أزمة العلاقات المصرية السودانية: هل من سبيل لجهد شعبي؟؟

محجوب محمد صالح
درج السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي السوداني، على أخذ زمام المبادرة في التصدي للقضايا الخلافية الساخنة في المجال السياسي، محاولاً دراسة المشكلة، وتقديم مقترحات لحلها، ولذلك لم يكن مستغرباً أن يحس بالقلق تجاه تدهور العلاقات المصرية السودانية، واستمرار ذلك التدهور، وفشل المحاولات الخجولة من الحكومتين لاحتواء الأزمة، ولذلك فإن حزب الأمة بادر بعقد ورشة عمل لبحث هذه الأزمة، وافتتحها رئيس الحزب بورقة ضافية، انتهت بمقترحات محددة.
استعرض السيد الصادق العلاقة بين البلدين عبر المراحل التاريخية والعلاقات السياسية بين البلدين خلال الحكم الثنائي وبعد الاستقلال، ثم خلص لخلفيات الصراع الحالي، متوقفاً عند القضايا المتعلقة بسد النهضة الذى تنشئه إثيوبيا على النيل الأزرق، وشعور مصر بأن السودان قد تمحور مع إثيوبيا ضدها في مشكلة هذا السد، وهو خلاف ما زال يثير حساسية مصر التي تعتبر النيل شريان حياتها، ولذا كان طبيعياً أن يثير موقف السودان في هذا الموضوع رد فعل مصرياً، كما أن مصر تعتقد أن السودان بحكم واقع نظام الحكم فيه وتحالفاته يتعاطف مع الإخوان المسلمين المصريين، وأشار إلى اتهام السودان بالضلوع في حادث محاولة اغتيال رئيس مصر الأسبق حسني مبارك، مما أدى إلى احتلال مصر لمنطقة حلايب السودانية، وبعد هذا الاستعراض المطول لواقع العلاقاتقال السيد الصادق:-
(مع أخذ هذه العوامل في الحسبان، فالمطلوب هو (هندسة) علاقة استراتيجية بين البلدين، تحدد المصالح المشتركة الموجبة لتعاون مؤسس، كما تحدد مواضع الخلافات المشروعة، وخلق آلية للتعامل معها). وطلب من الورشة التى عقدها الحزب أن تضع توصيات محددة لتعرض على مؤتمر قومي سوداني شعبي، ليتوصل لقرارات متفق عليها، ثم تعرض تلك القرارات على مؤتمر شعبي لدولتي وادى النيل _ مصر _ والسودان.
وكانت وصية السيد الصادق لورشة حزبه أن هناك (مستحيلين في العلاقة بين مصر والسودان: هناك استحالة في قيام العلاقة على التبعية، وهناك استحاله في قيامها على العداء والاستغناء.)
وفى رأيي أنه لا بأس من عقد مؤتمرات شعبية ومحاولة الوصول إلى رؤية مشتركة حول هذه العلاقة، لكن هذا أمر طويل المدى، وقد جربنا من قبل عقد مثل هذه المؤتمرات المشتركة بين مصر والسودان، وخلصت كلها إلى مجرد شعارات وألفاظ طنانة ومعالجات عاطفية. الأمر الثاني أن الأزمة الحالية هي أزمة بين الحكومات، والقضايا الخلافية هي ملفات حكومية مثل سد النهضة وحلايب، والعلاقات السياسية الثنائية، ولن تجدي فيها توصيات المؤتمرات الشعبية إذا ظلت الحكومتان على مواقفهما الحالية، ثم إن خلفية الأزمة الحقيقية هي أن مصر تعرف تماماً ماذا تريد من السودان، وما هي مصالحها في السودان، بينما السودان لا يعرف على وجه التحديد ماذا يريد من العلاقة مع مصر، وما هي مصالحه في تلك العلاقة، كما أن البلدين فشلا على مدى عقود بعد استقلال السودان في إنجاز أي مشروع اقتصادي واحد مشترك، حتى يخلق مصالح متجددة. أنا شخصياً شاركت في مؤتمرات مصرية سودانية عديدة بحثت أمر العلاقة، ونبهت إلى أوجه الخلل، لكن ما من حكومة استمعت لأي من المقترحات والتوصيات.
نحن تحتاج لأسلوب جديد، وإلى مقاربة جديدة للعلاقة الثنائية، ولكن في ظني أن ذلك لن يتحقق إلا عندما يكون في البلدين أنظمة حكم ديمقراطية مستقرة، وأن تكون البيئة ملائمة لكي تتحرك منظمات المجتمع المدني وكافة القوى السياسية بحرية، وفي ظل مثل هذه الأجواء نستطيع أن تستكشف إمكانات تنفيذ مشروعات مشتركة في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والثقافية والمجتمعية، فنعطي شعار أزلية العلاقة معنى عملياً محدداً، بدلاً من أن يظل مصطلحاً فارغاً لا يعني شيئاً !!
العرب
السلطة الرابعة عليها معلة الله تعمل علي حساب مخابرات محلية دولية وعالمية لتعكير الجو والعلاقات الشعبين ما عندهم اي مشكلة مع بعض أهو السودانين عايشين في مصر في أمن وامان وهنالك زيجات علي كل الموستويات بس عقارب غندور ندعوا عليهم والمياه سوف تعود الي مجاريها إنشاءالله مصر دولة والسودان بلد عزيز لمصر تحيا مصر والسودان وعلي الشعبين ان لا يلتفتوا الي السلطة الرابعة
انا اتفق معك في شي واحد انو عدد كبير من السودانين عائشين هناك ومستوطنين من عهد بعيد
لكن هذا لا ينفي النظر الدونية لاغلبية الشعب المصري تجاه السودان والسودانين مثلا عدد كبير من الاحباش متواجدين في الخرطوم هذا لا يعني ان نقول ان الشعبين علي السودانين النظر بي دونية او استعلاء
العلاقات بين الشعوب لا تبني علي الاضهاد او النظرات الاستعلاية من جانب والنظرات الدونية لكتير من المثقفين السودانين الذين درسو وتربو ثقافيا واكاديميا في مصر
اما نحن ابنا هذا الجيل لا تهمنا مصر ولا غيريها فقط نستطيع ان نرفع راسنا عاليا ونقول لا لاي علاقه تقوم علي عدم احترام الاخر
انا زرتا مصر والله العظيم حتي بتاع الورنيش يقول ليك نحن كنا شعب واحد ايام الملك فاروق في كناية واضحة للاستعلا
والمثقفين منهم حدث ولا حرج
يوسفني جدا ان كثير من مثقفي بلادي يستحبون هذه النظره الدونية او قل لا ينكرونها وحين ما تحدث الشباب ياتي الانتقاد
ماذا فعلت حكومات مصر المتعاقبة للسودان والكل يعلم ان مصر تنظر للسودان عبر البوابه
الامنية فقط
لماذا هذه الجلبه الان بعد اتخذ السودان ما يراهو مناسب في علاقته مع باقي الدول
انا ابغض هذا النظام الفاسد
ولكن علي الساده والقاده الاجتماعين والمثقفين لسودانين ان ينظرو لشباب هذا الجيل بنظره الفخر لاننا اصبحنا يهمنا وطننا وتشبعنا وطنية من بقايه دونيتكم وسكاتكم وتطبيكلم لكل من قدم مصلحة مدفوعة القيمة مقدما لهذا البلد الكل ممن قابلتهم من اباءنا الكبار ينظرون لمصر وكانها السيد الذي لا يجب الخروج عن طوعة وارادته وله الحق في ان يفعل كل شي ونحن نقول سمعا وطاعة لماذا لانهم قدمو لنا الكتير والكثير من تعليم وثقافة واداب ……
ارحمونا فقط بي سكاتكم يرحمكم الله
دا من جيل (العلاقات الازلية ووحدة وادي النيل) ياراجل اذكر اسم بلدك في الاول وقول ( العلاقات السودانية المصرية)ولاتحاول أن تبرر لهم مواقفهم العدائية تجاه السودان وارفع راسك انت سوداني.
شيل دا من دا يرتاح دا ودا …. لازمه علاقه ذي دي شنو ؟مصر مفلسه شوفو الخليج بس
خارم بارم … عمرها ماتكون طبيعيه الناس ديل ماشبهنا اثيوبيا وشعبها اقرب رحم
حلايب ليست خلافات حكومية ، حلايب ارضمحتلة وتعنى الشعب السودانى ويفترض ان يكون بكافة اطيافه لكن ناس حلايب قضية فرعية اعتقد ورشتهم وتواصلهم لا يعنى اى سودانى وطنى هذا راى . حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
رايي الشخصى ان تستمر هذه المعافره والمدافره بين الشعبين الى بعض الوقت لان شباب السودان اليوم قد ثار ثورة لم يعرفها اباؤه او اجداده الطيبين الذين كان المصريون يعتبرونهم مكمل غذائى فقط وامنو جانبهم للدرجة التى ورثها عنهم ابناؤهم ، وليس ادل على ذلك اكثر مما تبثه الوسائط الشعبيه .
خلو الناس تتفشى يا عم محجوب وعم الصادق حتى اذا ما رجعت العلاقه مرة اخرى ترجع على اساس من النديه وكل شعب ياخد حجمو الطبيعى ويعرف المصريون كيف يتقون غضبة الحليم و ان السودانى لحمه مر جدا وان جيل اليوم ليس هو جيل الامس بصراحه .
عموا محجوب رغم نجوميتك تتقزم عندما تدلوا بدولوك في العلاقات السودانية المصرية
هل تريد ان ترجع المنتجات المصرية القذرة حتي يتم ابادة بقيةالشعب ويصبح البلد فعلا حديقة خلفية لمصر ..
حاول ان تختم بموافق مشرفة في هذا الامر انسجاما مع مزاج الشعب يا البد زي ماكتيرين لابدين…
يا كيزان طيعتوا حلايب وشلاتين وابورماد والفشقة وفصلتو جنوب السودان ، حسن نوايا كده منكم روحو جيبو حلايب زي ما سلمتوها لو كنتو جادين وخلونا من الشعارات والكلام.
نرفض تقديم مصر علي السودان
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين والصلاة والسلام علي رسولنا الكريم
وبعد
الازمة السودانية المصرية المتمثلة في حلايب هي ليس جديدة لها عشرات السنين
والمتسبب في هم نظام الانقاذ بقيادة المقبور الترابي ولكن الحكومة منذ ذلك الوقت
متقافلة عنها وعامله فيها شاهد ماشفشي حاجة خوفاً من بطش المصريين وما اظهرها علي السطح الأن هو تطاول اعلام الانقلاب المصري علي السودان وذلك نتيجة تحسين السودان علاقاته مع الدول التي كان في السابق في حالة خصوم معها
والان علي الحكومة السودانية خيارين فقط إن كانمت جادة في حل الازمة بين البلدين
الاول هو اقناع الحكومة المصرية بالاحتكام للتحكيم الدولي
اما الثاني فهو الخيار العسكري لإعادة حلايب وشلاتين
وإن لم تفعل ذلك فينطبق عليها المثل القائل “أسد علي وفي الحروب نعام
الفاضل
محجوب محمد صالح
المشكلة ليست ازمه حكومه مشكله ارض وعزة وطن
عليكم بسماع ايقاع جيل السودان القادم من اولادة
ان شعارات وحدة وادي النيل لا مكان لها ابدا في ضمائرنا
عندنا ارض محتله ترجع
ملفات الضغط على مصر عندنا وكذلك علي أثيوبيا هلا كتبت لنا تنويرا الف باء تاء الامن القومي السوداني ومن من الدول يشكلون خطرا فوميا علي السودان
هم مصر واثيوبيا
ودمتم لتنوير ونرجو ان تسمعوا صوت الاجيال الان
وليس شعارات مصر شقيقه بلادي
وحماس محمد نور الدين وركوع نميري للمصريين وسذاجه عبود وتغريق حلفا وكل جيل الاستقلال كان يهاب عبد الناصر لانه دخل السودان في جامعة الدول العربية الا قله كانت وطنيه للنخاع
لنكن برجماتيين لمصلحة سوداننا
نفديهوا بروحنا
هذا الرجل يكتب له اكثر من نصف قرن ما حصل قدم اسم السودان على مصر يوم واحد كل العواجيز في عمره مبرمجين سلفا وتابعين لمصر
السلطة الرابعة عليها معلة الله تعمل علي حساب مخابرات محلية دولية وعالمية لتعكير الجو والعلاقات الشعبين ما عندهم اي مشكلة مع بعض أهو السودانين عايشين في مصر في أمن وامان وهنالك زيجات علي كل الموستويات بس عقارب غندور ندعوا عليهم والمياه سوف تعود الي مجاريها إنشاءالله مصر دولة والسودان بلد عزيز لمصر تحيا مصر والسودان وعلي الشعبين ان لا يلتفتوا الي السلطة الرابعة
انا اتفق معك في شي واحد انو عدد كبير من السودانين عائشين هناك ومستوطنين من عهد بعيد
لكن هذا لا ينفي النظر الدونية لاغلبية الشعب المصري تجاه السودان والسودانين مثلا عدد كبير من الاحباش متواجدين في الخرطوم هذا لا يعني ان نقول ان الشعبين علي السودانين النظر بي دونية او استعلاء
العلاقات بين الشعوب لا تبني علي الاضهاد او النظرات الاستعلاية من جانب والنظرات الدونية لكتير من المثقفين السودانين الذين درسو وتربو ثقافيا واكاديميا في مصر
اما نحن ابنا هذا الجيل لا تهمنا مصر ولا غيريها فقط نستطيع ان نرفع راسنا عاليا ونقول لا لاي علاقه تقوم علي عدم احترام الاخر
انا زرتا مصر والله العظيم حتي بتاع الورنيش يقول ليك نحن كنا شعب واحد ايام الملك فاروق في كناية واضحة للاستعلا
والمثقفين منهم حدث ولا حرج
يوسفني جدا ان كثير من مثقفي بلادي يستحبون هذه النظره الدونية او قل لا ينكرونها وحين ما تحدث الشباب ياتي الانتقاد
ماذا فعلت حكومات مصر المتعاقبة للسودان والكل يعلم ان مصر تنظر للسودان عبر البوابه
الامنية فقط
لماذا هذه الجلبه الان بعد اتخذ السودان ما يراهو مناسب في علاقته مع باقي الدول
انا ابغض هذا النظام الفاسد
ولكن علي الساده والقاده الاجتماعين والمثقفين لسودانين ان ينظرو لشباب هذا الجيل بنظره الفخر لاننا اصبحنا يهمنا وطننا وتشبعنا وطنية من بقايه دونيتكم وسكاتكم وتطبيكلم لكل من قدم مصلحة مدفوعة القيمة مقدما لهذا البلد الكل ممن قابلتهم من اباءنا الكبار ينظرون لمصر وكانها السيد الذي لا يجب الخروج عن طوعة وارادته وله الحق في ان يفعل كل شي ونحن نقول سمعا وطاعة لماذا لانهم قدمو لنا الكتير والكثير من تعليم وثقافة واداب ……
ارحمونا فقط بي سكاتكم يرحمكم الله
دا من جيل (العلاقات الازلية ووحدة وادي النيل) ياراجل اذكر اسم بلدك في الاول وقول ( العلاقات السودانية المصرية)ولاتحاول أن تبرر لهم مواقفهم العدائية تجاه السودان وارفع راسك انت سوداني.
شيل دا من دا يرتاح دا ودا …. لازمه علاقه ذي دي شنو ؟مصر مفلسه شوفو الخليج بس
خارم بارم … عمرها ماتكون طبيعيه الناس ديل ماشبهنا اثيوبيا وشعبها اقرب رحم
حلايب ليست خلافات حكومية ، حلايب ارضمحتلة وتعنى الشعب السودانى ويفترض ان يكون بكافة اطيافه لكن ناس حلايب قضية فرعية اعتقد ورشتهم وتواصلهم لا يعنى اى سودانى وطنى هذا راى . حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
رايي الشخصى ان تستمر هذه المعافره والمدافره بين الشعبين الى بعض الوقت لان شباب السودان اليوم قد ثار ثورة لم يعرفها اباؤه او اجداده الطيبين الذين كان المصريون يعتبرونهم مكمل غذائى فقط وامنو جانبهم للدرجة التى ورثها عنهم ابناؤهم ، وليس ادل على ذلك اكثر مما تبثه الوسائط الشعبيه .
خلو الناس تتفشى يا عم محجوب وعم الصادق حتى اذا ما رجعت العلاقه مرة اخرى ترجع على اساس من النديه وكل شعب ياخد حجمو الطبيعى ويعرف المصريون كيف يتقون غضبة الحليم و ان السودانى لحمه مر جدا وان جيل اليوم ليس هو جيل الامس بصراحه .
عموا محجوب رغم نجوميتك تتقزم عندما تدلوا بدولوك في العلاقات السودانية المصرية
هل تريد ان ترجع المنتجات المصرية القذرة حتي يتم ابادة بقيةالشعب ويصبح البلد فعلا حديقة خلفية لمصر ..
حاول ان تختم بموافق مشرفة في هذا الامر انسجاما مع مزاج الشعب يا البد زي ماكتيرين لابدين…
يا كيزان طيعتوا حلايب وشلاتين وابورماد والفشقة وفصلتو جنوب السودان ، حسن نوايا كده منكم روحو جيبو حلايب زي ما سلمتوها لو كنتو جادين وخلونا من الشعارات والكلام.
نرفض تقديم مصر علي السودان
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين والصلاة والسلام علي رسولنا الكريم
وبعد
الازمة السودانية المصرية المتمثلة في حلايب هي ليس جديدة لها عشرات السنين
والمتسبب في هم نظام الانقاذ بقيادة المقبور الترابي ولكن الحكومة منذ ذلك الوقت
متقافلة عنها وعامله فيها شاهد ماشفشي حاجة خوفاً من بطش المصريين وما اظهرها علي السطح الأن هو تطاول اعلام الانقلاب المصري علي السودان وذلك نتيجة تحسين السودان علاقاته مع الدول التي كان في السابق في حالة خصوم معها
والان علي الحكومة السودانية خيارين فقط إن كانمت جادة في حل الازمة بين البلدين
الاول هو اقناع الحكومة المصرية بالاحتكام للتحكيم الدولي
اما الثاني فهو الخيار العسكري لإعادة حلايب وشلاتين
وإن لم تفعل ذلك فينطبق عليها المثل القائل “أسد علي وفي الحروب نعام
الفاضل
محجوب محمد صالح
المشكلة ليست ازمه حكومه مشكله ارض وعزة وطن
عليكم بسماع ايقاع جيل السودان القادم من اولادة
ان شعارات وحدة وادي النيل لا مكان لها ابدا في ضمائرنا
عندنا ارض محتله ترجع
ملفات الضغط على مصر عندنا وكذلك علي أثيوبيا هلا كتبت لنا تنويرا الف باء تاء الامن القومي السوداني ومن من الدول يشكلون خطرا فوميا علي السودان
هم مصر واثيوبيا
ودمتم لتنوير ونرجو ان تسمعوا صوت الاجيال الان
وليس شعارات مصر شقيقه بلادي
وحماس محمد نور الدين وركوع نميري للمصريين وسذاجه عبود وتغريق حلفا وكل جيل الاستقلال كان يهاب عبد الناصر لانه دخل السودان في جامعة الدول العربية الا قله كانت وطنيه للنخاع
لنكن برجماتيين لمصلحة سوداننا
نفديهوا بروحنا
هذا الرجل يكتب له اكثر من نصف قرن ما حصل قدم اسم السودان على مصر يوم واحد كل العواجيز في عمره مبرمجين سلفا وتابعين لمصر