البشير: الصندوق الكويتي أكبر داعم لمشروعات السودان التنموية

(موفد سونا) – قال المشير عمر البشير رئيس الجمهورية إن دولة الكويت ظلت تمول كل المشروعات التنموية والمشروعات الاستراتيجية بالسودان دون المطالبة بسداد الديون، مشيرا إلى أن الصندوق الكويتي يعتبر أكبر داعم لمشروعات السودان التنموية.
ووصف رئيس الجمهورية – لدى مخاطبته الجالية السودانية بالكويت بمقر إقامته بقصر بيان مساء اليوم – وصف علاقات السودان والكويت بالحميمة؛ حيث يرجع تاريخها لفترة استقلال الكويت، مشيرا لدور القوات السودانية التي كانت ترابط في الحدود الكويتية العراقية، مشيدا باتجاه الكويت لتدريب قواتها المسلحة في السودان وهي ثقة كبيرة بالسودان.
وأثنى البشير على دور الكويت حكومة وشعبا، مبينا أن الكويت هي الدولة الأولى التي أعادت علاقاتها مع السودان عقب حرب الخليج. وأكد رئيس الجمهورية اهتمام الدولة بالسودانيين العاملين بالخارج وحل قضاياهم، منوها الى عزم الدولة ترفيع جهاز المغتربين الى مفوضية لرعاية شؤونهم وجعلهم شركاء في الهم الوطني خاصة أن السودان يمتلك كفاءات وخبرات تحتاج الى تهيئة الظروف للعودة النهائية، مشيدا بدور وتميز الجالية السودانية بالكويت ووعد بحل مشاكلهم.
الى ذلك كشف بروفيسور إبراهيم غندور وزير الخارجية؛ عن اتفاق لشراكة استراتيجية بين السودان ودول مجلس التعاون الخليجي؛ وسيتم التوقيع على الاتفاق قريبا في اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، ومضي الى القول: إننا مهما حاولنا بالكلمات فلن نعبر عما قدمته الكويت للسودان.
من جهته وصف السفير محي الدين سالم سفير السودان بالكويت الجالية السودانية بالكويت بالمتماسكة والمتعاونة، وأن عددها في تزايد مستمر حيث قفز من 5 آلاف عام 2015 الى ما يقارب الـ11 ألف حاليا، مشيدا بتعاون مجلس الجالية مع السفارة.
الى ذلك عبر د. فضل إبراهيم رئيس الجالية عن سعادة أعضاء الجالية للزيارة التاريخية لرئيس الجمهورية للكويت، مبينا أنهم يتمتعون بكرم الضيافة من قبل شعب وحكومة الكويت. وقال إن مجلس الجالية في تشكيله الجديد يطمح لتوحيد أعضاء الجالية والعمل المشترك لما فيه منفعة البلاد.
اولا هذا شخص غريب جدا .. يكذب كما يتنفس ، لا يطرف له جفن ولايستحى !! والمصيبه الأكبر أن كذبه هذا ينفثه فى دولة الكويت التى سيروا المظاهرات تأييدا لإحتلال صدام لها ؟؟ ثم ثانيا يعلم تماما أن ديون دولة الكويت الشقيقه عبر الصندوق الكويتى وهو قد طالب مرارا لتسديد ديونه وترحل كل حين بفترة سماح جديده وبفوائد .. فكيف يقول لم يطالبوا بديونهم ؟؟ الآن هو قد ذهب للكويت لبيع او إيجار أرضنا وقد ألمح إلى ذلك ب ( مشيدا باتجاه الكويت لتدريب قواتها المسلحه بالسودان ..!! ) وطبعا ده بعد نجاح (مداخيل ) التجربه السعوديه !!
وبعدين الزول ده مشى زيارة رسميه ام مشى لمقابلة الجاليه السودانيه ؟؟ مش حقو اولا يبدأ الزيارة الرسميه ويشوف رأى الكويتيين شنو ؟؟
والله هذا ليس رئيسا لبلد أيا كان ذلك البلد .. هذا مصيبه وكارثه حلت بهذا البلد العظيم .. رئيس يبيع أرض وممتلكات وامكانات وطنه لكى يبقى حاكما لنظام فاشل مكروه من مواطنيه ؟؟ والله يستر على المواطنين زاتم .
أين التنمية التى أحسها المواطن ، التنمية فى قصوركم الفارهه وسياراتكم ودعمكم للحروب والعنصرية ،خلال حكم الأنقاذ
لم يكن هناك عم أحسة المواطن بل الجوع والمرض والقهر والفشل الشامل والكذب والخداع والفساد الشامل !!بلد بلا وجيع ؟
كل العالم يحسن الينا ونحن نقل فى ادبنا . ماذا لو استجاب لكم المعتوه صدام عندما كنتم تصرخون كمصاصى الدماء بالكيماوى يا صدام والشرر يتطاير من اعينكم وقلوبكم الحاقده ترشح دما اسودا …ولكن نشكر الكويت حكومة وشعبا لانهم استطاعوا بحكمتهم التمييز بين الشعب السودانى المحترم وهؤلاء الص22عاليك
العبيط كان بقول المعارضة تحت جزمتي امريكا تحت جزمتي الاتحاد الاروبي تحت جزمتي!! دي طريقة تحكم بها بلد ويا ريت لو الكلام صاح!! كنا نعتبرها قوة ومفخرة للسودان ويمكن لرئيسنا أن يلعب دور خالد بن الوليد!!!!!
للعلم من 1998 رؤساء جهاز الأمن دائمين السفر إلي امريكا ومن المعروف وللتوضيح للجهله يمكن ان نفهم اي وزير وبالأخص وزير الخارجية أن يفعل ذلك.. وإلا يكون في الموضوع إنا !!!!!!!! اين كل الاسلامييين الكانوا موجودين في البلد من حماس وتابعين إلي بن لادن والجزائئيين وكل المغرب العربي ومن منهم تم تسليمه!!!! واين المؤتمر الاسلامي الشعبي والذي كان يعقد سنويا وتصرف فيه أموال طائلة.. لا تحدثني عن السيادة!!
الشئ المؤسف هنالك من يصدق هذه الجعجعة وكم من مره يكلموا هذا العبيط بعدم فعل ذلك، لكي لا يدمر كل تفعله وزارة الخارجية من تحسين العلاقات وهذا من زمن وزير الخارجية حسين أبو صالح في بداية التسعينات ولكن لا حياة لمن تنادي..
هل تعرف ما تبعات ما يقوله علي اقتصاد البلد وتجويع الناس ووصول الدولار الي 18 الف …
هسي يطلع ليك واحد جاهل يقول ليك نحنا محاصرين لاننا طبقنا الشريعة!!! كيف لك ان تصوت لرئيس مثل هذا؟!!!
اولا هذا شخص غريب جدا .. يكذب كما يتنفس ، لا يطرف له جفن ولايستحى !! والمصيبه الأكبر أن كذبه هذا ينفثه فى دولة الكويت التى سيروا المظاهرات تأييدا لإحتلال صدام لها ؟؟ ثم ثانيا يعلم تماما أن ديون دولة الكويت الشقيقه عبر الصندوق الكويتى وهو قد طالب مرارا لتسديد ديونه وترحل كل حين بفترة سماح جديده وبفوائد .. فكيف يقول لم يطالبوا بديونهم ؟؟ الآن هو قد ذهب للكويت لبيع او إيجار أرضنا وقد ألمح إلى ذلك ب ( مشيدا باتجاه الكويت لتدريب قواتها المسلحه بالسودان ..!! ) وطبعا ده بعد نجاح (مداخيل ) التجربه السعوديه !!
وبعدين الزول ده مشى زيارة رسميه ام مشى لمقابلة الجاليه السودانيه ؟؟ مش حقو اولا يبدأ الزيارة الرسميه ويشوف رأى الكويتيين شنو ؟؟
والله هذا ليس رئيسا لبلد أيا كان ذلك البلد .. هذا مصيبه وكارثه حلت بهذا البلد العظيم .. رئيس يبيع أرض وممتلكات وامكانات وطنه لكى يبقى حاكما لنظام فاشل مكروه من مواطنيه ؟؟ والله يستر على المواطنين زاتم .
أين التنمية التى أحسها المواطن ، التنمية فى قصوركم الفارهه وسياراتكم ودعمكم للحروب والعنصرية ،خلال حكم الأنقاذ
لم يكن هناك عم أحسة المواطن بل الجوع والمرض والقهر والفشل الشامل والكذب والخداع والفساد الشامل !!بلد بلا وجيع ؟
كل العالم يحسن الينا ونحن نقل فى ادبنا . ماذا لو استجاب لكم المعتوه صدام عندما كنتم تصرخون كمصاصى الدماء بالكيماوى يا صدام والشرر يتطاير من اعينكم وقلوبكم الحاقده ترشح دما اسودا …ولكن نشكر الكويت حكومة وشعبا لانهم استطاعوا بحكمتهم التمييز بين الشعب السودانى المحترم وهؤلاء الص22عاليك
العبيط كان بقول المعارضة تحت جزمتي امريكا تحت جزمتي الاتحاد الاروبي تحت جزمتي!! دي طريقة تحكم بها بلد ويا ريت لو الكلام صاح!! كنا نعتبرها قوة ومفخرة للسودان ويمكن لرئيسنا أن يلعب دور خالد بن الوليد!!!!!
للعلم من 1998 رؤساء جهاز الأمن دائمين السفر إلي امريكا ومن المعروف وللتوضيح للجهله يمكن ان نفهم اي وزير وبالأخص وزير الخارجية أن يفعل ذلك.. وإلا يكون في الموضوع إنا !!!!!!!! اين كل الاسلامييين الكانوا موجودين في البلد من حماس وتابعين إلي بن لادن والجزائئيين وكل المغرب العربي ومن منهم تم تسليمه!!!! واين المؤتمر الاسلامي الشعبي والذي كان يعقد سنويا وتصرف فيه أموال طائلة.. لا تحدثني عن السيادة!!
الشئ المؤسف هنالك من يصدق هذه الجعجعة وكم من مره يكلموا هذا العبيط بعدم فعل ذلك، لكي لا يدمر كل تفعله وزارة الخارجية من تحسين العلاقات وهذا من زمن وزير الخارجية حسين أبو صالح في بداية التسعينات ولكن لا حياة لمن تنادي..
هل تعرف ما تبعات ما يقوله علي اقتصاد البلد وتجويع الناس ووصول الدولار الي 18 الف …
هسي يطلع ليك واحد جاهل يقول ليك نحنا محاصرين لاننا طبقنا الشريعة!!! كيف لك ان تصوت لرئيس مثل هذا؟!!!
كلنا نعلم أن الصناديق العربية ما قصرت وساهمت بالكثير ولكن أين صرفت هذه المبالغ أين الأموال التى دفعتها الصناديق العربية لانشاء المطار الجديد ؟
كلنا نعلم أن الصناديق العربية ما قصرت وساهمت بالكثير ولكن أين صرفت هذه المبالغ أين الأموال التى دفعتها الصناديق العربية لانشاء المطار الجديد ؟