حول مرافعة سيدة الأعمال على الفيديو !!

سيف الدولة حمدناالله
الجانب الذي يستحق النظر في موضوع السيّدة التي إستنجدت بمدير جهاز الأمن عبر مقطع مُصوّر نشرته بمواقع التواصل الإجتماعي لحمايتها من ضابط أمن مُتسلِّط، ليس موضوع الشكوى في ذاته، فالذي تقول السيدة أنها تعرضت له من وراء هذا الضابط من مضايقات وإستدعاءات وحبسها لنصف يوم وإهانتها والتعدي البدني على إبنها .. إلخ، مثل هذه المظلمة (رغم خطورتها) تُعتبر نزهة مقارنةً بمظالِم أخرى تعرض لها آخرون فقدوا بسببها أرواحهم وبُتِرت أعضاؤهم وهُتِكت أعراضهم ومن نجى منهم قُطِع رزقه أو فقد عقله. فالزاوية التي تستحق النظر منها في الموضوع هي: لماذا أصبح المواطن يلجأ إلى مخاطبة عامة الشعب ليُوصِل صوته عبرهم للمسئولين بالدولة؟ وما الذي يجعل الفرد يحتمي بغيره من المواطنين لينقذوه من أيدي رجال القانون والمسئولين بالدولة !!
أثبتت التجربة أن هذه وسيلة ناجِعة تحمي صاحبها وترفع عنه الظلم بأيسر طريق، فقبل شهور قليلة لجأ المهندس أحمد أبوالقاسم إلى نفس هذه الوسيلة وعرض مَظلمته على الشعب عبر وسائط التواصل الإجتماعي قبل أن يتقدم بها للسلطات، وروى قصة خطفه من منزله بواسطة ثلاثة أشخاص لا يعرفهم ولا تربطه بهم صلة، قال أنهم أخذوه جبراً على عربة إلى مزرعة بجنوب الخرطوم، وهناك قاموا بضربه وتعذيبه ثم ألقوا به وهو بين الموت والحياة في منطقة خلوية، ونشر صوراً لجسده توضّح بشاعة التعذيب، وذكر أنه يتهم في ذلك مسئول صاحب سلطة ونفوذ كان قد دخل معه في الليلة السابقة للحادث في مخاشنة بسبب تعرّض المسئول لزوجته، ثم تقدم الضحية ببلاغ في قسم الشرطة بعد أن حصل على تقرير طبي بما تعرض له من أذى.
هدف المهندس أحمد أبوالقاسم من وراء النشر كان هو الإستِنجاد بالرأي العام لحمايته من بطش المسئول بأكثر من حصوله على العدل والقصاص منه، وقد كان، فقد حصل على ما يريد بالقدر الذي جعله يُنكِر حصول الحادثة من الأساس وكأن الذي خطفه وتسبّب له في الأذى عفريت هبط من السماء، ثم أقُفِلت القضية ولم يأتِ لها ذكر على لسان منذ ذلك التاريخ برغم أنها جريمة مُطلقة تتصل بالحق العام كان ينبغي السير فيها حتى نهايتها حتى لو تنازل المتهم عن الضرر الشخصي الذي طاله من ورائها.
في أي دولة تعرف معنى سيادة حكم القانون، مثل هذه المظالم يتوجه صاحبها بعريضة شكوى بخط يدوي لأقرب وكيل نيابة ضد الجاني مهما كان مركزه ومقامه، ولا يعني تمتّع المشكو ضده بحصانة أن يرفض وكيل النيابة الشكوى من الباب للباب، فالحصانة لا تمنع النيابة من قبول الشكوى والتحقق من صحة الوقائع بإستجواب الشاكي وشهوده وفحص المستندات والأدلة الأخرى، ومتى تحققت النيابة من جدية الشكوى، يتعيّن عليها وجوباً أن تطلب رفع حصانة المشكو ضده لإكمال التحريات معه وتقديمه للمحاكمة إذا توفرت البينات الكافية لذلك.
ليس صحيحاً، كما يعتقد كثيرون، أن رفع الحصانة من عدمه سلطة تقديرية للجهة التي تملكها، فالحصانة (فيما عدا الديبلوماسية) بما في ذلك الرئاسية ليست مطلقة، فالحصانة عبارة عن نقطة تفتيش تهدف إلى تمكين من بيده سلطة رفعها للتثبّت من عدم إتصال الجريمة موضوع الشكوى بالأفعال التي قصد القانون حمايتها بالحصانة، ومن أمثلة ذلك التأكد من عدم إتصال الشكوى ضد القاضي بقضية نظرها أو معروضة أمامه (في حال الحصانة القضائية) أو رأي أدلى به عضو البرلمان (في حال الحصانة النيابية) … إلخ، ولكن، إذا تعدى قاضٍ بالضرب على جاره أو هتك عضو نيابة عرض فتاة مثلاً، فإن رفع الحصانة هنا يكون وجوبياً ولا يملك رئيس القضاء أو رئيس البرلمان (بحسب الحالة) سلطة تقديرية في رفعها من عدمه.
في ضوء هذه القواعد، السؤال الذي ينبغي أن يطرحه النائب العام على نفسه ومستشاريه ووكلائه: لماذا لا يستغيث المظاليم بالنائب العام وهو صاحب الإختصاص حين يكون المشكو ضده صاحب مركز أو نفوذ ؟ وما الذي يجعل المواطن يُطلِق نداء إستغاثة للجمهور على الهواء بدلاً عن التوجه لمبنى النيابة ؟ فإذا نجح المهندس أبوالقاسم وسيّدة الأعمال (إنتهت قضية هذه السيدة نهاية سعيدة بالتوقف عن ملاحقتها ومضايقتها) في الإفلات من بطش أصحاب المراكز والنفوذ الذين تشملهم الحصانة بتيسّر هذه الوسائل في محيطهما، فما الذي يحمي البسطاء والعوام وبينهم من يتعرض لما هو أقسى من هذا الظلم ولا حيلة لهم بهذه الوسيلة حتى يُوصِلوا أصواتهم لمن يسمعها !!
الإجابة على هذه الأسئلة هي التي حملتنا على تناول موضوع هذه السيدة، أما القضية التي قامت بطرحها، فهي لم تُلامس قلوب كثير من الذين إطلعوا عليها، فالذين جاءت السيدة تشتكي إليهم مِحنتها من عامة الناس إعتبروا أن أحداث قضية هذه السيدة تتصل بصراع جبابرة يجري في ميدان غير المناحي التي تعنيهم، ذلك أن الصراع الذي أدّى لبروز هذه القضية وهو يتصل بإستقدام صاحبة الشكوى لعاملات من دول مثل الفلبين وأندونيسيا لأثرياء ورجال أعمال في مقابل خمسة ألف دولار (حوالي 90 مليون جنيه) للرأس تُدفع عند الإستلام، في بلد من يقبض فيه مثل هذا المبلغ من الآباء المعاشيين والمعلّمين والأفندية يُفكّر في شراء منزل شعبي، فالنشاط الذي تمارسه هذه السيدة نفسه محل نظر، ويتصل بما يشكو الشعب منه لا أن يشتكي إليه صاحبه.
برافو الطاهر ساتي
شاهدت اللقاء التلفزيوني الذي عرض فيه الصحفي الطاهر ساتي قصة إحتجازه عند وصوله مطار القاهرة ثم إيداعه الحراسة وإبعاده بعد ذلك من الأراضي المصرية ، عند مطلع رواية الطاهر ذكر أنه أثناء وقوفه في طابور الجوازات بمطار القاهرة، لاحظ أن سلطات الأمن قد أخذت سوداني يقف أمامه في الطابور، وفيما بعد وجده الطاهر ساتي قابعاً في ركن بالحراسة التي وضعوه بها وعلم منه أنه أستاذ جامعي جاء إلى مصر لحضور مؤتمر بدعوة من جهة علمية.
طول اللقاء التلفزيوني، تركز الحديث عمّا حدث للطاهر ساتي، وقد ذُكرت في ذلك الجهود التي قام بها السفير السوداني ومعه القنصل لإطلاق سراح الطاهر ساتي، ولم يأتِ ذكر لما حدث للأستاذ الجامعي الذي تعرض لنفس المحنة وجاء معه على نفس الرحلة، حتى تنبه الطاهر ساتي وأطلق مناشدة للسفير ليقوم مع هذا المواطن بالواجب كما فعلوا معه.
يُشكر الطاهر على هذه الإنتباهة التي تجعل المرء يتساءل: لماذا لم يسعَ السفير لفك كربة المواطن السوداني الذي جرى حجزه مع الطاهر ساتي أثناء وجود السفير بالمطار وهو واجب قانوني وأخلاقي من جانب شاغل هذا المنصب لكل المواطنين السودانيين، فالسفير مهمته حماية ومساعدة حامل الجواز السوداني لا حامل البطاقة الصحفية وحده.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
لا فض فوك يا مولانا سيف الدولة! علمهم ناس قريعتي راحت الإنقاذيين الملاقيط! (فما الذي يحمي البسطاء والعوام ) يحميهم سلاحهم واستهدافهم لرأس النظام أو رأس جهاز الأمن إذا لم ينصفهم القانون والقانون لا ينصف الناس في النظام القمعي!
يامولانا مشكلة السودان هي العسكر ااذي دربوا للدفاع عن الوطن ولكن اصبحوا ساسة بدون علم؟؟
تخيل عسكري ساقط شهادة او يادوبك Pass يدخل كلية حربية(خلي بالك مافي تدريس سياسة بس How to kill وعندما يتخرج يقلب الحكومة ويصبح حاكما في السودان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم عليك بالبشير وكبار ضباطه فانه لايعجزوك.
يامولانا الحاصل عندنا انو القانون فى اجازه والضمير فى اجازه والشعب نفسه فى اجازه يحصل له كل هذا الظلم والاستبداد وهدر الكرامه وهو مستكين , كأنه ليس نفس الشعب الذى صنع اكتوبر وابريل . لابد من نظرة موضوعيه وتحليل موضوعى فى لماذا هذا الشعب مع كل هذا الفساد والظلم لم يحرك ساكنا.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم كوزا كوزا
السفير كل همه ارضاء اسياده ولا دخل له بالمواطن وما يجري له
يسلم قلمك
يا مولانا حمدنا الله انت صدقت انو السفير السودانى وساطته هى التى اخرجت الطاهر ساتى طيب لو كدا ما تكلم السفير دا يطلع المعتقلين الهنا بدون ذنب ولاشهر طويلة
الطاهر قال لحق بروجته المريضة هناك يعنى هو مشى بالبص ولا شنو؟
يا سيف الدولة حمدناالله السودانيين يستاهلوا كل ما يحصل لهم لانهم بدل ما يستمروا فى النظام الديموقراطى والمؤسسات السياسية والاقتصادية والخدمة المدنية والاجتماعية التى تركها البريطانيين وينضموا لدول الكومونولث قاموا باروا العرب وانضموا للجامعة العربية واتبعوا انظمة العهر والدعارة السياسية بتاعة الضباط الاحرار والانقلابات العسكرية والعقائدية يساريةو يمينية واخيرا اسلاموية اخوانية عليك الله فى زول عاقل وعنده مخ يبارى العرب ولا يبارى الدول المتطورة سياسيا واقتصاديا وتكنولوجيا دون ان نتخلى عن ديننا الاسلامى الوسطى ونعمل شراكات مع دول الغرب واليابان وكوريا الجنوبية ونحن ما محتاجين لاى دولة عربية عشان تورينا نعمل شنو وتكون وسيط بيننا وبين باقى العالم!!!
كسرة:الله يلعن ابو اليوم البارينا فيه العرب وانضمينا للجامعة العربية الواطية القذرة والف مليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى عطل التطور الديموقراطى فى السودان ونحن فى السودان عندنا امكانيات طبيعية وثروات مادية وبشرية افضل من اى قطر عربى والبيبارى الجداد بيوديه الكوشة!!!
مشكور للاستاذ سيف الدولة جهوده المستمرة في التنبيه للمسائل القانونية والحقوقية
ولكن نحنا باقين زي الطبيب العمومي ربما يتمكن من التشخيص ولكن في مرحلة معينه يفرمل منك لأن المسألة محتاجة اخصائي
نحنا نمسك موضوع ..وما نصل فيهو نتيجة ..ثم يظهر لينا موضوع تاني ..وهكذا
قبل ثلاثة ايام فتح الاستاذ بكري الصايغ ملف قضية اغتيال الدكتور علي فضل بوقائعها واسماء من اشتركوا في هذه الجريمة …وصلت وين ؟؟؟ لا شيء
وقبلها بحوالى اسبوع ايضا وفي الراكوبة تم عرض مشكلة المهندس السبعين السوداني الذي ذهب للصيدلية ليشتري دواء لزوجته المريضة بمدينة جده فاذا بالدوريات تعتقله بسبب عدم حمله للاقامة ومندوب السفارة السودانية رفض التعاون ورفض الرد على استفسارات الصحفيه والمهندس السبعيني بسفنجتو وحالته البائسة تم ترحيله للخرطوم تاركا زوجته المريضة في الشقة ….ماذا حدث في هذا الموضوع ..لا شيء وغير ذلك كثييير وعلى قول أهل الشام حكي بس حكي بس
طبعا الناس بقت مابتلجأ للقضاء او النيابه العامه لانها فقدت الثقه فيها
عشان كده كثير بقوا بس يرفعوا يدينهم لمن لايظلم عنده احدا ( ده طبعا ما الوالي الحرامي عبدالرحمن الخضر)
..
طبعا السفير هرع لاخراج الطاهر لانه صحفي انقاذي
يعني زولهم
الحكومه وسفراءها بتعاملوا مع الناس حسب قربهم من حكومتهم .. وليس بالسويه والعدل
انه حكم الاسلاميين يالطاهر ساتي الخلي السفير يخرجك ويخلي السوداني التاني في المعتقل
شفت كيف حكم الانقاذ ياساتي وشاهمت ناسك ياساتي
يا سلام يا سيف كتاباتك متعة
اتفق معك فى موضوع السيدة بخصوص استغاثاتها وهذا تصرف كل المواطنين اللذين لا يحملون بطاقة الموتمر الوطنى، اما عن النائب العام ووزير العدل فهمًا لا يتواجدانا كما راينا لإطلاق سراح ايضا مواطنى الموتمر الوطنى فقط.
بخصوص الصحفى فانه أراد عمل بطولة وكسب شعبية واستعد لها ولا كما قال عندما تم تحويله للحراسة، فانه يدرى انه سيتم ارجاعه الى السودان بدليل وصول السفير والمستشار الاعلامى وما ادراك ما المستشار الاعلامى فى اقل من ساعة، علما بان التنقل من اى منطقة فى القاهرة الى المطار يحتاج لأكثر من ساعتين فى ظل الحركة المختنقة والطرق فى مدينة كالقاهرة.
ان الحزب الحاكم هو السودان والذى اختفى فى ظروف مريبة وتفقد أجزائها كل عام ابتدا من الجنوب الى النيل الازرق ولسوف تخافى للجنتها بولاية الموتمر الوطنى بعد طرد وقتل كل أفراد الشعب. لعنة الله عليكم.
قوموا لثورتهم !!!
الوضع الراهن وضع غريب وشاذ ولا يحدث في اي بلد من بلدان العالم فتركيبة نظام الحكم الحالية قامت علي انقاض نظام ديموقراطي بانقلاب عسكري بتدبير ومؤامرة من كانوا في الحكم الديموقراطي وقاموا بشراء كل عساكر الانقلاب بمن فيهم الرئيس الحالي والذي كانوا يعدون له بعد نجاح الانقلاب النزول الهادي ليتبوأ مهندس المؤامرة زمام الامر بعد ان كشف له احدهم بالخطة اصبح يوزع المكافآت والحماية والمناصب لكل من ادلي بدلوه في مناصرة ذلك النظام حتي القاتل سينجو من فعلته جراء ما يقدمه من معلومة تدل النظام علي مكمن الخطر.
فلا تعولوا كثيراً علي من داخل هذا النظام المجرم اي يناصر المظلوم اسألوا الله الخلاص..
مش كدا وبس يا مولانا وكمان لو هددك بتاع بوليس في الشارع العام أو شاغل مرتك ولا اختك واتعاركت معاه….زول بشتغل بيك الشغلة مافي وممكن يتلمو فيك كل العساكر وبقية الشعب الفضل بعاينو..!!
ليه بقينا سلبيين كدا ووين راحت النخوة والرجولة والشجاعة…؟؟
لمتين قانون الغاب دا يكون شغال..!!
Greetings to Mawalana…Normally when a system lacks ,morals,,ethics,,and dishonesty,what you expect more of him
قصص الحبوبات لنا نحن ماليد الخمسينيات والستينيات صارت مشاهدة . كنا ننام عليها وبها ونحن.فى وجل وخشية ان يطلع لك ساحر من البحر والنيل او شيتة ! او عفريت ماكلاه الارضا قادم من مقابر سيدى الحسن . وكانت النومة حلوة وتصبح تقول جاتنى صحية بعد الحلمة السابعة . واليوم الواقع مولم يشيل النوم ويطيره من عيونك . هوووووى انا مهاجر . المشكلة سمعت الناس الفى الغربة والهجرة انتحروا خوفا من الرجوع والواقع الذى فرض . اتخيل يوجد بعش م حقيقى اسمه ابو العريف وكذاب لا ايمان له لكن التبع منصبنه اله ورب والعياذ بالله .
دى زى الوزيرة تور الدبة الفكت ولدها الحشاش من الحراسة وتركت شريكه ياكل نارو براهو
ليس دفاعا عن الأوباش لكن التقال البتجيب ليهم ليهم الفليبينيات والاندونيسيات ديل ما حموها ليه؟
البقلة فى الابريق مثل for incredible لكنه حصل ومشاهد . انا مالى ومالو والله محيط بالعباد . على ابوالعريف جاكم .
الاخ مولانا سيف الدوله-اطال الله عمرك وعطائك الميمون فى ساحات العداله-اقول لو انك استمعت لفديو صاحبة شركة الاستخدام للعلاقات الخليجيه والسفارات واصحاب النفوذ فى الوطن وغيرها من الشركات لاصابك الغثيان ولانكرت انك سودانى ولاشدت بضابط الامن الحدوب على حماية المواطنين والمواطنات الشرفاء من اوكار الرزيله لانه لن يجد من يحميه- ولكتبت لاخر نقطة فى مداد قلمك عن هذا الغول من اوكار الفساد
انا شاهدت الجلقه واكثر ما اثار استغرابي ليس احتجاز الاهر ولكن ارقام هواتف السقير والملحق وافارته بانه اتصل هاتفيا بهم شارحا لهم ما توقع حدوثه و استنجاده بهم وتشريف السفير شخصيا للمطاز وليس سكزتير اول او ثاني وكأن الطاهر شخص استتثنايي وكنت اتمني ان يستمر احتجازه لكي توضح الصوره الحقيقيه لمعاملة السلطات المصريه للسودانيين والرد بالمثل علي اولاد بمبه
ليس دفاعا عن اي متهم ولكن موضوع احمد هاشم كان في حبكات كتيرة وحتي قالوا كان فى زواج شخص سوداني متجنس ودا كله كان كضب لان الشخص نعرفه عن قرب وبقينا ما نصدق كل ما يكتب فى الفضاء الاسفيري واي واحد بحاول يتفلسف فى مجال دراسته او عمله لكي يقنع الاخرين بانه بارع ولاستقطاب العطف والتشجيع
عزيزي مولانا سيف
كتاباتك دائما في المليان كذلك دائما تحمل ثقافة قانونية ثرة ، اسال الله ان يزيدك علما تنفع به ابناء وطنك واهلك الطيبين ،،،، انا لا اعرف سيدة الاعمال ولا امت لها بصلة من قريب او بعيد كذكلك لا علاقة شخصية لي بالطاهر ساتي ولا سفير السودان بمصر ولا ملحقنا الاعلامي بها فهذا دلوي ادلو بي في هذا المنبر الفخيم :
بالنسبة لسيدة الاعمال السودانية فهي صاحبة محل إستقدام عمالة اجنبية في شكل عامل منازل ومربيات وجليسات اطفال على ما اظن ، وهي خدمات متاحة للكل ولمن يرغب بها ويقدر على تكلفتها ، لكن رقم الــ 5000 دولار رقم خرافي ومبالغ فيه جدا جدا ولا صحة له .
ان كل ما يدفعه المستقدم هو 100 دولار عند بداية تعاقده مع الشركة لمصروفات الاتصال ثم قيمة التذكرة الجوية وهي لا تتعدى 1000 دولار من محطات اندونيسيا وجاكارتا ثم راتب الشغالة او الموظفة الشهري وهو بحوالي 100-200 دولار شهريا ويسلم لها في يدها او وبرد لحسابها البنكب الذي يتم اعداده دائما لها عند وصولها السودان لتسهيل تحويله لاهلها في بلدها .
شركة سيدة الاعمال السودانية للاستقدام ليست هي الشركة الوحيدة العاملة في السودان بل ان هنالك العشرات من الشركات مثلها . لذلك ارجو توخي الحذر حتى لا يصيب هذه الاخت المسكينة سهام المعقبين من تجريح وقذف محتمل !!!
الاخ الطاهر ساتي يقول في مقاله ” وبرضه ان حلايب سودانية” في محاولة لتأييد اراه التي تم استبعاده من مصر بسببها وهي والله واقعة محزنة خصوصا انها تتعلق باللحاق بزوجته المريضة والتي اسال الله لها الشفاء والاجر ، لكن هنا السؤال : لماذا ارسل الاخ الطاهر زوجته للإستطباب بمصر وهو ينتقدهم ويهاجمهم خصوصا في مسالة سد النهضة ! اليس كان له من الحكمة بمكان ان يرسلها للسعودية او للاردن او حتى للمشافي الاوروبية بدلا من هذه المخاطرات ؟ فكيف يرسل الكرء لزوجته للإستشفاء بمستشقيات من لا يثق بهم ويشتمهم كثيرا ! ؟
ارجو ان يهقب لنا الاخ الاستاذ الطاهر
مع تحياتي القلبية ودعواتي الصادقة للجميع
معا لفجر جديد يسود فيه استقلالية القضاء والنيابة وجميع مؤسسات العدالة والحرية – وسوف ينتهى عصر الفوضى واستغلال المنصب – الطاهر ساتى نموذج لملايين المرضى المسافرين الى مصر والاردن – ميناء ارقين يوميا يعبر الوف المرضى بالطريق البرى – السؤال الى متى العلاج فى الخارج (وين توطين العلاج) استبدل ب ( تجفيف المستشفيات ) العلاج فى الخارج هو تسريب وهدر هائل للعملة الاجنبية – اما بخصوص الشكوى وشطبها نقول البلد مليانة ملايين العطالة فى كل المهن واستقدام العمالة – صح النوم ياوزارة العمل ووزارة الخدمة المدنية ووزارة الشئون الاجتماعية وكل من يخصه هذا الشأن – قوموا من نومكم يرحكم الله
بلد بها نسبة عطالة وسط الخريجين 77.6 % وغير الخريجين ثانوى وماادناه 67.3% حسب اخر احصاء عام 2014 – فى كل المهن من التخصصات الدقيقة الى غير ذلك وبلد تهجر فى سكانهامن كفاءات وغير كفاءات وبعد ده استقدام من الفلبين واندونسيا – عالم عايشة بطريقة شوفونا ياناس نهبناكم وبقينا سلاطين ام انتم فخليكم على كده – بدون ذكر اسماء اعرف موظف حكومى يسكن نهاية شارع الستين قريب من شارع مدنى – له خادمتان اندونسيتان ومربية فلبينية لتعليم الاطفال اللغة الانجليزية ولاحتكاكى به قال الاولاد ماتعلموا الانجليزى ولكن علموا الفلبينية العربى باللهجة السودانى بقت تقول – سجمى – عواليق – فته فول – جيت بالمواصلات مشمعه – امشى اتفكفك منى – تعالى يامعصوفة الرقبه ….الخ لله فى خلقه شئون – لكل ظلم نهاية عادلة
عفارم عليك يا مولانا .
توجد معلومة قديمة تقول بان هناك اماكن خاصة تعطيك معلومات قيمة لن تتحصل عليها الا بهذه الطريقة مهما نشط جهازك. عندما يغيب الوعي, تكثر الثرثرة, وينفك اللسان عن كل ما هو سري ومنه ما يخص امن الانقاذ.
لذلك ومنذ القدم تتعاون الاجهزة الاستخباراتية بفعالية مع اماكن كهذه.
عاشة..وحليمة..ام ابكر..والجلموه..وخدوج..اخواتنا وخالتنا من انجبن حفظة القرآن؟؟
المغتصبات فى دار فور..المختطفيين فى عز النهار..والمرعبون والوجلون حتى فى مساكنهم ودورهم الى متى …
لا يسأل عنهم اخى الزميل إلا من الذين يسموهم انهم كفار رغم فيهم نصارى ملتزميين يقولون زمان وقد دنى عذابهم وقد اشار الرسول صلى الله عليه وسلم عندما يذكر اسم الله او الرسول اعلم بعض تشمأز قلوبهم التى احكمت اقفالها ولكن استشهد به فى النجاشى اشار لهجرة الصحابة لعدالته…هم من يدونون لمحاكم التاريخ غدا او بعد غدا بأمر قبض من عدالة السماء …لقد اعادوا حكم جان دارك بعد قرن من الزمان كما يعاد اعدام محمود محمد طه وقبلها مأساة الحلاج..وقراءة مأساة سعيد بن جبير مع الحجاج..انماط وصور تعاد المحاكم ويظن الذى تستر بثوب المنصب وسطوته والاموال والقناطر من الذهب والماس والصحة والهواء البارد والماء البارد انه نجا وغير ما ينتظر ..يوم لا ينفع مال ولا بنيين …
سيدة الاعمال كما ذكر احد المعلقيين هناك صراع بين الافيال حاول ذلك الضابط ربما يكون من المخلصيين والله اعلم …ولطكن لحكمة يعلمها الله قد تتكشف اشياء لا تخطر ببال ..
ولكن ما اود توصيله ..اضحى من يملك وسيلة تشويهه المسرح مسرح التنكر واماطة القون والعباءات الكذوبة يسارعون الى لم القضية…
وتعلون دفع ثلث السودان من اجل تخليص رقبة رجل يرقص رقصة الخائف…ولا غرو فى بيع ما تبقى وشراء الذمم …
كسرة اين العلماء هل اختاروا ان تسعر بهم النار قولوا النصيحة فى المظالم وليست فتاوى الحيض والنفاس فقط ..
التحية لمولانا سيف الدولة
اما بعد
كما تعلم مولانا فان تغييب القانون وعدم حيادية وقومية الاجهزة الامنية والعدلية هي وراء استجارة المجني عليهم بالجمهور والراي العام اما انكار بعضهم لما تعرضوا له من تعذيب وانتهاكات فهذا ناجم عن ادراك المجني عليهم لمدى النفوذ والسلطة التى يتمتع بها الجناة مما يستحيل معه حتى مساءلتهم على ما قترفوا من جرم مما يجعل المجنى عليه يخاف مما سيواجهه اذا راد السير في مظلمته وحتى وكيل النيابة اوالقاضي او ضابط الشرطة يخشى مما سيتعرض له اذا سار في طريق العدالة وهذه هي الحقيقة انها دهاليز مظلمة تقود الى دهاليز اكثر منها ظلما وظلاما
ولا امل الا اذا عادت دولة القانونوالحرية وحقوق الانسان وهذه على ما يبدو بعيدة المنال وتحتاج الى تضحيات جسام جدا
لا فض فوك يا مولانا سيف الدولة! علمهم ناس قريعتي راحت الإنقاذيين الملاقيط! (فما الذي يحمي البسطاء والعوام ) يحميهم سلاحهم واستهدافهم لرأس النظام أو رأس جهاز الأمن إذا لم ينصفهم القانون والقانون لا ينصف الناس في النظام القمعي!
يامولانا مشكلة السودان هي العسكر ااذي دربوا للدفاع عن الوطن ولكن اصبحوا ساسة بدون علم؟؟
تخيل عسكري ساقط شهادة او يادوبك Pass يدخل كلية حربية(خلي بالك مافي تدريس سياسة بس How to kill وعندما يتخرج يقلب الحكومة ويصبح حاكما في السودان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم عليك بالبشير وكبار ضباطه فانه لايعجزوك.
يامولانا الحاصل عندنا انو القانون فى اجازه والضمير فى اجازه والشعب نفسه فى اجازه يحصل له كل هذا الظلم والاستبداد وهدر الكرامه وهو مستكين , كأنه ليس نفس الشعب الذى صنع اكتوبر وابريل . لابد من نظرة موضوعيه وتحليل موضوعى فى لماذا هذا الشعب مع كل هذا الفساد والظلم لم يحرك ساكنا.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم كوزا كوزا
السفير كل همه ارضاء اسياده ولا دخل له بالمواطن وما يجري له
يسلم قلمك
يا مولانا حمدنا الله انت صدقت انو السفير السودانى وساطته هى التى اخرجت الطاهر ساتى طيب لو كدا ما تكلم السفير دا يطلع المعتقلين الهنا بدون ذنب ولاشهر طويلة
الطاهر قال لحق بروجته المريضة هناك يعنى هو مشى بالبص ولا شنو؟
يا سيف الدولة حمدناالله السودانيين يستاهلوا كل ما يحصل لهم لانهم بدل ما يستمروا فى النظام الديموقراطى والمؤسسات السياسية والاقتصادية والخدمة المدنية والاجتماعية التى تركها البريطانيين وينضموا لدول الكومونولث قاموا باروا العرب وانضموا للجامعة العربية واتبعوا انظمة العهر والدعارة السياسية بتاعة الضباط الاحرار والانقلابات العسكرية والعقائدية يساريةو يمينية واخيرا اسلاموية اخوانية عليك الله فى زول عاقل وعنده مخ يبارى العرب ولا يبارى الدول المتطورة سياسيا واقتصاديا وتكنولوجيا دون ان نتخلى عن ديننا الاسلامى الوسطى ونعمل شراكات مع دول الغرب واليابان وكوريا الجنوبية ونحن ما محتاجين لاى دولة عربية عشان تورينا نعمل شنو وتكون وسيط بيننا وبين باقى العالم!!!
كسرة:الله يلعن ابو اليوم البارينا فيه العرب وانضمينا للجامعة العربية الواطية القذرة والف مليون تفوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو على اى انقلاب عسكرى او عقائدى عطل التطور الديموقراطى فى السودان ونحن فى السودان عندنا امكانيات طبيعية وثروات مادية وبشرية افضل من اى قطر عربى والبيبارى الجداد بيوديه الكوشة!!!
مشكور للاستاذ سيف الدولة جهوده المستمرة في التنبيه للمسائل القانونية والحقوقية
ولكن نحنا باقين زي الطبيب العمومي ربما يتمكن من التشخيص ولكن في مرحلة معينه يفرمل منك لأن المسألة محتاجة اخصائي
نحنا نمسك موضوع ..وما نصل فيهو نتيجة ..ثم يظهر لينا موضوع تاني ..وهكذا
قبل ثلاثة ايام فتح الاستاذ بكري الصايغ ملف قضية اغتيال الدكتور علي فضل بوقائعها واسماء من اشتركوا في هذه الجريمة …وصلت وين ؟؟؟ لا شيء
وقبلها بحوالى اسبوع ايضا وفي الراكوبة تم عرض مشكلة المهندس السبعين السوداني الذي ذهب للصيدلية ليشتري دواء لزوجته المريضة بمدينة جده فاذا بالدوريات تعتقله بسبب عدم حمله للاقامة ومندوب السفارة السودانية رفض التعاون ورفض الرد على استفسارات الصحفيه والمهندس السبعيني بسفنجتو وحالته البائسة تم ترحيله للخرطوم تاركا زوجته المريضة في الشقة ….ماذا حدث في هذا الموضوع ..لا شيء وغير ذلك كثييير وعلى قول أهل الشام حكي بس حكي بس
طبعا الناس بقت مابتلجأ للقضاء او النيابه العامه لانها فقدت الثقه فيها
عشان كده كثير بقوا بس يرفعوا يدينهم لمن لايظلم عنده احدا ( ده طبعا ما الوالي الحرامي عبدالرحمن الخضر)
..
طبعا السفير هرع لاخراج الطاهر لانه صحفي انقاذي
يعني زولهم
الحكومه وسفراءها بتعاملوا مع الناس حسب قربهم من حكومتهم .. وليس بالسويه والعدل
انه حكم الاسلاميين يالطاهر ساتي الخلي السفير يخرجك ويخلي السوداني التاني في المعتقل
شفت كيف حكم الانقاذ ياساتي وشاهمت ناسك ياساتي
يا سلام يا سيف كتاباتك متعة
اتفق معك فى موضوع السيدة بخصوص استغاثاتها وهذا تصرف كل المواطنين اللذين لا يحملون بطاقة الموتمر الوطنى، اما عن النائب العام ووزير العدل فهمًا لا يتواجدانا كما راينا لإطلاق سراح ايضا مواطنى الموتمر الوطنى فقط.
بخصوص الصحفى فانه أراد عمل بطولة وكسب شعبية واستعد لها ولا كما قال عندما تم تحويله للحراسة، فانه يدرى انه سيتم ارجاعه الى السودان بدليل وصول السفير والمستشار الاعلامى وما ادراك ما المستشار الاعلامى فى اقل من ساعة، علما بان التنقل من اى منطقة فى القاهرة الى المطار يحتاج لأكثر من ساعتين فى ظل الحركة المختنقة والطرق فى مدينة كالقاهرة.
ان الحزب الحاكم هو السودان والذى اختفى فى ظروف مريبة وتفقد أجزائها كل عام ابتدا من الجنوب الى النيل الازرق ولسوف تخافى للجنتها بولاية الموتمر الوطنى بعد طرد وقتل كل أفراد الشعب. لعنة الله عليكم.
قوموا لثورتهم !!!
الوضع الراهن وضع غريب وشاذ ولا يحدث في اي بلد من بلدان العالم فتركيبة نظام الحكم الحالية قامت علي انقاض نظام ديموقراطي بانقلاب عسكري بتدبير ومؤامرة من كانوا في الحكم الديموقراطي وقاموا بشراء كل عساكر الانقلاب بمن فيهم الرئيس الحالي والذي كانوا يعدون له بعد نجاح الانقلاب النزول الهادي ليتبوأ مهندس المؤامرة زمام الامر بعد ان كشف له احدهم بالخطة اصبح يوزع المكافآت والحماية والمناصب لكل من ادلي بدلوه في مناصرة ذلك النظام حتي القاتل سينجو من فعلته جراء ما يقدمه من معلومة تدل النظام علي مكمن الخطر.
فلا تعولوا كثيراً علي من داخل هذا النظام المجرم اي يناصر المظلوم اسألوا الله الخلاص..
مش كدا وبس يا مولانا وكمان لو هددك بتاع بوليس في الشارع العام أو شاغل مرتك ولا اختك واتعاركت معاه….زول بشتغل بيك الشغلة مافي وممكن يتلمو فيك كل العساكر وبقية الشعب الفضل بعاينو..!!
ليه بقينا سلبيين كدا ووين راحت النخوة والرجولة والشجاعة…؟؟
لمتين قانون الغاب دا يكون شغال..!!
Greetings to Mawalana…Normally when a system lacks ,morals,,ethics,,and dishonesty,what you expect more of him
قصص الحبوبات لنا نحن ماليد الخمسينيات والستينيات صارت مشاهدة . كنا ننام عليها وبها ونحن.فى وجل وخشية ان يطلع لك ساحر من البحر والنيل او شيتة ! او عفريت ماكلاه الارضا قادم من مقابر سيدى الحسن . وكانت النومة حلوة وتصبح تقول جاتنى صحية بعد الحلمة السابعة . واليوم الواقع مولم يشيل النوم ويطيره من عيونك . هوووووى انا مهاجر . المشكلة سمعت الناس الفى الغربة والهجرة انتحروا خوفا من الرجوع والواقع الذى فرض . اتخيل يوجد بعش م حقيقى اسمه ابو العريف وكذاب لا ايمان له لكن التبع منصبنه اله ورب والعياذ بالله .
دى زى الوزيرة تور الدبة الفكت ولدها الحشاش من الحراسة وتركت شريكه ياكل نارو براهو
ليس دفاعا عن الأوباش لكن التقال البتجيب ليهم ليهم الفليبينيات والاندونيسيات ديل ما حموها ليه؟
البقلة فى الابريق مثل for incredible لكنه حصل ومشاهد . انا مالى ومالو والله محيط بالعباد . على ابوالعريف جاكم .
الاخ مولانا سيف الدوله-اطال الله عمرك وعطائك الميمون فى ساحات العداله-اقول لو انك استمعت لفديو صاحبة شركة الاستخدام للعلاقات الخليجيه والسفارات واصحاب النفوذ فى الوطن وغيرها من الشركات لاصابك الغثيان ولانكرت انك سودانى ولاشدت بضابط الامن الحدوب على حماية المواطنين والمواطنات الشرفاء من اوكار الرزيله لانه لن يجد من يحميه- ولكتبت لاخر نقطة فى مداد قلمك عن هذا الغول من اوكار الفساد
انا شاهدت الجلقه واكثر ما اثار استغرابي ليس احتجاز الاهر ولكن ارقام هواتف السقير والملحق وافارته بانه اتصل هاتفيا بهم شارحا لهم ما توقع حدوثه و استنجاده بهم وتشريف السفير شخصيا للمطاز وليس سكزتير اول او ثاني وكأن الطاهر شخص استتثنايي وكنت اتمني ان يستمر احتجازه لكي توضح الصوره الحقيقيه لمعاملة السلطات المصريه للسودانيين والرد بالمثل علي اولاد بمبه
ليس دفاعا عن اي متهم ولكن موضوع احمد هاشم كان في حبكات كتيرة وحتي قالوا كان فى زواج شخص سوداني متجنس ودا كله كان كضب لان الشخص نعرفه عن قرب وبقينا ما نصدق كل ما يكتب فى الفضاء الاسفيري واي واحد بحاول يتفلسف فى مجال دراسته او عمله لكي يقنع الاخرين بانه بارع ولاستقطاب العطف والتشجيع
عزيزي مولانا سيف
كتاباتك دائما في المليان كذلك دائما تحمل ثقافة قانونية ثرة ، اسال الله ان يزيدك علما تنفع به ابناء وطنك واهلك الطيبين ،،،، انا لا اعرف سيدة الاعمال ولا امت لها بصلة من قريب او بعيد كذكلك لا علاقة شخصية لي بالطاهر ساتي ولا سفير السودان بمصر ولا ملحقنا الاعلامي بها فهذا دلوي ادلو بي في هذا المنبر الفخيم :
بالنسبة لسيدة الاعمال السودانية فهي صاحبة محل إستقدام عمالة اجنبية في شكل عامل منازل ومربيات وجليسات اطفال على ما اظن ، وهي خدمات متاحة للكل ولمن يرغب بها ويقدر على تكلفتها ، لكن رقم الــ 5000 دولار رقم خرافي ومبالغ فيه جدا جدا ولا صحة له .
ان كل ما يدفعه المستقدم هو 100 دولار عند بداية تعاقده مع الشركة لمصروفات الاتصال ثم قيمة التذكرة الجوية وهي لا تتعدى 1000 دولار من محطات اندونيسيا وجاكارتا ثم راتب الشغالة او الموظفة الشهري وهو بحوالي 100-200 دولار شهريا ويسلم لها في يدها او وبرد لحسابها البنكب الذي يتم اعداده دائما لها عند وصولها السودان لتسهيل تحويله لاهلها في بلدها .
شركة سيدة الاعمال السودانية للاستقدام ليست هي الشركة الوحيدة العاملة في السودان بل ان هنالك العشرات من الشركات مثلها . لذلك ارجو توخي الحذر حتى لا يصيب هذه الاخت المسكينة سهام المعقبين من تجريح وقذف محتمل !!!
الاخ الطاهر ساتي يقول في مقاله ” وبرضه ان حلايب سودانية” في محاولة لتأييد اراه التي تم استبعاده من مصر بسببها وهي والله واقعة محزنة خصوصا انها تتعلق باللحاق بزوجته المريضة والتي اسال الله لها الشفاء والاجر ، لكن هنا السؤال : لماذا ارسل الاخ الطاهر زوجته للإستطباب بمصر وهو ينتقدهم ويهاجمهم خصوصا في مسالة سد النهضة ! اليس كان له من الحكمة بمكان ان يرسلها للسعودية او للاردن او حتى للمشافي الاوروبية بدلا من هذه المخاطرات ؟ فكيف يرسل الكرء لزوجته للإستشفاء بمستشقيات من لا يثق بهم ويشتمهم كثيرا ! ؟
ارجو ان يهقب لنا الاخ الاستاذ الطاهر
مع تحياتي القلبية ودعواتي الصادقة للجميع
معا لفجر جديد يسود فيه استقلالية القضاء والنيابة وجميع مؤسسات العدالة والحرية – وسوف ينتهى عصر الفوضى واستغلال المنصب – الطاهر ساتى نموذج لملايين المرضى المسافرين الى مصر والاردن – ميناء ارقين يوميا يعبر الوف المرضى بالطريق البرى – السؤال الى متى العلاج فى الخارج (وين توطين العلاج) استبدل ب ( تجفيف المستشفيات ) العلاج فى الخارج هو تسريب وهدر هائل للعملة الاجنبية – اما بخصوص الشكوى وشطبها نقول البلد مليانة ملايين العطالة فى كل المهن واستقدام العمالة – صح النوم ياوزارة العمل ووزارة الخدمة المدنية ووزارة الشئون الاجتماعية وكل من يخصه هذا الشأن – قوموا من نومكم يرحكم الله
بلد بها نسبة عطالة وسط الخريجين 77.6 % وغير الخريجين ثانوى وماادناه 67.3% حسب اخر احصاء عام 2014 – فى كل المهن من التخصصات الدقيقة الى غير ذلك وبلد تهجر فى سكانهامن كفاءات وغير كفاءات وبعد ده استقدام من الفلبين واندونسيا – عالم عايشة بطريقة شوفونا ياناس نهبناكم وبقينا سلاطين ام انتم فخليكم على كده – بدون ذكر اسماء اعرف موظف حكومى يسكن نهاية شارع الستين قريب من شارع مدنى – له خادمتان اندونسيتان ومربية فلبينية لتعليم الاطفال اللغة الانجليزية ولاحتكاكى به قال الاولاد ماتعلموا الانجليزى ولكن علموا الفلبينية العربى باللهجة السودانى بقت تقول – سجمى – عواليق – فته فول – جيت بالمواصلات مشمعه – امشى اتفكفك منى – تعالى يامعصوفة الرقبه ….الخ لله فى خلقه شئون – لكل ظلم نهاية عادلة
عفارم عليك يا مولانا .
توجد معلومة قديمة تقول بان هناك اماكن خاصة تعطيك معلومات قيمة لن تتحصل عليها الا بهذه الطريقة مهما نشط جهازك. عندما يغيب الوعي, تكثر الثرثرة, وينفك اللسان عن كل ما هو سري ومنه ما يخص امن الانقاذ.
لذلك ومنذ القدم تتعاون الاجهزة الاستخباراتية بفعالية مع اماكن كهذه.
عاشة..وحليمة..ام ابكر..والجلموه..وخدوج..اخواتنا وخالتنا من انجبن حفظة القرآن؟؟
المغتصبات فى دار فور..المختطفيين فى عز النهار..والمرعبون والوجلون حتى فى مساكنهم ودورهم الى متى …
لا يسأل عنهم اخى الزميل إلا من الذين يسموهم انهم كفار رغم فيهم نصارى ملتزميين يقولون زمان وقد دنى عذابهم وقد اشار الرسول صلى الله عليه وسلم عندما يذكر اسم الله او الرسول اعلم بعض تشمأز قلوبهم التى احكمت اقفالها ولكن استشهد به فى النجاشى اشار لهجرة الصحابة لعدالته…هم من يدونون لمحاكم التاريخ غدا او بعد غدا بأمر قبض من عدالة السماء …لقد اعادوا حكم جان دارك بعد قرن من الزمان كما يعاد اعدام محمود محمد طه وقبلها مأساة الحلاج..وقراءة مأساة سعيد بن جبير مع الحجاج..انماط وصور تعاد المحاكم ويظن الذى تستر بثوب المنصب وسطوته والاموال والقناطر من الذهب والماس والصحة والهواء البارد والماء البارد انه نجا وغير ما ينتظر ..يوم لا ينفع مال ولا بنيين …
سيدة الاعمال كما ذكر احد المعلقيين هناك صراع بين الافيال حاول ذلك الضابط ربما يكون من المخلصيين والله اعلم …ولطكن لحكمة يعلمها الله قد تتكشف اشياء لا تخطر ببال ..
ولكن ما اود توصيله ..اضحى من يملك وسيلة تشويهه المسرح مسرح التنكر واماطة القون والعباءات الكذوبة يسارعون الى لم القضية…
وتعلون دفع ثلث السودان من اجل تخليص رقبة رجل يرقص رقصة الخائف…ولا غرو فى بيع ما تبقى وشراء الذمم …
كسرة اين العلماء هل اختاروا ان تسعر بهم النار قولوا النصيحة فى المظالم وليست فتاوى الحيض والنفاس فقط ..
التحية لمولانا سيف الدولة
اما بعد
كما تعلم مولانا فان تغييب القانون وعدم حيادية وقومية الاجهزة الامنية والعدلية هي وراء استجارة المجني عليهم بالجمهور والراي العام اما انكار بعضهم لما تعرضوا له من تعذيب وانتهاكات فهذا ناجم عن ادراك المجني عليهم لمدى النفوذ والسلطة التى يتمتع بها الجناة مما يستحيل معه حتى مساءلتهم على ما قترفوا من جرم مما يجعل المجنى عليه يخاف مما سيواجهه اذا راد السير في مظلمته وحتى وكيل النيابة اوالقاضي او ضابط الشرطة يخشى مما سيتعرض له اذا سار في طريق العدالة وهذه هي الحقيقة انها دهاليز مظلمة تقود الى دهاليز اكثر منها ظلما وظلاما
ولا امل الا اذا عادت دولة القانونوالحرية وحقوق الانسان وهذه على ما يبدو بعيدة المنال وتحتاج الى تضحيات جسام جدا
يا NAGID
انا منتظر المواطن زيك انت دا يعرف حقه ويعرف انو العسكري شغلو حماية والدفاع عن الحدود والمهندس والمزارع والبيطري كل يعمل في مجاله لكي يتقدم البلد.
وهذا اليوم قريب ان شاء الله
يا NAGID
انا منتظر المواطن زيك انت دا يعرف حقه ويعرف انو العسكري شغلو حماية والدفاع عن الحدود والمهندس والمزارع والبيطري كل يعمل في مجاله لكي يتقدم البلد.
وهذا اليوم قريب ان شاء الله