السودان و اثيوبيا يتفقان علي العمل التدريجي وصولاً للتكامل الاقتصادي الكامل

( موفد سونا)- اكد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير و رئيس الوزراء الاثيوبي هايلي ماريام ديسالين التزامهما بالتنفيذ التام للاتفاقيات الاقتصادية الموقعة بين البلدين و انعاش آليات التعاون القائم بينهما و تقوية العلاقات الشعبية- الشعبية مباشرة وصولاً للتكامل الاقتصادي بين البلدين
و قال البيان المشترك الصادر باللغة الانجليزية عقب انتهاء الزيارة الرسمية للرئيس عمر البشير الي اثيوبيا ان الزعيمين أكدا التزامهما ب” تقوية التعاون بينهما في المجالات السياسية و الاقتصادية والاجتماعية و الثقافية و ايضا علاقات ما بين الشعوب مباشرة بهدف الوصول الي التكامل الاقتصادي تدريجيا”
و اشار البيان الي التزام الرئيس البشير و رئيس الوزراء الأثيوبي هايلي ماريام ديسالين بالتنفيذ التام للاتفاقيات الموقعة بينهما و انعاش آليات التعاون القائمة بينهما. و في هذا الاطار عبر الزعيمان عن استعدادهما لعقد الاجتماعات السودانية الاثيوبية على مستوى اللجنة العليا المشتركة و اللجنة الفنية المشتركة و لجنة التسيير و ذلك خلال الشهور القليلة القادمة.
واوضح البيان ان الزعيمين مدفوعين برغبتهما في انعاش علاقات الترابط اخوي القوية بين البلدين ، تبادلا وجهات النظر ابان الزيارة التي امتدت من الرابع و حتى السادس من ابريل الجاري حول طرق ووسائل وآليات تقوية التعاون بينهما في مختلف المجالات .
واكد البيان ان البشير و ديسالين اتفقا علي تقوية علائق التعاون القائمة علي أسس حسن الجوار و تطوير المصالح و الاحترام المتبادل.
و اشار البيان الي ان المباحثات بين المشير عمر البشير ورئيس الوزراء الأثيوبي ديسالين جرت في جوي اخوي و صريح وهي السمة التي وسمت الرباط التاريخي و الأخوي القائم بين السودن و اثيوبيا.
وأكد الجانبان بأن هذه الزيارة و هي الزيارة الرسمية الاولي للرئيس عمر البشير لاثيوبيا الدولة منذ التسعينات، هدفت الي تعميق علاقات الصداقة و التعاون الممتازة اصلا بين السودان و اثيوبيا
ووصف البيان المباحثات بين الجانبين السوداني و يقوده البشبير و الاثيوبي و يقوده ديسالين ، اتسمت بالعمق و كانت مثمرة و ان الجانبين متفقان فيها حول القضايا الثنائية و الاقليمية و الدولية ذات الاهتمام المشترك.
دا الكلام الصاح ، ديل الناس الصادقين الممكن نتعامل معاهم و يتعاملوا معانا ، و يشبهونا و نشبههم ، مصالح مشتركة و تعامل راق ، لا تعالي و لا اطماع ، يمكن حل مشكلة الفشقتين ، قوتهم العسكرية لا يستهان بها ، لديهم قوة جوية خطيرة جدا و طيارين حربيين اكفاء يمتازون بالمهارة و البراعة ، تعدادهم السكاني اكثر من تعداد مصر ، يمكن الإستفادة القصوى من العمالة الإثيوبية اكثر من المصرية ، إثيوبيا دولة حبيسة أي ليست مطلة على البحر الاحمر ، إقامة علاقات متينة معها تجعلنا نضرب اكثر من عصفور بحجر واحد ، منها : تمكينهم من الإستفادة من ميناء السودان و بالتالي حماية مصالحهم التي هي جزء من مصالحنا ، تشكيل قوة عسكرية ضاربة مع السودان لمواجهة اي تهديد متوقع من مصر ، المصريون يفكرون في غزو السودان بإعتباره جزء من مصر حسب إعتقادهم ، المزايا كثيرة لا يسع المجال لذكرها .
أم الكلب بعشوم ، كلهم سكّو فى لكّو ، الأحباش و الحبشيات
Play ground for our boys and place of enjoyment
أولاد بمبةأحفاد كليوباترا مقطوعى أنساب ونساءهم كريمات معانا
ما يخالف، البلدين تعتبرهم بلدى إستراحة للرجال و الشباب السودانيين
شبابنا يقضو weekend فى إثيوبيا و الويك إند البعديها فى شمال الوادى
عشرين تلاتين سنة نسودن البلدن بالإنصهار و إمتزاج أرحام جمياتهن بدماء شبابنا الحارة
تلقائياً بكدا نكون وضعنا الإطار العام للإمبراطورية السودانية العظمى التى تمتد من الإسكندرية إلى مقديشو ومن إنجمينا إلى سمرا،
لكن قبل تحقيق ذلك : يجب طرد النقادا الأحباش من الفشقة و الحلب أولاد بمبة من حلايب
—————————————————————
—————————————————————
إلى الأمام
إلى الأمام
ثورة
ثورة
هذا أتجاه صحيح في رسم مصالح السودان اﻹستراتيجية في المنطقة ويجب فتح الحدود بين البلدين للتبادل التجاري الحر وفي هذا منفعة وفايدة كبيرة للشعبين (وليس بالضرورة استخدام كلمة -التكامل- التي أستهلكت مع المصريين لمدة40 عاما بدون فايدة).وحتى تمضي العلاقات في أتجاهها الطبيعي وتبادل المصالح العظيمة بين البلدين الشقيقين وبدون عكننة .يجب على أثيوبيا أن تنسحب من الفشقة وأحترام الحدود بين البلدين.ومصالح أثيوبيا في السودان أكبر من الفشقة.
ويجب على الحكومة أن تذهب في نفس أﻷتجاه الى جنوب السودان للمساهمة في حل المشكلة الداخلية في الجنوب وتطوير العلاقة وتبادل المصالح مع دولة الجنوب.و يجب معاملة اللاجئين الجنوبيين معاملة خاصة في هذه الظروف .ﻷن ذلك يخدم علاقتنا مع الجنوب بعد استقراره وانتهاء الحرب.
واﻷهم من ده كلو يجب حل مشكلتنا الداخلية.وهل من الممكن أن نحلم بسودان قوي ويسع جميع مواطنيه أحرار محترمين معززين مكرمين في دولة القانون المدنية ، مكتفيين أقتصاديا وهذه أﻷنهار تجري من تحتهم.
فى نظرى ان التعاون بين السودان واثيوبيا ويمكن ان تنضم لذلك اريتريا ايضا هو امر طبيعى وضرورى تأخر انجازه كثيرا ما يربط بين هذه الشعوب كثير فهى شعوب اصولها واحدة ووجدانها واحد تجمع بين شعوبها نفس الاحاسيس والانفعالات و العواطف و الاتجاهات و الميولات التي يتفاعل معها أو يَتَأَثَّرُ بِهِا، مِنْ حب وكراهية وتعاطف ولَذَّةٍ أَوْ أَلَم وميل ونفور، إلى آخره من أحاسيس إنسانية مختلفة…. كما انه لا توجد بين تلك الشعوب مخلفات عداوات تاريخية كما هو الحال مع المصريين و يمكن القول ان امكانية تكامل اقتصاديات تلك الدول اكثر من متوفرة…. ارجو ان تكون هذه الخطوة بداية لعمل جاد وليس تحركا سياسيا محدودا
دا الكلام الصاح ، ديل الناس الصادقين الممكن نتعامل معاهم و يتعاملوا معانا ، و يشبهونا و نشبههم ، مصالح مشتركة و تعامل راق ، لا تعالي و لا اطماع ، يمكن حل مشكلة الفشقتين ، قوتهم العسكرية لا يستهان بها ، لديهم قوة جوية خطيرة جدا و طيارين حربيين اكفاء يمتازون بالمهارة و البراعة ، تعدادهم السكاني اكثر من تعداد مصر ، يمكن الإستفادة القصوى من العمالة الإثيوبية اكثر من المصرية ، إثيوبيا دولة حبيسة أي ليست مطلة على البحر الاحمر ، إقامة علاقات متينة معها تجعلنا نضرب اكثر من عصفور بحجر واحد ، منها : تمكينهم من الإستفادة من ميناء السودان و بالتالي حماية مصالحهم التي هي جزء من مصالحنا ، تشكيل قوة عسكرية ضاربة مع السودان لمواجهة اي تهديد متوقع من مصر ، المصريون يفكرون في غزو السودان بإعتباره جزء من مصر حسب إعتقادهم ، المزايا كثيرة لا يسع المجال لذكرها .
أم الكلب بعشوم ، كلهم سكّو فى لكّو ، الأحباش و الحبشيات
Play ground for our boys and place of enjoyment
أولاد بمبةأحفاد كليوباترا مقطوعى أنساب ونساءهم كريمات معانا
ما يخالف، البلدين تعتبرهم بلدى إستراحة للرجال و الشباب السودانيين
شبابنا يقضو weekend فى إثيوبيا و الويك إند البعديها فى شمال الوادى
عشرين تلاتين سنة نسودن البلدن بالإنصهار و إمتزاج أرحام جمياتهن بدماء شبابنا الحارة
تلقائياً بكدا نكون وضعنا الإطار العام للإمبراطورية السودانية العظمى التى تمتد من الإسكندرية إلى مقديشو ومن إنجمينا إلى سمرا،
لكن قبل تحقيق ذلك : يجب طرد النقادا الأحباش من الفشقة و الحلب أولاد بمبة من حلايب
—————————————————————
—————————————————————
إلى الأمام
إلى الأمام
ثورة
ثورة
هذا أتجاه صحيح في رسم مصالح السودان اﻹستراتيجية في المنطقة ويجب فتح الحدود بين البلدين للتبادل التجاري الحر وفي هذا منفعة وفايدة كبيرة للشعبين (وليس بالضرورة استخدام كلمة -التكامل- التي أستهلكت مع المصريين لمدة40 عاما بدون فايدة).وحتى تمضي العلاقات في أتجاهها الطبيعي وتبادل المصالح العظيمة بين البلدين الشقيقين وبدون عكننة .يجب على أثيوبيا أن تنسحب من الفشقة وأحترام الحدود بين البلدين.ومصالح أثيوبيا في السودان أكبر من الفشقة.
ويجب على الحكومة أن تذهب في نفس أﻷتجاه الى جنوب السودان للمساهمة في حل المشكلة الداخلية في الجنوب وتطوير العلاقة وتبادل المصالح مع دولة الجنوب.و يجب معاملة اللاجئين الجنوبيين معاملة خاصة في هذه الظروف .ﻷن ذلك يخدم علاقتنا مع الجنوب بعد استقراره وانتهاء الحرب.
واﻷهم من ده كلو يجب حل مشكلتنا الداخلية.وهل من الممكن أن نحلم بسودان قوي ويسع جميع مواطنيه أحرار محترمين معززين مكرمين في دولة القانون المدنية ، مكتفيين أقتصاديا وهذه أﻷنهار تجري من تحتهم.
فى نظرى ان التعاون بين السودان واثيوبيا ويمكن ان تنضم لذلك اريتريا ايضا هو امر طبيعى وضرورى تأخر انجازه كثيرا ما يربط بين هذه الشعوب كثير فهى شعوب اصولها واحدة ووجدانها واحد تجمع بين شعوبها نفس الاحاسيس والانفعالات و العواطف و الاتجاهات و الميولات التي يتفاعل معها أو يَتَأَثَّرُ بِهِا، مِنْ حب وكراهية وتعاطف ولَذَّةٍ أَوْ أَلَم وميل ونفور، إلى آخره من أحاسيس إنسانية مختلفة…. كما انه لا توجد بين تلك الشعوب مخلفات عداوات تاريخية كما هو الحال مع المصريين و يمكن القول ان امكانية تكامل اقتصاديات تلك الدول اكثر من متوفرة…. ارجو ان تكون هذه الخطوة بداية لعمل جاد وليس تحركا سياسيا محدودا