اقتصاديون يتوقعون ارتفاع التدفقات النقدية واستقرار سعر الصرف

الخرطوم (smc)
توقع خبراء اقتصاديون ارتفاع التدفقات النقدية واستقرار سعر صرف العملات الأجنبية خلال الفترة المقبلة بعد فك جمود التعاملات التجارية الخارجية خاصة مع الولايات المتحدة، فيما استعجلوا بوضع منظومة من السياسات المالية والاقتصادية لتعزيز فتر سماح القرار الأمريكي ورفع الحظر الكلي خلال المرحلة المقبلة.
وقال دكتور هيثم فتحي الخبير والمحلل الاقتصادي في تصريح لـ(smc) إن التعاملات التجارية مع أمريكا يسهم في فك أزمة التحويلات الخارجية مع دول العالم بجانب فتح الباب لمزيد من التدفقات النقدية الخارجية ، مضيفاً أن التحسن الذي طرأ على العلاقات الأمريكية السودانية بعد رفع الحظر الاقتصادي بداية فعلية في الانفتاح على العالم الخارجي سياسيا فضلا عن الانفراج الاقتصادي الذي تقوده تدفقات الاستثمارات الأجنبية التي تشهدها البلاد هذه الفترة
من جانبه شدد دكتور محمد النايّر الخبير الاقتصادي على ضرورة وضع منظومة من السياسات المالية لاستيعاب خطوات التعاملات التجارية والتعامل بالدولار مع أمريكا والتي تضمن تحريك القطاعات المصرفية وترفع من قيمة العملة الوطنية خلال الفترة المقبلة، متوقعا ارتفاع عائدات حصيلة الصادر واستقرار سعر الصرف بعد الخطوات اللازمة التي وصفها بالبداية الفعلية لرفع الحظر الكلي عن السودان.
من وين يا حسرة !! الا اذا عادت الينا دولارات البترول المنهوبة في ماليزيا و دبي و نهضنا بمشروع الجزيرة و طورنا زراعتنا بعيدآ عن جبايات الميزانية المضروبة و قللنا جيوش الدستوريين المتهافتين علي الكيكة
لا حل لازمة الدولار في السودان الا بتحرير الجنية السوداني بنفس طريقة مصر
اهو كلام والسلام هب أن الحظر رفع هل سوف ينتهي الفساد في ظل وجود القطط السمان المشكله ليست في التدفقات ولكن المشكله في الدولة العميقه. اصحوا يا خبرا السجم
يمهل ولا يهمل
انتو الفهلوة والغش ده تخلوه متين , من زمن افتح البلف ياعوض واقفل البلف ياعوض . استثمار شنو وتدفقات شنو واتو دلاركم عنده دشليون سعر صرف
كلام وداعية.بلد غارقة في الديون مع الفساد والترهل
الإداري وجيوش العطالة من السياسيين وزراعة منتهية
كيف يحدث ذلك ياخبراء الزمان.
من وين يا حسرة !! الا اذا عادت الينا دولارات البترول المنهوبة في ماليزيا و دبي و نهضنا بمشروع الجزيرة و طورنا زراعتنا بعيدآ عن جبايات الميزانية المضروبة و قللنا جيوش الدستوريين المتهافتين علي الكيكة
لا حل لازمة الدولار في السودان الا بتحرير الجنية السوداني بنفس طريقة مصر
اهو كلام والسلام هب أن الحظر رفع هل سوف ينتهي الفساد في ظل وجود القطط السمان المشكله ليست في التدفقات ولكن المشكله في الدولة العميقه. اصحوا يا خبرا السجم
يمهل ولا يهمل
انتو الفهلوة والغش ده تخلوه متين , من زمن افتح البلف ياعوض واقفل البلف ياعوض . استثمار شنو وتدفقات شنو واتو دلاركم عنده دشليون سعر صرف
كلام وداعية.بلد غارقة في الديون مع الفساد والترهل
الإداري وجيوش العطالة من السياسيين وزراعة منتهية
كيف يحدث ذلك ياخبراء الزمان.