غندور يكشف سبب فرض التأشيرة على المصريين

و لماذا استثناء اللعب ؟؟؟
ام العمل بأن نسائها لعب ؟؟؟

ما فى داعى للتبريركانك بتقول شاورنا المصريين قبل القرار خسئت

المعاملة بالمثل ياغندور – ارهاب ايه – ده كلام ده مبدأ المعاملة بالمثل يادبلوماسى ده الجيران فى الحله بتعاملوا بالمثل خلى الدول والسيادة والاوطان

طيب إنتو حتعرفو إرهابي كيف لمن يجي يقدم علي التأشيرة في سفارة كل شيء يمشي فيها لو دفعتا قروش.

ومنذ 2004 لم يكن المصريون بحاجة إلى تأشيرة لدخول السودان، لكن مواطني السودان لا يمكنهم زيارة مصر دون تأشيرة.
وهل تزمع الأنقاذ التخلي عن الجباية !!!

يعنب حتى دي اخدتوا الاذن منهم؟؟. يعني معامله المثل بالمثل دي طلعت ونسه ساي؟؟

غندور معميل مذدوج صعيدي مصري يعني الفراعنة يعتبرونه ” بواباً” !!!!

المصريين يدخلونا بتأشيرة ونحن استخباراتهم تسرح وتمرح في البلد وبدون تأشيرة
حكومة السجم والرماد

رسالة كتبتها لقناة اسكاي نيوز عربية

لعناية هيئة التحرير في قناة اسكاي نيوزعربية

السلام عليكم

ادناه خبر نشر بصحيفة الراكوبة السودانية الالكترونية بتاريخ 12 ابريل 2017م منقول عن قناة اسكاي نيوزعربية

https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-271726.htm

((جرى اتخاذه بالتشاور بين البلدين

أبوظبي – سكاي نيوز عربية

قدم إبراهيم الغندور وزير الخارجية السوداني، يوم الاثنين، توضيحات بشأن فرض بلاده تأشيرة الدخول على الرجال المصريين الذين

تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاما، وعزا الغندور القرار إلى منع تسلل “ارهابيين”.

وأضاف الغندور أن قرار فرض التأشيرة جرى اتخاذه بالتشاور بين البلدين، موضحا أنه لا يشمل المواطنات المصريات.

ومنذ 2004 لم يكن المصريون بحاجة إلى تأشيرة لدخول السودان، لكن مواطني السودان لا يمكنهم زيارة مصر دون تأشيرة.))

انتهى الخبر.

يبدو ان علل الاعلام المصري تلاحق قناة اسكاي نيوزعربية، حيث ان اسم وزيرالخارجية السوداني هو ابراهيم غندور وليس ابراهيم “الغندور” لكن يأبى المحرر/المحررة والذي اعتقد جازماً انه مصري، الا ان يكتب عمداً “الغندور”.
حسب رأيي ان هذا السلوك مظهر من مظاهر العقد النفسية التي شكلت جزءاً من الشخصية المصرية تجاه السودانيين والعرب والافارقة بشكل عام.

انصح القناة ان ارادت مساحة واسعة من الاحترافية في تحرير الاخبار ان تأتي بمحرري الاخبار من الجنسيات العربية الاخرى غير المصرية.
عموماً الشخصية المصرية تتكون من خليط من الجهل والمبالغة في التعاطي مع الحياة و تتسم في معاملاتها بالغش والكذب والتدليس والسبهللية و التطرف والتعالي على الاخرين وشيئ طبيعي ان تفتقد مثل هكذا شخصية الى النزاهة والامانة والمصداقية والدقة في ضروب وفنون الحياة المختلفة، والاخطر من ذلك ان تدينهم يقوم على الاحاجي والقصص المؤلفة والاحاديث الضعيفة والموضوعة، باختصار تفتقد هذه الشخصية الى الاحترافية في عديد المجالات. هذا لا ينفي وجود المحترمين منهم ولكنهم قلة قليلة.
بالمناسبة ليست هذه هي المرة الاولى التي تخطئ فيها القناة في اسم وزير الخارجية السوداني.

تحياتي وتقديري للقناة

كرور

و لماذا استثناء اللعب ؟؟؟
ام العمل بأن نسائها لعب ؟؟؟

ما فى داعى للتبريركانك بتقول شاورنا المصريين قبل القرار خسئت

المعاملة بالمثل ياغندور – ارهاب ايه – ده كلام ده مبدأ المعاملة بالمثل يادبلوماسى ده الجيران فى الحله بتعاملوا بالمثل خلى الدول والسيادة والاوطان

طيب إنتو حتعرفو إرهابي كيف لمن يجي يقدم علي التأشيرة في سفارة كل شيء يمشي فيها لو دفعتا قروش.

ومنذ 2004 لم يكن المصريون بحاجة إلى تأشيرة لدخول السودان، لكن مواطني السودان لا يمكنهم زيارة مصر دون تأشيرة.
وهل تزمع الأنقاذ التخلي عن الجباية !!!

يعنب حتى دي اخدتوا الاذن منهم؟؟. يعني معامله المثل بالمثل دي طلعت ونسه ساي؟؟

غندور معميل مذدوج صعيدي مصري يعني الفراعنة يعتبرونه ” بواباً” !!!!

المصريين يدخلونا بتأشيرة ونحن استخباراتهم تسرح وتمرح في البلد وبدون تأشيرة
حكومة السجم والرماد

رسالة كتبتها لقناة اسكاي نيوز عربية

لعناية هيئة التحرير في قناة اسكاي نيوزعربية

السلام عليكم

ادناه خبر نشر بصحيفة الراكوبة السودانية الالكترونية بتاريخ 12 ابريل 2017م منقول عن قناة اسكاي نيوزعربية

https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-271726.htm

((جرى اتخاذه بالتشاور بين البلدين

أبوظبي – سكاي نيوز عربية

قدم إبراهيم الغندور وزير الخارجية السوداني، يوم الاثنين، توضيحات بشأن فرض بلاده تأشيرة الدخول على الرجال المصريين الذين

تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاما، وعزا الغندور القرار إلى منع تسلل “ارهابيين”.

وأضاف الغندور أن قرار فرض التأشيرة جرى اتخاذه بالتشاور بين البلدين، موضحا أنه لا يشمل المواطنات المصريات.

ومنذ 2004 لم يكن المصريون بحاجة إلى تأشيرة لدخول السودان، لكن مواطني السودان لا يمكنهم زيارة مصر دون تأشيرة.))

انتهى الخبر.

يبدو ان علل الاعلام المصري تلاحق قناة اسكاي نيوزعربية، حيث ان اسم وزيرالخارجية السوداني هو ابراهيم غندور وليس ابراهيم “الغندور” لكن يأبى المحرر/المحررة والذي اعتقد جازماً انه مصري، الا ان يكتب عمداً “الغندور”.
حسب رأيي ان هذا السلوك مظهر من مظاهر العقد النفسية التي شكلت جزءاً من الشخصية المصرية تجاه السودانيين والعرب والافارقة بشكل عام.

انصح القناة ان ارادت مساحة واسعة من الاحترافية في تحرير الاخبار ان تأتي بمحرري الاخبار من الجنسيات العربية الاخرى غير المصرية.
عموماً الشخصية المصرية تتكون من خليط من الجهل والمبالغة في التعاطي مع الحياة و تتسم في معاملاتها بالغش والكذب والتدليس والسبهللية و التطرف والتعالي على الاخرين وشيئ طبيعي ان تفتقد مثل هكذا شخصية الى النزاهة والامانة والمصداقية والدقة في ضروب وفنون الحياة المختلفة، والاخطر من ذلك ان تدينهم يقوم على الاحاجي والقصص المؤلفة والاحاديث الضعيفة والموضوعة، باختصار تفتقد هذه الشخصية الى الاحترافية في عديد المجالات. هذا لا ينفي وجود المحترمين منهم ولكنهم قلة قليلة.
بالمناسبة ليست هذه هي المرة الاولى التي تخطئ فيها القناة في اسم وزير الخارجية السوداني.

تحياتي وتقديري للقناة

كرور

“موضحا أنه لا يشمل المواطنات المصريات” تموتو فى النسوان. الارهاب لا يقتصر على الرجال فقط انما هو فكر سائد بين الجنسين.

انا ما عارف سر مصر دي شنو
تحت سمعنا انهم ماسكين فيديوهات ضد البشكير فيها لباسو الاحمر مع غانيات وعملو ليهو كنترول زي بتاع صلاح سالم زمان, عموماً المصريين جيراننا بس رجعو لينا حلايب ارضنا والله معاكم

ليه غندورنا خايف كدا وتصريح ورا تصريح ان ماقمنا به كان بموافقة مصر وين الرجال امثال عبد الله الدول قامتها ترتفع مع الزمن ونحن قامتنا تنحط لا حول ولاقوة الا بالله

كالعادة سياسة الخنوع والجبن والخوف المعتاد من مصر….هذا الغندور عبارة عن كيس نايلون تتناوله الرياح في كل مكان شخص معدوم الرجو………..ة

“موضحا أنه لا يشمل المواطنات المصريات” تموتو فى النسوان. الارهاب لا يقتصر على الرجال فقط انما هو فكر سائد بين الجنسين.

انا ما عارف سر مصر دي شنو
تحت سمعنا انهم ماسكين فيديوهات ضد البشكير فيها لباسو الاحمر مع غانيات وعملو ليهو كنترول زي بتاع صلاح سالم زمان, عموماً المصريين جيراننا بس رجعو لينا حلايب ارضنا والله معاكم

ليه غندورنا خايف كدا وتصريح ورا تصريح ان ماقمنا به كان بموافقة مصر وين الرجال امثال عبد الله الدول قامتها ترتفع مع الزمن ونحن قامتنا تنحط لا حول ولاقوة الا بالله

كالعادة سياسة الخنوع والجبن والخوف المعتاد من مصر….هذا الغندور عبارة عن كيس نايلون تتناوله الرياح في كل مكان شخص معدوم الرجو………..ة