تعرّض سودانيين قادمين من ليبيا لعلميات تعذيب أثناء عبورهم ميناء السلوم المصري

البرلمان: سارة تاج السر
كشفت وزارة الخارجية عن تعرض السودانيين القادمين من ليبيا عبر ميناء السلوم المصري لعمليات تعذيب، بينما اتهمت السلطات المصرية بالتماطل في تسهيل إجراءات عبور السودانيين العالقين بالمنفذ، ولفتت لاعتقال القاهرة معدنين من داخل الأراضي السودانية ومصادرة ممتكاتهم وسياراتهم والتحايل على القانون واحتجازهم ومحاكمتهم عسكرياً، في الأثناء أعلنت لجنة برلمانية عن وجود سودانيين محتجزين في مصر على ذمة 500 جنيه مصري.
وقالت الوزارة إن وزير الخارجية المصري سامح شكري أبلغ نظيره إبراهيم غندور، أن ملف قضية المعدنين في يد المخابرات الحربية وأن وزارته لا حول ولا قوة لها، وذكر ممثل وزارة الخارجية أحمد عبد القادر أحمد، خلال اجتماع عقدته لجنة الشؤون الاجتماعية بالبرلمان أمس، بشأن أوضاع السودانيين بمصر، إن الوزير المصري خلال زيارته قبل الأخيرة أكد إطلاق سراح سيارات المعدنين البالغة 350 سيارة، وعند التسليم لم يتجاوز عددها الـ3، واعتبر أحمد ما حدث “لعب على الدقون”.
وأشار أحمد لتعرض سودانيين قادمين من ليبيا عبر ميناء السلوم المصري لعمليات تعذيب، واتهم السلطات المصرية بالتماطل في عبور السودانين العالقين بالمنفذ، فيما كشف رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالبرلمان محمد أحمد الشايب، عن وجود سودانيين مُحتجزين في مصر على ذمة 500 جنيه مصري، وشدد على ضرورة إيجاد معالجات رسمية لتلك الإشكالات، وطالب وزارة المالية بتوفير ميزانية لهيئة السجل المدني بوزارة الداخلية تخصص لاستخراج الأوراق الثبوتية للسودانيين بالخارج لاسيما مصر، لتوفير إحصاءات دقيقة عن حجم السودانيين بدول المهجر.
وأشار ممثل وزارة الخارجية الى أن اللجنة ستعمل على عقد لقاء يضم وزرات الخارجية والداخلية والضمان الاجتماعي وجهاز المغتربين لإيجاد معالجات وحل لمشكلات السودانيين المقيمين في مصر.
الجريدة
خطوة تشكيل لجنة للتعامل مع السودانيين المقيمين في مصر في الاتجاه الصحيح لأن الحكومه المصريه لم ولن يتوقف عند هذا الحد بل سيذهب لأبعد من ذلك وسيكون السودانيين المقيمين لديهم ورقة الضغط للحكومه السودانيه والبدفع التمن المواطن سواء كان هناك أو الذاهب الي هناك
ثانيا ياريت لو كنت وضحته مانوعية التعذيب الذي تعرضه له السودانيين لأنني قبل 9 اشهر نزلته السودان بنفس الطريق والعراقيل موجوده ولكن غالبا في الاجراءت وشوية استغلال بحكم الاستفاده من عملية الترانزيت الذي تتم من السودانيين من ليبيا عبر مصر مع جلب عربات والبعض بضائع وانا شخصيا مريت بنفس المآسي وشد أعصاب ولكن يعتبر كل هذا صغائر أمور لا ترتقي لأحداث زوبعه اعلاميه
ولكن لكي لأظلم أصحاب الشكاوي كان من الأصح أن تطرح نوعية تعزيبهم للتوثيق والأخذ والعطاء…
عندما كان البلدين يحكمهما رجال الزعيم عبد الله خليل (السودان) و الزعيم جمال عبد الناصر (مصر) بلغت الخلافات أشده بين الدولتين الجارتين حين أمر الزعيم عبد الله خليل السفير المصرى بالخرطم (على خشبة ) بمغادرة السودان خلال 24 ساعة كما أصدر تعليماته للجيش السودانى أن يتعامل بالبارود مع القوات المصرية حال عدم إنسحابها الفورى بدون شروط من حلايب أقول فى ذروة ذلك التصعيد لم يتعرض أى من مواطنى البلدين فى البلد الآخر لسوء معاملة أو تمييز(خلافات رجال و دول محترمة ).
حــــقـــــنة 1: فى ظل حكم الكيزان (القنانيط) تبادلت أجهزة أمن البلدين ضرب الدبلوماسيين بعد محاولة النظام السودانى إغتيال الرئيس المصرى الأسبق حسنى مبارك فى أديس أبابا عام 1995 .( سلوك بلطجية و قطاع طرقق )
حــــــقــنـة 2 : أيها المجرم الرقاص طريد لاهاى عمر حسن و العبيط المصرى السيسى ، العبث بعلاقات الجوار و المصالح المشتركة بين الشعبين السودانى و المصرى أكبر من الصبينة و سلوك الأطفال ذوى الحاجات الخاصة التى ثمارسانها .
حــــــــــــقــــــنة 3 : أخــــــوان المســــــلمين إلى جـــــهــــنم
( قالت الوزارة إن وزير الخارجية المصري سامح شكري أبلغ نظيره إبراهيم غندور، أن ملف قضية المعدنين في يد المخابرات الحربية وأن وزارته لا حول ولا قوة لها )
…. ههههه هذا استهبال واضح و ضحك مكشوف على الذقون
خطوة تشكيل لجنة للتعامل مع السودانيين المقيمين في مصر في الاتجاه الصحيح لأن الحكومه المصريه لم ولن يتوقف عند هذا الحد بل سيذهب لأبعد من ذلك وسيكون السودانيين المقيمين لديهم ورقة الضغط للحكومه السودانيه والبدفع التمن المواطن سواء كان هناك أو الذاهب الي هناك
ثانيا ياريت لو كنت وضحته مانوعية التعذيب الذي تعرضه له السودانيين لأنني قبل 9 اشهر نزلته السودان بنفس الطريق والعراقيل موجوده ولكن غالبا في الاجراءت وشوية استغلال بحكم الاستفاده من عملية الترانزيت الذي تتم من السودانيين من ليبيا عبر مصر مع جلب عربات والبعض بضائع وانا شخصيا مريت بنفس المآسي وشد أعصاب ولكن يعتبر كل هذا صغائر أمور لا ترتقي لأحداث زوبعه اعلاميه
ولكن لكي لأظلم أصحاب الشكاوي كان من الأصح أن تطرح نوعية تعزيبهم للتوثيق والأخذ والعطاء…
عندما كان البلدين يحكمهما رجال الزعيم عبد الله خليل (السودان) و الزعيم جمال عبد الناصر (مصر) بلغت الخلافات أشده بين الدولتين الجارتين حين أمر الزعيم عبد الله خليل السفير المصرى بالخرطم (على خشبة ) بمغادرة السودان خلال 24 ساعة كما أصدر تعليماته للجيش السودانى أن يتعامل بالبارود مع القوات المصرية حال عدم إنسحابها الفورى بدون شروط من حلايب أقول فى ذروة ذلك التصعيد لم يتعرض أى من مواطنى البلدين فى البلد الآخر لسوء معاملة أو تمييز(خلافات رجال و دول محترمة ).
حــــقـــــنة 1: فى ظل حكم الكيزان (القنانيط) تبادلت أجهزة أمن البلدين ضرب الدبلوماسيين بعد محاولة النظام السودانى إغتيال الرئيس المصرى الأسبق حسنى مبارك فى أديس أبابا عام 1995 .( سلوك بلطجية و قطاع طرقق )
حــــــقــنـة 2 : أيها المجرم الرقاص طريد لاهاى عمر حسن و العبيط المصرى السيسى ، العبث بعلاقات الجوار و المصالح المشتركة بين الشعبين السودانى و المصرى أكبر من الصبينة و سلوك الأطفال ذوى الحاجات الخاصة التى ثمارسانها .
حــــــــــــقــــــنة 3 : أخــــــوان المســــــلمين إلى جـــــهــــنم
( قالت الوزارة إن وزير الخارجية المصري سامح شكري أبلغ نظيره إبراهيم غندور، أن ملف قضية المعدنين في يد المخابرات الحربية وأن وزارته لا حول ولا قوة لها )
…. ههههه هذا استهبال واضح و ضحك مكشوف على الذقون