في إجراء مفاجئ.. وزير العدل يسحب قضية مال عام

الخرطوم:
في إجراء مفاجئ- لم تتضح دواعيه- أقدم وزير العدل د. عوض الحسن النور على سحب ملف البلاغ رقم 13/2017 من أمام وكيل نيابة المال العام.
وحسب التعديلات الدستورية الأخيرة فإن وزير العدل غير مختص بالتعامل مع النيابات بعد فصل النائب العام، وتعيين مولانا عمر محمد أحمد في المنصب.
وتشير مصادر “التيار” إلى أن البلاغ يختص باختفاء أموال بوزارة العدل، وقبل أن يكتمل التحري في البلاغ لدى نيابة المال العام سُحب الملف.
التيار
تصرف غريب من وزير عدل. لا يحدث إلا في السودان.
” حـامـيـهـا حـرامـيـهـا “
بانتظار ود حمدنا الله هبدالقادرلنفهم قانونية و دوافع مثل هذا الاجراء
يا مولانا سيف الدولة الحقنا في المحن المتلتله النازلة علينا دي!
اكيد دا بلاع كيدي ضد مولانا د.محمد حسن النور من الاكواز ليس لهم سوي الدسائس والكيد
يحاسب وكيل النيابة كيف يوافق بالسحب وهو يتبع
للنائب العام. خرمجة جديدة .
وزير العدل يعني هو نبي واحد جبهجي متوقع منه شنو
هو عوض الحسن دا لسه شغال نائب عام ولا قايل النيابة العامة لسه تابعة ليه؟ سلطة التصرف في البلاغات دي تبع النائب العام وليس وزير العدل بعد الانفصال
اها هيءه علماء السودان ادونا رايكم سريع
انا لا ادري لمادا لايقتنع المواطن السوداني بأن اي من هولاء الوزراء او مدراء لأي جهات اخرى تخص الدولة ثمانون في المائة منهم تبؤوا هده المناصب ليس لكفاءتهم وولئهم الصادق لخدمة الوطن انما الهدف هو العمل من اجل مصلحتهم وإرضاء النظام فقط
يجب ان يقتنع الكل بدلك
تصرف غريب من وزير عدل. لا يحدث إلا في السودان.
” حـامـيـهـا حـرامـيـهـا “
بانتظار ود حمدنا الله هبدالقادرلنفهم قانونية و دوافع مثل هذا الاجراء
يا مولانا سيف الدولة الحقنا في المحن المتلتله النازلة علينا دي!
اكيد دا بلاع كيدي ضد مولانا د.محمد حسن النور من الاكواز ليس لهم سوي الدسائس والكيد
يحاسب وكيل النيابة كيف يوافق بالسحب وهو يتبع
للنائب العام. خرمجة جديدة .
وزير العدل يعني هو نبي واحد جبهجي متوقع منه شنو
هو عوض الحسن دا لسه شغال نائب عام ولا قايل النيابة العامة لسه تابعة ليه؟ سلطة التصرف في البلاغات دي تبع النائب العام وليس وزير العدل بعد الانفصال
اها هيءه علماء السودان ادونا رايكم سريع
انا لا ادري لمادا لايقتنع المواطن السوداني بأن اي من هولاء الوزراء او مدراء لأي جهات اخرى تخص الدولة ثمانون في المائة منهم تبؤوا هده المناصب ليس لكفاءتهم وولئهم الصادق لخدمة الوطن انما الهدف هو العمل من اجل مصلحتهم وإرضاء النظام فقط
يجب ان يقتنع الكل بدلك