مقالات سياسية

قناة المقرن… مسمار في نعش المشروع الحضاري..

مصطفى عمر

عمل عظيم قام به الدكتور محمد عبد الله شريف حوًل ما كان حلماً بعيداً لواقع يمشي بيننا ، دون من أو أذى أو مصلحة أنانيًة عندما باع منزله و أسس لنا فضائيًة المقرن .. ، كل شيء تمً في صمت تام دون ضجيج أو ضوضاء… ثمً بشًرنا بأنً ” الفضائية و ملحقاتها من إذاعة و مركز دراسات جميعها ملكنا، و تحت تصرفنا كيفما شئنا و كما نريد لها دون قيد أو شرط…طالما أنًنا ننشد الحقيقة ، نعشق الحريًة و نطمح للديمقراطيًة و يدفعنا صون حقوق الانسان..” لم يترك الحبل على الغارب ، أتبع قوله بالعمل … سلًم كل شئ لمجلسي أمناء و استشاريين من أفضل العناصر..مهنيتهم و تضحياتهم و أفعالهم خير دليل على نبلهم و تفانيهم و صدق مقاصدهم، و لست هنا بصدد سرد مآثرهم ، لهم جميعاً و لكل من كان همه الانسانيًة و الوطن كل التقدير و الاحترام ..

الحقيقة ..الديمقراطيًة ..و حقوق الانسان ، بكلمة واحدة ” الفضيلة” ..تمثل قيم و غايات القناة …، و هنا تتجلًى العبقريًة المصقولة ..المبنيًة على التجربة و الدراسة و المعرفة لأنًها تعني الدمار الشًامل للمشروع الحضاري.. العلاج الناجع في مواجهة كل مشكلاتنا التي ننشد من أجلها التغيير، الكذب و النفاق…الديكتاتوريًة و البغي ..الفجور و الاستبداد…، بكلمة واحدة “الرذيلة”.. سلًة قمامة (قيم ) المشروع الحضاري ، حتًى إن تجاوزنا اعتراف عرًابه و كبار من شاركوه بناء المنظومة (على أساس أنًهم غير موثوقين حتًى و إن صدقوا..) ، كيف يكون مآل الرذيلة و مصيرها الحتمي عندما تتربًصها و تهاجمها و تبطش بها الفضيلة المزوًدة بالقوًة الكاسحة من كل الاتجاهات…، في الوقت الذي يعاني مشروعها ما يعانيه و يتآكل بفعل هروب عبيده المطيعين و انفضاضهم حتًى عندما كانت الفضيلة في أضعف حالاتها و لا توجد قوًة تحميها…، أليس هذا بخازوق يدق في مؤخرة المشروع الحضاري حتًى يخرج من عنقه ؟

الحقيقة .. و ما أدراك ما هى..هل من عاقل أو مجنون، أصم أو أبكم أو مشوًش أو ….هل من أحد لا يسمع لصوتها في زمن أصبح فيه الكذب بالميلاد و بالتجنس و( الكذب المرضي) ( Pseudologia Fantasica) الإطار الأساسي و الثابت في كل ما يحيط بحياتنا و غصباً عنًا بفعل المشروع الحضاري ….،-حسناً – سأنعش الذاكرة قليلاً حتًى نتذكًر و لا ننسى- هل تذكرون كيف بدؤوا و لا يزالوا يحدثوننا عن امتلاكهم الحقيقة المطلقة (كذباً) و يتبجحون دون خجل بقدراتهم الخارقة في الشعوذة و الدجل الكجور بدءاً من تسخير الجن لخدمة الاقتصاد السوداني (لا زالت عبارة أحدهم اسمه عمر أحمد دفع الله في بدايات عهدهم يتحدث في التلفزيون عن هذا الأمر في مؤتمر أسموه الاستراتيجيًة القوميًة الشًاملة، و

على الرغم من سنٍي ذلك الوقت إلاً أنً فداحة الأمر عبرت كل شئ ليبقى الأمر محفوراً بذاكرتي ما حييت..) ، هل تتذكرون حديث كبرائهم عن استخدام علاقتهم بالسماء في حروبات الابادة لقتل الكفار و المارقين و الخونة من سكًان الأرض، هل ننسى قسمهم بالله جهد إيمانهم أنًهم اشتموا رائحة مسكهم المنبعثة من شهدائهم بدءاً من عبيد و أبو دجانة و حتًى حاج نور…و زفاتهم للحور العين في الجنان، ثم علاقاتهم بالخالق -جل و علا- التي جعلتهم عنده في مراتب أرفع مما بلغه الصحابة..، هل ننسى مقدراتهم الكذوبة على تدمير قوى البغي … ثمً معجزتهم الكبرى مع مرور الأيًام لينقضوا جميع ما غزلوه دون أن يرمش لهم جفن أو يشعرون بأدنى حرج أو خجل حتًى أصبحوا بنفس القدر يحدثوننا عن علاقتهم بـ”معبودهم الجديد” الذي كان بالأمس شيطاناً ليحكوا لنا عن مدى رضاه عنهم حتًى صاروا يتفاخرون بأنًهم نالوا رضا أمريكا التي سبق و أن تسلحوا لها.. فصاروا أقرب النًاس إليها و إسرائيل راضيةً عنهم و هم راضون عنها… ؟ لا تندهشوا .. إنًها الأكاذيب و النفاق و الفجور و الفسوق و الزيف..الى أخر القائمة…نعم هى نفسها التي كانت الشيطان الأكبر أصبحت معبودهم الباطل الذي يرونه حقاً و يتسابقون للسجود تحت أقدامه حفاةً من الكبرياء عراةً من الحشمة..، أوليس بيع الوهم و الابتذال و الدناءة و الخسًة سمتهم الغالبة و غاية مشروعهم التي نالوها؟…كيف لا و الخداع في مشروعهم شطارة ودين يتعبًد به يتقرًبون به و سنة فعليًة و قوليًة و تقريرية ، هل سننسى إدعاء مسيلمة زمانه أن مشروعهم الحضاري بنى على الحقيقة المطلقة و هو في الواقع بدأ كذباً بمقولة اذهب رئيساً و سأذهب حبيساً….ثم تحري الكذب منذ وقتها حتًى أتى عليه يوم اعترف فيه بكذبه ليس من أجل الحقيقة إنًما الاستمرار في طمس الحقيقة و الامعان في الخداع لدرجة أنً سدنة المشروع أتى عليهم حين من الدهر و هم يكذبون على أنفسهم ثم يصدقون كذبهم و كثيرة هى الأمثلة الموثًقة مما تعرفونه جميعاً و لا يحتاج عناء الحديث عنه..

الركن الثاني من المشروع الحضاري “الغش و النفاق تجارة رائجة”.. ماذا سيكون المصير عندما تأتي الحقيقة وحدها مدعًمة بقوًة الحق و المنطق و المادًة مجتمعة لتبني جداراً ً بين مشروعهم و الشعب.. ، هل سيصمد؟

الركنين الثالث و الرابع للمشروع الحضاري “الثابت متغيراً و اليقين شكاً و الكاذبون هم الصادقون…و الصادقون هم الكاذبون ببساطة تحويل كل ما هو حقيقي لكذبه و أن يمسخ الواقعي حتًي يكون وهماً، و تسود الأفكار المريضة و عدم السماح لأي فكر بأن يكون متطابقاً مع ذاته و متصالحاً مع نفسه و الآخرين حتًى يفسر كل شئ كما يشاؤون فاستبدلوا الأفكار بالخواء و الارهاب و التطرف .. أمعنوا في طمس الحقيقة و فعلوا المستحيل حتًى تتلاشى المروءة و الشهامة و القيم النبيلة .. فأحالوا المعرفة تجهيلاً لخلق جيل كامل من أنصاف المتعلمين الذين هم خير معين لخدمة المشروع..، استبدلوا القيم انحطاطاً و استعاضوا المعارف و العلوم بالخزعبلات و الأخلاق رذائل و نشروا الخرافات و السفليًات و المخازي مستهدفين عقول البشر ممًن لم تفلح معهم المخدرات و مغيبات العقل التي استجلبوها كيفما شاؤوا و فتحوا لها الأبواب مشرعةً.. ، نشروا الظلمات بمختلف توناتها اللونية من سوداء و حالكة السواد و ما أحلك..، عمًت الظلمات مكان النور

و سادت، تناسلت ظواهرها و أوجدوا حواضنها لاستيعاب المزيد منها.. ، فتحققت أحلامهم بأن سادت الرذيلة محل الفضيلة و استبدلوا سعادتنا بؤساً وشقاءاً و أحالوا أفراحنا أتراحاً و تعاسة..، أوهمونا بأن صلاح آخرتنا لا مجال له إلاً بالصبر عليهم و عدم مقاطعتهم حتًى يكملوا بناء مشروعهم لأنًهم لا لدنيا يعملون..فكل شئ عندهم مرده لله وحده لذلك علينا أن نحتسب..، فأفسدوا ديننا و دنيانا و عصمة أمرنا، و كسروا جبارتنا و نشروا فينا الخوف و الهلع و عدم الايمان.. ، حتًى نما إلى علمنا ما يتداولونه فيما بينهم سراً و علانيًة بأنً كل شئ عندهم مردًه للخدعة فهى أساس الدين و لا بعث بعد الموت أو قيامة جمعيًة…”ألم ينكر مؤسس مشروعهم حقيقة البعث و القيامة؟” و حتًى إن لم يفعل و هو ليس كذلك..ما الذي يمنعنا اساءة الظنون و الجزم يقيناً إنًهم الأضل سبيلاً بين خلق الله ..أوليس تصرفاتهم ، مناهجهم و سلوكياتهم اليوميًة تدل على أنًهم ينكرون حقيقة البعث؟ ألم يعملوا بكل ما اوتوا من قوًة لإلغاء الدين و التسامح من حياتنا ، ألم ينشروا العنصريًة و يسفكوا الدماء و ينكلوا بنا و يمعنوا في التربص بنا و آلاف المخازي التي أحالوا بها نهارنا إلى ليل حتًى نتحول لمجرًد دمى يحركونها كيفما شاؤوا لخدمة مشروعهم….؟

الركن الأهم عندهم أن تتحول الحقيقة إلى كذبة في كل وقت و مقام….،

أمًا الحقيقة التي نعلمها فتقول : مهما طال الزمان، واختلف المكان، وتغير الإنسان، ، يظل المشروع الحضاري هو نفسه لم يتغير شيئاً فقط يختفي الأشخاص بأن يأخذهم الموت الذي يفرون منه و لا محالة أنًه ملاقيهم و لو كانوا في بروجهم المشيًدة التي أقاموها من دمنا.. ، حتًى و إن حرصوا على تشويشها و طمس معالمها و استهداف حملتها و محاربة مظاهرها وأعراضها وأشكالها.

عندما تسود الحقيقة رغم أنفهم و غصباً عنهم يحال كل ما زرعوه إلى هباء ..أليس هذا خازوق آخر؟

حتًى الحقيقة المطلقة و إيمان الغيب و الحقائق الدينيًة و الدنيويًة التي أتى بها القرآن الكريم..حتًى حقيقة أنً الله واحد لا شريك له و لا معبود بحق في الوجود سواه..، وأن المخلوقات الدنيوية إلى فناء وزوال وموت محتوم ثمً بعث يوم القيامة و الحساب و العقاب و القصاص..كل هذا لم يسلم من فجور مشروعهم الحضاري …، ماذا سيكون حالهم عندما تسود قيم الحقيقة..أليس هذا خازوق أكبر؟

يبدو أنً المساحة لا تسمح لي بالتطرق للقيم الأخرى للقناة ( الديمقراطيًة و حقوق الانسان) ربما يعفيني أنًني تطرقت لها كثيراً في مواضع سابقة، و فعل غيري..

لم يسعني إلاً التذكير بواجبنا في نشر قيم الفضيلة و أن نتحرًى الأمانة عندما نتعامل مع قضيتنا، المنبر ملكنا علينا الاهتمام بما هو لنا حتًى نؤدي واجبنا تجاهه ليكون لدى قناتنا القوًة و الدعم الكافيين.. و لا نبخل بدعمها بالمال حتًى تقف على

رجليها و تكون فعلاً كما أردنا لها لتغير مفاهيم كل من خضعوا لإعادة الصياغة أو أصابتهم فيروسات المشروع الحضاري… كذلك واجبنا تجاه أنفسنا أن نلتزم بالنقد البنًاء حتًى نفوت الفرصة على أصحاب الغرض غير النبيل و بغاث العجاف من كتائب الجداد و من لا قضيًة لهم.. ، في هذه المرحلة يجب علينا أن نتذكًر جيداً أنًنا لم نتجاوز الخيط الرفيع الذي يضع حداً فاصلاً بين النقد و الهدم لأنًنا إن فعلنا سنكون قدمنا للمشروع الحضاري خدمة هو في أمسً الحاجة لها و بذلك نكون قد غرسنا خازوقاً في أنفسنا.

مصطفى عمر .
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. أسهبت في ذكر الالفاظ القبيحة، وربما يصب ذلك في دائرة السب والشتم، وتكون بذلك خوذقت نفسك، فكرتك جميلة ولكنها مبعثرة، تناول كل قضية في فقرة يكون موضوعيا ويصب في جوف الحقيقة، أما الاكثار من الشتم يخرجك من دائرة الموضوعية، للانتقام الشخصي. مع الامنيات للقناة بالتوفيق، واحكام الخاذوق

  2. والبيت دا جاب كم يا الاخو؟ ويعني القناة كلفت مليارين يعني؟؟ ووينها القناة دى والا قناة مائية؟

  3. ولهذا ارجو يا مصطفي عمر ان لا يخرج فيلم ” من أين يبدا التاريخ ” للعلن دون عرضه وتمحيصه من قبل مختصين تاريخيين حتي يحسب لنا لا علينا ،، هذا الفيلم سلاح ذو حدين يهم مستقبل اجيالنا القادمة أكثر من معركة الكيزان الحالية مع النظام المصري ولهذا انا ادعو كل الحادبين علي مصلحة الوطن الضغط علي القائمين علي أمر الفيلم ان يخرج بمعلومات صحيحة ودقيقة لا تقبل اي شك او نزاع تاريخي

  4. الاخوةالكرام في قناة القرن لكم التحية والتجلة وبعد يجب عليكم سلك طريق مختلف أسلوب جديد في العمل الإعلامي والصحافة صراحة الأسلوب القديم في البث الإذاعي والتلفزيون والصحافة وضح جليا لايخدم الأهداف المرجوة لخدمة السودان نتيجة لذلك وانتم في بدايات الطريق الإستفادة من أخطاء التجارب السابقة

  5. كفيت وأوفيت وعليكم التركيز علي حقوق الانسان والقتل والتعذيب وانتهاك كرامة المناضلين والشرفاء والوطنيين والذي يجري علي يد جهاز الامن…

    يجب محاسبة كل من انتمي لهذا الجهاز منذ 1989..

  6. مشكور الدكتور على تضحياته وشكرا لسيادتكم على ما ورد بالمقال من توضيح … وعفوا عزيزى : ألا ترى أن الحبل على القارب وليس الغارب … وبدأو وليس بدؤوا ؟ مع وافر التقدير .

  7. لا يا ود الخلوة:المثل بيقول ترك الحبل على الغارب وليس القارب كما يتبادر للأذهان…مع كل الإحترام والتقدير

  8. الكل سيرحب بفضائية الحقيقة يا (مصطفي) ان التزمت ب(الحقيقة) حقا وكنت اتمني ان تسمي بفضائية (مكوار) ليس تحزبا للافريقانية ولكن لان المقرن مرتبط بالنيلين وبالتالي اخشي ان تميل لثقافة الوسط النيلي المسيطر علي السودان منذ قرنين من الزمان التي رسخ لها (الاخوان) بفضائياتهم واذاعات ال (اف ام) التي وصلت في مجملها لاكثر من اربعين وبذلك فان اختيار العناصر التي ستدير الفضائية هي الاهم حتي لا تستمر ثقافة (نحن اسياد بلد نقعد ونقيف علي كيفنا) وبالتالي تقترب من الحقيقة . موفقون انشاء الله .

  9. أخي العزيز السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته مثل هذا المقال الذي نشرته نشرته أقلام كثيرة من قبل ولا فائدة منه للشعب السوداني والقارىء سوى التكرار واقوي دليل علي ذلك اعتراف المرحوم الدكتور حسن عبدالله الترابي في شاهد على العصر والآن موجود في كل الوسائط نرجو منكم انتم الكتاب نشر موضوعات بحلول مشكلة السودان لكن بهذه المقالات مافيها شيء جديد يذكر لانة الشعب في تيه داير أفكار جديدة للانطلاق مش إعادة اوتكرار فترة زمنية هوعايش فيها اصلا

  10. نشكر القائمين على أمر القناة ونأمل ان يقودوا العمل المنظم لتخلبص السودان من نظام البؤس والانحطاط.. نعلم بأن غالبية الشعب وخاصة فئة الشباب يريدون وطنا سليما يدار بالنظام الديموقراطي وهم على أهبة الاستعداد للمشاركة والنضال من أجل قيام هذا الوطن ولكن تنقصهم القيادة والتنظيم للانخراط في اعمال تحقق هذا الهدف السامي وندعو القناة للقيام بهذا الدور بتجرد ونزاهة وعمل كل ماهو ممكن لتحقيق آمال الأمة السودانية بمختلف سحناتهم واديانهم واحزابهم واضعين نصب اعينهم المصلحة العليا للسودان..
    لتكون القناة جاذبة للمشاهدين ينبغي الابتعاد عن برامج الحوار المستمرة وان تكون هنالك منوعات غنائية تلبي كل اذواق فئات المجتمع وان يكون هنالك برامج إخبارية (يجب نقل اخبار البلد بحيادية خيرها وشرها كما تفعل إذاعة دبنقا) مع التحليل وبرامج عن الاقتصاد ومثلا هنالك تقنيات جديدة للإنتاج الزراعي بسيطة وتزيد كثيرا من الإنتاج لدى المزارعين في الأرياف اذا لابد من جذب شريحة المزارعين عبر برامج ارشادية مبسطة وبلغة يمكن للمزارعين فهمها واستيعابها وتطبيقها في حقولهم وغير هذا المثال امثلة كثيرة تهتم بتثقيف انسان الريف وزيادة وعيه..
    أعملوا ما في وسعكم لجعل المشاهد يبقا معكم خلال البث لأطول فترة ممكنة دون ان يلجأ للريموت ويتحول للقنوات الأخرى..
    وفقكم الله وسدد خطاكم على طريق الخير..

  11. اعتقد انها بادرة جيدة جدا من دكتور محمد عبدالله شريف في اطلاق هذه القناة وانها مهمة في هذا الوقت الدقيق ، بل كان من قديم الزمان ان تطلق هذه القناة وقنوات أخرى لتبرز الجانب الآخر من الحقيقة الذى يملكه الشعب ،
    ولكن
    حتى لا نغرق في الكلام وحتى لا نصير مثل الإنقاذ وعرابوها وسدنتها بأن نرفض النقد و نطلق الاتهامات المجانية على الشرفاء من النقاد بأن نصبغ نقدهم بالتحامل والهدم مثل هذه الاتهامات تجعل قائلوها في مرتبة واحدة مع سدنة الإنقاذ ولذلك أقول

    ان أسئلة حسن عبدالسلام ما زالت تحتاج لاجوبة بشفافية

  12. مقال يضج بالصدق ونبل الهدف …
    من قراءة العنوان اعتقدت ان القناة قد اصبحت خازوقا وماسورة اخرى 😃 لكن الهدف اصبح واضحا بعد مواصلة المقال ومعرفة كاتبه المصادم الصلب مصطفى عمر …
    ان تضحياة الجميع هنا لن تقع واطه وما بذلوه من حر اموالهم الصعبه خاصة المناضل الشريف دكتور شريف ، شىء لا يقدر بقيمته الماديه فحسب فى زمن صارت المادة فيه هى المحرك الاول لكل عمل صغير او كبير …
    للاسف الشديد لم يصل ارسال القناة الى مواقعنا فى الخرطوم ولا ادرى لذلك سببا رغم انى قد غيرت الرسيقر مرتين … فهل من مفتى ؟

  13. للدكتور محمد عبد الله شريف كل التجلة والاحترام . فتلك التضحيات لا تأتي الا من نفوس نبيلة وقلوب كبيرة عامرة بالفضيلة وحب الخير لبني الانسان ايا كانوا . والشكر موصول أيضا للدكتور مصطفى عمر بما ظل ينادي به على ذات المنوال وغيرهم من الكواكب النيرة الذ سوف تضي سماء السودان قريبا ان شاء الله. فحتما ستنتصرون اهل الحق والفضيلة على أهل الشر والظلم والظلام .

  14. Hey guys stop talking. How much have you donated for the project?. Every body want to cover their selfish ness by talking emotionally
    !!!
    Go to the ATM and transfer the money to the guys,, man!!!

  15. لم نتجاوز الخيط الرفيع الذي يضع حداً فاصلاً بين النقد و الهدم لأنًنا إن فعلنا سنكون قدمنا للمشروع الحضاري خدمة هو في أمسً الحاجة لها و بذلك نكون قد غرسنا خازوقاً في أنفسنا.
    انتهى
    اتفق معك فيما ذهبت اليه ولكن !!
    يبدأ هذا الخيط الرفيع وضع حدود فواصله وان شئت الدقة فاصله الاوحد الذي يميز الخبيث من الطيب بمعنى ان النقد سيكون النظر ليس في افضل في الامكان الا ما كان وانما في افضل الامكان ما سيكون !! وهذا لن يتأتى الا بعد هدم صرح عرش هيكل بيت العنكبوت الممرد من قوارير لساكنيه حتى تعود جميع عناكبه لجحورها التي خرجت منها !! ولن يقبل الشعب السوداني منها صرفا ولا عدلا !! وعندها سيكون النقد سلاح بناء ومراجعة ومحاسبة !! بناء ما تصدع من القيم والاخلاق السودانية الاصيلة واعادة بناء ما تم طمسه من معالم الوطن الجميل وما اكثرها !! ومراجعة هل ان بداية الهيكلة والبناء تتم على اسس موروث القيم السودانية الطهور التي لم تتسنه ولم يتغير طعهما ولا لونها !! ولن يتأتى كل هذا الا بالمحاسبة التي تعيد الحقوق لاصحابها بسؤالهم من اين لك هذا !! حتى تعود ابتسامة الرضى الى شفاه لم تعرف الا التقطيب ولم تذق سوى طعم دموع الحسرة المرة طيلة اكثر من ربع قرن من الزمان!! وحينها تشرق الشمس من جديد وتنحدر روابض الجماعة الى مكانها الطبيعي في قاع مزبلة التاريخ !! وسيكون شعارنا ” سنعيدها سيرتها الاولى” !!

  16. نعم ماقام به الدكتور محمد عبدالله شريف عمل نضالى كبير…تمليك الحقيقة للناس فى ظروف نظام يعمل كل ثانية على طمس الحقيقة بل طمس تاريخ امة سودانية بكاملها…ودعم القناة واجب وطنى لكل الاحرار

  17. السلام عليكم والله لحد الآن ما نزلت عندي القناة لانو الحصول علي التردد الخاص بالقناة حاجة صعبة والمعلومات الموجودة في النت ناقصة زي معدل الترميز مثلا واسم القناة في قائمة المستقبل ريسيفر

  18. الشكر لقناة المقرن وعلى القائمين على امرها وصاحب فكرتها وممولها الدكتور محمد عبدالله الشريف، شاب من أبناء الغبش الحاسيين بالغبن والظلم وحمالين الاسية في وطن هم ملح ارضه. قناة المقرن ستساعد الجميع وخاصة الجيل الذي تربى في عهد الظلم واليأس ولا يعرف لهذا الوطن أكثر من وهم المشروع الإسلامي الحضاري الفاشل. المشروع الذي يقتتل سدنته فيما بينهم الآن بعد ان تكشف المسروق. النظام الذي مات فعلا ولم يتبقى الا سحب التنفس الصناعي من رأته المسرطنة منذ أكثر من ثلاثين سنة.

    وبما انني من الجيل الذي عايش الاستعمار الإنجليزي اثناء دراستي بمدرسة خورطقت الثانوية، فعهود الحكم الوطني عشتها حتى اليوم. أسوأها على الاطلاق وبدون منافس هو ما يسمى “حكم الإسلاميين” الذي بدأه المضلل الكبير حسن الترابي وبايع الجاهل الأكبر الدكتاتور جعفر نميري كأميرٍ للمؤمنين، واستمر سدنة نظام المؤتمر الوطني بمشروعهم الحضاري الوهمي الذي قضى على كل جميل بُنى قبلهم. احتقروا المرأة، جلبوا القبح والجهل والقبلية والشك وقسموا الجنوب واقعدوا السودان اقتصاديا بسرقتهم للمال العام، وبرروا السرقة دينيا بالتحلل وشردوا شبابه وعلماءه بسياسة التمكين ونشروا البنوك الإسلامية لتشرف على نهبهم وتحطيم الاقتصاد. وأخيرا باعوا ارضه.

    قناة المقرن بمواثيق حقوق الانسان وموازين الديمقراطية والمساوة والعدل، ستكشف وتفضح وتوثق وتعلم وتساهم في الرأي واحترام الرأي الآخر. قفوا معها حتى لا ندع لنظام الإسلاميين فجوة يتسللوا بها للتشكيك بمجهود هؤلاء الرجال الاشاوس القابضين علي الجمر لإعادة بناء السودان الذي عرفناه قبل قدوم الإسلاميين الواهمين المشؤوم.

    فالى الامام يا شاباب لنرجع وطننا المسروق.

  19. الاخ مصطفي بعد التحية لم توفق في عنوان المقال بكلمات (الخازوق و اسفل )و اسهبت
    في السب و الشتم مما افقدك الموضوعية وسردك للاحداث معلوم تماما ولم تاتي بجديد
    ويبدو ان لاتملك معلومات عن قناة المقرن فقط بان مالكها باع منزله ليعمل القناة
    واسهبت في مدح مالك القناة بأدعائه بانها ملك للشعب السوداني .
    انا لدى اسئلة لمالك القناة تحتاج لأجابات حتى تتضح حقيقة قناة المقرن
    اولا :كم تبلغ تكلفة القناة ؟ وكم نصيب المالك المدفوع ؟وتكلفة التشغيل الشهرى كم ؟ وكم المبلغ المطلوب جمعه كمساهمات و تبرعات ؟
    ثانيا :القناة مسجلة فى لندن باسم مالكهاماهو وضع الشركة القانونى؟
    ثالثا: لمالم ينشر مالك القناة نظام الشركة الاساسي و يكون جمعية عمومية؟
    رابعا: هناك ضباب وعدم شفافية لوضعية شركة قناة المقرن ؟
    هنالك من اوقفوا وتبرعوا للشعب السودانى بالاوقاف و العمارات و بناء المستشفيات
    و سلموها للشعب زاهية ومنتجة بلا من او اذى و لايريدون جزاءا و لا شكورا …

  20. ماهى ادوات التغير بعد ان تبحث فى الادوات لن تجد للقناة الفضائية اى دور يذكر المهم الان تكوبن جسم شاب يجمع بين الخبره والعلم ونكران الذات وحب الوطن وان تضع الاهداف وهيكل كامل لنظام الحكم وهذا تكون لة لجنة من كل ولاية اهم شرط الكفاءة وعدم الانتماء لاى حزب لان الشرط الاساسى للنظام الجديد شطب كل الاحزاب القائمة الان ويكون حزبنا واحد هونهضه السودان كل وزاره توضع لها خطه ووزيرها عبارة عن موظف تتابعه وتحاسبة لجنة برلمانية لاتتعدى خمسه اعضاء من اهل التخصص والخيرة والنزاة والاعضاء غى البرلمان كذالك و سيكون بة الراعى والمزارع طبعا الاعلام عن طريق الوسائط الجديدة انتهى عهدالتلفزيون والصحف الورقية واقول للدكنور رجع بيتك وجزيت خيرا وان يكون العمل للتغير من خلال لجان وبرامج فى كل منطقة وبشجاعة وسلامه للارواح والممتلكات وان اسكت صوت سيكون من خلفة اصوات ومن خلال الوسائط ستعرف حجمك من خلال المشاركات لكن القناة لن تفيد كثرا فى هذا الوقت وما اكثر قنوات واحزاب السودان التى همها الطرب لذلك الفكر الجديد والوسائل الجديدة هى التى تصنع الفرق وتاتى بالتغير ويجب ان يطون عندنا طموح وهمه لتحقيقة ومن سار وصل والا تتضعف العزيمة الكلام يطول واتمنى ان اكون قد قدمت ماينفع وفقكم اللة

  21. الشكر والتقدير لمن وضع أول بذرة في طريق الحرية والديمقراطية
    لك كثيــــــــر التجلي دكتور محمد عبد الله شريف عمل لا يقوم به الا
    الشرفاء والغيورين علي وطنهم ويتمتعون بصفات لا يملكها من البشر الحالين سوي القليل القلة…. قناة المقرن من متابعتي لها ومن خلال البث التجريبي سلطت الضوء علي أهم أشياء يجب الإهتمام بها من صحة وتعليم الخ… ثم الأهم في نظري … مشروع الجزيرة… الذي نعرف حقيقة ما آل إليه هذا المشروع الهام يدر علي بلادنا عسلاً ولبناُ …!!! أين هم المزارعون وأين أكبر مشروع زراعي يكفي ليس السودان وحدة بل كثيــــــــــــــر ينتفع به … في إنتظار همة شباب متحمس وبرامج تخدم انسان السودان المغلوب علي امره …. تحيات طيبات لكل الفريق العامل لقناة المقرن قناة الحرية والديمقراطية … قناة لكل الشعب السوداني … موفقين

  22. نحن السودانيين ولا غيرنا….كلنا يذكر النبيح والثكلى خاصة فى مقالات مولانا سيف الدوله…….يا مولانا وين القناة الفضائيه…يا أخوانا عايزين قناة….والله نحن جاهزين للتبرع بس أبدوا لينا فيها.

    والان أهى دى القناة لكن تعال شوف الفلسفه والقندفه الفارغه عايزين نعرف وضع القناة القانونى…عايزين نعرف هيكلها الادارى..هناك أشياء غير واضحه.

    مافى حاجه طلعت دين اهلنا وفقعت مرارتنا غير السخف ده.

    إنتوا عايزين شنوووووووووووووو؟؟؟؟؟

  23. مبارك بدء تشغيل القناة ، وارجو ان تهتم اكثر ببناء الانسان السوداني ثقافيا وفنيا وتعليميا واعطاء مساحة اكبر للشباب وغناءهم واشعارهم وافلامهم ،،وبالذات في دول المهجر والبعد عن بث روح الضغينة وسط اابناء الشعب ، بالرغم من فظاعة ما حدث بالسودان خلال السنوات السابقة ، فلابد لهذه القناه ان تعمل علي مبدا التصالح الاهلي ونبذ الفرقه زاعادة اللحمة بين ابناء الشعب وبث روح السودانوية ….

  24. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    السادة الكرام
    إلا يكفي كلام ووسائل سمعية ومرئية
    ماذا تفيد القناة للسوداني الحقيقي المناضل؟
    ومااسهامكم اذا لم تكونوا معايشين للواقع الاليم؟
    ولماذا كل صاحب رأي خارج السودان؟
    انا يكفي كلام، ،، ولقد جاء زمن الفعل؟
    مازلنا نعارض أنفسنا وليس نظام حكم اذا لم نترك المسميات الحزبية، ،، ويا راكوبة اثبتم انكم راكوبة لاغير لم تفيدوا بشي سوي الكلام لاغير لافعاليات ولا أي تحرك سياسي بحت، ،،
    وماذا يفيدنا من تبرعات لإنشاء قناة سوف تصبح تجارية عما قريب وتفيد القائمين عليها وتنشر إعلان الكريمات في القريب،،،
    وحقيقية بيع منزل لإنشاء قناة مبالغ بها كثيرا حتي ولو كان المنزل بفرنسا أو لندن، ،،

    واذا كان الهدف معاتبة النظام الحاكم ممكن بثمن المنزل تزرع أراضي السودان بدل المستثمرين الخليجيين وتكسب أجر في شعبك ا وحسنات ليك

  25. ما قام به الدكتور محمد عبد الله شريف ذكرنى ما قام به الشيخ الجليل احمد حسن أحد مؤسسى مدرسة امدرمان الأهليه عندما وقف بناء المدرسه على السقف مشى قلع العرش بتاع بيتوا

    أى معدن من الرجال أنتم
    بارك الله فيكم

  26. يجب أن تقدموا مزيد من الحقائق المجردة حول هذه القناة -والتي ندعوا لدعهما من حيث المبدأ- ولا يكفي الترويج الهلامي من قبل الإعلاميين المتوقع أن يعملوا فيها. فعندما تدعوا الناس لدعمك ماليا وترويجيا ” على اعتبار أنها قناة معاررضة” يجب أن يعرفوا كل شيء حول ملكيتها ومجلس إدارتها وواضعوا السياسات البرامجية فيها ووجهتها بصورة عامة. – ولا يكفي الكلام العاطفي من شاكلة باع بيته وعمل القناة، هذه هي أهم أسس الشفافية والمحاسبية أما إذا كانت قناة خاصة – لصاحبها مطلق الحق فيما يبث فيها ومن يعمل فيها- فهذا شأن آخر ولمن شاء أن يدعم أن يدعم.

  27. تحباتى مصطفى
    عصابات النفاق والكذب والاجرام والفسوق والقتل والاغتصاب والسرقة …الجبهجية او الكيزان القذرة…او كلاب الألغاز المتاسلمين عصابات المتامر الواطى اللاوطنى والشعبوى تجار الدين والدنيا والدولار وحاويات المخدرات….لم ولن يمر على تاريخ سوداننا من هم اسوأ

    منهم فعلا وقولا…وطلبى منك ان نعمل من اليوم (لان كل شئ -باين- وموثق) على التاسيس للمحااااااااسبة لكل كلب وجرو من بنى كوز حيااااا كان ام فطيسا ام ميت موت ربه!!!
    فانت اعلامى والاعلامى الشريف النزيه علم فى راسه نار ونريد ان يكون على راس العلم وفى محل شعلة النار قلم يكتب ويسجل ويذكر ويحرك الناس لتبنى مبدأ محاسبة انقلابيى ١٩٨٩ كمبدأ اول واساسى …ونحن نركل اخر متاسلم متامر واطى لاوطنى لمزبلة التاريخ العالمى والسودانى..

  28. أي مشروع إعلامي له رسالة تنويرية للمجتمع ولا أظن ان هناك قناة قامت لإسقاط نظام حكم ولكن فقط مهمتها هي التنوير ورفع الوعي الثقافي والمعرفي للعامة وبعدها الشعب من يقرر مقاومة الاحتلال أو اسقاط نظام.
    لا يمكن الحكم علي منتوج ثقافي أو إعلامي قبل مشاهدة برامجه وطرحه العام

  29. ارجو افادتنا بكيفية الاعلان بالشريط اسفل الشاشة بقناتكم و التكلفة و طريقة السداد حتى نكون عملييين فى الاسهام باستمرارية القناة

  30. ألف مبروك إنظلاقة القناة التي هي بمثابة أمل لكل السودانيين المتطلعين للحربة والحقيقة، بس آمل من إدارة القناة عدم التركيز على الأغاني، التي شبعنا منها في القنوات الأخرى، والتركيز على البرامج التثقيفية والتوعوية والتي تعمل على حلحلة مشاكلنا وتلامس واقعنا، وفي الأخر بنسأل كيفية التبرع للقناة للمقيمين في السعودية، أرقام حسابات ولا أشخاص معينيين بيجمعوا الأموال؟ الرجاء الإفادة ممن يمتلك المعلومة.

  31. أسهبت في ذكر الالفاظ القبيحة، وربما يصب ذلك في دائرة السب والشتم، وتكون بذلك خوذقت نفسك، فكرتك جميلة ولكنها مبعثرة، تناول كل قضية في فقرة يكون موضوعيا ويصب في جوف الحقيقة، أما الاكثار من الشتم يخرجك من دائرة الموضوعية، للانتقام الشخصي. مع الامنيات للقناة بالتوفيق، واحكام الخاذوق

  32. والبيت دا جاب كم يا الاخو؟ ويعني القناة كلفت مليارين يعني؟؟ ووينها القناة دى والا قناة مائية؟

  33. ولهذا ارجو يا مصطفي عمر ان لا يخرج فيلم ” من أين يبدا التاريخ ” للعلن دون عرضه وتمحيصه من قبل مختصين تاريخيين حتي يحسب لنا لا علينا ،، هذا الفيلم سلاح ذو حدين يهم مستقبل اجيالنا القادمة أكثر من معركة الكيزان الحالية مع النظام المصري ولهذا انا ادعو كل الحادبين علي مصلحة الوطن الضغط علي القائمين علي أمر الفيلم ان يخرج بمعلومات صحيحة ودقيقة لا تقبل اي شك او نزاع تاريخي

  34. الاخوةالكرام في قناة القرن لكم التحية والتجلة وبعد يجب عليكم سلك طريق مختلف أسلوب جديد في العمل الإعلامي والصحافة صراحة الأسلوب القديم في البث الإذاعي والتلفزيون والصحافة وضح جليا لايخدم الأهداف المرجوة لخدمة السودان نتيجة لذلك وانتم في بدايات الطريق الإستفادة من أخطاء التجارب السابقة

  35. كفيت وأوفيت وعليكم التركيز علي حقوق الانسان والقتل والتعذيب وانتهاك كرامة المناضلين والشرفاء والوطنيين والذي يجري علي يد جهاز الامن…

    يجب محاسبة كل من انتمي لهذا الجهاز منذ 1989..

  36. مشكور الدكتور على تضحياته وشكرا لسيادتكم على ما ورد بالمقال من توضيح … وعفوا عزيزى : ألا ترى أن الحبل على القارب وليس الغارب … وبدأو وليس بدؤوا ؟ مع وافر التقدير .

  37. لا يا ود الخلوة:المثل بيقول ترك الحبل على الغارب وليس القارب كما يتبادر للأذهان…مع كل الإحترام والتقدير

  38. الكل سيرحب بفضائية الحقيقة يا (مصطفي) ان التزمت ب(الحقيقة) حقا وكنت اتمني ان تسمي بفضائية (مكوار) ليس تحزبا للافريقانية ولكن لان المقرن مرتبط بالنيلين وبالتالي اخشي ان تميل لثقافة الوسط النيلي المسيطر علي السودان منذ قرنين من الزمان التي رسخ لها (الاخوان) بفضائياتهم واذاعات ال (اف ام) التي وصلت في مجملها لاكثر من اربعين وبذلك فان اختيار العناصر التي ستدير الفضائية هي الاهم حتي لا تستمر ثقافة (نحن اسياد بلد نقعد ونقيف علي كيفنا) وبالتالي تقترب من الحقيقة . موفقون انشاء الله .

  39. أخي العزيز السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته مثل هذا المقال الذي نشرته نشرته أقلام كثيرة من قبل ولا فائدة منه للشعب السوداني والقارىء سوى التكرار واقوي دليل علي ذلك اعتراف المرحوم الدكتور حسن عبدالله الترابي في شاهد على العصر والآن موجود في كل الوسائط نرجو منكم انتم الكتاب نشر موضوعات بحلول مشكلة السودان لكن بهذه المقالات مافيها شيء جديد يذكر لانة الشعب في تيه داير أفكار جديدة للانطلاق مش إعادة اوتكرار فترة زمنية هوعايش فيها اصلا

  40. نشكر القائمين على أمر القناة ونأمل ان يقودوا العمل المنظم لتخلبص السودان من نظام البؤس والانحطاط.. نعلم بأن غالبية الشعب وخاصة فئة الشباب يريدون وطنا سليما يدار بالنظام الديموقراطي وهم على أهبة الاستعداد للمشاركة والنضال من أجل قيام هذا الوطن ولكن تنقصهم القيادة والتنظيم للانخراط في اعمال تحقق هذا الهدف السامي وندعو القناة للقيام بهذا الدور بتجرد ونزاهة وعمل كل ماهو ممكن لتحقيق آمال الأمة السودانية بمختلف سحناتهم واديانهم واحزابهم واضعين نصب اعينهم المصلحة العليا للسودان..
    لتكون القناة جاذبة للمشاهدين ينبغي الابتعاد عن برامج الحوار المستمرة وان تكون هنالك منوعات غنائية تلبي كل اذواق فئات المجتمع وان يكون هنالك برامج إخبارية (يجب نقل اخبار البلد بحيادية خيرها وشرها كما تفعل إذاعة دبنقا) مع التحليل وبرامج عن الاقتصاد ومثلا هنالك تقنيات جديدة للإنتاج الزراعي بسيطة وتزيد كثيرا من الإنتاج لدى المزارعين في الأرياف اذا لابد من جذب شريحة المزارعين عبر برامج ارشادية مبسطة وبلغة يمكن للمزارعين فهمها واستيعابها وتطبيقها في حقولهم وغير هذا المثال امثلة كثيرة تهتم بتثقيف انسان الريف وزيادة وعيه..
    أعملوا ما في وسعكم لجعل المشاهد يبقا معكم خلال البث لأطول فترة ممكنة دون ان يلجأ للريموت ويتحول للقنوات الأخرى..
    وفقكم الله وسدد خطاكم على طريق الخير..

  41. اعتقد انها بادرة جيدة جدا من دكتور محمد عبدالله شريف في اطلاق هذه القناة وانها مهمة في هذا الوقت الدقيق ، بل كان من قديم الزمان ان تطلق هذه القناة وقنوات أخرى لتبرز الجانب الآخر من الحقيقة الذى يملكه الشعب ،
    ولكن
    حتى لا نغرق في الكلام وحتى لا نصير مثل الإنقاذ وعرابوها وسدنتها بأن نرفض النقد و نطلق الاتهامات المجانية على الشرفاء من النقاد بأن نصبغ نقدهم بالتحامل والهدم مثل هذه الاتهامات تجعل قائلوها في مرتبة واحدة مع سدنة الإنقاذ ولذلك أقول

    ان أسئلة حسن عبدالسلام ما زالت تحتاج لاجوبة بشفافية

  42. مقال يضج بالصدق ونبل الهدف …
    من قراءة العنوان اعتقدت ان القناة قد اصبحت خازوقا وماسورة اخرى 😃 لكن الهدف اصبح واضحا بعد مواصلة المقال ومعرفة كاتبه المصادم الصلب مصطفى عمر …
    ان تضحياة الجميع هنا لن تقع واطه وما بذلوه من حر اموالهم الصعبه خاصة المناضل الشريف دكتور شريف ، شىء لا يقدر بقيمته الماديه فحسب فى زمن صارت المادة فيه هى المحرك الاول لكل عمل صغير او كبير …
    للاسف الشديد لم يصل ارسال القناة الى مواقعنا فى الخرطوم ولا ادرى لذلك سببا رغم انى قد غيرت الرسيقر مرتين … فهل من مفتى ؟

  43. للدكتور محمد عبد الله شريف كل التجلة والاحترام . فتلك التضحيات لا تأتي الا من نفوس نبيلة وقلوب كبيرة عامرة بالفضيلة وحب الخير لبني الانسان ايا كانوا . والشكر موصول أيضا للدكتور مصطفى عمر بما ظل ينادي به على ذات المنوال وغيرهم من الكواكب النيرة الذ سوف تضي سماء السودان قريبا ان شاء الله. فحتما ستنتصرون اهل الحق والفضيلة على أهل الشر والظلم والظلام .

  44. Hey guys stop talking. How much have you donated for the project?. Every body want to cover their selfish ness by talking emotionally
    !!!
    Go to the ATM and transfer the money to the guys,, man!!!

  45. لم نتجاوز الخيط الرفيع الذي يضع حداً فاصلاً بين النقد و الهدم لأنًنا إن فعلنا سنكون قدمنا للمشروع الحضاري خدمة هو في أمسً الحاجة لها و بذلك نكون قد غرسنا خازوقاً في أنفسنا.
    انتهى
    اتفق معك فيما ذهبت اليه ولكن !!
    يبدأ هذا الخيط الرفيع وضع حدود فواصله وان شئت الدقة فاصله الاوحد الذي يميز الخبيث من الطيب بمعنى ان النقد سيكون النظر ليس في افضل في الامكان الا ما كان وانما في افضل الامكان ما سيكون !! وهذا لن يتأتى الا بعد هدم صرح عرش هيكل بيت العنكبوت الممرد من قوارير لساكنيه حتى تعود جميع عناكبه لجحورها التي خرجت منها !! ولن يقبل الشعب السوداني منها صرفا ولا عدلا !! وعندها سيكون النقد سلاح بناء ومراجعة ومحاسبة !! بناء ما تصدع من القيم والاخلاق السودانية الاصيلة واعادة بناء ما تم طمسه من معالم الوطن الجميل وما اكثرها !! ومراجعة هل ان بداية الهيكلة والبناء تتم على اسس موروث القيم السودانية الطهور التي لم تتسنه ولم يتغير طعهما ولا لونها !! ولن يتأتى كل هذا الا بالمحاسبة التي تعيد الحقوق لاصحابها بسؤالهم من اين لك هذا !! حتى تعود ابتسامة الرضى الى شفاه لم تعرف الا التقطيب ولم تذق سوى طعم دموع الحسرة المرة طيلة اكثر من ربع قرن من الزمان!! وحينها تشرق الشمس من جديد وتنحدر روابض الجماعة الى مكانها الطبيعي في قاع مزبلة التاريخ !! وسيكون شعارنا ” سنعيدها سيرتها الاولى” !!

  46. نعم ماقام به الدكتور محمد عبدالله شريف عمل نضالى كبير…تمليك الحقيقة للناس فى ظروف نظام يعمل كل ثانية على طمس الحقيقة بل طمس تاريخ امة سودانية بكاملها…ودعم القناة واجب وطنى لكل الاحرار

  47. السلام عليكم والله لحد الآن ما نزلت عندي القناة لانو الحصول علي التردد الخاص بالقناة حاجة صعبة والمعلومات الموجودة في النت ناقصة زي معدل الترميز مثلا واسم القناة في قائمة المستقبل ريسيفر

  48. الشكر لقناة المقرن وعلى القائمين على امرها وصاحب فكرتها وممولها الدكتور محمد عبدالله الشريف، شاب من أبناء الغبش الحاسيين بالغبن والظلم وحمالين الاسية في وطن هم ملح ارضه. قناة المقرن ستساعد الجميع وخاصة الجيل الذي تربى في عهد الظلم واليأس ولا يعرف لهذا الوطن أكثر من وهم المشروع الإسلامي الحضاري الفاشل. المشروع الذي يقتتل سدنته فيما بينهم الآن بعد ان تكشف المسروق. النظام الذي مات فعلا ولم يتبقى الا سحب التنفس الصناعي من رأته المسرطنة منذ أكثر من ثلاثين سنة.

    وبما انني من الجيل الذي عايش الاستعمار الإنجليزي اثناء دراستي بمدرسة خورطقت الثانوية، فعهود الحكم الوطني عشتها حتى اليوم. أسوأها على الاطلاق وبدون منافس هو ما يسمى “حكم الإسلاميين” الذي بدأه المضلل الكبير حسن الترابي وبايع الجاهل الأكبر الدكتاتور جعفر نميري كأميرٍ للمؤمنين، واستمر سدنة نظام المؤتمر الوطني بمشروعهم الحضاري الوهمي الذي قضى على كل جميل بُنى قبلهم. احتقروا المرأة، جلبوا القبح والجهل والقبلية والشك وقسموا الجنوب واقعدوا السودان اقتصاديا بسرقتهم للمال العام، وبرروا السرقة دينيا بالتحلل وشردوا شبابه وعلماءه بسياسة التمكين ونشروا البنوك الإسلامية لتشرف على نهبهم وتحطيم الاقتصاد. وأخيرا باعوا ارضه.

    قناة المقرن بمواثيق حقوق الانسان وموازين الديمقراطية والمساوة والعدل، ستكشف وتفضح وتوثق وتعلم وتساهم في الرأي واحترام الرأي الآخر. قفوا معها حتى لا ندع لنظام الإسلاميين فجوة يتسللوا بها للتشكيك بمجهود هؤلاء الرجال الاشاوس القابضين علي الجمر لإعادة بناء السودان الذي عرفناه قبل قدوم الإسلاميين الواهمين المشؤوم.

    فالى الامام يا شاباب لنرجع وطننا المسروق.

  49. الاخ مصطفي بعد التحية لم توفق في عنوان المقال بكلمات (الخازوق و اسفل )و اسهبت
    في السب و الشتم مما افقدك الموضوعية وسردك للاحداث معلوم تماما ولم تاتي بجديد
    ويبدو ان لاتملك معلومات عن قناة المقرن فقط بان مالكها باع منزله ليعمل القناة
    واسهبت في مدح مالك القناة بأدعائه بانها ملك للشعب السوداني .
    انا لدى اسئلة لمالك القناة تحتاج لأجابات حتى تتضح حقيقة قناة المقرن
    اولا :كم تبلغ تكلفة القناة ؟ وكم نصيب المالك المدفوع ؟وتكلفة التشغيل الشهرى كم ؟ وكم المبلغ المطلوب جمعه كمساهمات و تبرعات ؟
    ثانيا :القناة مسجلة فى لندن باسم مالكهاماهو وضع الشركة القانونى؟
    ثالثا: لمالم ينشر مالك القناة نظام الشركة الاساسي و يكون جمعية عمومية؟
    رابعا: هناك ضباب وعدم شفافية لوضعية شركة قناة المقرن ؟
    هنالك من اوقفوا وتبرعوا للشعب السودانى بالاوقاف و العمارات و بناء المستشفيات
    و سلموها للشعب زاهية ومنتجة بلا من او اذى و لايريدون جزاءا و لا شكورا …

  50. ماهى ادوات التغير بعد ان تبحث فى الادوات لن تجد للقناة الفضائية اى دور يذكر المهم الان تكوبن جسم شاب يجمع بين الخبره والعلم ونكران الذات وحب الوطن وان تضع الاهداف وهيكل كامل لنظام الحكم وهذا تكون لة لجنة من كل ولاية اهم شرط الكفاءة وعدم الانتماء لاى حزب لان الشرط الاساسى للنظام الجديد شطب كل الاحزاب القائمة الان ويكون حزبنا واحد هونهضه السودان كل وزاره توضع لها خطه ووزيرها عبارة عن موظف تتابعه وتحاسبة لجنة برلمانية لاتتعدى خمسه اعضاء من اهل التخصص والخيرة والنزاة والاعضاء غى البرلمان كذالك و سيكون بة الراعى والمزارع طبعا الاعلام عن طريق الوسائط الجديدة انتهى عهدالتلفزيون والصحف الورقية واقول للدكنور رجع بيتك وجزيت خيرا وان يكون العمل للتغير من خلال لجان وبرامج فى كل منطقة وبشجاعة وسلامه للارواح والممتلكات وان اسكت صوت سيكون من خلفة اصوات ومن خلال الوسائط ستعرف حجمك من خلال المشاركات لكن القناة لن تفيد كثرا فى هذا الوقت وما اكثر قنوات واحزاب السودان التى همها الطرب لذلك الفكر الجديد والوسائل الجديدة هى التى تصنع الفرق وتاتى بالتغير ويجب ان يطون عندنا طموح وهمه لتحقيقة ومن سار وصل والا تتضعف العزيمة الكلام يطول واتمنى ان اكون قد قدمت ماينفع وفقكم اللة

  51. الشكر والتقدير لمن وضع أول بذرة في طريق الحرية والديمقراطية
    لك كثيــــــــر التجلي دكتور محمد عبد الله شريف عمل لا يقوم به الا
    الشرفاء والغيورين علي وطنهم ويتمتعون بصفات لا يملكها من البشر الحالين سوي القليل القلة…. قناة المقرن من متابعتي لها ومن خلال البث التجريبي سلطت الضوء علي أهم أشياء يجب الإهتمام بها من صحة وتعليم الخ… ثم الأهم في نظري … مشروع الجزيرة… الذي نعرف حقيقة ما آل إليه هذا المشروع الهام يدر علي بلادنا عسلاً ولبناُ …!!! أين هم المزارعون وأين أكبر مشروع زراعي يكفي ليس السودان وحدة بل كثيــــــــــــــر ينتفع به … في إنتظار همة شباب متحمس وبرامج تخدم انسان السودان المغلوب علي امره …. تحيات طيبات لكل الفريق العامل لقناة المقرن قناة الحرية والديمقراطية … قناة لكل الشعب السوداني … موفقين

  52. نحن السودانيين ولا غيرنا….كلنا يذكر النبيح والثكلى خاصة فى مقالات مولانا سيف الدوله…….يا مولانا وين القناة الفضائيه…يا أخوانا عايزين قناة….والله نحن جاهزين للتبرع بس أبدوا لينا فيها.

    والان أهى دى القناة لكن تعال شوف الفلسفه والقندفه الفارغه عايزين نعرف وضع القناة القانونى…عايزين نعرف هيكلها الادارى..هناك أشياء غير واضحه.

    مافى حاجه طلعت دين اهلنا وفقعت مرارتنا غير السخف ده.

    إنتوا عايزين شنوووووووووووووو؟؟؟؟؟

  53. مبارك بدء تشغيل القناة ، وارجو ان تهتم اكثر ببناء الانسان السوداني ثقافيا وفنيا وتعليميا واعطاء مساحة اكبر للشباب وغناءهم واشعارهم وافلامهم ،،وبالذات في دول المهجر والبعد عن بث روح الضغينة وسط اابناء الشعب ، بالرغم من فظاعة ما حدث بالسودان خلال السنوات السابقة ، فلابد لهذه القناه ان تعمل علي مبدا التصالح الاهلي ونبذ الفرقه زاعادة اللحمة بين ابناء الشعب وبث روح السودانوية ….

  54. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    السادة الكرام
    إلا يكفي كلام ووسائل سمعية ومرئية
    ماذا تفيد القناة للسوداني الحقيقي المناضل؟
    ومااسهامكم اذا لم تكونوا معايشين للواقع الاليم؟
    ولماذا كل صاحب رأي خارج السودان؟
    انا يكفي كلام، ،، ولقد جاء زمن الفعل؟
    مازلنا نعارض أنفسنا وليس نظام حكم اذا لم نترك المسميات الحزبية، ،، ويا راكوبة اثبتم انكم راكوبة لاغير لم تفيدوا بشي سوي الكلام لاغير لافعاليات ولا أي تحرك سياسي بحت، ،،
    وماذا يفيدنا من تبرعات لإنشاء قناة سوف تصبح تجارية عما قريب وتفيد القائمين عليها وتنشر إعلان الكريمات في القريب،،،
    وحقيقية بيع منزل لإنشاء قناة مبالغ بها كثيرا حتي ولو كان المنزل بفرنسا أو لندن، ،،

    واذا كان الهدف معاتبة النظام الحاكم ممكن بثمن المنزل تزرع أراضي السودان بدل المستثمرين الخليجيين وتكسب أجر في شعبك ا وحسنات ليك

  55. ما قام به الدكتور محمد عبد الله شريف ذكرنى ما قام به الشيخ الجليل احمد حسن أحد مؤسسى مدرسة امدرمان الأهليه عندما وقف بناء المدرسه على السقف مشى قلع العرش بتاع بيتوا

    أى معدن من الرجال أنتم
    بارك الله فيكم

  56. يجب أن تقدموا مزيد من الحقائق المجردة حول هذه القناة -والتي ندعوا لدعهما من حيث المبدأ- ولا يكفي الترويج الهلامي من قبل الإعلاميين المتوقع أن يعملوا فيها. فعندما تدعوا الناس لدعمك ماليا وترويجيا ” على اعتبار أنها قناة معاررضة” يجب أن يعرفوا كل شيء حول ملكيتها ومجلس إدارتها وواضعوا السياسات البرامجية فيها ووجهتها بصورة عامة. – ولا يكفي الكلام العاطفي من شاكلة باع بيته وعمل القناة، هذه هي أهم أسس الشفافية والمحاسبية أما إذا كانت قناة خاصة – لصاحبها مطلق الحق فيما يبث فيها ومن يعمل فيها- فهذا شأن آخر ولمن شاء أن يدعم أن يدعم.

  57. تحباتى مصطفى
    عصابات النفاق والكذب والاجرام والفسوق والقتل والاغتصاب والسرقة …الجبهجية او الكيزان القذرة…او كلاب الألغاز المتاسلمين عصابات المتامر الواطى اللاوطنى والشعبوى تجار الدين والدنيا والدولار وحاويات المخدرات….لم ولن يمر على تاريخ سوداننا من هم اسوأ

    منهم فعلا وقولا…وطلبى منك ان نعمل من اليوم (لان كل شئ -باين- وموثق) على التاسيس للمحااااااااسبة لكل كلب وجرو من بنى كوز حيااااا كان ام فطيسا ام ميت موت ربه!!!
    فانت اعلامى والاعلامى الشريف النزيه علم فى راسه نار ونريد ان يكون على راس العلم وفى محل شعلة النار قلم يكتب ويسجل ويذكر ويحرك الناس لتبنى مبدأ محاسبة انقلابيى ١٩٨٩ كمبدأ اول واساسى …ونحن نركل اخر متاسلم متامر واطى لاوطنى لمزبلة التاريخ العالمى والسودانى..

  58. أي مشروع إعلامي له رسالة تنويرية للمجتمع ولا أظن ان هناك قناة قامت لإسقاط نظام حكم ولكن فقط مهمتها هي التنوير ورفع الوعي الثقافي والمعرفي للعامة وبعدها الشعب من يقرر مقاومة الاحتلال أو اسقاط نظام.
    لا يمكن الحكم علي منتوج ثقافي أو إعلامي قبل مشاهدة برامجه وطرحه العام

  59. ارجو افادتنا بكيفية الاعلان بالشريط اسفل الشاشة بقناتكم و التكلفة و طريقة السداد حتى نكون عملييين فى الاسهام باستمرارية القناة

  60. ألف مبروك إنظلاقة القناة التي هي بمثابة أمل لكل السودانيين المتطلعين للحربة والحقيقة، بس آمل من إدارة القناة عدم التركيز على الأغاني، التي شبعنا منها في القنوات الأخرى، والتركيز على البرامج التثقيفية والتوعوية والتي تعمل على حلحلة مشاكلنا وتلامس واقعنا، وفي الأخر بنسأل كيفية التبرع للقناة للمقيمين في السعودية، أرقام حسابات ولا أشخاص معينيين بيجمعوا الأموال؟ الرجاء الإفادة ممن يمتلك المعلومة.

  61. دي القنبلة. الناس دي زعلانة بسبب شنو. حسين
    خوجلي ماعنده قناة.
    تعبتوا مع الجايي.مافي غسيل مخ تاني .المحللين
    السياسيين والاقتصاديين الحقيقيين مكانهم سيتوفر.

  62. دي القنبلة. الناس دي زعلانة بسبب شنو. حسين
    خوجلي ماعنده قناة.
    تعبتوا مع الجايي.مافي غسيل مخ تاني .المحللين
    السياسيين والاقتصاديين الحقيقيين مكانهم سيتوفر.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..