ابراهيم الشيخ: حوار الوثبة إنتهى الى تركة تتقاذفها الأيادي.. إدعاء أن الحرب توقفت أكذوبة
ام درمان: ابراهيم
قال القيادي بحزب المؤتمر السوداني ابراهيم الشيخ، إن وقف الحروب في البلاد بات قضية محورية وأن الادعاء بأها توقفت هو أكذوبة لا قيمة لها من غير مخاطبة أسبابها وجذورها، والوصول الى استقرار حقيقي وسلام مستدام.
وحذر الشيخ خلال مخاطبته حفل استقبال الأسرى والمحكومين بدار الأمة في أم درمان، من ما وصفه باستنساخ وتناسل الحركات المسلحة، او استوزار هذا او ذاك باعتبار أنه لن يؤدي الى وقف الحروب، مشيراً الى أن هناك أربع حركات مسلحة وصفها بأهل الحل والعقد، وهي الحركة الشعبية شمال، والعدل والمساواة، وحركتا تحرير السودان، وتابع: “المناورة والتنازلات لن تنفع لوقف الحرب وعلى الحكومة أن تدرك أن التضخيات التي قدمها أهل دارفور لن تضيع هدراً، واعتبر الشيخ أن حوار الوثبة اتنهى الى تركة تتقاذفها الأيادي، وأضاف: “السجن لم يكن إلا استراحة محارب”.
الجريدة
درس بالمجان للجيش السوداني الحر والشرطة السودانية الباسلة التحية ليكم جميعا من اجل الوطن الحبيب تعملون بتفاني واخلاص من اجلنا لكي ننعم بالامان والاستقرار وماذا بعد؟
تعيين حميدتي فريق ركن وقاعد مليشيا الجنجويد خصما علي الجيش وتهميشه ومساواته مع وزير الدفاع وميزانيته يفوق ميزانية وزارة الداخلية
ثانيا بالنسبة للشرطة تم حكم الاعدام لخمسة من افراده بمدينة شندي لضوعهم في تعذيب وقتل الراعي وتبرئة اخوان نافع علي نافع و7 من افراد جهاز الامن بحجة ان افراد الجهاز يحاكمو في محاكم خاصة بالجهاز
اصحو يالشرطة تضربون المساكين في الاسواق والسجون والجامعات لكي ينعم البشير وحزبه وجهاز امنة والفاسدين بامان وانتم وجه المدفع والان ما جزاءكم ياريت تفوقو من الغيبوبة اللي انتو فيه ياجيشنا وشرطتنا كفاية ازلال اقيفو مع الشعب اقيفو مع الحق اقيفو مع كرامتكم
انتهى زمن الجيش اذا كان راعي وتاجر الحمير و خربج الفافقد التربوي يتم ترقيته الي رتبه الفريق و خدمته العسكريه لا تزيد عن ال١٥ سنه.فعليكم بالله يا قاده الجيش اين انتم من هذه المهازل.اليس فيكم و في جوفكم غيره لهذا الوطن المعطاء.اين وطنيتكم واين….واين…..و اين….؟بالله عليكم ان تصحو لقدبلغ السيل الزبى.
رجل شجاع لا يهاب في كلمة الحق لومة لائم ، كما عهدناه مع رفاقه الشجعان الاشاوس في حزب المؤتمر السوداني ، الذين ينشرون الوعي وسط الجماهير للمطالبة بحقوقهم ، في الطرقات والساحات العامة والمواصلات و يواجهون السلطة الباغية بكل بسالة ، وخير مثال على ذلك ثبات البطل عاصم عضو حزب المؤتمر السوداني على رأييه ووجهة نظره في سجون السلطة .
انتهى زمن الجيش اذا كان راعي وتاجر الحمير و خربج الفافقد التربوي يتم ترقيته الي رتبه الفريق و خدمته العسكريه لا تزيد عن ال١٥ سنه.فعليكم بالله يا قاده الجيش اين انتم من هذه المهازل.اليس فيكم و في جوفكم غيره لهذا الوطن المعطاء.اين وطنيتكم واين….واين…..و اين….؟بالله عليكم ان تصحو لقدبلغ السيل الزبى.
رجل شجاع لا يهاب في كلمة الحق لومة لائم ، كما عهدناه مع رفاقه الشجعان الاشاوس في حزب المؤتمر السوداني ، الذين ينشرون الوعي وسط الجماهير للمطالبة بحقوقهم ، في الطرقات والساحات العامة والمواصلات و يواجهون السلطة الباغية بكل بسالة ، وخير مثال على ذلك ثبات البطل عاصم عضو حزب المؤتمر السوداني على رأييه ووجهة نظره في سجون السلطة .