غندور: رفع العقوبات الأمريكية نهائياً في شهر رمضان المُقبل

هذا يصلح وزير عروس لان كلامه نىء يصلون فى شلاتين وتقول انكم لن تتهوروا ؟!!!
هذا ليس اعلام ولكن حقيقة نقلها الاعلام … هذه ليست الصلاة فى كاودا …..انها فى شلاتين ومن قام بها ليس النوبة او البشاريين فى الشمال الشرقى وليس سودانيين وانما بقايا الاستعمار المصرى الذين يسمون انفسهم مصريين

انحنا دايرين الكلام النجيض

على اساس انو الامريكان صايمين …وعاوزين يصدقو علينا فى الشهر الفضيل….

نرحب بعودةالعلاقات السودانية الامريكية واندماج السودان في المجتمع ولكن هذا يتطلب سياسة داخلية جديدة والتفات حول الصابرين في البأساء والضراء وحين البأس المؤسف جداً ان اي انفراج في العلاقات الدولية يعنى افلات الجماعة الذين اذوا الشعب من العقاب.
ان الشئ الوحيد الذي ردعهم عن المضي قدما في سياسة تعذيب الناس كانت العقوبات الدولية برغم انها لم تمنعهم بصورة كبيرة حيث انهم مارسوا ما يريدون ممارسته وتعلموا الحجامة في قفا اليتامي وقفا السودانيين ولم يرقبوا فيهم إلاً ولا ذمة ولا حتى عهد ولا ميثاق ..

اما الآن وقد لاحت تباشير رفع العقوبات الامريكية والخليجية والاوربية عن المؤتمر الوطني الحاكم والتي كانوا هم في الاساس وكيزانهم السبب في كل ما حاق بالشعب السوداني من ويلات ونكبات ..

الان فليستعد الشعب السوداني والصابرين ان يحتسبوا صبرهم من الله فإن المؤتمر الوطني واتباعة سوف يعودون لسياسيتهم القديمة بل اشد وانكى وانهم بعد هذا الميعاد سوف يكون باطن الارض خير من ظاهرها وسيعلم السودانيين ليس المعارضين فحسب بل حتى الصابرين في في البأساء والضراء

وستكون المرحلة القادمة مرحلة جنى الارباح والحصاد ولملمة الغنائم خاصة وان كل واحد منهم يدعى وصلاً بليلي ويدعي انه السبب في رفع العقوبات الدولية ..

لا يهمنا من هو السبب ولكن على الشعب ان لا يفرح كثيراً ان الله لا يحب الفرحين

الكلام في هده الفتره كلو بقى رفع الحصار الدي استمر 20عاما لم نستفيد منها في تطوير الدات و دونكما و التجربه الايرانيه ك أنموزج فقط فهم محاصرون من 1979 و مند مجي الخميني و ثورته الاسلاميه وللان ولم نسمع عنهم انهم قالو يجب و يجب ,,,فأنخرطو في تصنيع بدأئل محليه تغنيهم ما كان سيتم استيراده من الغرب وامريكا حتى انهم طورو التصنيع الميكانيكي فصنعو محركات طائرات او فلنقل اجزاء حساسه منها الامر الدي مكنهم من ديمومه و استمراريه الخدمات الجويه فمادا استفدنا نحن من فتره الحصار الاقتصادي غير الخطب العنتريه والاجتماعات الصوريه والاسفارالبهلوانيه على حساب قوت المرضى والعجزه و المساكين