عصام محمد نور : الأغنية السودانية الأجمل عربيًا.. أفريقي المنبت والإيقاع

كشف الفنان السوداني عصام محمد نور، عن وجود شرخ كبير في خارطة الأغنية السودانية وضعتها في خانة المحلية ولم تتمدد إلى الفضاء العربي.
وأكد الفنان محمد نور خلال مقابلة مع (فلسطين اليوم) أن من أهم أسباب غياب الأغنية السودانية في المحيط العربي يعود إلى عدم اعتراف العرب بعروبة السودانيين، وقال: ?أعتز بعروبة الإسلام واللسان وأفتخر بأني أفريقي المنبت والإيقاع?، وأشار إلى أن هذا التداخل والمكون الأفريقي للسودانيين ساهما في عدم انتشار الأغنية السودانية. وأضاف الفنان السوداني أن الشعب السوداني عرف بثقافاته العالية منذ وقت مبكر، ونوه إلى مقولة شهيرة تؤكد ما ذهب إليه ?مصر تكتب, لبنان تطبع, والسودان يقرأ?، ولم يستبعد نور أن يكون لون البشرة السمراء الأفريقية والسلم الخماسي سببا في عدم اهتمام العرب بأغنيات السودانيين.
وتحدث نور عن اندثار شريط الكاسيت وقال إنه حضارة سادت ثم بادت لجهة التطور الطبيعي في الوسائل الحديثة خاصة ما عرف في السودان بتسجيلات الـ (إم بي ثري)، وأشار إلى أنه في الماضي القريب كان إنتاج الكاسيت ليس بالأمر السهل فضلا عن وجود لجان تراقب إنتاج الأشرطة من بينها الحقوق الأدبية والمادية بجانب لجنة لتقييم الكلمات والأداء واللحن ثم تسمح بإصدار الكاست، وشدد على أن الوقت الحالي شهد انفلاتا كبيرا في مضمون ومحتوى الأغنية ما ساهم في تدني الذوق العام.
وأضاف عصام محمد نور ?بغياب الكاسيت يمكن للمستمع أن يسمع أي شيء قد يكون أحيانا خادشا للذوق العام?، وأرجع هذا الواقع إلى غياب الرقابة وضعف دور المصنفات الأدبية والفنية، وأكد وجود عباقرة في السودان في كل المجالات من بينها الموسيقى، ووصف الأغنية السودانية بأنها من أجمل الأغنيات على مستوى العالم العربي من كلمات ولحن وموسيقى لكنها لم تجد حظها من الانتشار.
وأشار نور إلى أن بعض المستمعين العرب يرون أن اللهجة السودانية سريعة وهو ما يجعلها غير مفهومة للبعض، وأكد أن الأغنية السودانية متكاملة الأركان من حيث اللغة والبلاغة، ومضى قائلا إن المصريين استطاعوا أن يؤثروا في العالم العربي بالمسلسلات وفرضوا ثقافتهم باعتبارها لغة الوسط عكس السودانيين ووصفهم بالخجولين ولا يعرفون كيفية تسويق إبداعاتهم.
اليوم التالي
اخونا عصام حاول أن تفهم الآتي دون شطط ،، أولا الدين الاسلامي لا جنس له ولا عرق فهو قد جاء للناس كافة والأديان كلها هي في الحقيقة جزء من الاسلام فقط أنها جاءت كجرعات لاقوام محددين ولمعالجة بعض التشوهات الخلقية لدي أولئك الاقوام ثم جاء الاسلام ليختم رسالة الله الكلية . وختم تلك الرسالة بلسان عربي لا يعني فضل متحدثيه علي الآخرين بل بالعكس هم أشد كفرا ونفاقا ،، ثانيا ، كون انك معجب بالاغنية السودانية “ولهذا ترددها ” هذا لا يعني أنها الأجمل ،، فالجمال عموما شيئا نسبيا يخضع لتداخلات معقدة لا يسمح المجال لنقاشها
ياعصام يا خوي انا مالي اي علاقة بالكلام اعلاه، ولكن من زمان كنت عايز ارسل ليك رسالة ودي فرصة لو قريت التعليق دا او واحد يقراه ويوصلوا ليك:
يا عزيزي انت صوتك جميل جدا” ولكنك ما بتعرف تغني ! ليه؟؟؟
لانك بتغني والضحك شارط وشك نصين من بداية الاغنية حتى نهايتها مما يقلل من جمال صوتك ويعطي الانطباع بأنك لا تعيش الاغنية ، يا عصام ما ممكن تعني ( في الليلة ديك والناس تشارك فرحتي حسيت باني غريب .. الى آخر الاغنية وانت تبتسم). بالله شوف زيدان بغنيها كيف لمن يقول ورجعت حابس ادمعي لمن تشفق عليه من الحزن والانكسار ، وهذا هو الفرق بينك وبينه رغم ان صوتك لا يقل عنه اذا وظفته بطريقة صحيحة ،، وهمسة اخيرة يا عصام :
انا بحب صوتك جدا” لكن لما تظهر في التلفزيون انا بديك ضهري عديل واسمعك، لاني ما عايز اضيع جمال صوتك بابتسامك بل ضحكك المتواصل في كل الغناء مهما كان نوعه.
يا عصام يا محمد يا نوريا راجل حرام عليك الله يزوك المصطفى الخرمجه دى شنو ما تخليك فى غناك احسن اندونيسيا 300 مليون مسلم وباكستان 183 مليون مسلم وبنغلادش 157 مليون ما فيهم واحد عربى ما دخل العروبه والاسلام الا تاريخيا العرب عاربه ومستعربه 200 مليون والمسلمين 1 مليار و 600 مليون بعدين غناك ده كان حقك كان البتغنيهو لى غيرك كلو على السلم الخماسى وكل غنا العرب على السلم السباعى بزيادة اتنين نص تون ماعدا قبيله صغيره على سواحل سلطنة عمان موسيقاهم على الخماسى ومشلخين والسباعى هو الخماسى بزيادة التون الرابع والسابع بعدين كرهتونا العيشه بحكايه عرب دى انت ماشى بعيد ليه اثيوبيا 100 مليون وكل اثيوبى بغنى غنانا لو تسمع تلاهون قسسا وهملمال اباتى والامايو وتقست وماهامود اامد والاسطوره قتاتشو منكوريا على الساكس وعزه فى هواك لكن لو داير العرب اركب البص وامشى بورتسودان تلقى البواخر اقطع بحر القلزم او بحر احمر تلقى العرب بى هناك السيره والعرضه والجرتق تبع النوبيين وورد البحر وقطع جرايد النخل نوبيه صرفه والتمتم البرقص عليهو كل السودان لمدة 100 سنه ولى باكر افريقى صرف من الرديف او ال RDF والله يبارك ام بشاير وام زوايد تومات كوستى والاتنين ما عربيات
اقتباس[….يعود إلى عدم اعتراف العرب بعروبة السودانيين] بس دي ما كان في ليها داعي
في رأيي لم يحالفك الحظ فيما اردت قوله.. رغم محبتنا لهذا الرجل ولصوته.. اذاعة فلسطين اليوم شنو وخرا شنو؟؟ الفلسطنيين نفسهم العرب اللي بيعتبروا نفسهم عرب ما مارقنهم عرب.. شوف القضية ما قضية عرب القضية قضية اسلام بفهم خاطيء.. يمكن يكون مفهوم العربي عند العرب هو ان يكون ابيضا وعيون خدر.. بعض الشعوب العربية في دناءة وخسة ووضاعة لا تجدها حتى في المجتمع الاسرائيلي مثلا من يتحرش باخته وزوجة اخيه وهكذا.. اندال شخص لا يثق في اخيه في دخوله لبيته.. العرب ديل طبعا ما كلهم لكن شعب مهوووس ومريض وخليط فرس وصليبين وفرنسيين والله طباعهم لا تفعلها الحيوانات..
شوف القضية مثل قضية صوت.. القضية قضية اعلام وميديا واعلاميين ومبدعين.. يعني مثلا الاغنية الخليجية[باعتبارهم اكثر العرب عروبة] كانت غير محبوبة وغير مفهومة ولكنهم استطاعوا فرض اغنياتهم ولهجاتهم وذلك بإنشاء قنوات بميزانيات ضخمة وجلب صعاليق القوم والعاريات الكاسيات منهن وعمل قصائد باللهجة الخليجية وجلب من يسيطرون على الوضع الغنائي العربي أو النجوم التافهة وصعاليق القوم للتغني بلهجاتم الشغلة كلها مادة.. مع ان الاغنبية الخليجية لحنها مستمدة من الاغنبية الهندية القديمة
اخونا عصام حاول أن تفهم الآتي دون شطط ،، أولا الدين الاسلامي لا جنس له ولا عرق فهو قد جاء للناس كافة والأديان كلها هي في الحقيقة جزء من الاسلام فقط أنها جاءت كجرعات لاقوام محددين ولمعالجة بعض التشوهات الخلقية لدي أولئك الاقوام ثم جاء الاسلام ليختم رسالة الله الكلية . وختم تلك الرسالة بلسان عربي لا يعني فضل متحدثيه علي الآخرين بل بالعكس هم أشد كفرا ونفاقا ،، ثانيا ، كون انك معجب بالاغنية السودانية “ولهذا ترددها ” هذا لا يعني أنها الأجمل ،، فالجمال عموما شيئا نسبيا يخضع لتداخلات معقدة لا يسمح المجال لنقاشها
ياعصام يا خوي انا مالي اي علاقة بالكلام اعلاه، ولكن من زمان كنت عايز ارسل ليك رسالة ودي فرصة لو قريت التعليق دا او واحد يقراه ويوصلوا ليك:
يا عزيزي انت صوتك جميل جدا” ولكنك ما بتعرف تغني ! ليه؟؟؟
لانك بتغني والضحك شارط وشك نصين من بداية الاغنية حتى نهايتها مما يقلل من جمال صوتك ويعطي الانطباع بأنك لا تعيش الاغنية ، يا عصام ما ممكن تعني ( في الليلة ديك والناس تشارك فرحتي حسيت باني غريب .. الى آخر الاغنية وانت تبتسم). بالله شوف زيدان بغنيها كيف لمن يقول ورجعت حابس ادمعي لمن تشفق عليه من الحزن والانكسار ، وهذا هو الفرق بينك وبينه رغم ان صوتك لا يقل عنه اذا وظفته بطريقة صحيحة ،، وهمسة اخيرة يا عصام :
انا بحب صوتك جدا” لكن لما تظهر في التلفزيون انا بديك ضهري عديل واسمعك، لاني ما عايز اضيع جمال صوتك بابتسامك بل ضحكك المتواصل في كل الغناء مهما كان نوعه.
يا عصام يا محمد يا نوريا راجل حرام عليك الله يزوك المصطفى الخرمجه دى شنو ما تخليك فى غناك احسن اندونيسيا 300 مليون مسلم وباكستان 183 مليون مسلم وبنغلادش 157 مليون ما فيهم واحد عربى ما دخل العروبه والاسلام الا تاريخيا العرب عاربه ومستعربه 200 مليون والمسلمين 1 مليار و 600 مليون بعدين غناك ده كان حقك كان البتغنيهو لى غيرك كلو على السلم الخماسى وكل غنا العرب على السلم السباعى بزيادة اتنين نص تون ماعدا قبيله صغيره على سواحل سلطنة عمان موسيقاهم على الخماسى ومشلخين والسباعى هو الخماسى بزيادة التون الرابع والسابع بعدين كرهتونا العيشه بحكايه عرب دى انت ماشى بعيد ليه اثيوبيا 100 مليون وكل اثيوبى بغنى غنانا لو تسمع تلاهون قسسا وهملمال اباتى والامايو وتقست وماهامود اامد والاسطوره قتاتشو منكوريا على الساكس وعزه فى هواك لكن لو داير العرب اركب البص وامشى بورتسودان تلقى البواخر اقطع بحر القلزم او بحر احمر تلقى العرب بى هناك السيره والعرضه والجرتق تبع النوبيين وورد البحر وقطع جرايد النخل نوبيه صرفه والتمتم البرقص عليهو كل السودان لمدة 100 سنه ولى باكر افريقى صرف من الرديف او ال RDF والله يبارك ام بشاير وام زوايد تومات كوستى والاتنين ما عربيات
اقتباس[….يعود إلى عدم اعتراف العرب بعروبة السودانيين] بس دي ما كان في ليها داعي
في رأيي لم يحالفك الحظ فيما اردت قوله.. رغم محبتنا لهذا الرجل ولصوته.. اذاعة فلسطين اليوم شنو وخرا شنو؟؟ الفلسطنيين نفسهم العرب اللي بيعتبروا نفسهم عرب ما مارقنهم عرب.. شوف القضية ما قضية عرب القضية قضية اسلام بفهم خاطيء.. يمكن يكون مفهوم العربي عند العرب هو ان يكون ابيضا وعيون خدر.. بعض الشعوب العربية في دناءة وخسة ووضاعة لا تجدها حتى في المجتمع الاسرائيلي مثلا من يتحرش باخته وزوجة اخيه وهكذا.. اندال شخص لا يثق في اخيه في دخوله لبيته.. العرب ديل طبعا ما كلهم لكن شعب مهوووس ومريض وخليط فرس وصليبين وفرنسيين والله طباعهم لا تفعلها الحيوانات..
شوف القضية مثل قضية صوت.. القضية قضية اعلام وميديا واعلاميين ومبدعين.. يعني مثلا الاغنية الخليجية[باعتبارهم اكثر العرب عروبة] كانت غير محبوبة وغير مفهومة ولكنهم استطاعوا فرض اغنياتهم ولهجاتهم وذلك بإنشاء قنوات بميزانيات ضخمة وجلب صعاليق القوم والعاريات الكاسيات منهن وعمل قصائد باللهجة الخليجية وجلب من يسيطرون على الوضع الغنائي العربي أو النجوم التافهة وصعاليق القوم للتغني بلهجاتم الشغلة كلها مادة.. مع ان الاغنبية الخليجية لحنها مستمدة من الاغنبية الهندية القديمة