«ويكيليكس»: عمرو موسى حذر أميركا من ضرب السودان

نشرت صحيفة ?روز اليوسف? المصرية وثائق عن موقع ويكيليكس المثير للجدل، تبرز جهود الأمين العام السابق للجامعة العربية عمرو موسى من أجل مساعدة السودان، وحذر أميركا من التفكير في ضرب السودان أو استهداف رموزه.
ووثق الوزير المفوض والمستشار الاقتصادي والسياسي، دونالد أيه بلوم، في وثيقة صادرة بتاريخ 20 أغسطس 2009 بعنوان: ?مساعدات الجامعة العربية للسودان والصومال? المجهود الذي بذله عمرو موسى في الجامعة العربية من أجل مساعدة الصومال والسودان?. وأشاد المفوض الأميركي بخبرة موسى عن السودان وعلاقاته.
وتحدثت وثيقة أخرى صادرة بتاريخ 4 فبراير 2009 بعنوان: ?الجامعة العربية والعلاقات الأفريقية? ووثقها الوزير المستشار الاقتصادي والعلاقات السياسية، ويليام آر ستيوارت، عن لقاء دار بينه وبين موسى في 29 ديسمبر 2009، وفي اللقاء دافع موسى بقوة وأمانة عن موقف السودان وحذر أميركا من التفكير في ضرب السودان أو استهداف رموزه، وكان قد أدرك النية الأميركية للخرطوم.
جريدة الاتحاد
اصبح موقع ويكلس فاقد المصداقيه منذ فتره اتهام البشير بارصده فى الخارج والتى راقبها الشعب السودانى مابين مكذب ومصدق وغيرها من المنشورات التى طرحها قبل ذلك واصبح مجرد اداء فى يد الاعلام الغربى واللوبى الصهيونى بعد ماوجده من تاييد من قبل الشعوب بعد كشفه لفضائح جنرالات العالم ومااسيهم عليه كان لابد من استخدامه فيما ينفع ولايضر وربما باتمام صفقه مع مصمم ومدير الموقع المقبوض عليه والذى اختفت حلقات قضيته بعد مده وتوقفت المنشورات التى تدين وتكشف الحقائق التى تضر بمصالحهم لتحل محلها منشورات تنفعهم على شاكلة عمرو موسى يحذر امريكا ويطالب بمساعدة السودان والله شر البليه مايضحك اولا الجميع يعلم من هو عمرو موسى سادن نظام مبارك سابقا وقاتل الفلسطنيين بالحبس فى غزه ومؤيد افعالهم ضد العرب وهو احد اسباب فصل السودان الاساسيين مع امريكا لذا كونه الان مرشح رئاسة مصر مع وجود خلفيته السوداء هذه مع علمه بان السودان وشعبه غير راضى عنه وهو الدولة الوحيده التى تستطيع تغير مجريات الاحداث فى مصر وتاييد هذا ورفض ذاك من المرشحيين ومثال لذلك رفضه لمرشح المصريين الفقى للجامعه العربيه وهو سادن نظام مبارك سابقا بالتالى كان لابد من اللوبى الغربى من التدخل حتى يصل عمرو موسى لرئاسة السلطه فى مصر باعتباره حليف لهم معروف بطاعته لهم ولكن كيف واللوبى يعلم تمام العلم برفض السودانيين لشخص عمرو موسى لذا كان لابد من الاستعانه بموقع ويكلس وتصوير ان عمرو موسى كأن قلبه مع السودان وسلامة السودانيين وشعبه حتى لا يضع السودان ورموزه عراقيل فى طريق ترشحه وفوزه وما زيارة الترابى وغيره من وفود الحكومه لمصر ببعيده عن زهن عمرو موسى لما وجدته هذه الزيارات من ترحيب من قبل الشعب المصرى لذا هل فهمتم لما يفبرك موقع ويكيلس مثل هذه الاشاعات .
بعد التحية يا زول ساكت أفهم بأن الحب و الكره على المستوى الشخصي لا علاقة له بالأمن القومي للجماعات و الشعوب لذا فلا تخلط بين كره بعض الأفراد أو الجماعات لعمرو موسى في السودان و قيام عمرو موسى بهذا الدور القومي تجاه السودان بلعب دور الوسيط التحذيري في اللحظة المناسبة من ضرب الأمريكان للسودان راجياً أن نترك التخلف السياسي و عدم التمشي بنظرية (لا أستوعب إلا أن يقع السقف على رأسي!!!) و اللبيب بالإشارة يفهم فالسياسة الدولية ذات مسرح لا يستوعبه جميع المشاهدون ، استر يا رب من التخلف و المتخلفون و الحمد لله رب العالمين ;( :lool: (؟) :mad: :cool: :o
بعض كتاب الردود يفسون بالكيبورد على صفحات الراكوبه اقصائين للحد الذى جعلهم يحسون بانهم هم من يقودون المسيره السياسيه بتبصير الناس ونصحهم بان هذا كذا وهذا لايجوز لان المشهد السياسى انتم لاتدرون حقيقته لكن اسالو اهل الذكر وفى باله بانه هو اهل الذكر وهكذا يظل يعمه فى قيحه وقرفه ساخرا من هذا ومستهترا بهذا لان المشهد السياسى هم اقل قامة منه فدعوه لنا سنأتيكم بما لم تاتى به الاوائل كل هذا لانه قرفان من شى فى داخله يخرجها بين الحين والاخر بالكى بورد ليعطر بها غيره