لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان تتمسك بعدم تقليص سلطات جهاز الأمن

الخرطوم (smc)
تمسكت لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان بعدم تقليص صلاحيات جهاز الامن والمخابرات الوطني حفاظاً علي ارواح وممتلكات المواطنيين وفقاً للتشريعات والقوانيين التي تم وضعها بهذا الشأن.
واوضح الفريف أحمد أمام التهامي رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان في تصريح لـ(smc) أن تقليص سلطات جهاز الامن، يتعارض مع المهام التي ينبغي أن توكل اليه خاصة في الجرائم التي تخص أمن البلاد مشيرا الي أن مخرجات الحوار اوصت من خلال وثيقة السلام والوحده علي ( تعزيز قدرات الدولة في تحقيق الامن الشامل وان تضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار).
مؤكداً ان اهتمام السودان بالامن الداخلي والامن الاقليمي والعالمي منح البلاد مزيداً من الاستقرار والتنمية وجذب العديد من الاستثمارات الخارجية مضيفاً أنه لولا ذلك لما قامت الولايات المتحدة برفع الحظر عن السودان، منوها الى ان جميع دول العالم اصبحت تزيد من سلطات واختصاصات اجهزتها الامنية لمواجهة المهددات الماثلة.
رأي الترابي شنو؟؟؟
هكذا هم دائماً نواب الشمولية و الديكتاتوريات للتمكن من رقاب شعب السودان للبقاء الابدى فى السلطة . لقد أثبتو بأنهم نواب برلمان لنظام إستبدادي سلطوى متسلط .
و ليعلم نواب السلطان بأن بطش أمنكم و أجهزتها يولد الثورة في البلاد التي تعاني غياب الديمقراطية وتضيق فيها مساحة الحرية و لدى المواطن سلاح العصيان المدنى الذى أخافكم و أرعبكم فى نوفمبر 2016 و سوف يعود إليه حتى يحرر نفسه و بلده من نوعيتكم يا نواب العسكر و الامنجية .
و طالما إنكم لا تتعلمون الدروس و تواصلون فى غيكم و فسادكم و تسلطكم فسوف يضطر مواطن السودان لتغيير وضعه بشكل سلمى و من خلال إنتفاضة و عصيان و بقاء الناس فى منازلهم و غداً تشرق شمس الحرية و التحرر , و غداً لناظره قريب .
طيب ناس وزارة الداخلية ووزارة الدفاع شغالين شنو؟ وليه الدولة بتصرف عليهم ؟ يجب حل وزارتي الداخلية والدفاع فورا
معناتا انهيار مخرجات “الهوار” الوطني واجتماعات لمدة 3سنين وصرف الملايين ….ناس الهوار في اهم مهرجاتهم جهاز الامن دوره جمع المعلومات فقط وليس ممارسة السلطة والاعتقال والتعذيب ……خسارة فلوسنا الراحت هدرا للوفود واحزاب الفكة
يا أخي حرام عليك لا تقارن. جهاز الأمن هد كتف الميزان
في التقرير الخير لمنظمة الشفافية كالعادة السودان خامس الطيش مشترك مع اليمن
هذا هو نتيجة التوجهه الحضاري للمتاسلمين بعد 28 سنة
إلا لعنة الله على الظالمين
جهاز الامن السوداني موجه فقط لحماية النظام ومطاردةالناشطين وحماية استثمارات الحركة الاسلامية في الداخل والخارج ولا علاقة له بالوطن .. والذي يحمي البلاد هي قوات الجيش والشرطة..
والسودان كان بلد امن ولم نسمع بكل هذه البلاوي التي تقولها الا بعد ان جاءت الحركة الاسلامية للحكم واغرقت البلاد بعلاقاتها الاثمة مع ايران ثم محاولتها زعزعة استقرار الدول الاخرى تشاد واثيوبيا وارتريا ومصر واحتضانها للأرهابيين الذين سوف تستعملهم لحماية مصالحها ..
السودان بلدامن ومستقر بل الاساس في الحياة هو الامن والاستقرار وتوجد احياء وفرقان وقرى كامل لا يوجد بها عسكري واحد والناس عايشة في امان وسلام وعندما يدخل بينهم رجل امن واحد تتخرب حياتهم الاجتماعية .. لا حاجة لنا بجهاز امنكم
مافي جهاز أمن في العالم مطلوقة يده بكل هذه الطريقة، فجهاز الأمن في السودان يقوم بمهام وزارة الدفاع (الجيش) ووزارة الداخلية (الشرطة) وكل شي حتى التجارة والإستثمار.
قانون جهاز الأمن تم تمريره بصفقة مع الحركة الشعبية حينما كانت شريك في الحكم ( نمرر ليكم قانون الإستفتاء ومرروا لينا قانون الأمن) هكذا كان الأمر
رأي الترابي شنو؟؟؟
هكذا هم دائماً نواب الشمولية و الديكتاتوريات للتمكن من رقاب شعب السودان للبقاء الابدى فى السلطة . لقد أثبتو بأنهم نواب برلمان لنظام إستبدادي سلطوى متسلط .
و ليعلم نواب السلطان بأن بطش أمنكم و أجهزتها يولد الثورة في البلاد التي تعاني غياب الديمقراطية وتضيق فيها مساحة الحرية و لدى المواطن سلاح العصيان المدنى الذى أخافكم و أرعبكم فى نوفمبر 2016 و سوف يعود إليه حتى يحرر نفسه و بلده من نوعيتكم يا نواب العسكر و الامنجية .
و طالما إنكم لا تتعلمون الدروس و تواصلون فى غيكم و فسادكم و تسلطكم فسوف يضطر مواطن السودان لتغيير وضعه بشكل سلمى و من خلال إنتفاضة و عصيان و بقاء الناس فى منازلهم و غداً تشرق شمس الحرية و التحرر , و غداً لناظره قريب .
طيب ناس وزارة الداخلية ووزارة الدفاع شغالين شنو؟ وليه الدولة بتصرف عليهم ؟ يجب حل وزارتي الداخلية والدفاع فورا
معناتا انهيار مخرجات “الهوار” الوطني واجتماعات لمدة 3سنين وصرف الملايين ….ناس الهوار في اهم مهرجاتهم جهاز الامن دوره جمع المعلومات فقط وليس ممارسة السلطة والاعتقال والتعذيب ……خسارة فلوسنا الراحت هدرا للوفود واحزاب الفكة
يا أخي حرام عليك لا تقارن. جهاز الأمن هد كتف الميزان
في التقرير الخير لمنظمة الشفافية كالعادة السودان خامس الطيش مشترك مع اليمن
هذا هو نتيجة التوجهه الحضاري للمتاسلمين بعد 28 سنة
إلا لعنة الله على الظالمين
جهاز الامن السوداني موجه فقط لحماية النظام ومطاردةالناشطين وحماية استثمارات الحركة الاسلامية في الداخل والخارج ولا علاقة له بالوطن .. والذي يحمي البلاد هي قوات الجيش والشرطة..
والسودان كان بلد امن ولم نسمع بكل هذه البلاوي التي تقولها الا بعد ان جاءت الحركة الاسلامية للحكم واغرقت البلاد بعلاقاتها الاثمة مع ايران ثم محاولتها زعزعة استقرار الدول الاخرى تشاد واثيوبيا وارتريا ومصر واحتضانها للأرهابيين الذين سوف تستعملهم لحماية مصالحها ..
السودان بلدامن ومستقر بل الاساس في الحياة هو الامن والاستقرار وتوجد احياء وفرقان وقرى كامل لا يوجد بها عسكري واحد والناس عايشة في امان وسلام وعندما يدخل بينهم رجل امن واحد تتخرب حياتهم الاجتماعية .. لا حاجة لنا بجهاز امنكم
مافي جهاز أمن في العالم مطلوقة يده بكل هذه الطريقة، فجهاز الأمن في السودان يقوم بمهام وزارة الدفاع (الجيش) ووزارة الداخلية (الشرطة) وكل شي حتى التجارة والإستثمار.
قانون جهاز الأمن تم تمريره بصفقة مع الحركة الشعبية حينما كانت شريك في الحكم ( نمرر ليكم قانون الإستفتاء ومرروا لينا قانون الأمن) هكذا كان الأمر