وقفة احتجاجية في فرنسا ضد ترحيل طالبي اللجوء إلى السودان

الخرطوم ـ : دعا ناشطون سودانيون في فرنسا للتجمع أمام وزارة الخارجية، يوم الجمعة المقبل، احتجاجاً على إجراءات ترحيل طالبي اللجوء السياسي إلى السودان.
ويوجد حالياً سبعة وعشرون شخصا من طالبي اللجوء السودانيين ينتظرون في السجون الفرنسية استعداداً لإبعادهم نحو بلدهم.
وقال الناشطون في بيان لهم إن «السلطات الفرنسية كثفت في الآونة الأخيرة عمليات الترحيل القسري لطالبي اللجوء السياسي القادمين من السودان، دون الأخذ في الاعتبار حالة الحرب التي يعيشها الكثير من أقاليم السودان في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق».
وأضاف البيان أن «هذه المناطق تعاني من الحروب وتمنع السلطات الفرنسية مواطنيها من التوجه إليها في حال زيارتهم للسودان».
وأوضح الناشطون أن «السلطات الرسمية الفرنسية تتجاهل حقيقة أن البشير هو رأس الدولة الوحيد في العالم الذي تلاحقه المحكمة الجنائية الدولية بتهم تتعلق بالإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، بالرغم من أنه ما زال في السلطة، كما تتجاهل أيضاً المعاهدات والاتفاقيات الدولية التي تمنع إعادة الأشخاص إلى بلادهم إذا كان ذلك يعرض حياتهم للخطر».
وحسب الناشطين فإن «طالبي اللجوء السياسي من السودانيين في فرنسا، لا يجدون الفرصة الكافية لإعداد ملفاتهم ولا يتلقون أية مساعدة تسمح لهم باستيعاب طبيعة الإجراءات والمحددات القانونية التي لا يفترض تجاوزها».
إضافة إلى «مصاعب التخاطب باللغة الفرنسية وفي ظل عدم توفر أعداد كافية من المترجمين الذين يتحدثون اللغة العربية باللهجة السودانية أو اللغات السودانية الأخرى المتعددة».

«القدس العربي»

تعليق واحد

  1. يا مراحب يا شباب اعتبروا نفسكم كنتوا في إجازة في باريس وضواحيها وانتهت الإجازة وجيتوا عايدين … وتعالو تابعوا الدوري الفرنسي من أم بدة و أكيد جايبين ليكم كم كلمة دو فرانس مثل ميرسي وبنجور واوروفوا مونامي … الخ تعالوا أقبضوا بيها الجو … Bienvenue

  2. وفي ظل عدم توفر أعداد كافية من المترجمين الذين يتحدثون اللغة العربية باللهجة السودانية !! أو اللغات السودانية الأخرى المتعددة».!!
    انتهى
    تمرير مثل هذه العبارات (المفخخة) وغيرها الكثير مما يكتب ويشاهد ويقرأ ويشير الى وهم التفوق العرقي (الابيض) لمن لا يرون انهم عرب الا من خلال لونهم الابيض ولكن تخذلهم السنتهم ولهجاتهم التي تعج بنطق غير سليم لحروف بعينها تقول ان هذا اللسان غير عربي لينسب اليه !! ولهجاتهم التي فيها ما فيها من اخطاء النطق الظاهرة والكلمات غير العربية التي يريدون حشرها حشرا في اللغة العربية وتلفظها العربية لفظ النواة !! ولا يجدون مخرجا لهم سوى المتاجرة والارتزاق بالوانهم في سوق الاعلام ودبلجة المسسلات التركية والمكسيكية واللهث وراء الظهور الاعلامي المكثف بمعنى اننا عرب ولهجتنا بلسان عربي مبين !! ويطل مرض الشعور بالنقص في عدم توفر اعداد كافية من المترجمين يتحدثون باللهجة العربية السودانية !! كأن اللهجة السودانية لغة هيروغلوفية او فينيقية او ارمنية او شركسية او تركية!! هذا التمرير والتجاهل وعدم الاكثراث لما نعتبره من صغائر الامور وتوافهها بتراكم الايام و الشهور والسنين يشكل واقعا مسلما به حيث لا يعترض احد عليه !! وهو لا يمسنا الا اذى !! ويجعلهم يصدقون كذبتهم المريضة وتسري جرثومة عقدة الجنس الاري الى الجيل الذي يلي ويستمر مسلسل “الوهم الكبير” او “انسلاخ الجلد” هل هو الا قول ابليس اللعين ( انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين ) !! حتى نطقهم للعربية يقرف الى درجة الغثيان !!

  3. يا مراحب يا شباب اعتبروا نفسكم كنتوا في إجازة في باريس وضواحيها وانتهت الإجازة وجيتوا عايدين … وتعالو تابعوا الدوري الفرنسي من أم بدة و أكيد جايبين ليكم كم كلمة دو فرانس مثل ميرسي وبنجور واوروفوا مونامي … الخ تعالوا أقبضوا بيها الجو … Bienvenue

  4. وفي ظل عدم توفر أعداد كافية من المترجمين الذين يتحدثون اللغة العربية باللهجة السودانية !! أو اللغات السودانية الأخرى المتعددة».!!
    انتهى
    تمرير مثل هذه العبارات (المفخخة) وغيرها الكثير مما يكتب ويشاهد ويقرأ ويشير الى وهم التفوق العرقي (الابيض) لمن لا يرون انهم عرب الا من خلال لونهم الابيض ولكن تخذلهم السنتهم ولهجاتهم التي تعج بنطق غير سليم لحروف بعينها تقول ان هذا اللسان غير عربي لينسب اليه !! ولهجاتهم التي فيها ما فيها من اخطاء النطق الظاهرة والكلمات غير العربية التي يريدون حشرها حشرا في اللغة العربية وتلفظها العربية لفظ النواة !! ولا يجدون مخرجا لهم سوى المتاجرة والارتزاق بالوانهم في سوق الاعلام ودبلجة المسسلات التركية والمكسيكية واللهث وراء الظهور الاعلامي المكثف بمعنى اننا عرب ولهجتنا بلسان عربي مبين !! ويطل مرض الشعور بالنقص في عدم توفر اعداد كافية من المترجمين يتحدثون باللهجة العربية السودانية !! كأن اللهجة السودانية لغة هيروغلوفية او فينيقية او ارمنية او شركسية او تركية!! هذا التمرير والتجاهل وعدم الاكثراث لما نعتبره من صغائر الامور وتوافهها بتراكم الايام و الشهور والسنين يشكل واقعا مسلما به حيث لا يعترض احد عليه !! وهو لا يمسنا الا اذى !! ويجعلهم يصدقون كذبتهم المريضة وتسري جرثومة عقدة الجنس الاري الى الجيل الذي يلي ويستمر مسلسل “الوهم الكبير” او “انسلاخ الجلد” هل هو الا قول ابليس اللعين ( انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين ) !! حتى نطقهم للعربية يقرف الى درجة الغثيان !!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..