مجلس الصحافة: بعض رؤساء التحرير طالبونا بعودة الرقابة..توزيع الصحف الورقية تراجع من (32 %) عام 2015 إلى (21 %)

الخرطوم ? بهرام عبد المنعم
كشف عبد العظيم عوض، الأمين العام للمجلس القومي للصحافة والمطبوعات، عن مطالبات لبعض رؤساء تحرير الصحف بعودة الرقابة القبلية، بسبب جهل بعض الصحافيين بالتشريعات والقوانين، وأشار في ورشة (مستقبل الصحافة الورقية في السودان)، التي نظمتها مؤسسة (طيبة برس للإعلام) أمس (السبت) إلى أن توزيع الصحف الورقية تراجع من (32 %) عام 2015 إلى (21 %) في العام 2016 من الكمية المطبوعة البالغة (116) مليونا وخمسمائة ألف نسخة.
من جهته قال الصادق الرزيقي، رئيس اتحاد الصحافيين السودانيين، إن ?السودان يشهد انحداراً كبيراً في الممارسة الصحفية بسبب التأثيرات السياسية?. وأوضح أن تأثير السياسيين سواء بالترهيب أو الترغيب على الصحافيين، وتسخير بعض الأقلام لخدمة المطامع أضر بالمهنة كثيراً. من جهته قال مزمل أبو القاسم، رئيس تحرير (اليوم التالي)، إن الصحف فقدت في العامين الماضيين أكثر من (70 %) من منافذ التوزيع، واعتبرها سياسة ممنهجة ومقصودة. وأشار إلى أن الصحافة الورقية تواجه واقعاً (سوداوياً)، ولا مستقبل لها، ودعا الملاك والناشرين إلى إعادة النظر وإنقاذها من الهلاك.
اليوم التالي
المشكلة كلكم كيزان كلاب والرزيقي ظابط في جهاز الامن و90 في المائة اجهزة امنية مافي راجل يقول كلمة حق خايفين علي شنو كلكم جبناء وخونة واقلامكم مسمومة والله لو المواطن يفهم مافي واحد يشري جرايدكم المضلله
والحمد لله صحيفة الراكوبة صوت الهامش قدرت تصل الي عقول وقلوب الناس وانا ادعو كل شريف للالتحاق به
كل الكيانات والاحزاب الطائفية خدم لمصر اولهم الاخوان المسلمين ابناء حسن البنا اليهودي الماسوني يحكمون الي الان في السودان بقيادة شيخهم الهالك الترابي والمجرم عمر كاتشب الذي هو من فرض عقوبات علي السودان بدعمه للارهاب تنظيم القاعدة وداعش وهو من بسببه احتلت مصر حلايب وهو من فصل الجنوب وهو من يقتل ويغتصب في دارفور ومكاتب الاجهزة الامنية وكردفان والدمازين وهو الخائن والمجرم الاول الذي يجب علي الشعب السوداني ان يثور ضده ويحاكمه
اما عن العميل محمد عثمان الميرغني رجل المخابرات المصرية فهو لا ينتمي الي السودان بل مأجور مثله مثل غيره لتدمير السودان وزع الفتنة بين مكونات المجتع المسالم وقتل السودانيين فيما بينهم
وعن العميل المزدوج كراع جوة وكراع برة الصادق المهدي العايش علي امجاد جده هو من قاتل الانجليز وهو المهدي المنتظر كذب في كذب انتو شعب غبي ما بتفهمو الانجليز طلعو من السودان 56 وين المهدي في الوقت دا مات وشبع موت والانجليز قاعدين في السودان
والاسلام قبل المهدي منتشر في جميع السودان من زمن مملكة الفونج قبل ما يولد المهدي ذاتو
المجرم عمر كاتشب خلي يمشي يحرر حلايب هو
وياصحفين وكسارين تلج ابقو رجال واكتبو الحقيقة
ماتضللو الرأي والرأي العام وحملة من المؤتمر الوطني لكسب عاطفية المواطب المسكين
السبب عن تراجع الصحف الورقيه ولولا.
الماده الصحفيه خاويه على عروشها ولا تقدم محتوي مفيده للقرى ، ذلك لانها تفتقد المهنيه والمصداقيه.
ثانيا:-
ارتفاع سعر الصحفيه.(رازه ونطاحه) يعنى لا ماده جيده وسعر غالى.
سبحان الله مرمل ابو القاسم يتحدث عن انقاذ الصحافة من الهلاك وهولا يدرى انه اتى به خصيصا لهلاك الصحافة
الذى اتى على انقاض الصحافيين الاصلاء ليس جديرا بالتحدث عن الصحافة من اصلوا
لم يدافعوا عن الصحافة يوما لا هو ولا الصادق الاررقى وعبد العظيم عوض يقول ان بعض الرؤساء طالبوا بعودة الرقابة لان الصحافيين لا يعرفوا القانون
هو الصحافة من اصلوا مفترض يوضع لها قانون هى اصلها حرة وان لم تكن كذلك فاعلم ان قادتها هم الصادق ومرمل وعثمان ميرغنى ورحاب وضياء الدين بلال ومحمد لطيف وبقية المكوجية مع اعتذارى البالغ لانهم اشرف من المذكورين الذين يؤدوا فى ادوار المشاطات واعتذارى ايضا لهن لانهن اشرف من تنابلة الصلطان
نحن ضد الحكومة قلباً وقالباً ، لكن الكلام الذي ذكره مزمل أبو القاسم والصادق الرزيقي يشير إلى جهل الغالبية العظمى من الصحفيين اليوم ، فموضوع ضعف الصحفيين ده سببه أن ضعاف الصحفيين دخلوا المهنة من دون إعداد ، أو قدرات ، أو ثقافة ومعارف ، لأن العمل الصحفى يحتاج إلى شخص ثقافته موسوعية يعرف شيء عن كل شيء ، ويريد أن يعرف كل شيء عن أي شيء. الأمر الآخر يجيك واحد في 2017 ويتحسر باكياً على تناقص معدلات توزيع الصحف الورقية كأنه يعيش في كوكب آخر أو غشته نومة أهل الكهف ، يعني في فضيحة أكثر من ألا يعرف رئيس الصحفيين ( الرزيقي ولا رئيس شنو ما عارف) ألا يعرف أن أكبر الصحف البريطانية ( الغارديان) أصدرت آخر نسخة ورقية قبل تسعة أشهر تماماً ، وتلتها غالبية الصحف ، يا أخي موضوع أشترى صحيفة الصباح وأجي أقعد بيها جنب ست الشاى ونتناقش فيما كتب فيها ده موضوع انتهى تماماً في أغلب الصحف ، وبدأت دول العالم الأول منذ أكثر من ثلاثة أعوام في التحوُّل من الإصدارات الورقية إلى الالكترونية.
صحفيينا ليهم حق يكونوا ضعاف في الثقافة في اللغة في الإملاء (زاتو) إذا كان رئيس مجلس الصحافة على الرزيقي ، ومزمل أبو القاسم رئيس تحرير .
يا جهلة يا متخلفين عليكم أن تعرفوا أنه قبل أكثر من ثلاثين عام أفضل مصممي الصحف في الخليج وفي بريطانيا سودانيين ، والسودانيين هم مصممي صفحات كل الصحف السعودية والإماراتية والقطرية والكويتية، وأن أفضل الأجانب العاملين في مجال الصحافة في بريطانيا هم سودانيون . خلوا ليكم البلد دي (زاتها) ( تصوتوا ) فيها (زي ما عايزين).
ان شاء الله تروح الي جهنم وتحرق
عجبنا للمرقوت ناس فضل الله والرزيقي وعلي شمو
مشكلة كبيرة لو اختفت الصحف الورقية يعني تاني نلف السندوتشات بشنو ونفرش ترابيز المكاتب كيف عشان نفطر عليها.
نأمل و نرجو أن تتوقف الصحف تماما حتى نرتاح من طلة و كتابات بعض الصحفيين و أولهم المدعوة سهير عبدالرحيم …
زمان الواحد بشتري الجريدة عشان يقدر ينوم … عسي الواحد يشتري الجريدة ومن المغصة ما يقدر ينوم..!!!!
الرغيف افيد .عاوزين تعرفوا شنو منها؟؟؟؟.
الناس فاقدة سوائل. تغذوا .