الدكتورة خالدة زاهر

تعليق واحد

  1. انتو ملاحظين انو ايو حاجة كويسة تمت فى البلد دى عملوها او بدوها الانجليز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. الدكتورة خالدة زاهر هي أول طبيبة من أصل سوداني… خالدة هي البنت البكر للبكباشي زاهر سرور الساداتي الذي تحدى المجتمع والحاكم العسكري آنذاك بالسلاح لتدخل ابنته الجامعة. زوجهاالمرحوم الاستاذ عثمان محجوب الشقيق الأكبر للشهيد عبدالخالق محجوب. وشقيقتها زاهية زاهر. من المعروف أن الطبيبة خالدة زاهر الساداتي هي أول طبيبة سودانية وقد ولدت عام 1926م، وهي البنت البكر لضابط في الجيش السوداني وقائد للفرقة السودانية التي حاربت في حرب فلسطين عام 1948م، أخت لتسعة أخوات وتسع أخوان. وجدت نفسها فجأة في تحدي مع الذات ومع المجتمع المنغلق في ذلك الوقت عندما شجعها والدها واسع الأفق لمواصلة مشوار تعليمها. خالدة كانت قدر ذلك التحدي بدخولها كلية غردون الجامعية كأول طالبة سودانية، وتخرجت خالدة من كلية غردون كأول طبيبة سودانية عام 1952م وكان ذلك حدثا مهما ومشهودا وخطوة رائدة في تاريخ تطور المرأة السودانية. ولكن كان هناك طبيبة سودانية أخرى لا يعرفها أغلب الناس مع خالدة زاهر هي “زروي سركيسيان”، فهي من مواليد الخرطوم بحري في 9 سبتمبر 1929م وقد توفي والدها قبل أن تخرج إلى الدنيا. لقد كانت أسرتها أسرة قبطية الديانة أولا، مكونة من والدتها وكذلك أخت وشقيقة أكبر منها سنا وهما رفقة ووفاء محمد النور “المعروفة بتكوي سركيسيان”. الجدير بالذكر أن شقيقتها وفاء محمد النور أيضا رائدة في مجالها المهني حيث أنها كانت صحفية وكانت أول امرأة تصدر مجلة نسائية مختصة بالأمور النسائية فقط ولقد كانت أختها رفقة ناظرة مدرسة بالخرطوم بحري. لقد كان والدها أمين مخازن بالنقل الميكانيكي في الخرطوم بحري، وكانت أسرتها فقيرة مما اضطرت الأخت رفقة لترك دراستها لكي تتمكن من مساعدة والدتها في تعليم أخواتها الأصغر منها سنا وتربيتهن في ظروف صعبة وذلك بعد وفاة عائل هذه الأسرة. لقد اعتنقت الوالدة وشقيقتها رحمهما الله الدين الإسلامي خلال مرحلة من مراحل حياتهما وذلك بحمد الله تعالى وفضله. لقد درست الدكتورة زروي سركيسيان في مدرسة الإتحاد العليا بالخرطوم Unity High School وبعدها التحقت بكلية كتشنر الطبية (جامعة الخرطوم حاليا) مع الدكتورة خالدة زاهر. لقد كانتا من أصغر المنتسبين للجامعة سنا حيث كان عمرهما حينذاك 17 عاما فقط. ، اشتهرت ايضا بحبها للتمثيل منذ نعمومة اظافرها ولديها صور كثيرة مع فرقة مسرحية مشهورة في ذلك الحين عند تخرجها من كلية كتشنر الطبية في مارس 1951م، قامت بالعمل في مجالها الطبي حيث عملت بمستشفى واد مدني وكذلك قامت بفتح عيادة خاصة بها. مع الأسف، نظرا لظروفها الأسرية بعد زواجها من سعد أبو العلا رحمة الله عليه، اضطرت لترك الخدمة وتفرغت كليا لزوجها وأولادها.، نذكر منهم ابنها القاضي نادر سعد ابو العلا ، إذن إحقاقا للحق نقول أول طبيبتين سودانيتين وليست خالدة زاهر لوحدها.

    الاطباء من اليمين الى الشمال ابتداء من الخلف

    امام محمد المهدي،فواد عبده تادرس ،صلاح الدين عبدالرحمن ، ميرغني يوسف علي ، ابراهيم صالح المغربي ، الشيخ عبد الرحمن ن فايز امين السني، زروي فهان سركيسيان، دكتور سومر، خالدة زاهر،ابوبكر محمد الامين.
    لست متأكد لكن اعتقد ان صلاح الدين عبد الرحمن هو ابن وزير التعليم السابق عبد الرحمن علي طه، شقيق المؤرخ فيصل عبد الرحمن على طه

  3. لك الشكر ولكنك قبل أن تكمل التعريف بالدكتورة خالدة زاهر التي يهـمنا أمرها قفزت للحديث باسـتفاضـة عن اخرى تدعى (زروي سركيسيان)!! ذكرت أن لدكتورة خالدة تسع أخوات وتسعة أخوان فأكيد كان لوالدها عدد من الزيجات ربما أربع وربما أكثر.. كما خبرتنا انها تزوجت من شـقيق عبدالخالق محجوب ولم تذكر ان كان لهما اولاد او لم يرزقا؟ أيضا قلت انها تخرجت من كلية غردون كأول طبيبة وتخرجت زميلتها (زوري) من كلية كتشنر فلم أفهم ذلك؟! على كل حال انت مشكور رغم تحيزك الى أصـحاب البشرة البيضاء (آل سركيسيان) و (آل ابو العلا)..

  4. الاخ يوسف
    السلام عليك
    مشكور على التعقيب رغم دسك للسم في العسل، لعمري ليست من شيم ال معني العنصرية ، اهلي اخي الكريم نفراً من اهل هذا البلد الطيب نباته، ناكل ونشرب ونمشي في اسواقه ونتصاهر مع الاسود والابيض ، لا نعرف هذه الالفاظ الدخيلة والامراض النفسية التي خاطبتني بها. عموماً ربنا يسامحك.
    نعم اسنطيع ان اكتب كثير من المعلوات عن الصور التي تعرض هنافي راكوبتنا الضليلة، الحمدلله معلواتي غزيرة ، لكن كلنا اخوة كلاً يضيف معلومة حتى يستفيد الجميع، فنحن اخي لا نكتب سيرة ذاتية انما نلقي الضوء على لمحات من حياة هولاء الناس السيرة الذاتية بالتفصيل الممل لها متخصصيها فنحن لا ندعي علم فرعون الذي كفر .قال تعالى : قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد. ثم ماالفرق بين كلية غردون او كتشنر الطبية او جامعة الخرطوم او كلية الطب جامعة الخرطوم. عموما اليك هذه المعلومات عن القامة السودانية خالد زاهر ، علما إن بعضها ذكر سابقاً

    خالدة زاهر سرور الساداتي
    اول فتاة سودانية تلتحق بمدرسة كتشنر الطبية
    وهي اول طبيبة سودانية
    واستطاعت الحصول علي مؤهل فوق الجامعي
    وقد تخصصت في الصحة العامة.
    .خالدة زاهر الساداتي هي البنت البكر لضابط في الجيش السوداني
    وقائد للفرقة السودانية التي حاربت في حرب فلسطين عام 1948
    أخت لتسعة أخوات وتسع أخوان.
    وجدت نفسها فجأة في تحدي مع الذات ومع المجتمع المنغلق في
    ذلك الوقت عندما شجعها والدها واسع الأفق لمواصلة مشوار تعليمها.
    خالدة كانت قدر ذلك التحدي بدخولها كلية غردون الجامعية كأول طالبة
    سودانية.
    يحكى أن هنالك بعض من أعيان الحي الذي نسكنه وهو “فريق ريد”
    بالموردة وبعض أعيان أمدرمان كانوا ضد فكرة تعليم المرأة ناهيك عن
    مواصلة تعليمها الجامعي و عملها بعض التخرج.
    كان ذلك هو التفكير السائد في ذلك الزمن وهو أن تظل البنت حبيسة
    المنزل الذي يعتبر مكانها الطبيعي.
    وبالنهج العشائري الأبوي أتى ذلك النفر اٍلى والدي واحتجوا أو اعترضوا
    أن يسمح لاٍبنته أن تدرس مع الرجال.
    يقول بعض من حضروا ذلك اللقاء أن والدي ذكر لهم :
    “بتي خالدة دي لو عجنوها مع رجال عجينتها مختلفة”
    ومن ثم رفض طلبهم بشجاعة وحسم.
    تخرجت خالدة من كلية غردون كأول طبيبة سودانية عام 1952
    وكان ذلك حدثا مهما ومشهودا وخطوة رائدة في تاريخ تطور
    المرأة السودانية.
    شاركت خالدة الحركة الوطنية نضالها ضد المستعمر بجسارة فائقة
    قائدة للمظاهرات وخطيبة اٍعتلت منبر نادي الخريجين في أواخر
    أربعينات القرن الماضي في زمن لم يكن يسمح للمرأة بالخروج
    من المنزل وتم اٍعتقالها من جانب المستمر نتيجة لذلك النشاط.
    وتواصل ذلك النشاط السياسي الوطني بعد خروج المستعمر
    مساهمة بفعالية في كل القضايا التي تهم الوطن والمواطنين
    ومدافعة بشدة عن الديمقراطية ورافضة لكل أشكال الديكتاتورية.
    ظل على الدوام ضمن منظورها ومن أهم اهتماماتها قضايا تحرر
    المرأة السودانية ومساهمتها جنبا اٍلى جنب مع الرجل في تفاصيل
    الحياة وتطور المجتمع وسعت اٍلى تحقيق ذلك الهدف بصبر وعزيمة
    واصرار. كانت تعلم أن تحقيق هذا الهدف يتطلب من المرأة شيئين
    هما تأسيس تنظيمها الخاص بها ونشر الوعي ومن ثم كونت وهي
    في بداية تعليمها الثانوي مع الأستاذة فاطمة طالب “رابطة المرأة”
    ومن ثم لاحقا ساهمت وكونت مع كوكبة من الرائدات السودانيات
    أمثال حاجة كاشف، فاطمة أحمد اٍبراهيم، نفيسة المليك، أم سلمة
    سعيد، عزيزة مكي…الخ على سبيل المثال وليس الحصر تنظيم
    الاٍتحاد النسائي السوداني ومن ثم اختيرت كأول رئيسة له.
    ساهم الاٍتحاد النسائي في نضاله الضاري والدءووب في تحقيق
    مكتسبات للمرأة السودانية لم تحققها تنظيمات نسائية في كثير
    من البلدان العربية والأفريقية حتى اليوم . استطاعت المرأة
    بنضالها أن تدخل البرلمان السوداني وأن تتبوأ مراكز متقدمة في
    كل الوزارات الحكومية ، جامعة الخرطوم ، القضاء ، الاٍدارة ،
    الشرطة، القوات المسلحة….الخ
    من خلال اٍيمانها بقضايا تحقيق العدالة الاٍجتماعية وقضايا تحرر
    المرأة اٍنضمت اٍلى الحزب الشيوعي السوداني وصارت أول اٍمرأة
    تحصل على تلك العضوية.
    تدرجت في السلك الوظيفي حتى وصلت لدرجة وكيل وزارة في
    وزارة الصحة. من خلال عملها جابت كل أقاليم السودان منادية
    وناشرة للوعي بصحة الطفل والمرأة وحقوقها ومحاربة للعادات
    الضارة.
    وقدمت كثيرا من الخدمات الكبيرة والجليلة عندما عملت لفترة
    من الزمن مديرا لمركز رعاية الطفل باأمدرمان الواقع بالقرب من
    مستشفى التيجاني الماحي.
    منحت الدكتورة الفخرية من جامعة الخرطوم في احتفالها الماسي
    في 24/2/2000 وذلك لريادتها ومساهمتها في تطور المجتمع
    السوداني ومسنادتها قضايا المرأة ظل هنالك دوما شئ يميزها
    وهي شجاعتها وجرأتها وقدرتها على قول الحق واٍبداء الرأي مع
    النظرة الثاقبة للمستقبل وسعة صدرها في سماع صوت الآخرين.
    ذلك النهج أجبر حتى من يخالفونها الرأي على اٍحترامها .
    في رحلة لها في القاهرة اٍلتقت في حفل عام ببعض قادة المعارضة
    في ذلك الوقت. وفآجئت الجمع عندما خاطبتهم قائلة “مش أحسن
    الناس يناضلوا ضد هذا النظام من الداخل بدل العمل من الخارج؟”
    حقيقة توصل اٍليها بعض من اٍولئك القادة بعد سنوات طوال!
    باشرت بمسئولية وعقل وقلب مفتوح شئون أسرتها الكبيرة.
    وساهمت مع أشقتها المرحوم الأستاذ أنور زاهر، والمرحومة
    الأستاذة فريدة زاهر والأستاذ هلال زاهر أطال ومد الله في
    عمره في مساعدة اٍخوتها حتى أتموا جميعم تعليمهم
    الجامعي وكانت هي المثل الذي يحتذونه. ولا زالت تسهم
    وتعطي في سخاء.
    خالدة تؤمن اٍيمان كامل أن الجيل الجديد من النساء يقع عليه عبء
    قيادة العمل النسائي والاٍجتماعي، وتؤكد بتواضع أن هذا الجيل
    أقدر منهم على تفهم مشاكل عصره ووضع الحلول المناسبة
    لها وتلك هي سنة الحياة.
    زوجة للمرحوم الأستاذ الفذ والمربي الفاضل وأحد مؤسسي
    حركة اليسار في السودان عثمان محجوب الشقيق الأكبر
    للمرحوم عبدالخالق محجوب والأستاذين محمد وعلي محجوب.
    أم للدكتور أحمد عثمان – الدكتور خالد عثمان-
    مريم عثمان والدكتورة سعاد عثمان
    وهم عصارة جهدها وتنشئتها مع رفيق دربها
    المرحوم الأستاذ عثمان محجوب.
    نقلاً عن مجلة الديمقراطى
    7 يناير 2006

    وهذه ايضا من موسوعة ويكيبيديا،
    خالدة زاهر سرور
    ? من مواليد أم درمان.
    ? دخلت خلوة الفكى حسن في حي المورددة بام درمان وهي صغيره. تلقت التعليم الأولي والوسطي والثانوي بمدرسة الاتحاد العليا.? أول فتاه سودانية تدخل جامعة الخرطوم كلية الطب مع زروي سكركسيان. أول طبيبة سودانية مع زروي سركسيان أيضا ً.? تعمل الآن طبيبة في وزارة الصحة السودانية.? انتظمت في العمل السياسي وهي طالبة وعملت في النشاط السري والعلني.? كان لها نشاط سياسي واضح بالجامعة وشاركت في قياده اتحاد الطلاب في آواخر الاربعينيات وبداية الخمسينيات.? قادة مظاهره نادي الخريجين الشهيرة 1946م ضد الجمعية التشريعية واعتقلت.? من مؤسسات وقيادات الحركة النسائية السودانية فقد كونت مع فاطمة طالب إسماعيل أول تنظيم نسائي في السودان رابطة الفتيات بامدرمان عام 1946 م.? من العشرة الأوائل اللائي أسسن الاتحاد النسائي السوداني عام 1952 م وتولت رئاسته في اواخر الخمسينيات.? ناضلت من اجل المرأة السودانية كثيرا في الداخل والخارج.? عضو مؤسس لهيئة نساء السودان الشعبية.? شاركت في العديد من المؤتمرات المحلية والعالمية في أصعب الظروف كمؤتمر السلام علي سبيل المثال.
    ? شاركت في العديد من المؤتمرات الطبية خارج البلاد.? عضو مؤسس لجبهة الهيئات التي تكونت إبان ثورة أكتوبر 1946م.? منحتها جامعه الخرطوم الدكتوراة الفخرية 2001.? متزوجة وام لبنتين وولدين.

    ان شاء الله اكون بردت ليك بطنك يا استاذ يوسف
    مع تحياتي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..