المرأة الحقيقى كل شىء و من الناحية الشرعية الامور لا تحتاج تفسير يعنى لا دنيا لا أخره . عموما احييك يا اخت سهير على هذة الإضاءه لعله ينصلح الحال.
والله مافى أحسن من خلقة الله . كونى على طبيعتك تكونى اجمل !!!!!!!!!!!!!

نشكر الشيخة موزا على هذا الدعم الكبير للسودان …… نحن علينا بالظاهر القطريين قاعدين يدعموا السودان أنشأؤوا قري سكنية فى دارفور وغيرها من مناطق السودان المختلفة ، وشغالين فى تطوير الآثار السودانية …. الخ هذا بالإضافة لحبهم الكبير للشعب السوداني كحال جميع الخليجيين ( هذا الكلام أقوله عن تجربة ) …. أما حكاية إشتروا الآثار والموضوع فيهو إنا (بتشديد النون) كلام لا يدخل العقول ….. الآثار توجد فى السودان ويديرها سودانيين ولم نري من القطريين أي فرض لشروط حتي يدعموا السودان ، وفوق ذلك كله تطوير الآثار فيه مصلحة للبلد تنبي بعودةالحضارة السودانية الاصيلة التي سرقت ونسبت لغير أهلها فى الجارة الشمالية التي تتربص بالسودان وحضارته وكل مكتسباته …..

شايف المعلقين كل واحد قاعد يعلق حسب توجهه ….. الكوز يشكر والما كوز ينبز
نحن مع مصلحة السودان وما تقوم به الشيخة موزا وغيرها من الخليجيين فيه فائدة كبيرة للسودان رضي من رضي وأبا من أبا …….

لو كنا نرى صوراً لسيدتنا الأولى/وداد بابكر،شبيهة بالصور التي إلتقطتها الشيخة/موزا وهي تحتضن أطفال كردفان،لما كان الجنوب قد إنفصل أصلا،ولما كانت مشكلة المنطقتين عالقة حتى الآن،ولكان البشير أيضاً قد صلى الجمعة في(كاودا)مدعوا لها من قبل أهلها وليس غازياُ لهم ومتعالياً عليهم.

المصريين معلقين على زيارة الشيخة موزا اعتبرها كيد نساء قالوا يعني شنو تقوم تتصور لها مع مثلثات جبنة عندهم حسب قول المتحدث ان مجاري الصرف الصحي عمرها سبعة الاف سنة

شيخة موزا مش كدة؟
كويس حيرتوني بصراجة طيب الزخم شنو خمسين رجل امني ومرت رئيس وقيل الرئيس زاتو وصور ونفسيات كل الخرمجة المحلية لشيخة موزا والشيوخ من النساء علي الاقل يخطو رئوسهم لانها من ميز الدين الحنيف
اما ما عن وداد وزمرتو الليلة خيتو مرتاحين لان في عربية جات باتت معاهم ودي نفسيات الخرطوم بل الانقاذ والنخبة الحاكمة والمثل المكرر بقول خادم من دولة عربية يبت في بيت الرئيس السوداني لان نقص العروبة في الانقاذ تبجرهم علي التقرب والكديس لما نط لشرموض المعلق في الحبل وما لحقته قال هي زاتا عفنة وشكرا كل الود والترحاب لسودانية اللابسة توب زراق

أ اخوانا عقدة البياض…البيااااااض دي تنتهي متين..!!
اكرر تنتهي متييين!!!!
يعني الأميرة تتصور مع أولادنا السمر بكل بهجة وحاضناهم بأريحية وأم جضوم لافحة ليها كديس صيني ورافعة علامة النصر زي الفازت علي برشلونة!!!
يعني دي أبسط حركات النفاق والدعاية السياسية الممكن تتعمل من زولة في نظر البعض السيدة الأولي…!!
ولا الموضوع زي ما قال (خليفة المسلمين البشير) نقلا عن الكاهن الأعظم :الغرباوية كان ……ما شرف ليها
!!!!
وطبعا ما يترتب علي الكلام دا ما نراه من اشمئزاز ونفور بالتالي من اولاد تلك المناطق!!! ودي حاجة ما دايرة ليها شطارة!!
باقي لي الحكم دا الناس تخليهو لناس المدن الأصليين (العينم مليانة ماديا ومعنويا)! مش ناس قريعتي راحت وحواشتي ماتت البصحو الصباح بلقو روحم في خدم وحشم وهاك يا انصدام ويا خشلعة ويا دهب وسفر 40 يوم في الشهر!!!!

الشيخة موزا تتعاطف وتحتضن طفلا سودانيا كابنها وبينما اﻻخرى تتعاطف وتحتضن طفلا صينيا شكرا للشيخة موزا دمتى لخدمة اﻻنسانية التي ﻻ تفرق بين البشر بسلف النظر اللون او الجنس

حتى كلمة غولة شوية على وداد دي الله لا كسبها لا هي ولا عصابتها وجماعتها كلها

يا اخوان فيكم الخير وينها فاطمة خالد ولا لكل مقام مقال ولا قدر المقام

مفهوم السياحة مفهوم جديد علي الثقافة السودانية الزواعية الرعوية .موضوع استعراض الثياب، والحناء ، والذهب علي وزن الحنة والدخان و الدهب هذا موضوع قديم قدم المراة السودانية.منذ ان تولد البنت الدعوة ليها بالسترة وبيت الحلال ..الي ان تغلبيهو بالعيال ويغلبك بالمال ..العيال مقصود بيها الحنة والدخان والمال ده الدهب ذاتو..مافي مقارنة بين موزة حواء السودان ..حواء السودان مستورة في بيت الحلال ومشغوله بالعيال ..الشيخة موزة بيت المال وما مشغولة بعياله ولاعيال قطر ..يعني استعراض خمسة نجوم ..سياحة بالبجراوية ..انا في السودان بسمع بيها سمع ..حواء السودان محتاجة الي سلة الغذاء والدواء والحماية قبل البوبار ابو سعر نار ..ياحليل ايام الدهب زمن كادر الهندي ..زمن مزارع الجزيرة ماهيته اكبر من ماهية عضو الجمعية التاسيسية اليوم …زمن روقة الدم والحنة السوداء ذي سواد الايام دي.

حقيقه الزيارة كانت مشرفة لتفقدها مناطق كادت تكون مخفية لديهم ايضا هنالك بشريات بانشاء عدة مشاريع في السودان نسال الله تعالي ان تكون خير للبلاد يارب العالمين

لقد بدأ الهجوم الأعلامى المصرى المنحط لزيارة الشيخه موزه التاريخيه للسودان…بالتأكيد الاعلام المصرى لم يهاجم الشيخه بل كان يتودد لها بأن تكون تلك الزياره لمصر ولكن كالعاده كال ابشع الهجوم والسخريه للحيطه القصيره السودان…..وما غاظهم اكثر توقيع الشيخه فى دفتر احدى الزيارات السياحيه السودان ام الدنيا…ودى كانت ضربة معلم من الشيخه.
بالتأكيد المصريين واعلامهم فقدوا البوصله وبالتالى لا حرج عليهم

هل أن لنا الاوان لنلعبها صاح امام هؤلاء المصريين بدل ما نقعد تشاحن فيما بيننا وهذا هو الذى يريدونه مننا..يجب ان نتحسس عقلنا.

اولا اذكرى الله وقولى ماشاء الله تبارك الله لاحظت للاسف كثير من السودانيين لا يقولوا ماشاء الله لما تعجبه حاجه فى كبير ولا طفل ويقول لك انا عينى بارده بينما تضررت انا شخصيا من هكذا بشر . والعين حق كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم
اختى سهير الانسانيه شىء جميل لا توجد فى عالمنا العربى والاسلامى وان وجدت فى الشيخه موزا اطال الله فى غمرها وحفظها وحفظ ابنائها وزةجها وكل اهلها ما قامت به لم تقم اى سيده اول ولا ثانيه فى حق الانسانيه يجب ان نقول الحمد لله والله يكثر من امثالها اما مدام وداد فلا مقارنه فهى تلهث خلف الدنيا والانسانيه منها براء

تسلمو يا اهل الجود والكرم ويا اهل القلوب والعقول الكبيرة والرحبمة ،، عشتي وعاشت اسرتك ،، وهذه الاعمال سوف تظل خالدة عبر التاريخ

امنا الغولة عملت ريجيم؟

كلو تمام بس كلمة الغولة دي أبداً ما كان في ليها داعي. رضينا أم أبينا فهي سيدتنا الأولى. والله أي زول ينكر جمال وحلاوة وداد والله إلا حاقد. تحبها رغم أنفك ورغم اختلافك معها.