ترتيب الدول العربية على مؤشر “أسعد بلاد العالم”

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
تصدرت دولة الإمارات، الاثنين، البلدان العربية، في مؤشر السعادة العالمي الصادر عن هيئة الأمم المتحدة، بفضل تبوئها المركز الحادي والعشرين دوليا بين 155 بلدا.
وجاءت قطر في المرتبة الثانية عربيا، بعدما حلت في المركز الخامس والثلاثين عالميا، فيما صنفت السعودية ثالثة على المستوى العربي و37 عالميا، وفي ما يلي تصنيف باقي البلدان على المستوى العربي؛
4 ? الكويت (39 عالميا)
5 ? البحرين (41 عالميا)
6 ? الجزائر (53 عالميا)
7 ? ليبيا (68)
8 ? الأردن (74)
9 ? المغرب (84)
10 ? لبنان (88)
11 ? الصومال (93)
12 ? تونس (102 عالميا)
13 ? فلسطين (103 عالميا)
14 ? مصر (104 عالميا)
15 ? العراق (117 عالميا)
16 ? السودان (130 عالميا)
17 ? اليمن (146 عالميا)
18 – سوريا (152 عالميا)
واعتمد المؤشر في قياس سعادة الشعوب، على جرد ما تنعم به من رعاية صحية وازدهار، فضلا عن المساواة والثقة في الحكومات، وفق ما نقلت صحيفة “غارديان” البريطانية.
وكان نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، قد أعلن، الأحد، إطلاق مجلس السعادة العالمي بالتزامن مع احتفاء العالم باليوم الدولي للسعادة يوم 20 مارس، ليكون الأول من نوعه، حسب ما أوردت وكالة الأنباء الإماراتية (وام).
أما دوليا، فتصدرت النرويج شعوب العالم في مؤشر السعادة لسنة 2017، تليها عدة دول اسكندنافية وأوروبية، حافظت على مراكزها المتقدمة، بفضل تقدم أنظمتها الاقتصادية والاجتماعية.
في المقابل، حصلت بلدان إفريقية على أسوأ تصنيف في التقرير، إذ أن 9 من بين أتعس عشر دول في العالم إفريقية، إلى جانب سوريا التي تأثرت بالحرب المتواصلة منذ 6 أعوام.
بدءاً الخبر مهداة إلى الرئيس المجرم الرقاص. ثانياً: ليس تهكماً ولا أتندر.. ولكن أن تأتي دولة الصومال في الترتيب قبل دولتنا، فذلك أمر مخجل. ذكرت الصومال تلك البلد التي دمرتها الحروب وأنهك الاقتتال المواطنين، إضافة إلى دول أخرى تعاني من اضطرابات أمنية كالعراف وليبيا. عجبي منكم يا كيزان
تالت الطيش ورئيسنا بيرقص ويحت كده ؟ طيب لو ما كان الحت ده كان نجىء الطيش يعنى ؟
سعاده اولاد الحرام ديل خلو لينا سعاده باقي السعاده الفضلت زاتو بنتهو منها السنه الجايه بنتصدر دول العالم في مؤشر التعاسه
لا اعتقد انه يوجد اتعس من المواطن السودانى على كوكب الارض ، اللهم الا الموطن الجنوب سودانى
بدءاً الخبر مهداة إلى الرئيس المجرم الرقاص. ثانياً: ليس تهكماً ولا أتندر.. ولكن أن تأتي دولة الصومال في الترتيب قبل دولتنا، فذلك أمر مخجل. ذكرت الصومال تلك البلد التي دمرتها الحروب وأنهك الاقتتال المواطنين، إضافة إلى دول أخرى تعاني من اضطرابات أمنية كالعراف وليبيا. عجبي منكم يا كيزان
تالت الطيش ورئيسنا بيرقص ويحت كده ؟ طيب لو ما كان الحت ده كان نجىء الطيش يعنى ؟
سعاده اولاد الحرام ديل خلو لينا سعاده باقي السعاده الفضلت زاتو بنتهو منها السنه الجايه بنتصدر دول العالم في مؤشر التعاسه
لا اعتقد انه يوجد اتعس من المواطن السودانى على كوكب الارض ، اللهم الا الموطن الجنوب سودانى
اذا نظرنا للقائمه سوف تجد ليبيا 68 و الصومال 93
البتلكم اذا كان مجنون مفروض المستمع يكون عاقل
كلو كلام فارغ ومؤشر غير مبني على اسس سليمة او مقاييس حقيقية واقعية لان السعادة شي نسبي تختلف من شخص الى شخص وحسب الظروف النفسيبة المحيطة به ولا يعتمد او يقاس بمدى الخدمات المقدمة للمواطن ..واذا سلمنا جدلا بصحة المؤشر المذكور فكيف يستقيم ان تاتي الصومال التي لا دولة لها ناهيك عن الخدمات ان تاتي قبل دول كمصر وتونس والسودان
المؤسف حقا ان هؤلاء التعجرفين الغوغائبن من اكبر دون لي اصغر واحدة عند قراءة هذة التقارير يكون عندهم تعليق واحد عليها الا وهو
بموصوهو ويشربو مويتو
هؤلاء ليس فيهم بشر هؤلاء شياطين
هذا ترتيب مؤسف ويحبط الشعب ويسعد الحكومة وخصوصا الكيزان ، على إعتبار نجحوا في مشروعهم تدمير السودان. وهي النظرة التي يتفق عليها الكيزان . ولكن الأمل في المولى عز وجل كبير في أبناء السودان الأوفياء الذين يمكن أن ينهضوا بالسودان في أقل من عام.
اذا نظرنا للقائمه سوف تجد ليبيا 68 و الصومال 93
البتلكم اذا كان مجنون مفروض المستمع يكون عاقل
كلو كلام فارغ ومؤشر غير مبني على اسس سليمة او مقاييس حقيقية واقعية لان السعادة شي نسبي تختلف من شخص الى شخص وحسب الظروف النفسيبة المحيطة به ولا يعتمد او يقاس بمدى الخدمات المقدمة للمواطن ..واذا سلمنا جدلا بصحة المؤشر المذكور فكيف يستقيم ان تاتي الصومال التي لا دولة لها ناهيك عن الخدمات ان تاتي قبل دول كمصر وتونس والسودان
المؤسف حقا ان هؤلاء التعجرفين الغوغائبن من اكبر دون لي اصغر واحدة عند قراءة هذة التقارير يكون عندهم تعليق واحد عليها الا وهو
بموصوهو ويشربو مويتو
هؤلاء ليس فيهم بشر هؤلاء شياطين
هذا ترتيب مؤسف ويحبط الشعب ويسعد الحكومة وخصوصا الكيزان ، على إعتبار نجحوا في مشروعهم تدمير السودان. وهي النظرة التي يتفق عليها الكيزان . ولكن الأمل في المولى عز وجل كبير في أبناء السودان الأوفياء الذين يمكن أن ينهضوا بالسودان في أقل من عام.