مسار في المسار الخطأ..!

نحل مشكلة حلايب وبعدها نقرر. الافيد البعد عنهم
لنواياهم الخبيثة. يكفي إستثمار دولة قطر .
هم يعتبرونها ملكا لهم بل كل السودان الم تسمع
ما يعتقدونه بالقول الصريح.كما أن مستقبلهم غير
مبشر وفي طريقه للفناء .أم البلاوي.

مشكلتنا في السودان وفي مصر وفي العالم العربي هم حركة الخوارج الجدد الذين يسمون انفسهم الاسلاميين ..

هذه هي مشكلة العالم الاسلامي اليوم وما لم تتحرر الشعوب الاسلامية من هذه الافكار الدخيلة التي جعلت السلطة هي همهم ومبلغ علمهم ولا يهمهم بعد ذلك من دعم السياحة او الزراعة..

كلام مسار قلنا في وقته انه غير موفق وانسان جاهل برغم انه مهندس ولكن جاهل وجاءته عدوى المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية .. ويا ريت كان احد كوادر الحركة الاسلامية او المؤتمر الوطني او الشعبي وانما هو تابع تستخدمه الحركة الاسلامية وتشتريه بالمال ويفرغ له دائرة بالخرطوم ليترشح بها ويفوز فيها ويدخل البرلمان ويعطى رئاسة لجنة الزراعة ..

مثل هذا النوع الذي تستخدمه الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني مثل حصان طروادة او الحصان الخشبي حتى يتحدث نيابة عن الاسلاميين ويشمت بالاخرين ويشتم الأخرين فإن استاذه في الشتم والسب والشماتة بالاخرين هو نافع وغيره من كوادر الحركة الاسلامية..

طالما ان الحركة الاسلامية حاكمة في السودان وتطارد الحكم بأسماء ومسميات مختلفة مثل الشعبي والاصلاح والسائحون فإن البلد لن تتقدم ولن تتطور لأن الاسلاميين يتصفون بصفات هي :
كراهية الاخر
اقصاء الاخر
السلطةفإن السلطة هي حياتهم ومستعدين يتنازلوا عن كل شئ ولا يتنازلوا عن السلطة فالسلطة والتمكين عندهم مقدم على الاخلاق والمرءوة والوطنية وحتى الدين.

الأخ العزيز هل تعتقد أن مصر ستعمل و لو ليوم واحد من أجل أمر فيه مصلحة و منفعة للسودان و للسودانيين ؟؟؟
الجواب لأ لأنه حتى الإتفاقيات التي أبرمت بين البلديين دائماً ما تكون مجحفه او مقصره في حق السودان سواء كان ذلك في نص بنود الاتفاقيه او بسبب عدم تطبيق مصر و الإلتزام بجانبها من الإتفاق …

فمصر يهمها ان لا ينعم السودان بأي فائده بقدر أكبر من أهتمامها لمصالحا هي ..

أما بخصوص السياحه و الترويج لها و إنشاء البنيه التحتيه التي تسهم في إزدهارها و جذب السياح و تجولهم و إقامتهم بكل اريحيه فرأي المتواضه هو خيراً لنا أن نستعين بجهات مختصه من دول أخرى …

وشكراً

شوف بالله دهنستكم ودناعتكم دي الخلت المصريين منذ الاستعمار ظلوا في رأسنا – لدرجة أن هناك أناس وقفوا مع المستعمر المصري لاحتلال بلادنا لازالوا ينادون بالتكامل – ( صحيح المثل البقول الكلب بريد خناقو) نحن لازلنا بوابين وعبيد في اعلام وعيون المصريين – بطلوا الدهنسة وبطلوا الارتزاق .

نحن نعلم بان هناك جواسيس وعملاء يعملون لصالح مصر مزروعين في حكوماتنا وأحزابنا وصحفيينا وسياسينا وهناك من له روابط دم مع مصر وهناك من عشعشت العنصرية والكراهية فيه – نحن لازلنا مستعمرة مصرية لم ننل استقلالنا بل منحونا حكم زاتي وكل الدلائل تشير الى ذلك – بدليل اي حكومة او انقلاب ياتي للسودان نجد مصر لها يد فيه .

لذلك بطلوا كتابات الدهنسة والارتزاق مصر الان دولة عدوة ومحتلة لقطع عزيزة علينا وفوق ذلك تدخلت في عدم رفع العقوبات عن السودان – وياحضرت سيادك دايرنا نسكت ونستورد منها براز وخرى وبول وامراض .

مسار كلامه صح المعاملة بالمثل المصريين انانيين ولايبحون الخير للسودان .

اطلقوا العنان لحميدتي وأسوده البواسل لكي يحرروا لنا وطننا بلاش جيش وكلام فارغ أملنا في هذه القوات أن تأهل وتحل محل جيش الانقلابات والمعامرات المصرية منذ الاستقلال غير البلاوي ماشفنا ليهم اي شيء.

20 سنه بقاتلوا لهم في كتيبة واحدة من المتمردين الجنوبين وماقادرين عليهم حتى فصلوا الجنوب – وكذلك 10 سنة في دارفور يقاتلوا لهم في مليشيا لايتعدون اصابع اليد حتى جاء حميدتي في شهر واحد نظف دارفور من كل متمرد وكمان عمل عرض للمصريين والليبين .

لو تعاملنا بنفس التشنج المصري الجيني لن نصل الى اي شي اهم شي اليقظة من الشغل الاستخباراتي والعمل بهدوء وذكاء لتحقيق الاهداف الوطنية الكبرى دون ان يكون تحقيقها على حساب مصالح وطنية لاناس اخرين . الانجرار وراء التشنج المصري سيوتر الاجواء ويعيق الطرفين من الالتفات لمصالحهم الخاصة .

نرى أنه لم يحالفك المنطق واللباقة في ذهبت إليه فيما يخص ـاشيرة واحدة لبلدين ….بلدين يعني نحن بلد ومصر بلد ولكل سيادته عاى جفرافيته المحددة ….مصر تحتل أرضنا ….مصر تقدم رجالها للأتراك ليحتلونا … وتقدموا للدفتردار لينتقموا منا بسبب هلاك إسماعيل إبن محمد علي باشا…هم تقدموا يفرشون السكك الحديديدية لجيش كتشنر ليسقط السودان وكانت كرري واعلان إحتلال السودان … مصر الي الآن تتباكى علي تبعيتنا نحن لها …مصر هي مصر الأنثى والسودان هو السودان المذكر الأسمر الفحل
نظل بالجوع والفقر ناكل من تراب بلدنا ولا نتكامل مع مصر إ ذهب أنت ومن أشكالك واستمصروا نحن سودانيون
ارجع الي ما ذهب اليه فاروق عكاشة وتكلم عن مقترحاتك الهباب دي يا…..قدع انت

حكومة الكيزان لن تترك السودانيين غير عضوية الموتمر الوطنى مزاولة اى نشاط تجارى لتفكيرهم الضيق تجفيف منابع الدخل للاحزاب و اتاحة الفرصة فقط للاخوان و لذلك راس المال السودانى هاجر الى اثيوبيا و الكيزان انفسهم الى ماليزيا .اذا ما كنت من عضويتهم تحارب بفرض اتاوات من ضرائب و زكاة اكبر من رأس مالك عشان تترك المهنه و تقور فى الف ستين داهيه و برضو يا ود الظافر عاوز الناس تستثمر فى سياحه و كثير من برلمانك جاهل و لا يدرى انو نحن بنستورد الطماطم من الاردن و بنتعالج فى الاردن و لو عاوزين نخرا بنمشى الاردن تفوووووووووووووووووووووووووو على كل كوز حاقد جهلول

كما قلنا من قبل ونقولها اليوم وغدا وبعد غد وبعد بعد بعد غد
لا نريد ان نسمع كلمات مثل تكامل مع مصر والعلاقات الازلية والمصالح المشتركة ووحدة وادي النيل او اخوتنا في مصر الشقيقة
ومصر يا اخت بلادي ياشقيقة
نخحن اولاد النيل
مصالحنا في قفل حدود الشماية بسيج من السلك الشائك او بحائط مثل الذي كان يسمى بحائط برلين والتعامل مع كل دول العالم بما فيها اسرائيل عدا شقيقتها مصر الخائنة

راجع التاريخ ياعبد الباقي كمرجعيه وبعدين احكم

نبدا من وين من ماقبل الميلاد القرن السادس قبل الميلاد والحرب التي استمرت عشرون عاما بين مصر والسودان بقياده بسماتيك الاول وبسماتيك الثاني والدمار الذي الحقه بسماتيك باثار السودان ( راجع الكتب القديمه وتقارير شارلي بونيه الاخيره )
ومن بسماتيك دخلت مصر في الاستعمار بدايه باالفرس عام 500 قبل الميلاد ثم الاسكندر الاكبر 332 قبل الميلاد ثم بطليموس الاول مؤسس حكم البطالمه ثم نهايه حكم البطالمه عام 32 قبل الميلاد عندما انتصر اكتافيوس علي انطونيو وكليوباترا وبدات فتره حكما الرومان كل هذا والسودان دوله مستقله ( مملكه مروي التي تصدت للاسكندر وتصالحت وتوافقت مع البطالمه ثم تصدت للرومان عام 25 الي 22 قبل الميلاد وصدتهم بعد الرومان العرب
ناتي للعصر الحديث محمد علي باشا ليس مصري وانما الباني حكم مصر وغزا السودان اول رئيس مصري لمصر منذ ماقبل الميلاد هو محمد نجيب وبعده جمال عبد الناصر ( منذ عام 500 قبل الميلاد وحتي عام 1952 ميلادي )
نبدا في فتره عبد الناصر كان وراء محاوله احتلال حلايب في عهد حكومه عبد الله خليل ثم كان النميري الذي اعطي كل شيء لمصر لدرجه التحكم الكلي في مياه النيل بواسطه الري المصري في الخرطوم ( لو داير تعمل ليك مزرعه علي النيل الا بموافقه الري المصري )
مصر ضد عمل اي تنميه في السودان بل تساعد علي خلق بؤر للحرب في السودان وللاسف الشديد هم طمعانين شديد لدرجه الشره في موارد السودان وهذا منذ الاف السنين دايرين علاقات جيده تكون بي حساب ومصالح متبادله اما الاستهبال والاستغفال لا

نحل مشكلة حلايب وبعدها نقرر. الافيد البعد عنهم
لنواياهم الخبيثة. يكفي إستثمار دولة قطر .
هم يعتبرونها ملكا لهم بل كل السودان الم تسمع
ما يعتقدونه بالقول الصريح.كما أن مستقبلهم غير
مبشر وفي طريقه للفناء .أم البلاوي.

مشكلتنا في السودان وفي مصر وفي العالم العربي هم حركة الخوارج الجدد الذين يسمون انفسهم الاسلاميين ..

هذه هي مشكلة العالم الاسلامي اليوم وما لم تتحرر الشعوب الاسلامية من هذه الافكار الدخيلة التي جعلت السلطة هي همهم ومبلغ علمهم ولا يهمهم بعد ذلك من دعم السياحة او الزراعة..

كلام مسار قلنا في وقته انه غير موفق وانسان جاهل برغم انه مهندس ولكن جاهل وجاءته عدوى المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية .. ويا ريت كان احد كوادر الحركة الاسلامية او المؤتمر الوطني او الشعبي وانما هو تابع تستخدمه الحركة الاسلامية وتشتريه بالمال ويفرغ له دائرة بالخرطوم ليترشح بها ويفوز فيها ويدخل البرلمان ويعطى رئاسة لجنة الزراعة ..

مثل هذا النوع الذي تستخدمه الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني مثل حصان طروادة او الحصان الخشبي حتى يتحدث نيابة عن الاسلاميين ويشمت بالاخرين ويشتم الأخرين فإن استاذه في الشتم والسب والشماتة بالاخرين هو نافع وغيره من كوادر الحركة الاسلامية..

طالما ان الحركة الاسلامية حاكمة في السودان وتطارد الحكم بأسماء ومسميات مختلفة مثل الشعبي والاصلاح والسائحون فإن البلد لن تتقدم ولن تتطور لأن الاسلاميين يتصفون بصفات هي :
كراهية الاخر
اقصاء الاخر
السلطةفإن السلطة هي حياتهم ومستعدين يتنازلوا عن كل شئ ولا يتنازلوا عن السلطة فالسلطة والتمكين عندهم مقدم على الاخلاق والمرءوة والوطنية وحتى الدين.

الأخ العزيز هل تعتقد أن مصر ستعمل و لو ليوم واحد من أجل أمر فيه مصلحة و منفعة للسودان و للسودانيين ؟؟؟
الجواب لأ لأنه حتى الإتفاقيات التي أبرمت بين البلديين دائماً ما تكون مجحفه او مقصره في حق السودان سواء كان ذلك في نص بنود الاتفاقيه او بسبب عدم تطبيق مصر و الإلتزام بجانبها من الإتفاق …

فمصر يهمها ان لا ينعم السودان بأي فائده بقدر أكبر من أهتمامها لمصالحا هي ..

أما بخصوص السياحه و الترويج لها و إنشاء البنيه التحتيه التي تسهم في إزدهارها و جذب السياح و تجولهم و إقامتهم بكل اريحيه فرأي المتواضه هو خيراً لنا أن نستعين بجهات مختصه من دول أخرى …

وشكراً

شوف بالله دهنستكم ودناعتكم دي الخلت المصريين منذ الاستعمار ظلوا في رأسنا – لدرجة أن هناك أناس وقفوا مع المستعمر المصري لاحتلال بلادنا لازالوا ينادون بالتكامل – ( صحيح المثل البقول الكلب بريد خناقو) نحن لازلنا بوابين وعبيد في اعلام وعيون المصريين – بطلوا الدهنسة وبطلوا الارتزاق .

نحن نعلم بان هناك جواسيس وعملاء يعملون لصالح مصر مزروعين في حكوماتنا وأحزابنا وصحفيينا وسياسينا وهناك من له روابط دم مع مصر وهناك من عشعشت العنصرية والكراهية فيه – نحن لازلنا مستعمرة مصرية لم ننل استقلالنا بل منحونا حكم زاتي وكل الدلائل تشير الى ذلك – بدليل اي حكومة او انقلاب ياتي للسودان نجد مصر لها يد فيه .

لذلك بطلوا كتابات الدهنسة والارتزاق مصر الان دولة عدوة ومحتلة لقطع عزيزة علينا وفوق ذلك تدخلت في عدم رفع العقوبات عن السودان – وياحضرت سيادك دايرنا نسكت ونستورد منها براز وخرى وبول وامراض .

مسار كلامه صح المعاملة بالمثل المصريين انانيين ولايبحون الخير للسودان .

اطلقوا العنان لحميدتي وأسوده البواسل لكي يحرروا لنا وطننا بلاش جيش وكلام فارغ أملنا في هذه القوات أن تأهل وتحل محل جيش الانقلابات والمعامرات المصرية منذ الاستقلال غير البلاوي ماشفنا ليهم اي شيء.

20 سنه بقاتلوا لهم في كتيبة واحدة من المتمردين الجنوبين وماقادرين عليهم حتى فصلوا الجنوب – وكذلك 10 سنة في دارفور يقاتلوا لهم في مليشيا لايتعدون اصابع اليد حتى جاء حميدتي في شهر واحد نظف دارفور من كل متمرد وكمان عمل عرض للمصريين والليبين .

لو تعاملنا بنفس التشنج المصري الجيني لن نصل الى اي شي اهم شي اليقظة من الشغل الاستخباراتي والعمل بهدوء وذكاء لتحقيق الاهداف الوطنية الكبرى دون ان يكون تحقيقها على حساب مصالح وطنية لاناس اخرين . الانجرار وراء التشنج المصري سيوتر الاجواء ويعيق الطرفين من الالتفات لمصالحهم الخاصة .

نرى أنه لم يحالفك المنطق واللباقة في ذهبت إليه فيما يخص ـاشيرة واحدة لبلدين ….بلدين يعني نحن بلد ومصر بلد ولكل سيادته عاى جفرافيته المحددة ….مصر تحتل أرضنا ….مصر تقدم رجالها للأتراك ليحتلونا … وتقدموا للدفتردار لينتقموا منا بسبب هلاك إسماعيل إبن محمد علي باشا…هم تقدموا يفرشون السكك الحديديدية لجيش كتشنر ليسقط السودان وكانت كرري واعلان إحتلال السودان … مصر الي الآن تتباكى علي تبعيتنا نحن لها …مصر هي مصر الأنثى والسودان هو السودان المذكر الأسمر الفحل
نظل بالجوع والفقر ناكل من تراب بلدنا ولا نتكامل مع مصر إ ذهب أنت ومن أشكالك واستمصروا نحن سودانيون
ارجع الي ما ذهب اليه فاروق عكاشة وتكلم عن مقترحاتك الهباب دي يا…..قدع انت

حكومة الكيزان لن تترك السودانيين غير عضوية الموتمر الوطنى مزاولة اى نشاط تجارى لتفكيرهم الضيق تجفيف منابع الدخل للاحزاب و اتاحة الفرصة فقط للاخوان و لذلك راس المال السودانى هاجر الى اثيوبيا و الكيزان انفسهم الى ماليزيا .اذا ما كنت من عضويتهم تحارب بفرض اتاوات من ضرائب و زكاة اكبر من رأس مالك عشان تترك المهنه و تقور فى الف ستين داهيه و برضو يا ود الظافر عاوز الناس تستثمر فى سياحه و كثير من برلمانك جاهل و لا يدرى انو نحن بنستورد الطماطم من الاردن و بنتعالج فى الاردن و لو عاوزين نخرا بنمشى الاردن تفوووووووووووووووووووووووووو على كل كوز حاقد جهلول

كما قلنا من قبل ونقولها اليوم وغدا وبعد غد وبعد بعد بعد غد
لا نريد ان نسمع كلمات مثل تكامل مع مصر والعلاقات الازلية والمصالح المشتركة ووحدة وادي النيل او اخوتنا في مصر الشقيقة
ومصر يا اخت بلادي ياشقيقة
نخحن اولاد النيل
مصالحنا في قفل حدود الشماية بسيج من السلك الشائك او بحائط مثل الذي كان يسمى بحائط برلين والتعامل مع كل دول العالم بما فيها اسرائيل عدا شقيقتها مصر الخائنة

راجع التاريخ ياعبد الباقي كمرجعيه وبعدين احكم

نبدا من وين من ماقبل الميلاد القرن السادس قبل الميلاد والحرب التي استمرت عشرون عاما بين مصر والسودان بقياده بسماتيك الاول وبسماتيك الثاني والدمار الذي الحقه بسماتيك باثار السودان ( راجع الكتب القديمه وتقارير شارلي بونيه الاخيره )
ومن بسماتيك دخلت مصر في الاستعمار بدايه باالفرس عام 500 قبل الميلاد ثم الاسكندر الاكبر 332 قبل الميلاد ثم بطليموس الاول مؤسس حكم البطالمه ثم نهايه حكم البطالمه عام 32 قبل الميلاد عندما انتصر اكتافيوس علي انطونيو وكليوباترا وبدات فتره حكما الرومان كل هذا والسودان دوله مستقله ( مملكه مروي التي تصدت للاسكندر وتصالحت وتوافقت مع البطالمه ثم تصدت للرومان عام 25 الي 22 قبل الميلاد وصدتهم بعد الرومان العرب
ناتي للعصر الحديث محمد علي باشا ليس مصري وانما الباني حكم مصر وغزا السودان اول رئيس مصري لمصر منذ ماقبل الميلاد هو محمد نجيب وبعده جمال عبد الناصر ( منذ عام 500 قبل الميلاد وحتي عام 1952 ميلادي )
نبدا في فتره عبد الناصر كان وراء محاوله احتلال حلايب في عهد حكومه عبد الله خليل ثم كان النميري الذي اعطي كل شيء لمصر لدرجه التحكم الكلي في مياه النيل بواسطه الري المصري في الخرطوم ( لو داير تعمل ليك مزرعه علي النيل الا بموافقه الري المصري )
مصر ضد عمل اي تنميه في السودان بل تساعد علي خلق بؤر للحرب في السودان وللاسف الشديد هم طمعانين شديد لدرجه الشره في موارد السودان وهذا منذ الاف السنين دايرين علاقات جيده تكون بي حساب ومصالح متبادله اما الاستهبال والاستغفال لا