الإعلان عن انطلاق أكبر حملة للتعريف بالحضارة السودانية

الخرطوم: نور الدين جادات
أعلن إعلاميون “شباب سودانيين”، اكتمال الترتيبات كافّة لانطلاق مبادرة “الإعلاميين للتعريف بالحضارة السودانية” السودان أصل الحضارة، وكشف الإعلامي التجاني خضر أنّ الأربعاء المقبل 29 مارس الحالي سيكون انطلاق المبادرة بالمتحف القومي، بحُضُور وزير السياحة والآثار، وكشف أن الحملة ستشمل زيارات لمُختلف المواقع الأثرية في السودان، بجانب تغذية لمداخل البحث في الإنترنت عن حضارتنا السودانية برفع مواد الزيارات والأبحاث وكل مداخل السوشيال ميديا باللغتين العربية والإنجليزية، ويتمخّض عن ذلك عرضها في يوم للبث المُشترك بمُختلف القنوات السودانية، وتجئ هذه الخطوات كبداية لهذه المُبادرة وتستمر تباعاً للتعريف بالحضارة السودانية، ووجّه التجاني الدعوة لكل الإعلاميين في مُختلف القنوات والإذاعات والصحف بالانضمام وتقديم المساعدة للوصول إلى مُبتغى الحملة، وعلّق أحد المُدوِّنين بأنّ ثقافة السياحة والترويج تشهد إقبالاً واسعاً، ما أدى إلى ظهور نقاشات جدلية مع دولة جوار سياحية، ويضيف إلا الحملة تجئ في إطار التعريف بالحضارة السودانية للعالم وهي بخطة محكمة ستأتى أكلها.
التيار
اولا انسبوا الفضل لاصحابها وتقولوا الحضارة النوبية في السودان وليست الحضارة السودانية اذ ليس له غيرها ولو حرصتم
في مصر وفي وقت سابق قال فارزق حسني الذي كان وزيرا للثقافة في مصر مبارك انه ليس ثمة حضارة تسمى نوبية ولكنها حضارة مصرية رغم ان فاروق حسني وحسني مباك وغيرهما من اعلاميي اليوم يعرفون قبل غيرهم ان اجدادهم الذين جاءوا من اقاصي الدنيا ضمن الحملات العسكرية على ارض مصر القبط والنوبة قد وجودوا الاهرامات وسائر مزاهر الحضارة النوبية كانت موحوجة قبل مجيئهم
نعم ان النوبيين هم اهل السودان وملوكه هم اسسوا لخرطوم وبحري واكم درمان وتوتي وكل مدن السودان
عندما نتكلم عن الحضارة والاثار راكوبة الملايين تاتي بصورة نقد
وعندما نتكلم عن البنقو والمخدرات تاتي بصورة بكري عفيت منك
وين الهيئه الاستشارية من ناس الاثار ده ما شغل صحفيين براهم
دي معناه الاستعانة بشركات دعاية عالمية وشبكات تلفزه ومصورين احترافيته وكتاب عالميين للكتابة في الصحف العالمية.ولاكني اجزم انها ستكون علي الطريقة البدائية السودانية واحد يغني ويتكلم عن الاثار وهو ما يفقه شي ويجيب لينا الترقية من جيراننا أنا بشوف يا حملة ذي الناس يا بلاش الموضوع مع وتسة جني ست شاي
مبادرة جيّدة و أرجو الا تكون فورة اندروس نتيجة للغضب من ملاسنات اولاد بمبا غير المسؤولة و الجاهلة و العدوانية و السخيفة. ليتسلح الصفحيون بسلاح المعرفة، هنالك العديد من المراجع السودانية عن تاريخ السودان القديم. خاصة مؤلف الدكتور الراحل اسامة عبد الرحمن النور (تاريخ السودان القديم) من اصدارات مركز عبد الكريم ميرغني و هنالك كتاب الابروفسير الامريكي آدمز ترجمة الدكتور احمد علي التجاني (النوبا رواق افريقيا) و هنالك كتاب تاريخ السودان القديم و هو مجهز لغير المتخصصين في التاريخ نسيت اسم المؤلف لكنه دكتور سوداني و وطني غيور الكتاب متاح في مكتبة السودان بجامعة الخرطوم لحد عام 2011م و هنالك بحث للدكتوراة للدكتور حاج الزاكي عن الإله آمون من اصدارات معهد الدراسسات الافريقية و الاسيوية و موجود أيضاً بمكتبة السودان في جامعة الخرطوم إلي عام 2011م. المهم ان يتسلح الصحفيون بالمعرفة الدقيقة عن تاريخنا القديم حتي لا يرددوا الاوهام علي طريقة وزير الثقافة حول سودانية رمسيس الثاني و غيرها من العباطات. و ليعلم الجميع أن أهرام الجيزة أقدم من اهرام البجراوية و اهرام البركل (وادي الملوك) لكن الأقدم عندنا هو مدينة كرمة بأبوبها العاتية و دفوفتها الضاربة في القدم و لقايا أهلنا من العصر الحجري الوسيط الأعلي في الشيهنات و وادي المقدم خاصة النواقيس الصخرية و غيرها من ادوات للصيد و خياطة الجلود و سنارات صيد السمك و المرايا الصخرية للزينة و هي لقايا توضح أن السودانيين النوبيين هم من حملوا حضارتهم للذهاب شمالاً و ليس العكس. ليتوفر الجميع علي الجداول الزمنية للحضارات السودانية العظيمة. المؤسف أن تاريخ السودان القديم لا يدرس في المدارس بالعكس يتم تدريس مصر الفرعونية فكبر الجميع بجهلهم عن تاريخ السودان القديم.
جميل ان تصحي متاخرا افضل من ان لا تصحي
حمد لله علي سلامة الصحوه ياداب الغيره دخلة في نفوسكم
يعني عرفتونا الا يزلوكم ويهينوكم بالاعلام المصري حتن بعد داك تفوقو ..
بس كويس عرفتو قيمتكم وقيمة اصالتكم مع انو متاخره ..
يا طامسي الهويه الاصليه ..
يبقي المطلوب وزاره مختصه في المجال الحساس دا مش خلاص الشيخه موزا عبرت بالاماكن الاثريه ..
وفرحانين فرحه موقته وخلاص ..
العمليه اعمق من كدا بي مراحل وستكون منافسه مع المصرين المتعمدين لعدم الاعتراف بالاصاله الخقيقيه
الناس تبقا قلبها واحد وتشيل الهميه بالجديه ولازم الناس تتعب في بداية مرحلتها وتتحلي بالصبر عشان في المراحل الختاميه تثمر ماهو كافي ووافي ووافر من معالمها
كانت مدفونه في الرمال بسبب الاهمال الشديد والتناسي الصخيف
فوقو من الغيبوبه الانتو فيها واشعورنا بسوداننا الجديد ..
البدايه مفروض بتصحيح الوزاره نفسها هل يعقل ان يكون الوزير من انصار السنه
انصار السنه يرون ان الاثار اصنام وانها محرمه ؟؟؟؟
البداية يجب أن تكون من تجريد المجتمع المصري الحالي من أية فضيلة فلا علاقة لهم بتاريخ مصر هم بقايا غزاة ومهاجرين ومماليك وشركس وأرنووط يكفيهم شرفا أن الأم المثالية عندهم فيفي عبده والأب المثالي طبعا (ترتر)!!!
اولا انسبوا الفضل لاصحابها وتقولوا الحضارة النوبية في السودان وليست الحضارة السودانية اذ ليس له غيرها ولو حرصتم
في مصر وفي وقت سابق قال فارزق حسني الذي كان وزيرا للثقافة في مصر مبارك انه ليس ثمة حضارة تسمى نوبية ولكنها حضارة مصرية رغم ان فاروق حسني وحسني مباك وغيرهما من اعلاميي اليوم يعرفون قبل غيرهم ان اجدادهم الذين جاءوا من اقاصي الدنيا ضمن الحملات العسكرية على ارض مصر القبط والنوبة قد وجودوا الاهرامات وسائر مزاهر الحضارة النوبية كانت موحوجة قبل مجيئهم
نعم ان النوبيين هم اهل السودان وملوكه هم اسسوا لخرطوم وبحري واكم درمان وتوتي وكل مدن السودان
عندما نتكلم عن الحضارة والاثار راكوبة الملايين تاتي بصورة نقد
وعندما نتكلم عن البنقو والمخدرات تاتي بصورة بكري عفيت منك
وين الهيئه الاستشارية من ناس الاثار ده ما شغل صحفيين براهم
دي معناه الاستعانة بشركات دعاية عالمية وشبكات تلفزه ومصورين احترافيته وكتاب عالميين للكتابة في الصحف العالمية.ولاكني اجزم انها ستكون علي الطريقة البدائية السودانية واحد يغني ويتكلم عن الاثار وهو ما يفقه شي ويجيب لينا الترقية من جيراننا أنا بشوف يا حملة ذي الناس يا بلاش الموضوع مع وتسة جني ست شاي
مبادرة جيّدة و أرجو الا تكون فورة اندروس نتيجة للغضب من ملاسنات اولاد بمبا غير المسؤولة و الجاهلة و العدوانية و السخيفة. ليتسلح الصفحيون بسلاح المعرفة، هنالك العديد من المراجع السودانية عن تاريخ السودان القديم. خاصة مؤلف الدكتور الراحل اسامة عبد الرحمن النور (تاريخ السودان القديم) من اصدارات مركز عبد الكريم ميرغني و هنالك كتاب الابروفسير الامريكي آدمز ترجمة الدكتور احمد علي التجاني (النوبا رواق افريقيا) و هنالك كتاب تاريخ السودان القديم و هو مجهز لغير المتخصصين في التاريخ نسيت اسم المؤلف لكنه دكتور سوداني و وطني غيور الكتاب متاح في مكتبة السودان بجامعة الخرطوم لحد عام 2011م و هنالك بحث للدكتوراة للدكتور حاج الزاكي عن الإله آمون من اصدارات معهد الدراسسات الافريقية و الاسيوية و موجود أيضاً بمكتبة السودان في جامعة الخرطوم إلي عام 2011م. المهم ان يتسلح الصحفيون بالمعرفة الدقيقة عن تاريخنا القديم حتي لا يرددوا الاوهام علي طريقة وزير الثقافة حول سودانية رمسيس الثاني و غيرها من العباطات. و ليعلم الجميع أن أهرام الجيزة أقدم من اهرام البجراوية و اهرام البركل (وادي الملوك) لكن الأقدم عندنا هو مدينة كرمة بأبوبها العاتية و دفوفتها الضاربة في القدم و لقايا أهلنا من العصر الحجري الوسيط الأعلي في الشيهنات و وادي المقدم خاصة النواقيس الصخرية و غيرها من ادوات للصيد و خياطة الجلود و سنارات صيد السمك و المرايا الصخرية للزينة و هي لقايا توضح أن السودانيين النوبيين هم من حملوا حضارتهم للذهاب شمالاً و ليس العكس. ليتوفر الجميع علي الجداول الزمنية للحضارات السودانية العظيمة. المؤسف أن تاريخ السودان القديم لا يدرس في المدارس بالعكس يتم تدريس مصر الفرعونية فكبر الجميع بجهلهم عن تاريخ السودان القديم.
جميل ان تصحي متاخرا افضل من ان لا تصحي
حمد لله علي سلامة الصحوه ياداب الغيره دخلة في نفوسكم
يعني عرفتونا الا يزلوكم ويهينوكم بالاعلام المصري حتن بعد داك تفوقو ..
بس كويس عرفتو قيمتكم وقيمة اصالتكم مع انو متاخره ..
يا طامسي الهويه الاصليه ..
يبقي المطلوب وزاره مختصه في المجال الحساس دا مش خلاص الشيخه موزا عبرت بالاماكن الاثريه ..
وفرحانين فرحه موقته وخلاص ..
العمليه اعمق من كدا بي مراحل وستكون منافسه مع المصرين المتعمدين لعدم الاعتراف بالاصاله الخقيقيه
الناس تبقا قلبها واحد وتشيل الهميه بالجديه ولازم الناس تتعب في بداية مرحلتها وتتحلي بالصبر عشان في المراحل الختاميه تثمر ماهو كافي ووافي ووافر من معالمها
كانت مدفونه في الرمال بسبب الاهمال الشديد والتناسي الصخيف
فوقو من الغيبوبه الانتو فيها واشعورنا بسوداننا الجديد ..
البدايه مفروض بتصحيح الوزاره نفسها هل يعقل ان يكون الوزير من انصار السنه
انصار السنه يرون ان الاثار اصنام وانها محرمه ؟؟؟؟
البداية يجب أن تكون من تجريد المجتمع المصري الحالي من أية فضيلة فلا علاقة لهم بتاريخ مصر هم بقايا غزاة ومهاجرين ومماليك وشركس وأرنووط يكفيهم شرفا أن الأم المثالية عندهم فيفي عبده والأب المثالي طبعا (ترتر)!!!