القذافي عيَّن أحد رعاة الإبل وزيراً للصحة واستبدله بسائق إسعاف وجماعة العقيد كانوا يحذروننا من النظر إلى عيونه..
الخرطوم ? أحمد محمد السنوسي
*حينما يعجز المرء عن وصف شيء كتابة أو شفاهة، فهذا يعني أن هذا الشيء قد تجاوز في قوته وتأثيره كل خطوط الأفق التي يمكن أن يصل إليها المرء بخياله الجامح، وأن حدود الإدراك قد تجاوزها هذا الشيء المهول، فوقف عاجزاً عن تحديد خطوط الطول والعرض ومركز الارتكاز والمدى الذي يمكن أن يصل إليه هذا الشيء..
بهذه العبارات استهل الأستاذ ضياء الدين الشريف- العائد من ليبيا- حديثه عن ثورة 17 فبراير الليبية في (مصراتة) وما وصفه بالجنون الذي مارسته كتائب القذافي الأمنية في حربها الغريبة ضد البشر والحجر والشجر والحيوانات والسيارات والأوكسجين الذي يتنفسه الأحياء.. قفزت هذه العبارات إلى ذهني أثناء مطالعتي لرواية الأستاذ ضياء الدين (ثورة المقابر) التي صدرت في العام 2008 عن دار الكتب الوطنية ببنغازي وكنت بصدد تقديم دراسة متواضعة حول رواية (ثورة المقابر) لما تحفل به من صور غريبة وأخيلة أكثر غرابة، ولكني عدلت عن هذا الرأي لأبدأ بتقديم مؤلف الرواية نفسه لقراء (اليوم التالي) وتعريفهم به.. وهو من مواليد قرية ود السيد الواقعة على الضفة الشرقية للنيل الأزرق تخرج في معهد البحوث الإسلامية بالأزهر بجمهورية مصر العربية، وبدأ الكتابة في الصحف منذ وقت مبكر ونشر العديد من المقالات والقصص في مختلف الصحف السودانية وبعض الدوريات العربية، ومارس التدريس لفترة بالجماهيرية العربية، كما عمل مراسلاً حربياً لإذاعة (مصراتة) الحرة في فترة الثورة الليبية..
*سألت الأستاذ ضياء الدين عن دواعي خروجه من السودان وما عاد به من الاغتراب، فأجاب:
-خرجت من السودان في عام 1992م وعملت بعدة صحف ليبية مثل (القرفبية والمدينة مصراتة) وعدت للسودان بعد غياب دام عشرين عاماً..
*وماذا جنيت من الاغتراب حتى الآن؟
-لا شك في أن التجارب الحياتية تحمل في طياتها الكثير من الفوائد للإنسان، فمن الأشياء التي تعلمتها كيفية إدارة الأزمات الشخصية.. على الصعيد الشخصي مررت بتجارب مريرة وكثيرة في ليبيا وفي (مصراتة) التي دخلتها قبل ثلاثة أيام من تفجر الأوضاع، وقد خرجت بخسائر كبيرة أقلها احتراق سيارتي بما فيها.. وماشهدت لكثير من أصدقائي الذين حصدتهم الصواريخ.. التجربة الليبية بصورة عامة رسخت في نفسي حب السودان وعلمتني أن القذافي رغم كل الأوصاف والألقاب التي عرف بها فإن الوصف الوحيد الذي ينطبق عليه هو (مجنون رسمي)، وكنا عندما نقصده لعمل صحفي نجلس أكثر من عشر ساعات في انتظار مجيئه إلينا.. وكنا نمضي كل هذا في السماع للنصائح والإرشادات والتحذيرات من جماعته الذين يحذروننا من النظر إلى القذافي في عيونه أو الجلوس على كرسي وأشياء من هذا القبيل.. وكما تعلمون أن التصفيات الجسدية للإعلاميين في ليبيا تصفيات ممنهجة ظل يمارسها نظام القذافي منذ العام 1969.
*وماذا عن الإعلام الليبي في عهد القذافي؟
-للأسف الشديد إن اللليبيين لم يجدوا بعد الثورة قاعدة يبنون عليها، إذ لا أثر لأي تفكير جماعي لقيام مؤسسة إعلامية.. غياب التفكير الجماعي للإعلام الليبي ألقى بظلاله على هذا الإعلام الذي ظل موالياً للعقيد واللجان الثورية..
*أثناء وجودك بالجماهيرية قرأنا لك أكثر من كتاب من مؤلفاتك، كان آخرها (ثورة 17 فبراير الليبية بعيون سودانية)؟
-نعم.. هذا الكتاب هو أول كتاب لكاتب غير ليبي، وثاني كتاب يصدر عن الثورة الليبية بعد كتاب (محرقة مصراتة)، والكتاب الذي ألفته قمت بتوزيعه لصالح صندوق معالجة الجرحى في (مصراتة)، وهو هدية باسم السودانيين جميعاً ومحاولة لرد الجميل وتقديراً للمعاملة الحسنة التي عامل بها أهل (مصراتة) الأجانب.. فقد رأينا منهم من يخاطرون بأرواحهم لإنقاذ الأجانب.. وقد طبعت من الكتاب ألف نسخة تم توزيعها في ليبيا والأردن ودول الخليج .. وقد نصحني بعض الأصدقاء بعدم نشر الكتاب بسبب بعض ما سجلته فيه من حالات الانتهاك والاغتصاب وغيرها من ممارسات العقيد المجنون..
*قلت إن سيارتك قد أحرقتها الصواريخ بما فيها، فكيف استطعت أن تطبع الكتاب على نفقتك الخاصة؟
-لتوفير قيمة طباعة عملت عدة أشهر كسائق (بقلابات الرملة)، وقد وفقني الله على إنجاز هذا الكتاب الذي عدَّه نقطة في بحر مقارنة بما قدمه الثوار وأهل مدينة (مصراتة) للسودانيين إبان تفجُّر الأوضاع في ليبيا..
*وماهي أغرب المواقف والمشاهدات التي رأيتها أثناء وجودك في ليبيا؟
-المواقف والمشاهدات كثيرة، ولكن دعني أحدثك عن (راعي الإبل) الذي عيَّنه القذافي وزيراً للصحة، وحل محله (سائق إسعاف)، بعد تصعيد الأول أميناً للجبهة الشعبية..
*وكيف وجدت السودان بعد عشرين عاماً من الاغتراب؟
-في الواقع ما شاهدته من تغيير أدهشني كثيراً.. التوسع الذي حدث في الجامعات والمدارس ووجدت أن جيل اليوم يتمتع بوعي أكبر من الأجيال التي سبقته.. وأختصر الجواب لأقول لا توجد مقارنة بين سودان اليوم والسودان قبل عشرين عاماً..
اليوم التالي
كــــذاب أشــر مــنافق مــرتزق ..
مصراته هـــم بقايا اليهـــود والأتراك الـذين دغــدغ بـهـم الدجــال عـلي الصـلابي مشاعر الطاغية الأفــاق قــردوغـــان سلطان تركـــيا وباعـــث سلطنة الخازوق العثماني البغيضه المتوحشــه ..
لــــيبيا فـي عـهــد القـــذافي أيهـا الكذاب كــانت تنعـم بالأمـن والأمــان والإســتقرار والـرخـــاء والتنميه والإزدهـــار ..
كان هـــناك قرابة مليون ونصـــف المليون مواطن ســـوداني مـعظمهم مطمئنين مـع أســـرهم ومقيمين في أمـن وأمــان ..
مئات الألآف من الطلاب الســودانيين تخــرجـوا من الجامعات الليبية ومعظمهم يتمتعون بمنــح دراســية عـلي حســـاب الشـعـب الليبي ..
كـــنا نســافـر مـن أقصي لــيبيا القــارة لأقصــاهــا ولا نجـــد إلا الأمــن والأمــان والإحــترام والتقــدير ..
الآن وبـعــد أن ضحك الـغـرب الإســتعماري علي الســذج والمغفلين فـيما تبقي وفضـــل مـما كان يسمي الشرق الأوسط والوطن العربي والإســلامي بكذبة الربيـع العربي تم تدمير وخراب دول كـل من إنطلت عـليهم الكذبه وصارت دمــار وخــراب وتقســيم وتفتيت العراق وسوريا واليمن والسودان والصومال والحبل علي الجرار ..
نكبة فبراير دمــرت ليبيا وأحـالتها الـي كـومـة مـن الخراب والدمار يـعـربد فيها عـملاء الإستعمار بقايا اليهود والأتراك والشركس والمقاوبة وحــوش مصراته ..
مصراته تحولت لسجن وسجون وتعذيب وإرهــاب وذبـح وســلـخ وســحـل ونهـــب .. عصابات وهمـج مصراته دمروا بني وليد ودمروا مطار طرابلس وذبحــوا الأبرياء الـعـزل فـي غـرغــور بطرابلس وأحـرقوا ورشفانه وإستعمروا الجـــنوب وأذاقــوا سكانه الويل والثبور وعظائم الإمــور ايهــا الكذاب الدجال المنافق ..
ليبيا بفضل من تطبل لهم تحولت لدولة فاشلة وغــابة وغــلاء خرافي وإنعدام السيولة في المصارف والدولار يسجل ارقام فلكية ( 9.500 ) دينار مقابل الدولار الـذي كان طــوال عـهــد القذافي ( 1.30 ) ، ومليون ليبي مشـــرد ولاجيء في مصر ومليون ليبي لاجـيء فـي تونس من جملة ســتة مليون ليبي هــم كل تـعــداد السكان في ليبيا ، ناهـــيك عــن الليبيين المهجرين والنازحين داخــل ليبيا وعـلي راســهـم مهجري تاورغــاء الذين هجرهم أصدقاءك وأحــبابك سكان مصراته ، مــدينة بحـالـهـا تـعــداد سـكانهـا قرابة مـأئة الف ( 100.000 ) مواطـن ظلم وكفر وعـدوان فقط لأنهم ســود البشـــرة .. ليبيا الآن وبفضل أحبابك مصراته أضحت غـابة ودولة فاشلة تسيطر عـليهـا المليشيات المنفلته المتوحشة وكـل مليشيا دولة داخل دولة وتشكل خطورة بالغة علي كــل من يعيش فيهـا ليبي او أجــنبي ..
الآن بتاريخ 27 / 04 / 2017 الموافق الخميس لــدينا قرابة 14 اربعة عشــر ســوداني تم إختطافهم من فــبل عصابات مصراته ويطالبون بفدية لا يستطيعون دفعهـا والأدهي والأنكي والأمــر إن 6 ســودانيين بمصراته طالبوهم بخمسة الآف دولار محولة لمصر وحينما عـجـزوا أعــدموا 2 ومازال البقية دون أي أخــبار عـنهم والسـفـارة الســودانية عـلي عـلـم وهي تقف عــاجـزة ..
امناء اللجــان الشعبية أيهــا الأفاق الكذاب وكأنك تكتب عــن كـوكـب المريــخ ولا تعتقد إن الآف الســـودانيين يعيشــون في ليبيا الدولة الجارة لدويلة شمال السودان الحيطة بالحيطة .. أمناء اللجــان الشعبية أي الوزراء يشترط في تصعيدهم جماهيريا > إنتخابهم ) يشترط المؤهـل العلمي وأقلهـا خريج جامعي ..
ولعمري لأول مـرة اســمـع بســائق شاحنة فـي كســـارة ( مقاطع حجارة في الفيافي ) يؤلف كـــتاب ويكتب عـن السياسة والإقتصــاد والـعـلـوم السياسية والهـندسة والـطـــب مــــثل حـمــار يحـمــل أســفارا ..
ليبيا قصة حزينة هذه الدولة يفترض أن تكون من اغني الدول علي مستوي العالم
ولكن أشكالية الانظمة الدكتاتورية لا تستطيع أن تتطور سياسياً
نعم دكتاتورية مضحكة لايستطيع أحد التحدث مع العقيد الذي أختزل ليبيا في أفكاره ومزاجه الخاص حتي صارت ليبيا العقيد وقد استمد سلطته من الأثنية الليبية عبر توازن قبلي سيطرت عليه قبيلته وابناء عمومتها مع الدور الأمني للجان الثورية وجيشه الخاص
لم تكن ثورة ليبية بقدر ماهي ثورة القبائل الأخري التي تحاول الان لعب دور سياسي ومحاولة لم شتات الوطن
ولعمري لأول مـرة اســمـع بســائق شاحنة فـي كســـارة ( مقاطع حجارة في الفيافي ) يؤلف كـــتاب ويكتب عـن السياسة والإقتصــاد والـعـلـوم السياسية والهـندسة والـطـــب مــــثل حـمــار يحـمــل أســفارا ..”اتقوا الله فيما تنشرون” يا صحيفة اليوم التالي…
دااااعشي بامتياز
كــــذاب أشــر مــنافق مــرتزق ..
مصراته هـــم بقايا اليهـــود والأتراك الـذين دغــدغ بـهـم الدجــال عـلي الصـلابي مشاعر الطاغية الأفــاق قــردوغـــان سلطان تركـــيا وباعـــث سلطنة الخازوق العثماني البغيضه المتوحشــه ..
لــــيبيا فـي عـهــد القـــذافي أيهـا الكذاب كــانت تنعـم بالأمـن والأمــان والإســتقرار والـرخـــاء والتنميه والإزدهـــار ..
كان هـــناك قرابة مليون ونصـــف المليون مواطن ســـوداني مـعظمهم مطمئنين مـع أســـرهم ومقيمين في أمـن وأمــان ..
مئات الألآف من الطلاب الســودانيين تخــرجـوا من الجامعات الليبية ومعظمهم يتمتعون بمنــح دراســية عـلي حســـاب الشـعـب الليبي ..
كـــنا نســافـر مـن أقصي لــيبيا القــارة لأقصــاهــا ولا نجـــد إلا الأمــن والأمــان والإحــترام والتقــدير ..
الآن وبـعــد أن ضحك الـغـرب الإســتعماري علي الســذج والمغفلين فـيما تبقي وفضـــل مـما كان يسمي الشرق الأوسط والوطن العربي والإســلامي بكذبة الربيـع العربي تم تدمير وخراب دول كـل من إنطلت عـليهم الكذبه وصارت دمــار وخــراب وتقســيم وتفتيت العراق وسوريا واليمن والسودان والصومال والحبل علي الجرار ..
نكبة فبراير دمــرت ليبيا وأحـالتها الـي كـومـة مـن الخراب والدمار يـعـربد فيها عـملاء الإستعمار بقايا اليهود والأتراك والشركس والمقاوبة وحــوش مصراته ..
مصراته تحولت لسجن وسجون وتعذيب وإرهــاب وذبـح وســلـخ وســحـل ونهـــب .. عصابات وهمـج مصراته دمروا بني وليد ودمروا مطار طرابلس وذبحــوا الأبرياء الـعـزل فـي غـرغــور بطرابلس وأحـرقوا ورشفانه وإستعمروا الجـــنوب وأذاقــوا سكانه الويل والثبور وعظائم الإمــور ايهــا الكذاب الدجال المنافق ..
ليبيا بفضل من تطبل لهم تحولت لدولة فاشلة وغــابة وغــلاء خرافي وإنعدام السيولة في المصارف والدولار يسجل ارقام فلكية ( 9.500 ) دينار مقابل الدولار الـذي كان طــوال عـهــد القذافي ( 1.30 ) ، ومليون ليبي مشـــرد ولاجيء في مصر ومليون ليبي لاجـيء فـي تونس من جملة ســتة مليون ليبي هــم كل تـعــداد السكان في ليبيا ، ناهـــيك عــن الليبيين المهجرين والنازحين داخــل ليبيا وعـلي راســهـم مهجري تاورغــاء الذين هجرهم أصدقاءك وأحــبابك سكان مصراته ، مــدينة بحـالـهـا تـعــداد سـكانهـا قرابة مـأئة الف ( 100.000 ) مواطـن ظلم وكفر وعـدوان فقط لأنهم ســود البشـــرة .. ليبيا الآن وبفضل أحبابك مصراته أضحت غـابة ودولة فاشلة تسيطر عـليهـا المليشيات المنفلته المتوحشة وكـل مليشيا دولة داخل دولة وتشكل خطورة بالغة علي كــل من يعيش فيهـا ليبي او أجــنبي ..
الآن بتاريخ 27 / 04 / 2017 الموافق الخميس لــدينا قرابة 14 اربعة عشــر ســوداني تم إختطافهم من فــبل عصابات مصراته ويطالبون بفدية لا يستطيعون دفعهـا والأدهي والأنكي والأمــر إن 6 ســودانيين بمصراته طالبوهم بخمسة الآف دولار محولة لمصر وحينما عـجـزوا أعــدموا 2 ومازال البقية دون أي أخــبار عـنهم والسـفـارة الســودانية عـلي عـلـم وهي تقف عــاجـزة ..
امناء اللجــان الشعبية أيهــا الأفاق الكذاب وكأنك تكتب عــن كـوكـب المريــخ ولا تعتقد إن الآف الســـودانيين يعيشــون في ليبيا الدولة الجارة لدويلة شمال السودان الحيطة بالحيطة .. أمناء اللجــان الشعبية أي الوزراء يشترط في تصعيدهم جماهيريا > إنتخابهم ) يشترط المؤهـل العلمي وأقلهـا خريج جامعي ..
ولعمري لأول مـرة اســمـع بســائق شاحنة فـي كســـارة ( مقاطع حجارة في الفيافي ) يؤلف كـــتاب ويكتب عـن السياسة والإقتصــاد والـعـلـوم السياسية والهـندسة والـطـــب مــــثل حـمــار يحـمــل أســفارا ..
ليبيا قصة حزينة هذه الدولة يفترض أن تكون من اغني الدول علي مستوي العالم
ولكن أشكالية الانظمة الدكتاتورية لا تستطيع أن تتطور سياسياً
نعم دكتاتورية مضحكة لايستطيع أحد التحدث مع العقيد الذي أختزل ليبيا في أفكاره ومزاجه الخاص حتي صارت ليبيا العقيد وقد استمد سلطته من الأثنية الليبية عبر توازن قبلي سيطرت عليه قبيلته وابناء عمومتها مع الدور الأمني للجان الثورية وجيشه الخاص
لم تكن ثورة ليبية بقدر ماهي ثورة القبائل الأخري التي تحاول الان لعب دور سياسي ومحاولة لم شتات الوطن
ولعمري لأول مـرة اســمـع بســائق شاحنة فـي كســـارة ( مقاطع حجارة في الفيافي ) يؤلف كـــتاب ويكتب عـن السياسة والإقتصــاد والـعـلـوم السياسية والهـندسة والـطـــب مــــثل حـمــار يحـمــل أســفارا ..”اتقوا الله فيما تنشرون” يا صحيفة اليوم التالي…
دااااعشي بامتياز
-في الواقع ما شاهدته من تغيير أدهشني كثيراً.. التوسع الذي حدث في الجامعات والمدارس ووجدت أن جيل اليوم يتمتع بوعي أكبر من الأجيال التي سبقته.. وأختصر الجواب لأقول لا توجد مقارنة بين سودان اليوم والسودان قبل عشرين عاماً..
======================================
الأجيال السابقة كدا مرة واحدة ؟؟ ف. يو .
((حينما يعجز المرء عن وصف شيء كتابة أو شفاهة، فهذا يعني أن هذا الشيء قد تجاوز في قوته وتأثيره كل خطوط الأفق التي يمكن أن يصل إليها المرء بخياله الجامح، وأن حدود الإدراك قد تجاوزها هذا الشيء المهول، فوقف عاجزاً عن تحديد خطوط الطول والعرض ومركز الارتكاز والمدى الذي يمكن أن يصل إليه هذا الشيء))
المقدمة دي عجبتني لكن الباقي مختلف وما وقع لي
ايه المشكلة ان يكون راعي ابل او سائق اسعاف وزير صحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وزارة الصحة عندنا في السودان تعاقب عليها عدد من العساكر وخلافه يعني ما فرقت من راعي الابل او سائق الاسعاف .
عندنا كمان مسؤول تنقل بين عدة وزارات منها الداخلية والدفاع وشئون الرئاسة وحاليا والي الخرطوم وهو احتياجات خاصة ( دلاهه)
والله حرام عليك أتقي الله فيما تقول ، كنا في ليبيا أيام مجدها وعزها قبل أن تطأها أيدي المغول والتتار والتكفريين والدواعش العطشي لأستحلال وسفك دماء الأبرياء ، نعم كان قاسي في حكمه لكن البلاد كانت تنعم بالأمن والأمان ويهابها الأصدقاء قبل الأعداء ، ورخاء في مستوي المعيشة ، اما اليوم الفوضي سيدة الموقف ومن يفقد نعمة الطمأنينة لا حياة له .
ووجدت أن جيل اليوم يتمتع بوعي أكبر من الأجيال التي سبقته.. وأختصر الجواب لأقول لا توجد مقارنة بين سودان اليوم والسودان قبل عشرين عاماً..
دا كلام شنو دا يا صحافى الغفلة باااااالغت!!!جيل اليوم جيل ثورة التعليم العالى الذى لا يميز بين التاء المفتوحة والتاء المرببوطة و يجر الفاعل ووووووخليها مستورة.
الحقيقة أنني كليبي اشتممت رائحة الاخونجية المتعفنة والكراهية التي يكنها هذا الكاتب الأبله لأمين القومية قائد الثورة بس سوءال لهذا المعتوه هل صحفي حقا. .كلا والف كلا انت من المرتشيين الذين يكتبون بايعاز من الخونة. .بس نطمنه بأن الجبال لا تهزها العواصف وان تاريخ معمر القذافي سيكتبه أعداءه بمداد من الذهب. ..وأقل مانقول على هذا السوداني المعتوه بأنه أكبر كذاب..عليك أن تكتب على من باع السودان الشر بشير الذي قسم السودان إلى ثلاثة دول. .بس. ..أقول أن غدا لناظره قريب قريب. .وسوف تندمون ووو. .
واضح جدا إن هذا الآفاق كاذب ومنافق وليس بكاتب محترف لامصراتة ولاغيرها ثارت وإنما هي مؤامرة كونية كان من عملاؤها هذا التافه الحقير ونقول لو كان يقول الحقيقة لقال كلمة حق في بلده السودان التي تركها قبل 20 سنة دولة واحدة فوجدها عندما رجع أكثر من 3 دول ألحاجة التانية هذا الافاق الكذب يحلم طول حياته بلقاء القائد ولكنه لم يحصل والا نتحداه يعدد تواريخ لقاءاته بالقائد هذا اخواني عميل يريد أن يشوه مسيرة قائد بحجم معمر القذافي بس نحب نقول له لو عملنا استفتاء في السوداني حول شخص معمر القذافي والإخواني البشير لرجحت كفة القذافي حتى في وسط السودان. .
-في الواقع ما شاهدته من تغيير أدهشني كثيراً.. التوسع الذي حدث في الجامعات والمدارس ووجدت أن جيل اليوم يتمتع بوعي أكبر من الأجيال التي سبقته.. وأختصر الجواب لأقول لا توجد مقارنة بين سودان اليوم والسودان قبل عشرين عاماً..
======================================
الأجيال السابقة كدا مرة واحدة ؟؟ ف. يو .
((حينما يعجز المرء عن وصف شيء كتابة أو شفاهة، فهذا يعني أن هذا الشيء قد تجاوز في قوته وتأثيره كل خطوط الأفق التي يمكن أن يصل إليها المرء بخياله الجامح، وأن حدود الإدراك قد تجاوزها هذا الشيء المهول، فوقف عاجزاً عن تحديد خطوط الطول والعرض ومركز الارتكاز والمدى الذي يمكن أن يصل إليه هذا الشيء))
المقدمة دي عجبتني لكن الباقي مختلف وما وقع لي
ايه المشكلة ان يكون راعي ابل او سائق اسعاف وزير صحة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وزارة الصحة عندنا في السودان تعاقب عليها عدد من العساكر وخلافه يعني ما فرقت من راعي الابل او سائق الاسعاف .
عندنا كمان مسؤول تنقل بين عدة وزارات منها الداخلية والدفاع وشئون الرئاسة وحاليا والي الخرطوم وهو احتياجات خاصة ( دلاهه)
والله حرام عليك أتقي الله فيما تقول ، كنا في ليبيا أيام مجدها وعزها قبل أن تطأها أيدي المغول والتتار والتكفريين والدواعش العطشي لأستحلال وسفك دماء الأبرياء ، نعم كان قاسي في حكمه لكن البلاد كانت تنعم بالأمن والأمان ويهابها الأصدقاء قبل الأعداء ، ورخاء في مستوي المعيشة ، اما اليوم الفوضي سيدة الموقف ومن يفقد نعمة الطمأنينة لا حياة له .
ووجدت أن جيل اليوم يتمتع بوعي أكبر من الأجيال التي سبقته.. وأختصر الجواب لأقول لا توجد مقارنة بين سودان اليوم والسودان قبل عشرين عاماً..
دا كلام شنو دا يا صحافى الغفلة باااااالغت!!!جيل اليوم جيل ثورة التعليم العالى الذى لا يميز بين التاء المفتوحة والتاء المرببوطة و يجر الفاعل ووووووخليها مستورة.
الحقيقة أنني كليبي اشتممت رائحة الاخونجية المتعفنة والكراهية التي يكنها هذا الكاتب الأبله لأمين القومية قائد الثورة بس سوءال لهذا المعتوه هل صحفي حقا. .كلا والف كلا انت من المرتشيين الذين يكتبون بايعاز من الخونة. .بس نطمنه بأن الجبال لا تهزها العواصف وان تاريخ معمر القذافي سيكتبه أعداءه بمداد من الذهب. ..وأقل مانقول على هذا السوداني المعتوه بأنه أكبر كذاب..عليك أن تكتب على من باع السودان الشر بشير الذي قسم السودان إلى ثلاثة دول. .بس. ..أقول أن غدا لناظره قريب قريب. .وسوف تندمون ووو. .
واضح جدا إن هذا الآفاق كاذب ومنافق وليس بكاتب محترف لامصراتة ولاغيرها ثارت وإنما هي مؤامرة كونية كان من عملاؤها هذا التافه الحقير ونقول لو كان يقول الحقيقة لقال كلمة حق في بلده السودان التي تركها قبل 20 سنة دولة واحدة فوجدها عندما رجع أكثر من 3 دول ألحاجة التانية هذا الافاق الكذب يحلم طول حياته بلقاء القائد ولكنه لم يحصل والا نتحداه يعدد تواريخ لقاءاته بالقائد هذا اخواني عميل يريد أن يشوه مسيرة قائد بحجم معمر القذافي بس نحب نقول له لو عملنا استفتاء في السوداني حول شخص معمر القذافي والإخواني البشير لرجحت كفة القذافي حتى في وسط السودان. .