الطاهر رئيس البرلمان كشف عن وجهه الحقيقي فهددني منتفخاً: إنك تكذب وسأشتكيك وأدخلك السجن!
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً..اختفت لهجة التهذيب المصطنعة

أ. د. الطيب زين العابدين
عقب نشر مقالي يوم الأحد الماضي 7 أغسطس بعنوان: إكرامية النواب.. دعم اجتماعي أم رشوة سياسية، اتصل الأستاذ أحمد إبراهيم الطاهر رئيس المجلس الوطني برئيس تحرير جريدة «الصحافة» ينفي بشدة معلومة وردت في المقال وهي أن مرتب ومخصصات رئيس المجلس الوطني تبلغ 31 ألفاً من الجنيهات، ولم يحدد لرئيس التحرير مخصصاته الحقيقية ،«منتهى الشفافية المالية التي اعتدنا عليها من رجال الإنقاذ!». وقام رئيس التحرير بنشر النفي الذي قال به الطاهر كما جاء منه في الصفحة الأولى من الجريدة في اليوم التالي من نشر المقال. وكان يمكن أن ينتهي الأمر عند هذا الحد، ولكن شاء الطاهر أن يذهب خطوة أبعد ليظهر سطوته على العبد الفقير، فاتصل بي تلفونيا نهار الإثنين بعد نشر التصحيح الذي طلبه ليقول لي: إن المعلومة التي نشرتها خاطئة ومن مصادر مجهولة وينبغي عليك الاعتذار عنها، فأجبته بأني استقيت معلومتي عن مرتبه ومخصصاته ومرتب النائب في البرلمان ورئيس اللجنة البرلمانية التي ذكرتها في المقال من أحد كبار القياديين في المجلس الوطني ولا نية لي في الاعتذار عنها.
وهنا اختفت لهجة التهذيب المصطنعة، وكشف الطاهر عن وجهه الحقيقي فقال لي مهدداً ومنتفخاً بسطوته: إنك تكذب بعد أن بلغت السبعين من العمر وسأشتكيك وأدخلك السجن! ولا أدري كيف عرف الطاهر مسبقاً أني مدان في المحكمة لا محالة وأن عقوبتي ستكون السجن؟ هل هذا منهج عدالة الإسلام الذي تعلمه في صفوف الحركة الإسلامية دهراً من عمره؟ أم هو حصيلته المحدودة في فنون القانون الذي درسه ومارسه سنين عددا؟ أم هو استغلال النفوذ وسلطة القوي على الضعيف التي أهلكت الأمم من قبلنا؟
وأياً كان السبب الذي حدا بالطاهر الى أن يكون متيقنا من إدانتي والحكم علي بالسجن، فإني أرحب بمناجزته في ساحة القضاء علانيةً أمام الملأ أياً كانت نتيجتها، ولكني متأكد بأنه سيندم على شكواه.
فالشخص الديمقراطي يؤمن بحكم القانون مهما كان رأيه في ذلك القانون، والشخص الاستبدادي هو الذي يظن أنه فوق القانون لسلطته أو سطوته أو ماله، ونظن أننا في زمرة من يؤمن بالديمقراطية. وحيرني معرفة وجه الجريمة التي تستحق السجن في خطأ ذكر الرقم الصحيح لمرتب أحد الدستوريين زيادة أم نقصاناً؟ وهل هناك أدنى شبهة بإشانة السمعة إذا ذكر المبلغ أكثر أو أقل من حقيقته؟ ولكن يبدو أن الطاهر يعاني من حساسية مفرطة تجاه التعرض لمخصصاته المالية في أجهزة الإعلام، فقد سبق له إبان رئاسته المجلس الوطني الذي سبق اتفاقية نيفاشا، أن دخل في احتكاك مع الصحافي عبد الحميد عوض الذي كتب في جريدة «الرأي العام» مادة عن مخصصات رئيس المجلس، فمنع من دخول البرلمان بعدها، ويحتار المرء في هذا القدر من الحساسية تجاه موضوع هو من القضايا العامة، لأن مخصصات الدستوريين مما يصدر عادة بقانون ينبغي أن يكون متاحاً لكافة الناس. ولكن بعض رجال الحكم يريد أن يغترف كامل مخصصاته من الدولة السنية، ومع ذلك يتمسح بالزهد فيها لأنه يدعي بأنه لا يعمل من أجل المخصصات المادية الفانية ولا من أجل المنصب الزائل، وإنما من أجل الدين والوطن، ويتمثل ذلك في الشعار الأجوف الذي يلوكونه صباح مساء: هي لله هي لله لا للمنصب ولا للجاه! وقد عاد الشعار سلباً على الإسلام والحركة الإسلامية حتى أصبح مصدر سخرية بين الناس.
وعلى كلٍ فإني أتحدى بملء الفم الأستاذ أحمد إبراهيم الطاهر أن يجرؤ ويأخذني إلى ساحة القضاء العادل، وأنا أرد على تهديده ووعيده بقول جرير المشهور عن الفرزدق:
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً
فابشر بطول سلامة يا مربعا
وعرفت من المسؤولين في جريدة «الصحافة» أن الطاهر تقدم بشكوى إلى مجلس الصحافة والمطبوعات ضد الصحيفة، وبالطبع فإن مجلس الصحافة حتى لو اقتنع بصحة الشكوى لا يستطيع أن يدخلني السجن،أما تهمة الكذب التي رماني بها بعد أن بلغت السبعين من العمر «وقد بلغتها بالفعل»، فأنا أردها عليه وعلى الجماعة التي جاءت به إلى رئاسة البرلمان بمؤهلات متواضعة بديلاً عن الشيخ الدكتور حسن الترابي، فهي التي سرقت السلطة على ظهر دبابة في جنح الظلام، وحنثت بقسمها على المصحف الشريف أن ترعى وتحمي الدستور والنظام الديمقراطي، وخرجت للناس بكذبة بلقاء أخفت بها حقيقتها وحقيقة مركز السلطة الذي يدير الدولة من وراء ستار، «ودغمست» بحرافة عالية توجهها الفكري والسياسي عن العالمين. من الذي يكذب منا يا أحمد إبراهيم الطاهر؟ أنت وجماعتك الحاكمة أم شخصي الضعيف الذي وقف ضد كل ما فعلتموه في حق هذا البلد الطيب من خطايا وموبقات أدت إلى ما يحيط بنا اليوم من مشكلات وأزمات في كل أنحاء البلاد؟ وفعلت ذلك حتى لا يقال إن كل قيادات الحركة الإسلامية استمرأوا السلطة وسكتوا عن كل خطاياها لأنهم منتفعون منها، ولأن هدفهم لم يكن أصلاً إقامة الدين ولكن التذرع به واستغلال عاطفته والاتجار بها بين الناس!
وإذا كان ما قلته في حجم مرتبك ومخصصاتك يعتبر من باب الكذب الذي يستحق صاحبه دخول السجن، فماذا تقول في حق من يترأس البرلمان، الذي هو هيئة رقابية تشريعية نيابة عن الشعب، ويعجز عن تحريك ملفات الفساد الكثيرة التي يحفل بها تقرير المراجع العام كل سنة وتوضع على منضدة مكتبه، ومع ذلك يدعي بأنه يقوم بواجبه تجاه الشعب؟ ومازلت أعلن أن مرتب ومخصصات رئيس المجلس الوطني أكثر من المبلغ الذي ذكرته في مقالي المشار إليه، وأستطيع أن أبرهن على ذلك أمام محكمة فيها اتهام ودفاع وشهود وتطرح فيها الوثائق التي لا يكشف عنها الغطاء، لذا أنا أدعو الطاهر أن يثبت على تهديده لي ويأخذني إلى ساحة القضاء الذي يستطيع أن «يؤدبني» ويرمي بي في السجن كما توعد. أما الشكوى إلى مجلس الصحافة فلا تعدو أن تكون محاولة بائسة لحفظ ماء الوجه، وربما يظن الرجل أنه أقدر على إصدار ما يريد من إدانة وعقوبة من خلال لجنة شكاوى مجلس الصحافة، مقارنة بمحاكم القضاء وما يتم فيها من إجراءات دقيقة ومن مواجهات صريحة وعلنية بين الاتهام والدفاع، وما يتطلبه ذلك من شهود وبيِّنة وقسم على ما يدعيه كل طرف. ولكن الطاهر يريد أن يتفادى كل ذلك، لأنه يحمل قضية ضعيفة وخاسرة. والتحدي أمامه أن يثبت غير ذلك!!
الصحافة
اللهم لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك انى كنت من الظالمين
عفارم عليك يا بروفيسور الطيب زين العابدين…أبيت الدنيا التي أتت بها حركتكم الاسلاميه التي كنت احد كبارها وراضي بمعاشك بتاع ال 200 جنيه بتاع استاذ الجامعه المتقاعد
الله معاك , وهزا ديدن الكيزاان الكزب واللعب بعقول الشعب السودانى ,ناااس عايشين فى رفاااهيه وبزخخ وناس مالاقيين ياكلووو لقمه عيششش
Thank you, this question is for all of those who have been throttling us over the last twenty years
إنك تكذب بعد أن بلغت السبعين من العمر وسأشتكيك وأدخلك السجن! ولا أدري كيف عرف الطاهر مسبقاً أني مدان في المحكمة لا محالة وأن عقوبتي ستكون السجن؟ هل هذا منهج عدالة الإسلام الذي تعلمه في صفوف الحركة الإسلامية دهراً من عمره؟ أم هو حصيلته المحدودة في فنون القانون الذي درسه ومارسه سنين عددا؟ أم هو استغلال النفوذ وسلطة القوي على الضعيف التي أهلكت الأمم من قبلنا؟
المدعو كاظم لاتستخدم عبارة اللعب بعقول الشعب السوداني ، الشعب السوداني أوعى منك ومن أمثالك ، الشعب السوداني يدرك تماما ماذا يدور اليوم وغدا في الساحة السودانية ـ ولاتنسى أن اليوم ليس كالأمس (العالم عبارة عن غرفة مكشوفة كل شئ فيها واضح كالشمس )لذلك لا تتعب حالك وتعمل فيها أنت الفاهم والعارف ده كان زمان ،،،
الامر عادى فمن حق الطيب زين العابدين ان لايعتزر لانة لايعرف ثقافة الاعتزار…..ومن حق الطاهر ان يشكو فى المحكمة……لكن ليسمن حقالطيب ان يصف رئيس المجلس بهذا الوصف وليس من حق الطاهر ان يصف الطيب بالكزب…..والترابى ذاتو عارف شنو يالطيب ماكلكم اسلامين نصابين تجار دين ..تحصيلكم فى السياسة صفر……والغريب بتحقدوا على بعض….الله يقطع يومكم
استاذنا الجليل هذا المقال نسال الله ان يجعله كفاره لك لاشتراكك في وصول امثال هؤلاء لحكم وتعذيب الشعب السوداني الفضل ، وكلنا معك مناضلا جسورا رافعا رايات الحق والنصحية .
ينصر دينك يابروفسير الطيب وبجد نحتاج الي مثلك لنستظل بهم من هذه الطغمة التي تمسك بعنوقنا وتسرق اقواتنا وتنهب البلد، وبجد الي متي الي متي هذا الطاغوت يالله ببركة هذا الشهر اجعل كيدهم في نحرهم وعجل بنهايتهم.
من جسم على صدر الشعب السودني على مر السنين الماضية لا يعيه تهديد كل من يحس أنه يكبرهم مركزاً على حد زعمه.
الحرية التي يفترض أن يمكن ان يتمتع بها الشعب فقط بات يمتع المجلس المزعوم نفسه بها فضلاً عن المجتمع السوداني.
فليفعل ما بدى له وللشعب صولات وجولات معه
بروف زين العابدين اشجع الاسلاميين … وسبق لرئيس البرلمان ان رفض ذكر مخصصاته صراحة
احمد ابراهيك الطاهر دكتاتور …. ومرتبه الحقيقي 34 مليون دون العلاوات
استاذنا العظيم -لا اقول ذلك نفاقا ولامبالغة- فانت استاذ لاجيال من السودانيين على مدى اكثر من 40 عاما-في كل المراحل الدراسية -عرف عنك الصدق والوقوف مع الحق ومجابهة الباطل -اضافة إلى التفوق العلمي -ولمن لايعرفونه فإن الأستاذ الطيب ذو موهبة وقدرات فنية عالية في الفن التشكيلي -اضافة إلى انه رياضي مميز-
من هو احمد ابراهيم الطاهر -محامي فاشل وقانوني من الدرجة الألف -وسياسي من الدرجة المليون وهو من ينطبق عليه قول الأديب والكاتب السوداني العظيم الطيب صالح (من اين اتى هؤلاء)من ابن اتى احمد ابراهيم الطائر(الطاهر)
رمتنى بدائها وانسلت
معليش أ. دكتور الطيب زين العابدين ، لم نقرأ أو نسمع يومآ لأحد يخالفك فى الفكر والرأى يصفك بالكذب ، ويهددك بالسجن !!!!!!! فما بال هذا الشيخ / أحمد ابراهيم الطاهر يحاول أن يتطاول على أفضل ما بقى لنا فى سوداننا الحبيب !! ، أنت وأمثالك هم قدوة شبابنا لغد مشرق وزاهر …
نقول للشيخ احمد ابراهيم الطاهر ، اذا لم تستحى فافعل ما تشاء .
يا دكتور الطيب براحة على هذا الرجل فانه لا يحتمل كل هذه الصواريخ و اظن انه لا يستطيع حتى ان يرفع عينيه في و جهك ناهيك ان يرفع عليك قضية
المزعل احمد ابراهيم الطاهر لانه من يحاسب المخطئين وما اكثرهم فى حزبه وكلام الطيب حار عليه شديد والله يالطيب الحرامى لمن ينكشف امره ريحته العفنة واسلوبه القذر بتظهر على طول دحين صاحبك يا الطيب ما هريته هرى بالتحدى بتاعك دا وهو معروف بالجبن من اجبن الكيزان وينهر وينفخ فى الفاضى وعامل فيها حازم وهو اكبر حرامى
الطيب زين العابدين هو السم الهارى لهذا الصعلوك الانقاذى الذى لا يختشى ولا يخاف من الله …يا ماكل قروش الناس الناس جوووك شد حيلك واركز وسيبك من التهديد بالتلفونات واركز وابقى راجل زى الرجال ..
يا حرامى يا كذاب
ياسلالالالالالالالالام عليك يادكتور واللة العظيم انحنا كنا بنتناقش مع واحد كوز في هذا الموضوع..لكن العيب مافيهو العيب في الذي تبرع اي صدق حرر شيكة واللة حقيقة انها رشوة لان هولاء الرجال البلهاء مافي شعب جابهم جاءو بعدم احترامهم للقانون بعدم تقديرهم للشعب جاءوبفعل الغش والدغمسة لذلك الشعب لايامل فيهم خير ..انحنا معك وكل المستنيرين والديمقراطين من خلفك الشعب يريد تغير مجلس الشعب ورئيس النظام
التحية والإحترام والتقدير للأستاذ الجليل / أ.د/ الطيب زين العابدين في رمضان هذا شهر الفرقان والله نسأله القبول . والهدايا والمغفرة والعتق من النار ، فجزاكم الله خيرا على قول الحق فى زمان قل فيه ، ولم يتبع الحق إذا قيل حتى. لاسيما من قبل المتكبرين لسماعه والمتجبرين والمتسلطين كما المناسبة هذه تشير إلى ذلك ، فر مضان هذا الفرقان الذي أنزل فيه القرآن يذكرنا الله عز وجل فيه فى الرابع من أجزاء القرآن الكريم بقوله : (ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب …….) إلى آخر الآيات الكريمات ،،،فعجبت لمن لايسمعون ولايتعظون ولا يتدبرون كحال الفراعيين (لايؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم ) نسأل الله أن يجعلنا من التوابين من المتطهريين .
الله ينصر دينك يا دكتور …فهؤلاء لا يصلح معهم الا هكذا … وربنا ينصرك على هؤلاء القوم ..
هذا الطاهر من أكبر المفسدين المنافقين في الأرض وهو وأمثاله من مخنثي الجبهة النفاقية بشقيها يمثلون الخطر والمهدد الحقيقي للإسلام والمسلمين
ألم يكن هذا الرجل هو الذي سعى لإباحة وتحليل الربا للحصول على دولار أمريكا قد دنا عزابها مستنداَ إلى فقه الضرورة وتاركاَ تقدير تلك الضرورة لوزير العواسة أكبر الحرامية والمفسدين في ضفوف تلك الفئة المخنسة أو لدرويش الدواسة الذي أباد عشرات الآلاف على حد قوله ليحقق الأخوة السمحة التي تأتي بعد الدواس حسب نظريته الشهيرة التي أدلى بها في أنجمينا التي إنجمى فيها مطأطئ الرأس حقير ذليل في حضرة الرئيس التشادي الذي إستباح طيرانه في تلك الأيام سماء السودان الغربي
وحالة الضرورة الملجئة والمهلكة في فقه اللص الماهر أقصد الطاهر ورفاقه تمثلت في تشييد أحدث المطارات على طراز مطارات دول الخليج العربي حتى يتم الإعتراف بعروبتنا وننضم إلى حلف الخليج في جمهورية الدرويش الثانية جمهورية الفسق والفجور جمهورية المجاهرة بالرزيلة والفساد بإسم الدين وبتقنين الطاهر الربوي وشلته من نواب الدعم الإجتماعي جمهورية القوادة وفق شريعة المخانيس حمهورية فقه السترة جمهورية النفاق بإسم الله وإكثار الصلاة على رسوله الكريم من أكبرهم فساداَ ونفاقاَ الذي كافأالمعلمة البريطانية التي أساءت إلى الرسول الكريم وعاقبها القضاء بالسجن فأطلق صراحها بقرار رئاسي وأعادها إلى وطنها عزيزة مكرمة بينما غص الطرف عن إطلاق سراح معتقلي الفكر والرأاي وأصحاب الأقلام الشجاعة الذين لم يبلغوا جرم المعلمة البريطانية كل جريرتهم أنهم كشفوا وكتبوا وأوضحوا الحقائق عن أصحاب وأخوان أبي سلول
تخيلوا الصور المقلوبة هذا الفاسد خائن وطنه وشعبه بائع أرضه وعرضه يتبرع بدعم إجتماعي لنواب الهنا لقضاء الأجازة بمبلغ خمسة عشر مليون لكل نائب بينما يقرر دعم الفقراء من العمال والموظفين بمبلغ مائة جنيه هذا هو القوي الأمين من منظور علماء الضلال ناس شيخ عبدو وجماعته بل أن له مظاريف تحتوي على إكراميات توزع بصورة دورية حسبما ذكر وزير العواسة والكسرة والقراصة وبعد ذلك يطالعنا الطاهر الحرلارالمي الفاسد الفاسق الذي فاق أبليس في الفسق والفجور والنفاق ليقول أنه بحرى وتحقق ولم يجد أي مفسد في هؤلاء الصحابة ولكن ماذا يرجى من تنظيم لايضم في عضويته غير المنحرفين من اللقطاء وأبناء العاهرات وتجار المخدرات واالشواذ جنسياَ من المثليين واللصوص فبماذا يرجى أن يفتي هؤلاء وأي وجه جميل لهذه النوعية من البشر فهؤلاء كما بحث الكاتب أسامة أنور عكاشة في أمهات بنو أمية فإنه يثتوجب على علماء السودان والمؤرخين البحث في أمهات رجال الإنقاذ وتاريخهم وماضيهم االأسود الذي تعكسه أفعالهم وأحقادهم على هذا الشعب بتدميره وتدمير قيمه وأخلاقه
وساعتها عرفت بان المسلمين هم الذين اساءو للدين اكثر من اليهود والنصاري وحتي الكفار …وعرفته عدة انواع علي طريقة بن لادن …والتكفير والهجرة….ووووو…ودين يدينك….ودين يطلع دينك….استغفرو الله وعودو الي رشدكم
الله يرحمك ياسسسسسسسسسسسسسسسسسودان
الشرفاء الأنقياء أمثال أستاذنا الطيب زين العابدين لما رأوا الانحراف الواضح من حكومة الانقاذ وقفوا فى وجهها بشجاعة الرجال و تصدوا لفسادها و صدعوا بالحق فى وجهها، مثل هؤلاء الرجال الأقوياء الأنقياء هم من ينبغى أن يحكموا البلاد و هم من ينبغى أن يقودوا المسيرة.
تحية طيبة يابروف:والحمدلله إنو الطاهر أكد جزئية قولك(حصيلته المحدودة في فنون القانون)إذ إن أي مبتدي في القانون يعرف أن عقوبة السجن لاتوقع علي من بلغ السبعين.وللا يكون موديك بيت من بيوت الاشباح (ويلحقوك)د.فاروق .
هي نسيت بدل النوم يمكن يكون 20 الف جنيه ، ورينى مشكلة فى البلد حلها برلمان السجم والخراب دا !!!!! اكلوا تاكلون فى بطونكم النار ولا تعلمون
استاذنا الجليل
بهذ المقال اثبتا لنا وللشعب السودانى الطيب انك شجاع ولا تخشى فى قول الحق والثبات على ما تقول لومة لائم حفظك الله واطال فى عمرك . ان هذا المدعو رئيس برلمان الشعب عليه ان يتنزل من هذا الكرسى العاجى الذى يظن انه يجلس عليه ويتوب ويستغفر ربه لانه يدعى الاسلام وصدقونى الاسلام برئ منه ومن شلته التى تحكمنا
الله ينصر دينك
الله يجازي اللي كان السبب
يا زين العابدين انت عارفو الكذاب الأكبر وقدوتكم بتاع أمشي السجين كديساً وخلي الشعب فطيساً
احمد الطاهر وقع ما سمى
أستاذي .. حفظك الله وجعل نصحك مثابا عليه خير الجزاء..أود أن أطمئنك أنه بإفتراض إدانتك بما هدد به أحمد إبراهيم الطاهر فإنه لا يمكن إيقاع عقوبة السجن عليك إن كنت قد بلغت السبعين لأنه وفق القانون الجنائي لسنة 91 فإنه لا تطبق عقوبة السجن على من بلغ السبعين من عمره, وهنالك تدابير تطبق على الشيوخ -من بلغوا السبعين – ولا يتصور أن يكون الحديث عن الرواتب جريمة .. فقانونيو الإنقاذ جهلاء ولا صلة لهم بالممارسة العملية فهم ساسة مفسدين فاسدين – وياليت أحمد إبراهيم الطاهر لو تحرى قبل أن يصرح بهذه الغباوات القانونية وياليته ركز في حل مشاكل أهلة من قبيلة المجانين وأعانهم في إيجاد مياه الشرب والتعليم والصحة فهم في حالة يرثى لها كبقية الشعب المستنزف .
هكذا تكون الشجاعة,, وهكذا يكون القلم الحر غير المأجور,, والله ما ندمت أبدا وأنا أقرا لأستاذنا الجليل البروف الطيب زين العابدين فأنا أخالفه فى التوجه وأتفق معه فى الراى,,
الموتمر الوطنى ليس فيه من ينطبق علية ( هى لله لا للسلطة ولا للجاه) لأن كل الأتقياء الأنقياء هجروهم ( طارت الصقار وخلت أم رخم الله فى الدار),,السؤال يا بروف لماذا تركتم هولاء المتأسلمين للعبث بالتجربة الإسلامية بإسم الدين,,ألا يهمكم أمر الدين لتكون( كلمة الله هى العليا؟؟)
/شكرا بروف
كل من يعرف احمد ابراهيم الطاهر يشهد له بالاخلاق النبيلة والتواضع والزهد فالرجل ذو اخلاق عالية لين الجانب كريم الخصال ولكنه ايضا قوي الشكيمة لا تأخذه في الحق لومة لائم ,, اما الدكتور احمد الطيب زين العابدين فهو رجل مغبون علي اخوانه بالامس الذين انقلب عليهم لا لشي الا لانه لم يعطي منصب وزاري او سيادي في حكومة الكيزان .. مثله في ذلك مثل عبد الوهاب الافندي
لله درك يا بروف ، حققية انعم بطول سلامة ،، وانت في سلام وفي مأمن طال ما انك تجاهر وتقول الحق الذى لا يجرؤ كثير من الناس ان يقولوا مثلك قولك هذا وان كانوا من من يدعون انهم يمثلون الشعب ضيعوا البلد من اجل بقاءهم في السلطة . و البرلمان هو من تولى كبر كل ما جرى ويجري في السودان لانه برلمان كسيح ونوابه بصمجية ليس الا.
الشيخ السبعيني يتساءل مستنكرا هل هذا الذي تعلمته من الحركة الاسلامية ؟ اي اسلامية هذه التي تلصقها بالتنظيم الماسوني الذي كان يرأسه الترابي وأودى بالبلد الى هذا المستنقع الاسن الذي ترزح فيه الان هل ما نراه الان امامنا من أنصاف رجال هم تربوا في حركة اسلامية اي اسلام هذا الذي يتكلم عنه الشيخ السبعيني ؟ ياخي اتستحي مما تقول .
هناك زريبة خنازير نتنه فى امدرمان بجوار الكبرى … هذه الزريبه النتنه تسمى المجلس الوطنى ويراسها الخنزير الكبير المدعو احمد الطاهر … (( امير المؤمنين! )) وامام اللصوص الحرامى والمشير يرمى لها فتات مائدته لتمرر له قراراته وقوانينه التى يدوس بها ويحتقر بها شعب السودان .. مجموعة منتقاه من النفعيين والجائعين والمبيوعين والمثليين والشواذ والمشروخين نفسيا وجنسيا ليؤدوا الطاعه لامير المؤمنين الكذاب .. هم مثليين وليسوا ممثلى الشعب السودانى العظيم .. وكبيرهم شيخ النفاق كبير الحراميه احمد ابراهيم الطاهر الذى يمتطى المرسيدس الاسود كل صباح ومساء ومعه حرس متجهم يعتقدون انه مهم … هو مجرد نكره وشخصيه هزيله للبيع مثله وبنات الليل يخدم من يدفع له .. محامى فاشل وترزى قوانين … يدعى انه حامى الاسلام وهو نصاب يبيع الدين مقابل العجين .. سيحاسبه شعب السودان حسابا عسيرا لتطاوله على اسياده .. الخزى والعار لزريبة المجلس الوطنى الاسنه .. انعم بطول سلامه يادكتور زين الرجال .. هو لا يسوى سطرا مما كتبت فيه .. هو فخور الان لان زين الرجال كتب عنه مقال مع انه زباله فى مكب نفايات المجلس الوطنى اخىى ىىى اخىى ..
تعرف يادابي االليل إنت أظنك دابي قاعة أمدرمان لإحتفالات زفاف وأعراس ناس الماهر أقصد الطاهر
ربنا يحفظك يا بروف ويكتر من امثالك كان السودان اصبح من الدول العظمى , بدل الخوازيق الغطسوا حجر البلد وودوها فى ستين داهية , ولسه مكنكشين فيها ربنا يريحنا منهم
العود كان مافيهو شق ماقال طق_وهذا دليل علي أن مرتب ومخصصات الرجل أكثر من ذلك وإلا لماذا هذه الجرسةوالكبكبةوالتهديد _وهذا تهديد لك يابروف حتي لاتتجرأ وتتناول مواضيع ذات الصلةبالحوافزوالرشاوي والخ….والمثل يقول:الكلب ينبح خوفاً علي ضنبو
والله اني لا اظن ان المدعو احمد ابراهيم الطاهر الفاسق الذي حلل الربا علانية ببرلمانية من اجل حفنة دراهم سيدخل بها النار ان شاء الله تعالى لقادر علي ان يرفع دعوى قضائية في قضاء من صنع نظامه وهو من يسن له القوانين بيده !!!واسال الله ان يتجرا الفاسق احمد ابراهيم الطاهر محلل الربا برفع دعوى قضائية حتى يطلب محامي الدفاع من المجلس الوطني ووزارة المالية كل مخصصات ورواتب احمد ابراهيم ليعرف العالم اجمع كم يقبض مقابل تشريعاته وتستره علي فساد حكومته
يا الطيب ..إنت والله زول كععععععب . ذوّقت سيِّدنا الماهر زعيم نواب الإكرامية كلام مر مرارة أفضل منه الحنظل حتي ما قادر يتمالك نفسو وطوالي شرب جك موية دون ما يعرف إنو الشهر دا هو شهر رمضان المُعظّم..والله عفيت منك تب..دعواتنا لك بصيامٍ مقبول ووافر الصحة..
انت من اشجع الناس يا د. الطيب
و انت لها
لا تبالى بتهديدات هذا الرعديد الفاسد
فهو لا يجرؤ علي الشكوي
فانها سوف تفتح عليه باب جهنم
رمضان كريم يابروف ، الله معك وسدد خطاك وانت تفضح هولاء المجرمين اللصوص ، حتما سياتي يومهم ويحاسبون مثل فرعون مصر وزمرته
نحن محتاجين لاستنساخ 10 مثل هذا البروف يا الطيب مصطفي !!!
اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه
رغم اختلافي الكبير مع الدكتور الا اني اتقدم له بكل الاحترام و التقدير
يا دابي الليل: كل بتوع التنظيم الاسلاموي الحاكم ليس فيهم رجل رشيد او عاقل او مهذب اللفظ و هذا بشهادة كل اهل السودان الذين يسمعونهم و يرونهم كل يوم، و هذا احمد الطاهر ليس بدعا من التنظيم الذي انجبه … و كلنا راينا هذا الرجل يخرج عن طوره و يحول قاعة البرلمان الى " ركن نقاش " ايام خلافه مع الحركة الشعبية و رايناه كثيرا يخرج عن طوره و يهرف بما لا يعرف و راينا اكثر الكذب و التدليس و الفشل الذريع في معالجة اي قضية تهم الشعب او الوقوف الى جانب الشعب في اي ملف….. فقط ظل الطاهر بوقا و طبالا للنظام ، و خائنا لامانة الحكم و تمثيل الشعب حتى و ان كان تمثيلا صوريا حسب المسرحية الهزيلة التي يشارك فيها….
و الرجل اصلا مقدراته العقلية ضعيفة و " طيب" و لم نسمع به مبرزا في اي مجال حتى في القضاء الذي امتهنه لفترة و لعله من الذين جاؤوا الى القضاء من القضاء الشرعى – ليس اساءة الى احد لكن هؤلاء قوم درسوا بعض العلوم الشرعية و ليس القانون بمعناه الواسع و الخبرات القانونية و القضائية و السوابق و غيرها من الذخيرة العلمية القانونية التي يجهلها خريجي المعاهد الشرعية – و الرجل مغسول دماغه منذ ان كان طالبا و لكن ذلك ليس بعذر و لا يسقط عنه المساءلة و حساب الله حين يسال عن المسئولية التي سعى لها و لم يعطها حقها و حين يسال عن " مخصصاته" الخائف عليها كم هى و فيم اكتسبها و اين انفقها…..
الجماعة ديل غرقانين في السلطة و النعيم و ناسين الحساب..
وليه مايكون فعلا كازب اها ادينا ادله يا استاز والا فانك مدان قانونيا
احمدابراهيم الطاهر هل تذكر معركه السخيل كم مات فيها من اهلك بكم ساومت اهلك في الروح الواحده انت والمأفون فيصل كنت احد الشهود علي تلك المجزره التي راح ضحيتها العشرات بسبب الجهل والفقر والمرض وعدم التدين الذي يدعيه هذا الحقير ياشباب اوكد لكم وابشركم ان هذا اللص من اسوا ابنا المجانين ولايعتزون به ولايفخرون به بالجد بمعرفه لصيقه لبعض الاصدقاء والصديقات من المذروب فشباب المدينه ممن درسوا معي انا متحضرين واعيين ديمقراطيين يحترمون اي انسان يحترمهم
احمد الطاهر وقع ما سمى
المحاكم فى السودان تفوح نتانتها وهى وادارتها المحمية من الاعلام اعفن من المجلس الوطنى فالله معاك
بارك الله فيك يا بروف فقد اشفيت غليلي لاني كنت منذ مدة بتمني اشوف لي فيهو يوم وجيت عجلت اليوم ….انا شاكر لك ومدين لك
د. الطيب…تحياتي ودمتم بخير وعافية
مخ المقال والكلام الحار هو المقتبس التالي……: (السجن،أما تهمة الكذب التي رماني بها بعد أن بلغت السبعين من العمر «وقد بلغتها بالفعل»، فأنا أردها عليه وعلى الجماعة التي جاءت به إلى رئاسة البرلمان بمؤهلات متواضعة بديلاً عن الشيخ الدكتور حسن الترابي، فهي التي سرقت السلطة على ظهر دبابة في جنح الظلام، وحنثت بقسمها على المصحف الشريف أن ترعى وتحمي الدستور والنظام الديمقراطي، وخرجت للناس بكذبة بلقاء أخفت بها حقيقتها وحقيقة مركز السلطة الذي يدير الدولة من وراء ستار، «ودغمست» بحرافة عالية توجهها الفكري والسياسي عن العالمين.) !!!!!!!! من فغل هذا بدم بارد يمكن أن يفعل كل شئ وهذا مايحدث اليوم…. في سودان الكوارث والنكبات
رئيس البرلمان( الطاهر؟! ) فاسد ويحمي الفساد الا تذكرون .. حينما اثار احد الاعضاء في البرلمان .. رفع الحصانة عن وزير العدل انذاك محمد علي المرضي للتحقيق معه في تهمة طلبه رشوة مليون دولار من احد رجال الاعمال(يملك دليل قوي لاتهامه) حتى يشطب البلاغ ضده .. وحينما ازداد الحناق والمطالبة في البرلمان والصحف بالتحقيق في الاتهام ..وخاصة من كتلة الحركة الشعبية بالبرلمان
هددهم الطاهر بانه سوف يطالب بمحاسبة وزير جنوبي متهم بالفساد ..
قائلا: وزير بوزير والبادي اظلم.
ابشر يا برف ..و لا تلقي بالا لهذا التهديد ..لانه كما قلت لن يجروء .. والا فتح على نفسه
بابا يأتيه بالرياح النتنه .. والبادي اظلم .
المعتوه احمد الطاهر بحكم منصبه يستغل قانون ويفتكر نفسه فوق القانون وهو الشخص لا يعمل بالقانون وعال على الناس رجل من طبعه فوضوى..ودائما تصرفاته حتى مع اعضاء البرلمان يشكوا كثيرون منهم سوء تعامل بعين ازدراء وتعالى كما فعل مع استاذ ياسر عرمان وكانت تصرف المعتوه احمد الطاهر لا يليق بمكانة ريس البرلمان السودانى انه الاستبدادى بالفطرة لايصلح بان يكون رجل ديمقراطى على اطلاق فكيف اتى بريس برلمان السودان.
:eek: سلام عليكم~نعم انهو عهد رمز
د. الطيب
كتبت ونصحت وقومت ونقدت كثيرا علهم يسمعون …أراك تيقنت أنه على قلوبهم أكنة وفي اّذانهم وقر وأن المشكلة لم تكن في أفراد ضلوا الطريق بل في التنظيم نفسه
اقتباس (فهي التي سرقت السلطة على ظهر دبابة في جنح الظلام، وحنثت بقسمها على المصحف الشريف أن ترعى وتحمي الدستور والنظام الديمقراطي، وخرجت للناس بكذبة بلقاء أخفت بها حقيقتها وحقيقة مركز السلطة الذي يدير الدولة من وراء ستار، «ودغمست» بحرافة عالية توجهها الفكري والسياسي عن العالمين)
شكرا جدا ….كبرت في نظرنا جدا يا دكتور وهذا الكلام يرفض حسن الترابي الاقرار به حتى الاّن فأنت أصدق لا شك وواضح أنه ايمانك بالديمقراطية أضحى حقيقي …
:cool: :cool: :confused: ;( :crazy: :D :mad: :lool: :o ;) ( ) :confused: :eek: ;) :o
التحية لبروفيسور زين العابدين لهذا الموقف التاريخى اللذى انتظرناه كثييرا
رئيس البرلمان فاسد ويحمي الفساد الا تذكرون .. حينما اثار احد الاعضاء في البرلمان
.. رفع الحصانة عن وزير العدل انذاك محمد علي المرضي للتحقيق معه في تهمة طلبه رشوة مليون دولار من احد رجال الاعمال(يملك دليل قوي لاتهامه) حتى يشطب البلاغ ضده .. وحينما ازداد الخناق والمطالبة في البرلمان والصحف بالتحقيق في الاتهام ..وخاصة من كتلة نواب الحركة الشعبية بالبرلمان هدد الطاهر بانه سوف يطالب برفع الحصانة ايضا من وزير جنوبي متهم بالفساد .. قائلا: وزير بوزير والبادي اظلم.؟!
التحية لك يا بروف ..و لا تلقي بالا لهذا التهديد ..لانه كما قلت لن يجروء .. والا فتح على نفسه بابا يأتيه بالرياح النتنه ..
يا جماعة شوف شغل الامنجية والموتمرجية والاخونيجة مثل الاخ ابو ستيرة عندما لم يستطيع تبرائة احد قادة الانقاذ قام بخلط الاوراق وتشتيتت الكورة خارج الملعب بالاساءة لكل الاسلاميين وهكذا تكون الاساءة للدكتور الطيب الذي فضل ان يقول الحقيقة ويحاول قتل المارد الذي خرج من بين ايديهم قبل ان تكبر الكارثة. يجب على جميع السودانيين تقدير وتكريم هذا الرجل لقوله الحقيقة الصعبة وفي الزمن الصعب وامام حاكم ظالم.
عيب عليك يا ابوستيرة لو كان ده اكل عيشك والعيب اكبر لو كان بدون مقابل
كامل التقدير و جل الاحترام للاستاذ المصادم الشجاع البروف أ.د.الطيب زين العابدين , القومة ليك يا الصنديد الذى لا يخاف قول الحق والثبات على ما تقول أمام سلطان جائر مهما كانت سطوته و جبروته , هؤلاء هم رجال السودان الاوفياء الشرفاء الأنقياء.
فعلاً إذا لم تستح فافعل ما شئت , كيف يكون الحديث عن رواتب الشخصيات العامة جريمة يُعاقب عليها بالسجن ؟؟ ألا يدرى رئيس المجلس الوطنى بأن وظيفته هذه وظيفة عامة للكل الحق فى مسائلته و معرفة كل ما يدور فى الوظيفة !! ألا يدرى رئيس المجلس الوطنى بأن من يدفع راتبه و مخصصاته هو ذلك الشعب الكريم الذى اهانوه و أذلوه و سرقوه ل23 عاماً و أخيراً مزقو بلده و فصلو ربع مساحته من دون ان حياء او إختشاء وهم يقومون بالجرائم العظمى الواحدة تلو الاخرى بحق الوطن و بحق شعبه , تلك الجرائم التى يحاكم عليها القانون(فى الدول الحرة التى تحترم شعبها) بالاعدام الفورى لمرتكبيها ,
و إذا كان رئيس المجلس الوطنى لا يريد ان يسأله احد أو يكتب عنه فليبحث له عن عمل آخر بعيداً عن الشأن العام و عن مؤسسات الدولة الحكومية .
حفظك الله يا بروف الطيب زين العابدين وسدد خطاك وانت تفضح العصابة الحاكمة
;) ;) ;)
It takes a real man to do this……..A man who is sure about the legitimacy of his earnings and how he provides for his family, not some one who gets paid to destroy lives
دابي الليل إنت كضاب ،،، لو كان احمد ابراهيم الطاهر كما تقول لما بقي يوماً واحداً يدير هذا البرلمان الفاسد المفسد الذي حلل الربا وأسس لحكومة تأكل اموال الايتام والزكاة والسحت ،،، أي أخلاق نبيلة تتحدث عنها الناس البحملوا الاخلاق النبيلة هم أمثال الدكتور الذي تجرأ وكتب هذا المقال أما قولك عندو غبينة فهذا يدل على اما انك مؤتمر وطني او منتفع ما يعني انك فاقد للانسانية مثل رئيس البرلمان الذي تدافع عنه … فمن فيه ذرة من انسانية لا يؤيد نظاماً قتل اهله في دارفور وجبال النوبة وجنوب كردفان لانهم عايزين عدالة وتنمية ….. نقف لك اجلالاً دكتور الطيب فقد بلغت السبعين وحققت الحرية لذاتك وفي نفسك ولنا بهذا المقال العظيم الذي سنحتفظ له في ارشيفنا مع مقالتك السابقة التي ظللت لسنوات تنتقد فيها سياسة هذا النظام التافه.
ايوه اديلو ده ……….يستاهل
بروفسير الطيب زين العابدين
أنت عندنا أحد أتقى الاسلاميين السياسيين
تالله لو كان للقوم ربع ما عندك من خلق عفيف وإيمان بالعدل
لما وصلوا لهذا الدرك السحيق من الفساد !!!
لا تأسى لهذا الغر الحرامي أحمد ابراهيم الطاهر
فهو بالأساس محامي فاشل إتجه لتجارة الدولار في بدايات الانقاذ
ثم عُين مديراً لمكتب عمر البشير بعد أن غضب عليه الترابي حينما كان ممسكاً بجميع خيوط اللعبة
ومن هناك نشأت علاقته مع ود أب ذهانة
وأصبح بعد المفاصلة بقدرة قادر رئيساً للمجلس الوطني
هذا النوع يا بروفسير الطيب زين العابدين، ان تحمل عليه يلهث او تتركه يلهث
حسبنا الله ونعم الوكيل … معقول راتب ود الطاهر فقط 34 مليون جنيه دون الإمتيازات .. هسه القروش الكتيرة دى الواحد ما بيخجل منها , ,, باكلها بعين قوية وبدون رحمة وشفقة على الأطفال والعجائز الجوعى بمعسكرات دارفور وغيرها … وين منكم يارافعى شعار الإسلام .. والرسول يقول (ص) : لا يؤمن أحدكم من بات شبعان وجاره جوعان وهو يعلم ) .. ويوم تكوى بها جباههم وظهورهم .. الله يقلعكم يا ود الطاهر .. لأنه ثبت لنا بالدليل القاطع أنكم ظلمة ودجالين ,, أمين ,,,أمين ,, يا رب العالمين .
الخرطوم: رقية الزاكي
أكد مولانا أحمد إبراهيم الطاهر رئيس البرلمان، أن التحقيقات التي أجراها في وقت سابق مع مسؤولين بالحكومة حامت حولهم شبهات فساد إبان توليه هذا الملف لم يجد فيها سبباً لمحاكمتهم، وقال إنه لم يجد غير دعاوٍ لأسباب شخصية ومن أشخاص لهم مواقف من المسؤول الذي أُتهم.
وقال الطاهر في – إنّ التدين الموجود وسط قطاع واسع من المسؤولين بالحكومة هو المانع الحقيقي للفساد وليس الرادع القانوني أو الإجتماعي أو الرقابة الصحفية، وأكد أن الوازع الداخلي هو الذي يمنع المسؤولين من أن تمتد أيديهم إلى أموال الشعب الذي أؤتمنوا على قيادته. وقال الطاهر إن الفساد الموجود (موجود في الأجهزة الدنيا في المجتمع والدولة، لكن يمكن السيطرة عليه بكثير من الإجراءات الإدارية والقانونية)، وأكد أن الدولة الآن تتلمس معالجات له. وأكّد الطاهر، عدم وجود فساد سياسي يمكن أن يتسبب في انهيار الحكومات أو يكون سبباً لمطالبة المعارضة بتغيير الحكم، ونفى الطاهر إعمال (فقه السترة) في قضايا الفساد، وقال: أنا لم أتعَوّد أن أستر شخصاً على فساد. وتابع: هذه قضية تصطدم مع مبادئي، وقال إن قضية الفساد الآن أصبحت (قميصاً) يلوح به لأغراض.
الرأي العام
البرلمانات في كل الدنياء عملت لخدمة المواطن والدفاع عن حقوقه القانونية وحمايته من تسلطات الانظمة بسن القوانين اللتي تسهل عليه حياته ومعيشته والنواب خدام لدوائرهم وعينهم علي رعيتهم ,,,
اما "البرطلمان" السوداني هو احد ادوات النظام للتستر علي السرقات والجبايات وسن القوانين الغير سوية و(البصم) بالعشرة علي سرقات النظام لاموال الغلابة تحت شعار "السترة" ونوابه هم جزء من كوارث الانغاز الاخلاقية والانسانية والدينية …لذلك نخترح ان يسلم النائب راتبه في بيته ويستفاد من بناء البرلمان المترف مستشفي للعلاج المجاني لفقراء السودان …
ايها الحضور :
لماذا عندما يقال لك يا ذئب تفتخر !!!
وعندما يقال لك يا كلب تحزن !!!
والكلب اوفي من الذئب …
…فلتكن كلبا يا كلب يا ابن 60الف كلب ..
:
:
:
"مسطول" يلقي محاضرة عن (الوفاء) والتحمس …
انتو منو القال ليكم ان مرتبات الدبلوماسيين والبرلمانيين بيدفعها المواطن السوداني؟!! انتو ما عافين ان السودان كله بتاع الانقاذيين لأنهم انقذونا عام 89 من يأجوج ومأجوج!! عشان كده كل السودان صار ملكا لهم، فذاك الطيب سيخة رفع سيخته في القدس الشريف محررا لها !! ووزير الدفاع يثمن دور القوات المسلحة في الذود عن ربوع الدولة الاسلامية، والمشير يصول ويجول في ميادين الوغى يطرد كل عسكري دخيل من ذوي القبعات الزرق، وأخيرا نائبه يمتطي صهوة جواده شاهرا سيفه متوعدا كل من تطاول على رمز الاسلام. عشان كده كل السودان تحت تصرفهم يأخذوا كفايتهم وزيادة والباقي لبقيتنا ، والماعاجبو يلحس كوعه. انتبهوا أيها السادة من كان عنده لسان طويل يمكنه من لحس كوعه فسيف على سيبتره له.
لك التحية أيها الرجل الوقور البطل
تربيت بمال حلال
لذلك أنت حر باقي الي الأبد
أ.د.الطيب زين العابدين. نحترمك وكفى.
والله هذه محن اخر الزمن ،واحد حرامى فاشل زى احمد ابراهيم الطاهر يهدد
بروفسير الطيب زين العابدين ،بقى اسمع يا ود الطاهر لو عندك مظلمة اذهب للقضاء
واشتكى الراجل اتحداك واياك اياك ان تلعب بديلك وتدبر للرجل مكيده وسخة لأنكم
معروفين بوساختكم ونقولها لك ولأمثالك البروف وراه رجال يكسروا الصخر دحين
اعمل حسابك والتزم بالقانون
لك التحية أستاذنا الجليل الوقور الطيب زين العابدين .
لا أحد يشك في قولك إلا مطبلاتي أو راضع من ثدي الإنقاذ الآسن .
نكرر التحية والتجلة وليتهم يستفيدوا يوماً من نصحك.
الاستاذ البروف الطيب زين العابدين
السلام عليكم
السؤال الذي لم اجد ايه اجابة عليه هل نحن فى حاجة للمجلس المسمى وطني ؟ وهل فى الاساس هنالك قضاء وعدالة يابروف
قال لي أحد أعوان رئيس البرلمان أنه صرص في دائرة أم كريدم التي أعتلى بها البرلمان بعد أن رفضه المواطنين ـ صرف 2 مليار جنيه في حملته، وأقولها بمعرفة أن مواطني دائرة أم كريدم صوتوا له مكرهين, وعندما تأزم الموقف طلب زيارة رئيس الجمهورية ليدعمه سياسياً ولكن سطوة السياسة هي التي فوزنه . وبعد كل ذلك تنكر لمواطنيه الذين فوزوه بل لم يفتح لهم حتى باب منزله. اللهم لاشماته. قليل الأصل ينكر أهله وأصله.
تحياتي استاذ الطيب زين العابدين ، الطاهر طاهر انا ، اسئلة قول ليهو منو الماسك مكتب الطاهر المحاي ، انه الزبير محمد توم ، هذا المدعو الزبير انا اعرفة جيدا جدا هو من قرية ام مرحي مساعد كان مقطع و حفيان و عريان ، الآن من الرتش ملتي ملتي ملتي بليونير عمارات عربات فارهة اراضي مزارع تجارة محاصيل تجارة المحاصيل بتجار فيها اخوه اسمة عارف ود ابو الزبير كافتريا امواج و ما خفي تقول لي راتبة 35 مليون ، طبعا احمد ابراهيم الطاهر بجهز البلنت و الزبير بيجيب القون الشيخ احمد عامل فيها شريف و نضيف و تقي و طاهر قلت ليك الطاهر انا تقول لي شنو و تقول لي منو ؟ بعيد خفي و هو المراد ، الكيزان ديل لا يخافون ولا يستحون و لا زمة لهم حلال حرام ، و هي لله لا للسلطة و لا للجاه ، الله برئ منكم و من اعمالكم القذرة يا انجاس ، يا حنان يا منان يا قوي يا جبار ببركة شهر رمضان شهر القران ترينا فيهم عجائب قدرتك انهم لا يعجزونك ، مزقهم شر ممزق و دمرهم و امسحهم من علي و جه الارض يا رب يا رب يا رب لقد قلت و قولك الحق ( ادعوني استجب لكم ) اللهم اجب داعانا اللهم اجب اللهم اجب يا قوي يا قوي يا قوي لقد تعبنا كل التعب ارحمنا يا الله .
ان ظفرك يا طيب يا زين افضل من ملايين احمد الطاهر وامثاله من افراد هذه العصابة الشرسه الدنيئةالتى لاتخجل من نهب اموال الشعب السودانى الفقير ومص دمائه وهل هناك جريمة ابشع من ذلك؟كل هذا ويريدون استغلال سلطانهم وسطوتهم فى ارهاب ومقاضاة الشرفاء فليقضوا ما هم قاضون انما تقضى هذه الحياة الدنيا فيا طيب يا زين امض فى طريق الحق ولا تخشى فيه لومة لائم وعلى الباغى تدور الدوائر وكما قال تعالى سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون .
عزيزنا الاستاذ احمد ان الكذب والنفاق وسرقة مال الشعب مقننه عند هؤلاء وفق لوائح وقوانين التمكين وعندما يكذبون فذلك من منطلق الاحساس بالذنب هذا لو كان لديهم احساس
يا دكتور الحكاية شنو ؟ نسيت لمن كنت معاهم ؟ يا جماعة الحكاية وما فيها انو لا خير في الدكتور ولا خير في احمد الطاهر . وكفاية ضحك على الدقون .
تسلم بروفسر الطيب زين العابدين ولا تعليق على هذا الموضوع الشامل والجامع لمشاكل السودان امد الله في عمرك حتى تفتحوا عيوننا على الاكثر واكثر حتى تنجلي الحقائق
غبت عن الراكوبة بل عن الانترنت منذ وصولى للسودان لعدة اسباب منها المرض والتواصل
وجدت ان السودان كله انتقل الى حيث الراحة الابديه وعايشت المعاناة ويا استاذنا العظيم النظيف ا
القوى الامين الشجاع ان امثالك عملة نادرة يعدون على الاصابع ونحن حريصون على امثالكم
ونبخل بشخصكم الكريم ان يدخل مع من غضب الله عليهم فى ما يضيع وقتك الثمين والحوجة ماسة
لفكركم والساعة اتية لا ريب فيها حفظك الله
هذا هو السلوك المعتاد لهؤلاء الرموز. لكن و الطيب زين العابدين أدري ,, علي أقل تقدير يجب رفع مذكرة إلي إتحاد البرلمانات الدولي, حتي يعرف العالم ,أن من يحكمونا هم بهذا المستوي البائس……..
برلمان الدفع المقدم
IS IT FAIR TO GIVE A SALARY OF 34 MILLIONS TO A PARLIMENTARIAN IN ONE OF THE POOREST COUNTRIES IN THE WORD PLEASE COMPARE THIS SALARY TO THE SALARY OF A EUROPIAN PARLIMENTARIAN
DEAR MR PRESIDENT PLEASE WAKE UP AND CORRECT THIS INJUSTIICE
DO YOU KNOW HOW MUCH IS THAT IN STERLINGS 6000
I WOULD LOVE TO BE A MEMBEROF PARLIMENT IN SUDAN
استاذى بروف الطيب انه من التواضع بما كان ان تكون خصم ها الكوز—–الهم انى صائم
لا فض فوك
يا اخوانا انا قلت ليكم اسئلو الشيخ الما طاهر عن المحامي الماسك مكتبو منو ؟ قلنا اسمو الزبير محمد توم ، كان شنو و بقي شنو ؟ كان مقطع و عريان و حفيان ، الان هو ملتي ملتي بليونير ، بيوت شاهقات و اراضي و مزارع و تجارة محاصيل و اشياء لا نعلمها ، الطاهر لص و لص و لص و الشير فاسد و عائلتة فاسدة و زوجتة فاسدة و اخوانة فاسدين و الحكومة فاسدة و الوزراء كلهم فاسدين ، ديل كيزان يهود بنو يهود
استاذنا الفضل د/زين العابدين امد الله فى عمرك وجعللك زخراً لهذا البلد مدافعاً شرساً عن الحق وكلمة الحق / هذه هى الانقاذ وافرادها لكل واحد حكاية ولكل واحد رواية ولكن الراجيهم مافيهوتانى //هوادة ولا عفا الله عما سلف // وإنشاء الله نشوف اليوم اليقفوا فيه موقف حسنى مبارك يارب ياكريم
استجلب احمد ابراهيم الطاهر احد التجار من اقربائه (( علي عبدالله النحيلة )) وعينه محافظا ….. في محافظة القلابات عمل الراجل عمايل ونهب اموال المحافظة لبناء قصره بمدينة المهندسين ضبط الرجل بجرمه وحوكم بالسجن والغرامة …. لم يبقى الرجل سوى ايام معدودة بالسجن الا وافرج عنه فقد تكفل قريبه احمد ابراهيم الطاهر وعلي عثمان محمد طه (( كان وقتها ببنك الشمال )) بدفع الغرامة واخرج الرجل من السجن فورا ….
لاحول ولا قوة الإبالله … ياجماعه واحد يطلب من رئيس البرلمان يشاهد بنرامج مع كل التقدير للمذيعه رانيه هارون عشان نعرف بأى قلب يتمرق هؤلا الحكام فى مصير أهل السودان الغلابه حرام تأخذ من هؤلا المكسحين والفقراء كيف تطيب لك نفس صدقنى برغم غربتنا وبعدنا عن اهلنا واولادنا ومكابدتنا الواحد لمن بس يشوف اى حلقه من هذا البرنامج الدنيا تطلع من نفسو ، اتقو الله فى خلق الله ويارب أنتصر لأهل السودان واستر على اهل السودان لقد تسلط عليهم السلطان والمرض والجوع والحرب ياكريم هذا دعائى وأسألك النصر….
أى برلمان تتحدثون عنه يا ناس لا توجد حاجة أسمها برلمان هؤلاء مجموعة من النعاج والحمير ليس الا يسبحون بحمد أسيادهم فى المؤتمر الواطى لا يوجد مفهوم لكلمة اعضاء برلمان لحوالى 90 فى المائة منهم فهم لا يمثلون مناطقهم بل يمثلون أنفسهم وأسرهم فقط تجد الواحد منهم كل مجهوده وتعبه وعمله الحفاظ على اكل عيشه كموظف للمؤتمر الواطى فى البرلمان وليس نتب من قبل اهل منطقته أما رئيس البرلمان فهو عبارة عن اجير ليس الا لا يخالف أوامر اسياده البشير ونافع الا ولحق بأخيه صلاح قوش برلمان قال اى برلمان يتحدث هؤلاء الارزقية تجار الدين اللهم دمر المؤتمر الواطى وشتت شمله
الايام