صور مظلمة .. ومشهد إباحي ..!

عثمان شبونة
* شخصيات كثيرة تنفيذية وتشريعية في السودان؛ لا يأخذك شك بأنهم كانوا مدفونين ونفضت عنهم حكومة الإنقاذ الغبار لتدنسهم بمناصبها فوق ما هُم عليه من التخلف والدونية.. يتعاملون مع الوظيفة العامة على أنها غنيمة تستاهل الذبح احتفالاً بنيلها.. ولأن الظاهرة تتكرر ما بين
وزير ومدير ووالي ومعتمد فلن نسمِّي شخصاً بعينه.. لكن.. كم مرة نحر (مخاليق) هذه الحكومة الثيران والخرفان فرحةً بالتعيين في منصِب؟! ومع ذلك مازال البعض يرغب في التقدم وسط ظلام الجهل؛ والوصول للكرسي كغاية قبل أن يكون وسيلة اغتنام..!
* في أخبار البرلمان؛ دعا بعض النواب لتحسين صورة السودان الخارجية المُظلمة السائدة لدى الأجانب.. النائب محمد المعتصم حاكم في نظرته القاصرة غفل عن ضرورة تحسين الصورة لأهل السودان في المقام الأول.. السودانيون يغالبون قبحاً عاماً وتدنياً في حياتهم مصدره الجهتين التنفيذية والتشريعية؛ فكل جهة منهما أكثر (سجماً) من الأخرى.. فلماذا صحوة الخاطر إزاء الأجانب دائماً في كل كبيرة وصغيرة؛ وكأن نظرتهم بالرضا تجاه صورتنا ستنزل (البركة) في الأرض..! ربما الميل للأجانب منبعه شعور الحكومة وتابعها البرلمان بالاستعباد والدونية لأنهما حصاد حركة انقلابية..! لماذا لا نجمِّل الواقع لأنفسنا ومن أجلها..!
* إن من شروط تحسين الصورة السودانية وجود برلمان له وزن وحكومة محترمة لا يخالطها روث الفساد والظلم.. حكومة تخفض مفعول ذاكرة الإجرام نحو مواطنيها.. فالعقل الملوث لا يرسم سوى لوحة عشوائية أو موحشة.. كيف الخروج من الصورة المؤطرة بالاستبداد ليكون الإنسان
مكرماً في وطنه..؟! والاستبداد في حلقته المكتملة يظل مجلس النواب جزءاً منه؛ إذ يكمل تشوهات الحكومة بالصمت والتبعية..! فهل النائب الباحث عن (فوتشوب) يرضي الأجانب منفصل عن كل هذا؟!
* أما داهية الدواهي؛ فهي أن يكون التطلع لوطن عملاق وجميل وسط أكوام القمامة.. لا أعني بالقمامة مخلفاتنا فقط، إنما أخص صنف من المسؤولين السفهاء لم يعرفهم السودان من قبل بهذا (التكاثر)؛ أولئك المغرمين بمشاهد الصور والأفلام الإباحية..!
* وصلني خبر بالأمس حول جسامة البلوى في القيادات النافذة؛ فقد بلغت الإباحية الذرى في عهد الإسلامويين بالسودان.. يقول الخبر الذي أرسله من أثق فيه؛ إن خليطاً من القيادات التنفيذية والتشريعية والأمنية والسياسية (نساء ورجال) تفاجأوا بمقاطع فاضحة ومخلة بالآداب العامة أثناء استعراض إنجازات (الولاية المعينة!) عبر شاشات عرض أعدت خصيصاً لهذا الغرض.. ومصدر المادة الإباحية هو اللابتوب الخاص بالوالي؛ مما أثار استياء وارتباكاً بين الحضور؛ وأدخل الحاضرين في حالة لا يحسدون عليها..!
* الخبر ذاته كُتب بأسلوب معتم في إحدى الصحف.. فلم يعرف اسم المسؤول الكبير الذي يحمل الفضائح في جهاز اللابتوب.. وقد جاء في خبر الصحيفة أن عرض انجازات الولاية تم بواسطة لابتوب مدير مكتب (المسؤول الكبير) ولم تتم الإشارة إلى اسم الولاية أو الوالي.. شيء طبيعي أن ترمى الملامة على صغار المسؤولين حتى لو كانت الفضيحة ثابتة على الكبار.. وتاريخ المتحللين أمامنا..!
* لست ميالاً للأخبار الإباحية؛ وأمنع نفسي من الترويج لأية صور فاضحة عبر الواتساب أو غيره؛ حتى لو كانت هذه الصور لأعدائي.. فدائماً هنالك أشياء أهم منها وأنبل..! هذا من باب الشيء بالشيء يذكر.
* المهم أن هذا الخبر المشين المؤكد الذي لا يستحق عناء التقصي يتعلق بالحزب الحاكم؛ فلا جهة سواه مهتمة بعرض ما يسمونه الانجازات..! مروري السريع على الخبر لم أرد به الترويج للفضائح الجنسية التي نحن في غنى عنها؛ فالجماعة الحاكمة المتأسلمة أسوأ من جميع التصورات؛ لكن أردت (التبصِير) بهذا المستوى المتدني لمسؤولي عهد البشير؛ ممن أدخلوا السودان في نفق الصور المظلمة الشاملة..! فالمواد الإباحية أشياء لا تُذكر مقارنة مع سفك الدماء ونهب المال العام وفظائع المليشيات..! وليت الحادثة الإباحية المؤسفة تكون رسالة يفهمها من يريد كيفما شاء..!
* المسؤولون في هذا العهد جرّوا السودان جرّاً نحو هاويات شتى أوضحها الآن انتهاك حقوق الإنسان والفقر والغلاء، فاصبحت صورة البلاد العامة مرتبطة بسوء أخلاقهم وفشلهم.. أما السفاهات رغم علامات الصلاة فهي جزء أساسي من تكوينهم..!
أعوذ باﻟﻠﻪ
الجريدة




والله أخي عثمان ما أثار حيرتنا إلى أقصى مدى هو الشعب السوداني الذي نهتم لأمره أكصثر من أي شيء آخر . حيرنا هذا الشعب في خنوعه وتبلُّده وتحجُّر حركته ، كل ما يعايشه يومياً بل كل ساعة من فساد وسيئات يترفَّعُ الشيطان نفسه من فعلها ، لم تُحرِّك فيه ثيد أنملة ، فهو جسد ميِّت كان أمل بعث الحياء في في الأسبوع الآخير من العام المنصرم، عند بيانات العصيان المدني التي اتضح أمرها في بداية العام الحالي وكيف أنها كانت صنعة أبناء الشيطان( الجداد الالكتروني). وعليه أصبحنا نحن من الاستسلام كالجسد اميت مما شجَّع الطغاةَ لمزيد من البطش والفساد الذي وصل بالأمس تحصين الشرطي بقوانين مجحفة فيحق المواطن دعك من قانن النظام العام أو ترقية حميدتي أو…… أو …..
العيب في الجيل الحالي ، نحن في الثمانينيات كنا نخرج في مظاهرات عارمة من خور طقت بسبب اعتقال شخص ما في بورتسودان . اليوم تمارس السلطة كل ما من شأنه إثاره الناس وا حياة لمن تنادي؟
ده يا عثمان شعب ماااااااااااااااااااااااات لا حياة فيه ولا نفس
مدير مكتب المسئول الكبي حيكون أول كبش فداء ..
لله درك !!! كم انت كريم الاصل ناقي السريرة يا ود شبونة. ليتهم يتعلمون الادب فانما بعث نبينا محمد صلي الله عليه
و سلم ليتمم مكارم الاخلاق.
هولاء التشرعيين والتنفذيين جاءوا من خلفيات فقيره . والفقر ليس عيبا ابدا بل قد يكون مصدر فخر واعتزاز عندما يتجح الفقير بكده وعرف جبينه. هولاء تولوا المناصب عن طريق التمكين وسرقوا وزنوا باسم الين. وهذا الذى يطلق على نفسه القوى الامين يسرق ويتطاول فى البنيان ويركب الفارهات فى مدة وجيزه من توليه المنصب العام وبرضوا باسم الدين. شوهوا هذا الدين الوسطى السمح الذى نشره فى ربوع السودان رجال اصفياء تقاسموا النبقه واقاموا الليل وذادهم قرضه . صحيح من اين اتى هولاء الابالسه .الغد للحريه والجمال واطفال اصحاء.
سيعتريك كم وافر من الأسى مادام هؤلاء هم سادة الأمر.. فالفواحش قد تإصلت في حياتهم وكست الرذيلة أوصالهم.. فكيف لايستمتعون بالإباحية وقد إعتادو على هتك الأعراض في الوظائف والمكاتب.. كيف لايزنون بأعينهم وهم يفعلونها علنا!! فتلك أمانيهم من وراء المناصب ومن تحتها. إسلامهم في قولهم فقط وقد وقعت الفحشاء في قلوبهم وأستوطنت .. #قاوم!
لا حول ولاقوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل…انا كنت فاكر انو الفلم الاباحي الذي تم عرضه خاص بشخص قام باعدادة المادة المعروضة ويمكن ان يكون نسخ بالخطأ المشاهد الاباحية عن طريق (cut@ paste)ولكن تبين من خلال المقال أعلاه ان اللابتوب خاص بالوالي نفسه….وهذا الموضوع استدعى من الذاكرة حدث ذلك المسؤل الاول في مؤسسة دينية بمدينة سنار والذي تم قبضه متلبساً في وضع جنسي بالخلاء مع عاملة بالمرفق الذي يديره هو… وكان من نتائج الحكم عليه ابعاده من المدينة بعد أن ترك أثراً سيئاً علي ابناء تلك العاملة خاصة الكبار منهم ….
انهم يدمرون مجتمعنا بعد أن خربت بيوتهم لانه ليس من المستبعد مشاركة ابنائه وبناته في تبادل هذه المشاهد ولو خلسةً …..
الهم لا شماته …كانوا في الجامعات يصفون كل من لم ينضم اليهم بانه من أرة منحلة وغير كريمة (قالها احدهم في كلية التربية جامعة الخرطوم عام 19982وأعتقد اسمه يحي بل شتمونا بأقذع العبارات لعد انضمامنا الي مايسمي (بالاتجاه الاسلامي – تنظيمهم في قبل سقوط مايو) الآن يفكرون في تغيير الاسم الي مايعرف بالمنظومة الخالفة….وحتما يتطلب ذلك تغيير الاسم لانو الشينة منكورة…نوصيكم بضم هذا المنحل الي المنظومة الخالفة لأنها مكانه الجديد والمناسب….
لا حول ولاقوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل…انا كنت فاكر انو الفلم الاباحي الذي تم عرضه خاص بشخص قام باعدادة المادة المعروضة ويمكن ان يكون نسخ بالخطأ المشاهد الاباحية عن طريق (cut@ paste)ولكن تبين من خلال المقال أعلاه ان اللابتوب خاص بالوالي نفسه….وهذا الموضوع استدعى من الذاكرة حدث ذلك المسؤل الاول في مؤسسة دينية بمدينة سنار والذي تم قبضه متلبساً في وضع جنسي بالخلاء مع عاملة بالمرفق الذي يديره هو… وكان من نتائج الحكم عليه ابعاده من المدينة بعد أن ترك أثراً سيئاً علي ابناء تلك العاملة خاصة الكبار منهم ….
انهم يدمرون مجتمعنا بعد أن خربت بيوتهم لانه ليس من المستبعد مشاركة ابنائه وبناته في تبادل هذه المشاهد ولو خلسةً …..
اللهم لا شماته …كانوا في الجامعات يصفون كل من لم ينضم اليهم بانه من أسرة منحلة وغير كريمة (قالها احدهم في كلية التربية جامعة الخرطوم عام 19982وأعتقد اسمه يحي بل شتمونا بأقذع العبارات لعدم انضمامنا الي مايسمي (بالاتجاه الاسلامي – تنظيمهم في قبل سقوط مايو) الآن يفكرون في تغيير الاسم الي مايعرف بالمنظومة الخالفة….وحتما يتطلب ذلك تغيير الاسم لانو الشينة منكورة…نوصيكم بضم هذا المنحل الي المنظومة الخالفة لأنها مكانه الجديد والمناسب….
يكون شيوعي حاقد نزل الفايل في لابتوب الوالي التقي العفيف الشريف النضيف
عشان يشوه سمعته وسمعت الايادي المتوضئه صاحبت المشروع الحضاري والدوله الاسلاميه وهي لله
خخخخخ
تاكد تماماً أنّ ما خُفي أعظم وأبشع من ذلك (جرائم بالكوم) انتهاك لحقوق الإنسان وتشريد للعفول النيّرة واعظم جريمة ارتكبها هؤلاء السفهاء (تشيع مشروع الجزيرة إلى مثواه الأخيرة وفصل كيان الدولة وتفتيت وحدتها ، نسأل الله رب العرش أن يريهم كيدهم في نحرهم وتدور عليهم الدوائر يارب العالمين
السقوط الاخلاقي لجماعة الاسلام السياسي السوداني هو نتاج لسوء التربية و انعدام القدوة الحسنة و انعدام القيم و المثل و المبادئ و الاخلاق الفاضلة التي يتسم بها الشعب السوداني الكريم —
من أين أتى هؤلاء ؟ —
سؤال محير لا زال يتردد صداه كل صباح و مساء منذ هيمنة السفلة و الاوغاد علي مقاليد السلطة بانقلابهم الكارثة علي الحكومة الشرعية في البلاد —
و الاجابة علية بدأت تتشكل شيئا فشيئا — نعم أنهم أتوا من قعر الجحيم حيث يسكن مردة الجن و الشياطين وثبت انهم منافقيين و المنافقيين في الدرك الاسفل من النار قد تكون سقر او نار جهنم حيث يسكن مردة الجن و الشياطين —
عليهم اللعنة الي يوم الدين —
الشعب السودانى تم اغتياله تدريجيا من تصفيات فى التمكين و حروب الجنوب و ثم دارفور و جبال النوبه و النيل الازرق والتجويع و القتل و التعزيب فى بيوت الاشباح و هاجر الشباب و البلد امتلات عوانس و ظهرت فضائح القاهرة و دبى من العاهرات و اذا الشعب تم تجويعه يمارس الدعارة و هى مهنه قديمه و النظام صامت كان الامر لا يعنيه بشئ و لكن الشئ المؤسف نحن شعب مسلم و لم ننطق بكلمة حق امام سلطان جائر و لم نطبق حديث الرسول ص من راى منكم منكرا فليغيره بيده و ان لم يستطع فبلسانه و ان لم يستطع فبقلبه و ذلك اضعف الايمان و كلنا صرنا خانعين امام الباطل و هذا شعب لا تترجى منه امل و النظام استخدمه فى بطش بعضه تفووووووووووووو على كل كوز حرامى و زانى
يا شباب الذي حصل أن من قام يتشغيل اللابتوب حق الوالي قليل الثقافة اللالكترونية فهو إما قد عمل دبل كليك على الملف الذي يريد أن يعرضه وبالتالي يقوم البرنامج التلقائي (Default Player) بتشغيل وعرض الملف وأتوقع أن يكون هو ويندوز بلير (Windows Media Player) لكن طلاب الثانوي يعرفون أن يعطلوا التشغيل التلقائي (Auto Play) وعندما انتهي عرض الملف الأول يقوم البرنامج بعرض الملفات تباعا ابتداء من آخر ملف تم عرضه وهذا ينفي أي إدعاء بالبراءة أو تلبيس التهمة لأي شخص آخر بخلاف صاحب الكمبيوتر.
السناريو الآخر وهو أشد إيلاما. أن يكون مشغل الميديا برنامج آخر وبالطبع يشترك مع الويندوز في العرض التلقائي ولكن أسوأ. حيث يقوم باستدعاء الملفات من أماكن أخري مثل الكلاود والتلفون الشخصي. وبرضو ما بتبرئ صاحب الكمبيوتر لأنها كلها مؤمنة بكلمة مرور لا أحد يطالها غير صاحب الكمبيوتر.
نسأل الله الستر لكم جميعا.
الكوز قد يكون متزوج أربعة نسوان , والفيلم الاباحى عبارة عن شاحن للبطاريات النازلة!!
التمكين لعنة الله عليه.ذهب بالشرفاء والخبراء وأتى
بالمنكرات. هذا ما خطط له العراب.والنتيجة هذا
الفساد المستمر والتردي الأخلاقي.
والله أخي عثمان ما أثار حيرتنا إلى أقصى مدى هو الشعب السوداني الذي نهتم لأمره أكصثر من أي شيء آخر . حيرنا هذا الشعب في خنوعه وتبلُّده وتحجُّر حركته ، كل ما يعايشه يومياً بل كل ساعة من فساد وسيئات يترفَّعُ الشيطان نفسه من فعلها ، لم تُحرِّك فيه ثيد أنملة ، فهو جسد ميِّت كان أمل بعث الحياء في في الأسبوع الآخير من العام المنصرم، عند بيانات العصيان المدني التي اتضح أمرها في بداية العام الحالي وكيف أنها كانت صنعة أبناء الشيطان( الجداد الالكتروني). وعليه أصبحنا نحن من الاستسلام كالجسد اميت مما شجَّع الطغاةَ لمزيد من البطش والفساد الذي وصل بالأمس تحصين الشرطي بقوانين مجحفة فيحق المواطن دعك من قانن النظام العام أو ترقية حميدتي أو…… أو …..
العيب في الجيل الحالي ، نحن في الثمانينيات كنا نخرج في مظاهرات عارمة من خور طقت بسبب اعتقال شخص ما في بورتسودان . اليوم تمارس السلطة كل ما من شأنه إثاره الناس وا حياة لمن تنادي؟
ده يا عثمان شعب ماااااااااااااااااااااااات لا حياة فيه ولا نفس
مدير مكتب المسئول الكبي حيكون أول كبش فداء ..
لله درك !!! كم انت كريم الاصل ناقي السريرة يا ود شبونة. ليتهم يتعلمون الادب فانما بعث نبينا محمد صلي الله عليه
و سلم ليتمم مكارم الاخلاق.
هولاء التشرعيين والتنفذيين جاءوا من خلفيات فقيره . والفقر ليس عيبا ابدا بل قد يكون مصدر فخر واعتزاز عندما يتجح الفقير بكده وعرف جبينه. هولاء تولوا المناصب عن طريق التمكين وسرقوا وزنوا باسم الين. وهذا الذى يطلق على نفسه القوى الامين يسرق ويتطاول فى البنيان ويركب الفارهات فى مدة وجيزه من توليه المنصب العام وبرضوا باسم الدين. شوهوا هذا الدين الوسطى السمح الذى نشره فى ربوع السودان رجال اصفياء تقاسموا النبقه واقاموا الليل وذادهم قرضه . صحيح من اين اتى هولاء الابالسه .الغد للحريه والجمال واطفال اصحاء.
سيعتريك كم وافر من الأسى مادام هؤلاء هم سادة الأمر.. فالفواحش قد تإصلت في حياتهم وكست الرذيلة أوصالهم.. فكيف لايستمتعون بالإباحية وقد إعتادو على هتك الأعراض في الوظائف والمكاتب.. كيف لايزنون بأعينهم وهم يفعلونها علنا!! فتلك أمانيهم من وراء المناصب ومن تحتها. إسلامهم في قولهم فقط وقد وقعت الفحشاء في قلوبهم وأستوطنت .. #قاوم!
لا حول ولاقوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل…انا كنت فاكر انو الفلم الاباحي الذي تم عرضه خاص بشخص قام باعدادة المادة المعروضة ويمكن ان يكون نسخ بالخطأ المشاهد الاباحية عن طريق (cut@ paste)ولكن تبين من خلال المقال أعلاه ان اللابتوب خاص بالوالي نفسه….وهذا الموضوع استدعى من الذاكرة حدث ذلك المسؤل الاول في مؤسسة دينية بمدينة سنار والذي تم قبضه متلبساً في وضع جنسي بالخلاء مع عاملة بالمرفق الذي يديره هو… وكان من نتائج الحكم عليه ابعاده من المدينة بعد أن ترك أثراً سيئاً علي ابناء تلك العاملة خاصة الكبار منهم ….
انهم يدمرون مجتمعنا بعد أن خربت بيوتهم لانه ليس من المستبعد مشاركة ابنائه وبناته في تبادل هذه المشاهد ولو خلسةً …..
الهم لا شماته …كانوا في الجامعات يصفون كل من لم ينضم اليهم بانه من أرة منحلة وغير كريمة (قالها احدهم في كلية التربية جامعة الخرطوم عام 19982وأعتقد اسمه يحي بل شتمونا بأقذع العبارات لعد انضمامنا الي مايسمي (بالاتجاه الاسلامي – تنظيمهم في قبل سقوط مايو) الآن يفكرون في تغيير الاسم الي مايعرف بالمنظومة الخالفة….وحتما يتطلب ذلك تغيير الاسم لانو الشينة منكورة…نوصيكم بضم هذا المنحل الي المنظومة الخالفة لأنها مكانه الجديد والمناسب….
لا حول ولاقوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل…انا كنت فاكر انو الفلم الاباحي الذي تم عرضه خاص بشخص قام باعدادة المادة المعروضة ويمكن ان يكون نسخ بالخطأ المشاهد الاباحية عن طريق (cut@ paste)ولكن تبين من خلال المقال أعلاه ان اللابتوب خاص بالوالي نفسه….وهذا الموضوع استدعى من الذاكرة حدث ذلك المسؤل الاول في مؤسسة دينية بمدينة سنار والذي تم قبضه متلبساً في وضع جنسي بالخلاء مع عاملة بالمرفق الذي يديره هو… وكان من نتائج الحكم عليه ابعاده من المدينة بعد أن ترك أثراً سيئاً علي ابناء تلك العاملة خاصة الكبار منهم ….
انهم يدمرون مجتمعنا بعد أن خربت بيوتهم لانه ليس من المستبعد مشاركة ابنائه وبناته في تبادل هذه المشاهد ولو خلسةً …..
اللهم لا شماته …كانوا في الجامعات يصفون كل من لم ينضم اليهم بانه من أسرة منحلة وغير كريمة (قالها احدهم في كلية التربية جامعة الخرطوم عام 19982وأعتقد اسمه يحي بل شتمونا بأقذع العبارات لعدم انضمامنا الي مايسمي (بالاتجاه الاسلامي – تنظيمهم في قبل سقوط مايو) الآن يفكرون في تغيير الاسم الي مايعرف بالمنظومة الخالفة….وحتما يتطلب ذلك تغيير الاسم لانو الشينة منكورة…نوصيكم بضم هذا المنحل الي المنظومة الخالفة لأنها مكانه الجديد والمناسب….
يكون شيوعي حاقد نزل الفايل في لابتوب الوالي التقي العفيف الشريف النضيف
عشان يشوه سمعته وسمعت الايادي المتوضئه صاحبت المشروع الحضاري والدوله الاسلاميه وهي لله
خخخخخ
تاكد تماماً أنّ ما خُفي أعظم وأبشع من ذلك (جرائم بالكوم) انتهاك لحقوق الإنسان وتشريد للعفول النيّرة واعظم جريمة ارتكبها هؤلاء السفهاء (تشيع مشروع الجزيرة إلى مثواه الأخيرة وفصل كيان الدولة وتفتيت وحدتها ، نسأل الله رب العرش أن يريهم كيدهم في نحرهم وتدور عليهم الدوائر يارب العالمين
السقوط الاخلاقي لجماعة الاسلام السياسي السوداني هو نتاج لسوء التربية و انعدام القدوة الحسنة و انعدام القيم و المثل و المبادئ و الاخلاق الفاضلة التي يتسم بها الشعب السوداني الكريم —
من أين أتى هؤلاء ؟ —
سؤال محير لا زال يتردد صداه كل صباح و مساء منذ هيمنة السفلة و الاوغاد علي مقاليد السلطة بانقلابهم الكارثة علي الحكومة الشرعية في البلاد —
و الاجابة علية بدأت تتشكل شيئا فشيئا — نعم أنهم أتوا من قعر الجحيم حيث يسكن مردة الجن و الشياطين وثبت انهم منافقيين و المنافقيين في الدرك الاسفل من النار قد تكون سقر او نار جهنم حيث يسكن مردة الجن و الشياطين —
عليهم اللعنة الي يوم الدين —
الشعب السودانى تم اغتياله تدريجيا من تصفيات فى التمكين و حروب الجنوب و ثم دارفور و جبال النوبه و النيل الازرق والتجويع و القتل و التعزيب فى بيوت الاشباح و هاجر الشباب و البلد امتلات عوانس و ظهرت فضائح القاهرة و دبى من العاهرات و اذا الشعب تم تجويعه يمارس الدعارة و هى مهنه قديمه و النظام صامت كان الامر لا يعنيه بشئ و لكن الشئ المؤسف نحن شعب مسلم و لم ننطق بكلمة حق امام سلطان جائر و لم نطبق حديث الرسول ص من راى منكم منكرا فليغيره بيده و ان لم يستطع فبلسانه و ان لم يستطع فبقلبه و ذلك اضعف الايمان و كلنا صرنا خانعين امام الباطل و هذا شعب لا تترجى منه امل و النظام استخدمه فى بطش بعضه تفووووووووووووو على كل كوز حرامى و زانى
يا شباب الذي حصل أن من قام يتشغيل اللابتوب حق الوالي قليل الثقافة اللالكترونية فهو إما قد عمل دبل كليك على الملف الذي يريد أن يعرضه وبالتالي يقوم البرنامج التلقائي (Default Player) بتشغيل وعرض الملف وأتوقع أن يكون هو ويندوز بلير (Windows Media Player) لكن طلاب الثانوي يعرفون أن يعطلوا التشغيل التلقائي (Auto Play) وعندما انتهي عرض الملف الأول يقوم البرنامج بعرض الملفات تباعا ابتداء من آخر ملف تم عرضه وهذا ينفي أي إدعاء بالبراءة أو تلبيس التهمة لأي شخص آخر بخلاف صاحب الكمبيوتر.
السناريو الآخر وهو أشد إيلاما. أن يكون مشغل الميديا برنامج آخر وبالطبع يشترك مع الويندوز في العرض التلقائي ولكن أسوأ. حيث يقوم باستدعاء الملفات من أماكن أخري مثل الكلاود والتلفون الشخصي. وبرضو ما بتبرئ صاحب الكمبيوتر لأنها كلها مؤمنة بكلمة مرور لا أحد يطالها غير صاحب الكمبيوتر.
نسأل الله الستر لكم جميعا.
الكوز قد يكون متزوج أربعة نسوان , والفيلم الاباحى عبارة عن شاحن للبطاريات النازلة!!
التمكين لعنة الله عليه.ذهب بالشرفاء والخبراء وأتى
بالمنكرات. هذا ما خطط له العراب.والنتيجة هذا
الفساد المستمر والتردي الأخلاقي.
يبدو أن الناس كانت مصدقة نفسها في قصة تحرير فلسطين ياخي ما تفهموا الما دارك ما تدوروا
أردتم التصاميم وحصلتم عليها .تريدون ماذا الان