عبدالعزيز الحلو يطالب بضغوط اميركية : النظام السوداني هو جزء لا يتجزأ من نظام الاخوان المسلمين الدولي

حذر نائب رئيس الحركة الشعبية شمال عبد العزيز الحلو من الانخداع والانجرار وراء مساعي النظام الحاكم في السودان للاندماج في الاسرة الدولية عبر بوابة محاربة الارهاب. وقال الحلو في رسالة للجنة الشؤون الافريقية وحقوق الانسان بالكونغرس الاميركي ان النظام السوداني هو جزء لا يتجزأ من نظام الاخوان المسلمين الدولي الذي وصفه بأنه رأس الحربة لحركة العروبة المناهضة للغرب فيما يسمى بصراع الحضارات.
وقال الحلو ان تمسك النظام بالشريعة الاسلامية وطبيعته الارهابية هي السبب وراء كثير من المشاكل التي نراها اليوم داخل وخارج السودان.
وقال الحلو في رسالته للكونغرس إنه من اجل وقف الابادة الجماعية في السودان وايجاد بديل لمسألة العقوبات التي يرى كثيرون انها لم تنجح في ردع النظام، فلابد من ممارسة ضغوط اميركية عليه لالغاء قوانين الشريعة الاسلامية من خلال محادثات سلام تتم تحت اشراف دولي.
وقال الحلو ان الغاء القوانين الاسلامية سيمهد الطريق للسلام والتحول الديموقراطي في السودان من خلال منع النظام الاسلامي من ممارسة الارهاب ودعم الجهاديين عالميا وعمليات الاتجار بالبشر وغسيل الاموال وزعزعة الاستقرار في منطقة الساحل جنوب الصحراء وما وراءها في تشاد وجمهورية افريقيا الوسطى والنيجر ونيجيريا ومصر وليبيا، على حد قول الحلو في رسالته للكونقرس الاميركي.
عافية دارفور
قال الحلو: (وقال الحلو ان تمسك النظام بالشريعة الاسلامية وطبيعته الارهابية هي السبب وراء كثير من المشاكل التي نراها اليوم داخل وخارج السودان)
قالنا:
أخطأت يا عبدالعزيز ان النظام لم يتمسك في يوم من الايام بالشريعة الاسلامية وانما يستخدم الشريعة لذر الرماد في عيون المعارضين ووصفهم بأعداء الدين وهي كرت يرفعه النظام ويلوح به في الهواء فقط لإخافة المعارضين لألة من يدعون انهم حركة اسلامية وهي حركة ظلم واقصاء وتهجير وتعذيب وابادة ..
النظام لم ولن يطبق الشريعة الاسلامية لان الشريعة الاسلامية من اساسها ضد النظام فلا توجد شريعة في العالم لا دينية ولا غير دينية تجيز الكذب والخداع والمكروالاخلال بالعهود والتعذيب والاقصاء والتشريد والتمكين…
حينما تقولون ان النظام يتمسك بالشريعة الاسلامية فإنكم تنسبون الى النظام شرفاً عظيما وهو منه برئ.. قل لي اي شريعة في العالم منذ ان عرف العالم الشرائع الدينية والانسانية ما هي الشريعة التي تجيز الفساد وحماية المفسدين بالتستر والتحلل؟؟
صحيح عبد العزيز الحلو انك عنصري ولا تختلف عن الحركة الاسلامية في شئ فإن كان الكيزان عنصريتهم دينية يريدون ان يأكلوا من وراءها حقوق الناس وظلم الناس فإن عنصريتكم اثنية ولكن الذي دفعكم الى العنصرية هي عنصرية الحركة الاسلامية.
ومشكلتنا اننا بين ثلاثة عنصريات كلها ابغض من الاخرى عنصرية الحركات الاسلامية وهي تقول هي لله وهم يقصدون انها هي للترابي والسنوسي ومرسي والقرضاوي وتركيا وقطر والعنصرية الثانية عنصرية المعارضة الاسلامية التي تتربص بنا الدوائر وهي عنصرية المؤتمر الشعبي والاصلاح الان والحركات الاسلامية المنسلخة من المؤتمر الوطني وخلافهم مع المؤتمر الوطني هو خلاف في الغنيمة والانفال وليس خلاف من اجل العدل والمساواة والقسط بين الناس..
والعنصرية الثالثة هي عنصرية الاحزاب الاثنية وهي التي تعتقد ان كل اهل السودان حركة اسلامية وذلك لأن حركة الاخوان المسلمين وسعيها المحموم بكل الوسائل الرخيصة نحو السلطة جعل الاخرين يخافون على حقوقهم وعلى انفسهم من سطوة الحركة الاسلامية خاصة وان عشرية الترابي الاولى اذاقت الناسا لامرين ومكنت للمفسدين حتى انهم لم يهن عليه مغادرة كرسي الوزارة والمنصب والكنز والجاه..
كل مشاكلنا من الترابي وجماعته بل ان مشاكل العالم الاسلامي كلها تعود الى الحركات الاسلامية..
كل ماذكرة القائد البطل عبد العزيز الحلو هو عين الواقع والحقيقة لاينكرها الا كوز ةتابع للنظام الاجرامي المتاسلم كذبا وبهتانا
مع كرهي لما يحدث في السودان لكن ناس الحلو ديل شايتين خارج المرمي أخوان مسلمين مين ياعم والله ديل أبعد مايكون من الدين محسوبية وفساد وعدم خوف من الله في سبيل التمسك بالحكم لذلك يالحلو أخوي شوف ليك مكنه تانية تطير بيها الكيزان لانه بكلامك دا بتطول في عمرهم
إنت بهذا يا الحلو تبريء نظام الاخوان المسلمين بأنه صنيعة الغرب كما يقول بذلك الكثير من الناس ..وهدفه تدمير المنطقة العربية والاسلام الحقيقي كي لا تقوم لها قائمة …المشكلة فيكم أنتم الذين تنادون بالنظام الديمقراطي و تتهربون منه الى الوصول للحكم بالبندقية تماماً كما فعل النظام …ولو أنكم إندمجتم في المجتمع السوداني و ناديتم بالتحول الديمقراطي من خلال الشعب لصدقناكم ولقيتم التأييد ..أما أن تحملوا السلاح و تعتبروا الحرب هي حرب تحرير ضد العرب والمسلمين ..فأنتم تشعلون النار من الجهة الثانية للتنور …و لافرق بينكم و بين الاخوان المسلمين …كل يريد أن يتسلط على الرقاب بالقوة …
السودان دولة إسلامية والحكم بالشريعة اللسلامية ماعندو علاقة بالارهاب. المرجو عدم زج الاسلام في قضايكم السياسية لكسب ود الغرب المسيحي
1 – (الحلو) معروف انه (عسكري) حقيقي وبتاع (دواس) وهذه الحقيقة تثبتها سيرته الشخصية منذ اكثر من ثلاثين عاما وحقيقة اخري يعرفها الجميع وحتي خصومه ومنتقده وهي انه مناضل وطني سوداني صلابته تاتي من الفولاذ وليس من الحديد لكن ضعفا سياسيا يعتريه في بعض الاحيان ويمكن الاستدلال بعدة احداث كان بطلها (الحلو) ففي يونيو 2011م لم يستيطيع الحلو تحمل تزوير فادح ارتكبه المؤتمر الوطني في انتخابات جبال النوبة التكميلية فاز بموجبه (احمد هارون) فوزا غير مستحق وفات علي الحلو انتخابات 2010/2011 قد فرضتها الاسرة الدولية لاعطاء شرعية للمؤتمر الوطني والحركة الشعبية ليتشاركا في السلطة لينفذا خارطة طريق مرسومة لهما كما انه لم يستوعب نظرية جون قرنق (امكانية التعايش مع الخصوم) التي بنيت عليها اتفاقية نيفاشا فاحدث مشكلة كبيرة خسرت الحركة الشعبية شعبيتها الجارفة التي اكتسبتها خلال سنوات المشاركة الستة ثم ان استقالته الاخيرة اضاعت علي الحركة عاما كاملا من قيادة المعارضة الحقيقية .
2 – يبدو ان الحلو فات عليه ان الولايات المتحدة هي التي اسست الجماعات السلفية من الوهابية الي الاخوان المسلمين في الربع الاول من القرن الماضي لوراثة الامبراطورية البريطانية التي ظهرت عليها علامات الشيخوخة . وفات عليه ايضا التحالف الذي نشا بين (اوباما) حركة الاخوان العالمية وعلي اساسها تم تحريك ما سمي ب(الربيع العربي) ويبدو ان الحلو كان ضحية (مثل كثيرين) لفلتة لسان (ترامب) فالامريكان هم اول من اكتشفوا ان الارهاب اصولها تعود للوهابية والاخوان المسلمين لكن الدولة العميقة في امريكا تجزم انهم حلفاء استراتيجيون اخطا بن لادن في زعزعتهم بدليل ان او دولة سيزورها ترامب هي السعودية . اذن مناشدة امريكا بشيئ يخص (الاخوان) لا يفيد .
اقتباس:
1- تمسك النظام بالشريعة الاسلامية وطبيعته الارهابية
2-الغاء قوانين الشريعة الاسلامية
تعليق:
الاستاذ الحلو كنت غير موفق في هاتين النقطتين, فالاسلام وشرعيتها برئيتين من افعال هذه النظام حيث ان هذا النظام ليس لديه اي علاقة بالاسلام
الحلو والنظام كلاهما شريك في دمار السودان .
البند الأول والثاني والثالث في مفوضات السلام يجب أن تتركز بصورة أساسية على مشروع إعادة جهاز الدولة ومراكز السيطرة والتحكم في مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) وصولا لإنهاء كافة أشكال ومظاهر السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتنا الوطنية المستمر على مدار 61 عاما…
سبحان الله بالله ماذا يرجو أهل السودان من هذه الحركة الشعبية وأتباعها كهذا الحلو الذي يرى العدو اللدود الإسلام وشريعته بهذا قد بان للناس ماكان مستورا وراء وحدة الحركة الشعبية.
لو حكم النظام الحاكم بالشريعة الإسلامة وطبقها خير تطبيق لما سلطكم الله عليهم وكان من التوفيق لك ولأمثالك الذين يحملون أسماء المسلمين ولمعني العبودية لله أن تقولوا يجب أن تحكمونا بشرع الله الصحيح
منو القال ليك انو الامريكان ضد الاخوان المسلمين ماهم اول الداعمين ثم انت فشلت في الحرب والسلام حتى شروكاؤك في الدمار اختلفت معاهم كل من اجل الكرسى لن تحكم السودان ولن تكون شريكا في حكمه هذا راى وانا لست كوزا لغلق الطريق على السذج.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
قال الحلو: (وقال الحلو ان تمسك النظام بالشريعة الاسلامية وطبيعته الارهابية هي السبب وراء كثير من المشاكل التي نراها اليوم داخل وخارج السودان)
قالنا:
أخطأت يا عبدالعزيز ان النظام لم يتمسك في يوم من الايام بالشريعة الاسلامية وانما يستخدم الشريعة لذر الرماد في عيون المعارضين ووصفهم بأعداء الدين وهي كرت يرفعه النظام ويلوح به في الهواء فقط لإخافة المعارضين لألة من يدعون انهم حركة اسلامية وهي حركة ظلم واقصاء وتهجير وتعذيب وابادة ..
النظام لم ولن يطبق الشريعة الاسلامية لان الشريعة الاسلامية من اساسها ضد النظام فلا توجد شريعة في العالم لا دينية ولا غير دينية تجيز الكذب والخداع والمكروالاخلال بالعهود والتعذيب والاقصاء والتشريد والتمكين…
حينما تقولون ان النظام يتمسك بالشريعة الاسلامية فإنكم تنسبون الى النظام شرفاً عظيما وهو منه برئ.. قل لي اي شريعة في العالم منذ ان عرف العالم الشرائع الدينية والانسانية ما هي الشريعة التي تجيز الفساد وحماية المفسدين بالتستر والتحلل؟؟
صحيح عبد العزيز الحلو انك عنصري ولا تختلف عن الحركة الاسلامية في شئ فإن كان الكيزان عنصريتهم دينية يريدون ان يأكلوا من وراءها حقوق الناس وظلم الناس فإن عنصريتكم اثنية ولكن الذي دفعكم الى العنصرية هي عنصرية الحركة الاسلامية.
ومشكلتنا اننا بين ثلاثة عنصريات كلها ابغض من الاخرى عنصرية الحركات الاسلامية وهي تقول هي لله وهم يقصدون انها هي للترابي والسنوسي ومرسي والقرضاوي وتركيا وقطر والعنصرية الثانية عنصرية المعارضة الاسلامية التي تتربص بنا الدوائر وهي عنصرية المؤتمر الشعبي والاصلاح الان والحركات الاسلامية المنسلخة من المؤتمر الوطني وخلافهم مع المؤتمر الوطني هو خلاف في الغنيمة والانفال وليس خلاف من اجل العدل والمساواة والقسط بين الناس..
والعنصرية الثالثة هي عنصرية الاحزاب الاثنية وهي التي تعتقد ان كل اهل السودان حركة اسلامية وذلك لأن حركة الاخوان المسلمين وسعيها المحموم بكل الوسائل الرخيصة نحو السلطة جعل الاخرين يخافون على حقوقهم وعلى انفسهم من سطوة الحركة الاسلامية خاصة وان عشرية الترابي الاولى اذاقت الناسا لامرين ومكنت للمفسدين حتى انهم لم يهن عليه مغادرة كرسي الوزارة والمنصب والكنز والجاه..
كل مشاكلنا من الترابي وجماعته بل ان مشاكل العالم الاسلامي كلها تعود الى الحركات الاسلامية..
كل ماذكرة القائد البطل عبد العزيز الحلو هو عين الواقع والحقيقة لاينكرها الا كوز ةتابع للنظام الاجرامي المتاسلم كذبا وبهتانا
مع كرهي لما يحدث في السودان لكن ناس الحلو ديل شايتين خارج المرمي أخوان مسلمين مين ياعم والله ديل أبعد مايكون من الدين محسوبية وفساد وعدم خوف من الله في سبيل التمسك بالحكم لذلك يالحلو أخوي شوف ليك مكنه تانية تطير بيها الكيزان لانه بكلامك دا بتطول في عمرهم
إنت بهذا يا الحلو تبريء نظام الاخوان المسلمين بأنه صنيعة الغرب كما يقول بذلك الكثير من الناس ..وهدفه تدمير المنطقة العربية والاسلام الحقيقي كي لا تقوم لها قائمة …المشكلة فيكم أنتم الذين تنادون بالنظام الديمقراطي و تتهربون منه الى الوصول للحكم بالبندقية تماماً كما فعل النظام …ولو أنكم إندمجتم في المجتمع السوداني و ناديتم بالتحول الديمقراطي من خلال الشعب لصدقناكم ولقيتم التأييد ..أما أن تحملوا السلاح و تعتبروا الحرب هي حرب تحرير ضد العرب والمسلمين ..فأنتم تشعلون النار من الجهة الثانية للتنور …و لافرق بينكم و بين الاخوان المسلمين …كل يريد أن يتسلط على الرقاب بالقوة …
السودان دولة إسلامية والحكم بالشريعة اللسلامية ماعندو علاقة بالارهاب. المرجو عدم زج الاسلام في قضايكم السياسية لكسب ود الغرب المسيحي
1 – (الحلو) معروف انه (عسكري) حقيقي وبتاع (دواس) وهذه الحقيقة تثبتها سيرته الشخصية منذ اكثر من ثلاثين عاما وحقيقة اخري يعرفها الجميع وحتي خصومه ومنتقده وهي انه مناضل وطني سوداني صلابته تاتي من الفولاذ وليس من الحديد لكن ضعفا سياسيا يعتريه في بعض الاحيان ويمكن الاستدلال بعدة احداث كان بطلها (الحلو) ففي يونيو 2011م لم يستيطيع الحلو تحمل تزوير فادح ارتكبه المؤتمر الوطني في انتخابات جبال النوبة التكميلية فاز بموجبه (احمد هارون) فوزا غير مستحق وفات علي الحلو انتخابات 2010/2011 قد فرضتها الاسرة الدولية لاعطاء شرعية للمؤتمر الوطني والحركة الشعبية ليتشاركا في السلطة لينفذا خارطة طريق مرسومة لهما كما انه لم يستوعب نظرية جون قرنق (امكانية التعايش مع الخصوم) التي بنيت عليها اتفاقية نيفاشا فاحدث مشكلة كبيرة خسرت الحركة الشعبية شعبيتها الجارفة التي اكتسبتها خلال سنوات المشاركة الستة ثم ان استقالته الاخيرة اضاعت علي الحركة عاما كاملا من قيادة المعارضة الحقيقية .
2 – يبدو ان الحلو فات عليه ان الولايات المتحدة هي التي اسست الجماعات السلفية من الوهابية الي الاخوان المسلمين في الربع الاول من القرن الماضي لوراثة الامبراطورية البريطانية التي ظهرت عليها علامات الشيخوخة . وفات عليه ايضا التحالف الذي نشا بين (اوباما) حركة الاخوان العالمية وعلي اساسها تم تحريك ما سمي ب(الربيع العربي) ويبدو ان الحلو كان ضحية (مثل كثيرين) لفلتة لسان (ترامب) فالامريكان هم اول من اكتشفوا ان الارهاب اصولها تعود للوهابية والاخوان المسلمين لكن الدولة العميقة في امريكا تجزم انهم حلفاء استراتيجيون اخطا بن لادن في زعزعتهم بدليل ان او دولة سيزورها ترامب هي السعودية . اذن مناشدة امريكا بشيئ يخص (الاخوان) لا يفيد .
اقتباس:
1- تمسك النظام بالشريعة الاسلامية وطبيعته الارهابية
2-الغاء قوانين الشريعة الاسلامية
تعليق:
الاستاذ الحلو كنت غير موفق في هاتين النقطتين, فالاسلام وشرعيتها برئيتين من افعال هذه النظام حيث ان هذا النظام ليس لديه اي علاقة بالاسلام
الحلو والنظام كلاهما شريك في دمار السودان .
البند الأول والثاني والثالث في مفوضات السلام يجب أن تتركز بصورة أساسية على مشروع إعادة جهاز الدولة ومراكز السيطرة والتحكم في مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) وصولا لإنهاء كافة أشكال ومظاهر السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل الأقلية الثلاث الحاكمة على جهاز الدولة ومفاصل مؤسساتنا الوطنية المستمر على مدار 61 عاما…
سبحان الله بالله ماذا يرجو أهل السودان من هذه الحركة الشعبية وأتباعها كهذا الحلو الذي يرى العدو اللدود الإسلام وشريعته بهذا قد بان للناس ماكان مستورا وراء وحدة الحركة الشعبية.
لو حكم النظام الحاكم بالشريعة الإسلامة وطبقها خير تطبيق لما سلطكم الله عليهم وكان من التوفيق لك ولأمثالك الذين يحملون أسماء المسلمين ولمعني العبودية لله أن تقولوا يجب أن تحكمونا بشرع الله الصحيح
منو القال ليك انو الامريكان ضد الاخوان المسلمين ماهم اول الداعمين ثم انت فشلت في الحرب والسلام حتى شروكاؤك في الدمار اختلفت معاهم كل من اجل الكرسى لن تحكم السودان ولن تكون شريكا في حكمه هذا راى وانا لست كوزا لغلق الطريق على السذج.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية