مدير الإدارة العامة لمكافحة المخدارت يؤكد انه لا يوجد بما يسمى بالمخدرات الرقمية

الخرطوم (سونا) – أكد اللواء شرطة محمد عبد الله النعيم مدير الإدارة العامة للمخدرات أنه لا يوجد بما يسمى بالمخدرات الرقمية في السودان، مشيرا الي مخاطرالمخدرات ، داعيا الأسر إلى متابعة أبنائها.

وقال خلال مخاطبته المنبر الصحفى لطيبة برس اليوم أن ادارته تعمل جاهده علي القضاء على المخدرات بمناطق السودان المختلفة وذلك من خلال وضع العديد من الخطط والبرامج الداعمة لذلك.

وقال النعيم إن ادراته تعمل الآن فى القضاء على مزراع انتاج المخدرات بحظيرة الردوم بولاية جنوب دارفور، مبينا أن ادارته تمكنت من تحقيق العديد من الإنجازات المختلفة في سبيل القضاء على المخدرات من خلال قوات مدربة ذات إمكانيات عالية.
واشار الي ضبط 3 ملايين حبة مخدرة مختلفة الأنواع وأكثر من 10 أطنان من القات و59 طنا من البنقو خلال العام 2016 م وذلك بمناطق متفرقة بالسودان.

وقد تحدث في المنبر كل من اللجنة القومية لمكافحة المخدارت ومركز حياة للعلاج والتأهيل النفسي، مشيرين الي أهمية مكافحة المخدرات ومخاطرها وتضافر الجهود للقضاء علي المخدرات.

تعليق واحد

  1. تعقيبا على ذلك نعطي نبذة عن المخدرات الرقمية:
    المخدرات الرقمية : Digital Drugs
    المخدرات الرقمية هي نوع من أنواع الموسيقي الصاخبة تحدث تأثيرًا على الحالة المزاجية يحاكي تأثير الماريجوانا والحشيش والكوكايين و يتم الاستماع إليها من خلال سماعات الأذن أو مكبرات الصوت فيقوم الدماغ بدمج الإشارتين فينتج عن ذلك الإحساس بصوت ثالث يؤدي إلى خلق أوهام لدى الشخص المستمع لهذه الموسيقى وينقل المتلقى إلى مرحلة اللاوعي و فقدان التوازن النفسي والجسدي وذلك ناتج من ان هذه الموسيقى تصدر موجات كهرومغناطيسية لا يشعر بها الإنسان تصل إلى المخ وتحث الخلايا العصبية لدى الإنسان في فرز هرمون السعادة (هرمون السعادة هو الهرمون المعروف بالسيروتونين Serotonin فهو يعمل على تعديل المزاج ويمنع الاكتئاب ويجعل الفرد يشعر بالسعادة ويحصل الجسم عليه عن طريق التعرض لأشعة الشمس او بتناول الاطعمة الغنية بالكربوهيدرات أو التمارين الرياضية.) وبالتالي يصل المدمن الى الاحساس بتحسن المزاج وزيادة السعادة كذلك قيل انها ملفات صوتية وأحياناً تترافق مع مواد بصرية وأشكال و ألوان تتحرك وتتغير وفق معدل مدروس تمت هندستها لتخدع الدماغ عن طريق بث أمواج صوتية مختلفة الترددات بشكل بسيط لكل اذن. ولأن هذه الأمواج الصوتية غير مألوفة يعمل الدماغ على توحيد الترددات من الأذنين للوصول إلى مستوى واحد بالتالي يصبح كهربائياً غير مستقر وحسب نوع الاختلاف في كهربائية الدماغ يتم الوصول لإحساس معين يحاكي احساس أحد أنواع المخدرات أو المشاعر التي تود الوصول إليها كالنشوة وهذه التقنية قديمة إذ اكتشفها العالم الالماني الفيزيائي هينريش دوف عام 1839 واستخدمت لأول مرة عام 1970 لعلاج بعض الحالات النفسية لشريحة من المصابين بالاكتئاب الخفيف في حالة المرضى الذين يرفضون العلاج السلوكي (الأدوية) ولهذا تم العلاج عن طريق تذبذبات كهرومغناطيسية لفرز مواد منشطة للمزاج. المتعاطي للمخدرات الرقمية في الغالب يجلس في غرفة مظلمة مسترخيا وواضعا سماعتي الاذن معصم العينين حتى يصل للشعور برجفة الجسم مع تشنجات تؤدي الى انعزاله عن العالم الخارجي.
    يتم الترويج لهذه المخدرات من خلال ملفات صوتية يتم تحميلها من مواقع الكترونية وهي تسبب نفس الاضرار التي تجلبها المخدرات التقليدية. هذا وقد عرف العالم العربي المخدرات الرقيمة عام 2012 م خاصة دولة لبنان.
    من جانب آخر نشرت صحيفة الرياض النسخة الإلكترونية الصادرة الخميس 20محرم 1436 الموافق 13 نوفمبر 2014 في العدد16943 تحت عنوان متخصصون وأطباء: المخدرات الرقمية مجرد «وهم نفسي» ولم يثبت ضررها وقد ذكر هؤلاء المتخصصون بعدم وجود دليل علمي حول المخدرات الرقمية وضررها وقالوا ان الترويج لها جاء عن طريق جهات باحثة عن الاثارة وقد أكد أستاذ علم النفس في جامعة الملك سعود مستشار الأمانة العامة للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور نزار الصالح، أن «المخدرات الرقمية» مجرد ضجة إعلامية وهمية ومن المفترض ألا يُنشر عنها إعلامياً بهذا الحجم وأكد مدير مستشفى الأمل في الدمام ومستشار أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور محمد الزهراني أن موضوع المخدرات الرقمية أو المؤثرات الصوتية طرح قبل أربع سنوات وجرت مناقشته في إحدى الملتقيات العلمية مؤكداً أن هذه المؤثرات لا شكل لها وربما تأثيرها على الدماغ وهذا يحتاج إلى دراسات لمعرفة خطورة تأثير هذه النغمات على الدماغ وهل تؤثر على مركز الإثارة وعلى مخ الإنسان وهل يتحمل الدماغ قوة هذه الموسيقى موضحاً أنه لم يتم تسجيل أي حالة وفاة تذكر في مستشفيات الأمل في الدمام أو استقبال أي حالة متعلقة بمثل هذا النوع من المخدرات وقال مختتماً حديثه ما تم تناقله مجرد شائعة منذ 150 عام وقال الخبير الدولي في مجال المخدرات من دولة الكويت الأستاذ الدكتور عايد علي الحميدان: «ما يثار عن المخدرات الرقمية هو وهمٌ نفسي صنعه الخاسرون فساءت تجارتهم وما يمكرون وذكر العديد من مستخدمي مواقع التواصل في الإمارات أنهم استمعوا لهذا النوع من المخدرات المزعومة لكنها لم تصبهم بأي شيء لكن في المقابل هناك عدد أكبر لا يعرف حقيقة الموضوع بشكل علمي فتعلو أصواتهم ذعراً وتحذيراً.
    في الختام نقول لشبابنا بغض النظر عن ان هذه المخدرات المزعومة والمسماة رقمية سوى كان لها ضرر ام لم يكن علينا الانتباه واتخاذ الحيطة والحذر والبعد عن الشبهات والله نسأل ان يحمي أبناءنا ويحفظهم زخرا للوطن.

  2. نعم توجد مخدرات رقمية و لمزيد من المعلومات المرجو الدخول على قوقل و سوف تجدو الكثبر عن المخدرات الرقمية و المعلومات ادناه معلومات قليلة عن المخدرات الرقمية:

    المخدرات الرقمية أو ما يُطلق عليه اسم “Digital Drugs” أو “iDoser” هي عبارة عن مقاطع نغمات يتم سماعها عبر سماعات بكل من الأذنين، بحيث يتم بث ترددات معينة في الأذن اليمني على سبيل المثال وترددات أقل إلى الاذن اليسرى. نشأت “المخدرات الرقمية”، على تقنية قديمة تسمى “النقر بالأذنين”، اكتشافها العالم الألماني الفيزيائي هينريش دوف عام 1839، واستخدمت لأول مرة عام 1970 لعلاج بعض الحالات النفسية، لشريحة من المصابين بالاكتئاب الخفيف في حالة المرضى الذين يرفضون العلاج السلوكي (الأدوية)، ولهذا تم العلاج عن طريق تذبذبات كهرومغناطيسية، لفرز مواد منشطة للمزاج.
    لم يعد استهلاك المخدرات مقصوراً على ما كان يجرى سابقاً بحقنها فى الوريد أو بمضغها أو شمها أو تدخينها وإنما تطور الفكر الإنسانى ليحول نظم التعاطى إلى تعاطٍ إلكترونى أو تعاطٍ رقمى يحدث التأثير نفسه الذى تحدثه المخدرات الطبيعية أو التخليقية الأخرى.
    وقد استخدمت موسيقى “المخدرات” في مستشفيات الصحة النفسية، نظرًا لأن هناك خللًا ونقصًا في المادة المنشطة للمزاج لدى بعض المرضى النفسيين، ولذلك يحتاجون إلى استحداث الخلايا العصبية لإفرازها، تحت الإشراف الطبي بحيث لا تتعد عدة ثوان، أو جزء من الثانية وألا تستخدم أكثر من مرتين يوميًا. وتوقف العلاج بهذه الطريقة – آنذاك ? نظرًا لتكلفتها العالية.
    د.ناجى حسن قاسم
    خبير العلاج بالموسيقى استراليا

  3. هههههههههههه ياناس الراكوبه قدر ماتجيبه سيره المخدرات تجيبه صوره الرجل ده عاوز اعرف ليه دايما صورته مرتبطه بقضايا المخدرات وتحياتى

  4. تعقيبا على ذلك نعطي نبذة عن المخدرات الرقمية:
    المخدرات الرقمية : Digital Drugs
    المخدرات الرقمية هي نوع من أنواع الموسيقي الصاخبة تحدث تأثيرًا على الحالة المزاجية يحاكي تأثير الماريجوانا والحشيش والكوكايين و يتم الاستماع إليها من خلال سماعات الأذن أو مكبرات الصوت فيقوم الدماغ بدمج الإشارتين فينتج عن ذلك الإحساس بصوت ثالث يؤدي إلى خلق أوهام لدى الشخص المستمع لهذه الموسيقى وينقل المتلقى إلى مرحلة اللاوعي و فقدان التوازن النفسي والجسدي وذلك ناتج من ان هذه الموسيقى تصدر موجات كهرومغناطيسية لا يشعر بها الإنسان تصل إلى المخ وتحث الخلايا العصبية لدى الإنسان في فرز هرمون السعادة (هرمون السعادة هو الهرمون المعروف بالسيروتونين Serotonin فهو يعمل على تعديل المزاج ويمنع الاكتئاب ويجعل الفرد يشعر بالسعادة ويحصل الجسم عليه عن طريق التعرض لأشعة الشمس او بتناول الاطعمة الغنية بالكربوهيدرات أو التمارين الرياضية.) وبالتالي يصل المدمن الى الاحساس بتحسن المزاج وزيادة السعادة كذلك قيل انها ملفات صوتية وأحياناً تترافق مع مواد بصرية وأشكال و ألوان تتحرك وتتغير وفق معدل مدروس تمت هندستها لتخدع الدماغ عن طريق بث أمواج صوتية مختلفة الترددات بشكل بسيط لكل اذن. ولأن هذه الأمواج الصوتية غير مألوفة يعمل الدماغ على توحيد الترددات من الأذنين للوصول إلى مستوى واحد بالتالي يصبح كهربائياً غير مستقر وحسب نوع الاختلاف في كهربائية الدماغ يتم الوصول لإحساس معين يحاكي احساس أحد أنواع المخدرات أو المشاعر التي تود الوصول إليها كالنشوة وهذه التقنية قديمة إذ اكتشفها العالم الالماني الفيزيائي هينريش دوف عام 1839 واستخدمت لأول مرة عام 1970 لعلاج بعض الحالات النفسية لشريحة من المصابين بالاكتئاب الخفيف في حالة المرضى الذين يرفضون العلاج السلوكي (الأدوية) ولهذا تم العلاج عن طريق تذبذبات كهرومغناطيسية لفرز مواد منشطة للمزاج. المتعاطي للمخدرات الرقمية في الغالب يجلس في غرفة مظلمة مسترخيا وواضعا سماعتي الاذن معصم العينين حتى يصل للشعور برجفة الجسم مع تشنجات تؤدي الى انعزاله عن العالم الخارجي.
    يتم الترويج لهذه المخدرات من خلال ملفات صوتية يتم تحميلها من مواقع الكترونية وهي تسبب نفس الاضرار التي تجلبها المخدرات التقليدية. هذا وقد عرف العالم العربي المخدرات الرقيمة عام 2012 م خاصة دولة لبنان.
    من جانب آخر نشرت صحيفة الرياض النسخة الإلكترونية الصادرة الخميس 20محرم 1436 الموافق 13 نوفمبر 2014 في العدد16943 تحت عنوان متخصصون وأطباء: المخدرات الرقمية مجرد «وهم نفسي» ولم يثبت ضررها وقد ذكر هؤلاء المتخصصون بعدم وجود دليل علمي حول المخدرات الرقمية وضررها وقالوا ان الترويج لها جاء عن طريق جهات باحثة عن الاثارة وقد أكد أستاذ علم النفس في جامعة الملك سعود مستشار الأمانة العامة للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور نزار الصالح، أن «المخدرات الرقمية» مجرد ضجة إعلامية وهمية ومن المفترض ألا يُنشر عنها إعلامياً بهذا الحجم وأكد مدير مستشفى الأمل في الدمام ومستشار أمانة اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات الدكتور محمد الزهراني أن موضوع المخدرات الرقمية أو المؤثرات الصوتية طرح قبل أربع سنوات وجرت مناقشته في إحدى الملتقيات العلمية مؤكداً أن هذه المؤثرات لا شكل لها وربما تأثيرها على الدماغ وهذا يحتاج إلى دراسات لمعرفة خطورة تأثير هذه النغمات على الدماغ وهل تؤثر على مركز الإثارة وعلى مخ الإنسان وهل يتحمل الدماغ قوة هذه الموسيقى موضحاً أنه لم يتم تسجيل أي حالة وفاة تذكر في مستشفيات الأمل في الدمام أو استقبال أي حالة متعلقة بمثل هذا النوع من المخدرات وقال مختتماً حديثه ما تم تناقله مجرد شائعة منذ 150 عام وقال الخبير الدولي في مجال المخدرات من دولة الكويت الأستاذ الدكتور عايد علي الحميدان: «ما يثار عن المخدرات الرقمية هو وهمٌ نفسي صنعه الخاسرون فساءت تجارتهم وما يمكرون وذكر العديد من مستخدمي مواقع التواصل في الإمارات أنهم استمعوا لهذا النوع من المخدرات المزعومة لكنها لم تصبهم بأي شيء لكن في المقابل هناك عدد أكبر لا يعرف حقيقة الموضوع بشكل علمي فتعلو أصواتهم ذعراً وتحذيراً.
    في الختام نقول لشبابنا بغض النظر عن ان هذه المخدرات المزعومة والمسماة رقمية سوى كان لها ضرر ام لم يكن علينا الانتباه واتخاذ الحيطة والحذر والبعد عن الشبهات والله نسأل ان يحمي أبناءنا ويحفظهم زخرا للوطن.

  5. نعم توجد مخدرات رقمية و لمزيد من المعلومات المرجو الدخول على قوقل و سوف تجدو الكثبر عن المخدرات الرقمية و المعلومات ادناه معلومات قليلة عن المخدرات الرقمية:

    المخدرات الرقمية أو ما يُطلق عليه اسم “Digital Drugs” أو “iDoser” هي عبارة عن مقاطع نغمات يتم سماعها عبر سماعات بكل من الأذنين، بحيث يتم بث ترددات معينة في الأذن اليمني على سبيل المثال وترددات أقل إلى الاذن اليسرى. نشأت “المخدرات الرقمية”، على تقنية قديمة تسمى “النقر بالأذنين”، اكتشافها العالم الألماني الفيزيائي هينريش دوف عام 1839، واستخدمت لأول مرة عام 1970 لعلاج بعض الحالات النفسية، لشريحة من المصابين بالاكتئاب الخفيف في حالة المرضى الذين يرفضون العلاج السلوكي (الأدوية)، ولهذا تم العلاج عن طريق تذبذبات كهرومغناطيسية، لفرز مواد منشطة للمزاج.
    لم يعد استهلاك المخدرات مقصوراً على ما كان يجرى سابقاً بحقنها فى الوريد أو بمضغها أو شمها أو تدخينها وإنما تطور الفكر الإنسانى ليحول نظم التعاطى إلى تعاطٍ إلكترونى أو تعاطٍ رقمى يحدث التأثير نفسه الذى تحدثه المخدرات الطبيعية أو التخليقية الأخرى.
    وقد استخدمت موسيقى “المخدرات” في مستشفيات الصحة النفسية، نظرًا لأن هناك خللًا ونقصًا في المادة المنشطة للمزاج لدى بعض المرضى النفسيين، ولذلك يحتاجون إلى استحداث الخلايا العصبية لإفرازها، تحت الإشراف الطبي بحيث لا تتعد عدة ثوان، أو جزء من الثانية وألا تستخدم أكثر من مرتين يوميًا. وتوقف العلاج بهذه الطريقة – آنذاك ? نظرًا لتكلفتها العالية.
    د.ناجى حسن قاسم
    خبير العلاج بالموسيقى استراليا

  6. هههههههههههه ياناس الراكوبه قدر ماتجيبه سيره المخدرات تجيبه صوره الرجل ده عاوز اعرف ليه دايما صورته مرتبطه بقضايا المخدرات وتحياتى

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..