الجائزة لم تصادف اَهلها..!!

عبد الباقي الظافر
كان رئيس التحرير عاكفا في مكتبه لإنجاز بعض المهام العاجلة قبيل حلول وقت إفطار رمضان..بعدها سمع الأستاذ عثمان ميرغني بعض الجلبة والضوضاء فأرخى السمع..بعيد لحظات، كانت كتيبة مدججة بالسلاح تقتحم مكتب عثمان ميرغني..ما تركوا فيه مزعة لحم، حتى وضعوا فيها بصمة..قبل أن ينصرفوا ضربوه بالـ(دبشق) في عينه التي يبصر بها..ثم انصرفوا إلى مأمنهم، ولم يقبض على أي منهم حتى الآن.
يوم الثلاثاء الماضي، دعتنا شركة دال لحفل مزدوج ..يجمع الحفل بين مناقشة العقوبات الأمريكية على السودان، وتكريم الأستاذ محجوب محمد صالح..حاولت إيجاد أرضية مشتركة بين الصحافي المخضرم، صاحب الإرث اليساري، ورفع العقوبات الأمريكية..انتهيت إلى أن الأمر مجرد شطارة رأسمالية تتجنب مخاشنة الحكومة..كان يمكن أن يكون الحديث في مثل هذه المناسبة، عن مستقبل الصحافة الورقية..أو راهن وتحديات الإعلام الجديد.
المهم انتهى الحشد بإعلان جائزة محجوب محمد صالح في ضروب الصحافة المختلفة..من المهم الثناء على الخطوة باعتبارها التفاتة مهمة من مؤسسة مالية كبرى، لم تكن تجود على الصحف حتى بالإعلان المتعارف عليه، ولو من باب المسؤولية الاجتماعية ..لكن يقفز السؤال، لماذا الأستاذ محجوب محمد صالح من بين سائر الصحفيين والصحفيات؟..هل في الأمر لمسة وفاء لأن المحجوب كان صديقاً للراحل داؤد عبداللطيف المؤسس الأول لشركة دال؟
هنالك عدد من الرموز الصحفية التي تشارك المحجوب الريادة في العمل الصحفي ..منهم من توفاه الله مثل الأستاذ أحمد يوسف هاشم وإسماعيل العتباني..ومنهم من انحسرت عنه الأضواء مثل إبراهيم عبد الْقَيُّوم ..وبعضهم ما زال عطاؤه متصلاً كالأستاذ علي شمو والدكتور منصور خالد.. وكثير من شباب الصحافة القابضين على جمر القضية ..بل هنالك من اضطر مرغماً للبحث عن وطن بديل مثل الزميل وليد الحسين.
التاريخ يقول إن الأستاذ محجوب محمد صالح، أمد الله في أيامه، كان عضواً في اللجنة التي أشرفت على تأميم الصحافة في عهد مايو الأحمر ..بل إنه ساير ذات النظام العسكري بالصمت حيناً من الدهر..حتى هذه اللحظة، تعتبر صحيفة الأستاذ محجوب محمد صالح من اللائي تضرب بهن الحكومة المثال في الموضوعية..وتعريف الحكومة للموضوعية لا يبتعد كثيراً من عدم التأثير ..وقد كانت تقارير مجلس الصحافة الأخيرة تؤكد ضعف تأثير قلم الرجل، الذي ينبغي أن يكون قصة نجاح يحتذي بها ناشئة الصحفيين.
بصراحة..المؤسسات الناجحة تكرم أصحاب العطاء المجمع عليه..وحينما تنتقي الشخص المناسب تجد نفسها استحقت التكريم كما في حالة الأديب الطيب صالح الذي نقل الأدب السوداني إلى المحافل العالمية .
الصيحة
بذكرك علي شمو باين عليك انت الماداير تخاشن الحكومة
اكبر شهادة للرجل انه لم يكن كوز في يوم من الايام بل كان معادياً لهذا السرطان طوال تاريخه افلا يستحق على هذا اعظم التكريم والثناء.
اعتقد انك رجعت الى اخوانيتك مرة اخرى بالله عليك علي شمو شنو ؟ اذا كان محجوب محمد صالح كان صحفي عهد نميري فعلى شمو كان وزير اعلام ..وهو الان شغال متعاون مع اكبر حكومة تحابي الاخوان المسملمين
حتى الجوائز الخاصة لأصحاب الشركات عايزنها تمشي للأخوان المسلمين واشباه الاخوان المسلمين مع العلم ان محجوب محمد صالح لا يحتاج لا تكريم من قبلكم او الموافقة على تكريمه من شباب امثالكم تربي على مداهنة الترابي وشاهدوا التمكين واسترزقوا منه حتى اليوم..
وانت اصبحت مثل الطاهر ساتي كل حاجة تجي من دال واسامة داود خطأ واعتقد ان اسامة داود لو كرم واحد من الكيزان كان ملأتم الدنيا مدح وثناء..
مقال خبيث تافه .. محجوب اشرف متك
لا اعتقد ان محجوب محمد صالح كان في اللجنة التي كونها نميري لتأميم الصحافة بل الذي كان فيها محجوب عثمان ولا اعتقد انه كان يسارياً في يوم من الأيام
تحية
رمادية الطرح وعدم موضوعيتة ومحاولة التزاكي علي القاري الفطن هي سمة واضحة لكتابات الظافر…
محجوب محمد صالح لا يحتاج الي تكريم من احد…..صدقه وأمانته سمات تعلي من شأنه لا عبر التكريم او غيره…
يكفيه تكريم الشعب السوداني…لأنه منحاز له في جميع الأوقات…
من هو الصحفي الذى لم يعمل في صحافة مايو ؟ يس عمر الإمام – أستاذك – كان رءيس تحرير الأيام التي نزعت من محجوب!!!!!!!
الرجل قامة لا يمكن أن تطال بمثل هذا التحامل البين …. بعدين مجلس الصحافة لايصلح مرجعية لأى شى فهم مسخ مشوه لأشخاص باعوا ضمائرهم للنظام … قول كلام يقبله العقل أو أصمت
غايتو ناس دمها تقيل كيف… يا اخي شركة خاصة واطلقت الجائزة خصيصا تكريما للاستاذ محجوب محمد صالح تجي انت تتحشر في الموضوع وتقدم اقتراحات تانية،،،، امشي اعمل جائزة وسميها عثمان ميرغني او علي شمو او ان شاء الله جائزة الطاغية عمر البشير للصحافة الحرة …. داهية تاخد الكيزان
انت لست فى قامه من يكتبون عن الاستاذ محجوب محمد صالح وكفى وكفايه دهنسه وكثير ثلج
مقال منقيح تشتم منه خبث الخبثاء – استاذنا محجوب محمد صالح لا يحتاج الى تكريم فتاريخه مفخرة له و هو يعتبر كما يقول الأمريكان Guru الصحافة السودانية – أما على شمو فهو ديناصور المداهنة لا يجاريه فى ذلك أحد ,,,
عبدالباقي معروف بانتهازيته شوفو حتى استكثر على محجوب محمد صالح التكريم؟؟ بالله دة بشر؟ قال علي شمو قال معروف علي شمو كوز زيك ولماذا يكرم علي شمو؟ وزير اعلام النميري؟ غصبا عنك كرم محجوب ويستاهل التكريم لانه رجل مناضل وصاحب قلم لا يخشى في الحق لومة لائم. موت بغيظك يا ظافر الكوز
قال ايه ؟
( صاحب الإرث اليساري )
الارث اليساري اكثر وطنية وشرف واخلاقا من الاخواني يا ايها الكوز التائب
العرجا لمراحها .. على الصحفيين والكتاب الشرفاء داخل وخارج الوطن أخذ الحيطة والحذر من مايكتبه الأفاكين عبدت البشير أصحاب المشروع الحضارى فهم كالحرباء يتلونون بلون مصالحهم وما يملى عليهم من أصحاب الدفع المقدم . طالعنا بالأمس مقال للأستاذ القامة سيف الدولة يشيرفيه لهذا الدعى الذى إرتدى ثوب الحريص على إقامة العدل والإنصاف فى ساحات القضاء وفى الحقيقة ظهوره هو وشهرته لم تتأتى إلا بإختلال ميزان العدالة والفساد الذى أصبح محمى بالقانون . وهاهو الحازق يقارن بين الثرى (على شمو وأشباهه) والثرياء (محجوب محمد صالح) !!!
اغرب شي ان تبدا مقالك بماحدث لعثمان ميرغني لتذر الرماد في العيون،فانت تعلم جيدا من قام بذلك.اذا كانت شركة دال ممثلة للراسمالية كماتقول وتداهن الحكومة فانت واحد من الصحفيين الذين يفعلون ذلك وباستمرار وان اردت اثبات عكس ذلك من خلال بعض كتاباتك.
ثانيا لنقل ان الاستاذ محجوب كان صديقا للمرحوم ،ماذا يضيرك انت اذا اولاده الان يردون الجميل لصديق ابيهم.لهم كامل الحق في تكريم من يحبون وباسم من يروه مناسبا حتي وان اردت من خلال كامل المقال والعنوان ان تشكك في قيمة الاستاذ او في وطنيته او مقدرته في مجال الصحافة(تعايره بيساريته مواقفه خلال حكم نميري).
عموما المقال برمته لايخلو من غرض ومرض
بذكرك علي شمو باين عليك انت الماداير تخاشن الحكومة
اكبر شهادة للرجل انه لم يكن كوز في يوم من الايام بل كان معادياً لهذا السرطان طوال تاريخه افلا يستحق على هذا اعظم التكريم والثناء.
اعتقد انك رجعت الى اخوانيتك مرة اخرى بالله عليك علي شمو شنو ؟ اذا كان محجوب محمد صالح كان صحفي عهد نميري فعلى شمو كان وزير اعلام ..وهو الان شغال متعاون مع اكبر حكومة تحابي الاخوان المسملمين
حتى الجوائز الخاصة لأصحاب الشركات عايزنها تمشي للأخوان المسلمين واشباه الاخوان المسلمين مع العلم ان محجوب محمد صالح لا يحتاج لا تكريم من قبلكم او الموافقة على تكريمه من شباب امثالكم تربي على مداهنة الترابي وشاهدوا التمكين واسترزقوا منه حتى اليوم..
وانت اصبحت مثل الطاهر ساتي كل حاجة تجي من دال واسامة داود خطأ واعتقد ان اسامة داود لو كرم واحد من الكيزان كان ملأتم الدنيا مدح وثناء..
مقال خبيث تافه .. محجوب اشرف متك
لا اعتقد ان محجوب محمد صالح كان في اللجنة التي كونها نميري لتأميم الصحافة بل الذي كان فيها محجوب عثمان ولا اعتقد انه كان يسارياً في يوم من الأيام
تحية
رمادية الطرح وعدم موضوعيتة ومحاولة التزاكي علي القاري الفطن هي سمة واضحة لكتابات الظافر…
محجوب محمد صالح لا يحتاج الي تكريم من احد…..صدقه وأمانته سمات تعلي من شأنه لا عبر التكريم او غيره…
يكفيه تكريم الشعب السوداني…لأنه منحاز له في جميع الأوقات…
من هو الصحفي الذى لم يعمل في صحافة مايو ؟ يس عمر الإمام – أستاذك – كان رءيس تحرير الأيام التي نزعت من محجوب!!!!!!!
الرجل قامة لا يمكن أن تطال بمثل هذا التحامل البين …. بعدين مجلس الصحافة لايصلح مرجعية لأى شى فهم مسخ مشوه لأشخاص باعوا ضمائرهم للنظام … قول كلام يقبله العقل أو أصمت
غايتو ناس دمها تقيل كيف… يا اخي شركة خاصة واطلقت الجائزة خصيصا تكريما للاستاذ محجوب محمد صالح تجي انت تتحشر في الموضوع وتقدم اقتراحات تانية،،،، امشي اعمل جائزة وسميها عثمان ميرغني او علي شمو او ان شاء الله جائزة الطاغية عمر البشير للصحافة الحرة …. داهية تاخد الكيزان
انت لست فى قامه من يكتبون عن الاستاذ محجوب محمد صالح وكفى وكفايه دهنسه وكثير ثلج
مقال منقيح تشتم منه خبث الخبثاء – استاذنا محجوب محمد صالح لا يحتاج الى تكريم فتاريخه مفخرة له و هو يعتبر كما يقول الأمريكان Guru الصحافة السودانية – أما على شمو فهو ديناصور المداهنة لا يجاريه فى ذلك أحد ,,,
عبدالباقي معروف بانتهازيته شوفو حتى استكثر على محجوب محمد صالح التكريم؟؟ بالله دة بشر؟ قال علي شمو قال معروف علي شمو كوز زيك ولماذا يكرم علي شمو؟ وزير اعلام النميري؟ غصبا عنك كرم محجوب ويستاهل التكريم لانه رجل مناضل وصاحب قلم لا يخشى في الحق لومة لائم. موت بغيظك يا ظافر الكوز
قال ايه ؟
( صاحب الإرث اليساري )
الارث اليساري اكثر وطنية وشرف واخلاقا من الاخواني يا ايها الكوز التائب
العرجا لمراحها .. على الصحفيين والكتاب الشرفاء داخل وخارج الوطن أخذ الحيطة والحذر من مايكتبه الأفاكين عبدت البشير أصحاب المشروع الحضارى فهم كالحرباء يتلونون بلون مصالحهم وما يملى عليهم من أصحاب الدفع المقدم . طالعنا بالأمس مقال للأستاذ القامة سيف الدولة يشيرفيه لهذا الدعى الذى إرتدى ثوب الحريص على إقامة العدل والإنصاف فى ساحات القضاء وفى الحقيقة ظهوره هو وشهرته لم تتأتى إلا بإختلال ميزان العدالة والفساد الذى أصبح محمى بالقانون . وهاهو الحازق يقارن بين الثرى (على شمو وأشباهه) والثرياء (محجوب محمد صالح) !!!
اغرب شي ان تبدا مقالك بماحدث لعثمان ميرغني لتذر الرماد في العيون،فانت تعلم جيدا من قام بذلك.اذا كانت شركة دال ممثلة للراسمالية كماتقول وتداهن الحكومة فانت واحد من الصحفيين الذين يفعلون ذلك وباستمرار وان اردت اثبات عكس ذلك من خلال بعض كتاباتك.
ثانيا لنقل ان الاستاذ محجوب كان صديقا للمرحوم ،ماذا يضيرك انت اذا اولاده الان يردون الجميل لصديق ابيهم.لهم كامل الحق في تكريم من يحبون وباسم من يروه مناسبا حتي وان اردت من خلال كامل المقال والعنوان ان تشكك في قيمة الاستاذ او في وطنيته او مقدرته في مجال الصحافة(تعايره بيساريته مواقفه خلال حكم نميري).
عموما المقال برمته لايخلو من غرض ومرض
هذا الصحفي الذي لايعرف حتى ترتيب كلامه يقترح بتكريم فلان وفلتكان من اخوان الشيطان
وهل كونه يساريا يشكل ذلك منقصة كما يصور خيالك المريض تقصد ان يكون كوزا نتنا يسرق وينهب حتى يستحق ذلك
وهل انت عضو في اللجنة آلتي تكرم هذا اوذاك ام انه ضرب من ضروب التطفل،هم احرار ياخي انت دافع شيء من جيبك
امشي للوالي بتاعك شوفو وين وين العدس والزبادي ،ما إياهن ديل القاعدين يعملو ليك الزبادي عشان تنحشي منو ياكويز مطرقع
انت تذكرني بالشخص الذي يملأ فمه من الطعام ويتحدث اثناء المضغ والطعام يتناثر من فمه ويتساقط على جانبيه ،تفو عليك وعلى العملك صحفي.
محجوب محمد صالح مع حفظ الالقاب لايمكن ان يقيم من( الضافر روحو) من هو علي شمو مايوي حتي النخاع مع الانفاذ وزير يسطع نجمه مع الدكتاتوريات مساهمة اللذين زكرو لاتقارن بمساهمة محجوب محمد صالح في الصحافة السودانية انت وامثالك عندما كنتم تلعقون احذية البدريين
من اجل منافع نافهة كانت الانقاذ تضيق علي ممحجوب وامثاله وجب ان تسأل عن محجوب وهو يمثل مدرسة الايامالتي خرجت صحافين زاع صيتهم في الصحف العربية والعالمية يا تلميذ حسين خوجلي
ل
و الله يا الصحفي الكوز الوهم لو عرفت نفسك مكروه قدر شنو؟ لدرجة عندك عود مع الجماعة جاااااااهز ليك انت بس.
استاذ محجوب انت ولا الوسخ التحت ضفرو الصغير عشان تعرف قيمتك يا خبيث يا حاقد يا ارزقي يا جهلول.
استاذ محجوب لا يحتاج لجائزة اساساً…الشعب السوداني بعرف ابناءه البرره و هم في حدقات العيون..
ليك يوم يا بعشوم
السلام عليكم
كنت اعمل أستاذا بالجامعه الاهليه
وكانت لنا مطالب مشروعه كاساتذه مثل زيادة الرواتب وتوفير البيئة المناسبة للتدريس بالكليات وتضامن معنا أبناءنا الطلاب وقمنا بعمل اعتصام مما دعى احد الصحفيين المتميزين عن كتابة سلسلة عن الجامعه الاهليه واين تذهب أرباحها بصحيفة المدعو محجوب محمد صالح فجاءته تعليمات واضحة من هذا الكلب بأن يوقف الكتابة عن جامعة الاهلية ولا يتطرق لهذا الموضوع ابدا مما دعى الصحفي للاستفاده من الصحافه. ولما سالنا عن توقف المقالات الخاصه بجامعتنا لما فيها من كشف المستور عن مجلس إدارة الجامعة علمنا أن رئيس مجلس إدارة الجامعة الأهلية سيد صالح صاحب شركة لولي صديق شخصي الاستاذ محجوب محمد صالح وطلب منه إيقاف الكتابة عن الجامعه الاهلية او عدم الوقوف مع هيئة الاساتذه في مطالبها المشروعه
الم اقل لكم انهم كلاب؟
فلا تظن به خيرا
وما يزال الظافر زبادي يواصل السقوط المخزي!!..
لولا كارثة الكيزان في السودان لما وجدت مساحة تكتب فيها ترهاتك التي تزعم أنها صحافة!!..
الاستاذ محجوب محمد صالح قامه عاليه سامقه لم ولن توثر فيها تطاول مجموعةالاقزام اقتحمت عالم الصحافه من الابواب الخلفيه محجوب محمد صالح سيظل رقم لا يمكن تجاوزه ارث وتاريخ للصحافه فى زمن ضاعت فيه الكلمه الصادقه وتحولت اغلب الصحافه لمطبلاتيه وحارقى بخور
لولا امثال هذا الرجل لما كانت هناك صحافة في السودان وأنت يا صبي الكيزان عندما تتحدث عن الاستاذ مجحوب عليك التتحقق من ما تكتب ولا تلوك كلام اسيادك الشواذ الكيزان وشيخكم المخنث وتجي تستفرغه هنا لعنة الله على من جمعكم يا شواذ الخلقة والاخلاق.