غادة عبدالرازق : احترم جماعة الاخوان المسلمين

كدي في الأول حصن نفسك انت يا على الحاج من الفساد قبل جماعتك ففاقد الشئ لا يعطيه.

الاستاذ / كمال عمر المحامي له دوره في الوقوف مع الشيخ في اصعب اللحظات وتحمل كل الصعاب السجن والتنكيل وكل شيء بشجاعة منقطع النظير .كان الشيخ رحمه الله لن يتركه دون تقييم دوره والاعتراف بوقفته ولكنه توفي لرحمة مولاه وترك كمال يتيما مع من حسدوه في موقعه الذي اتي اليه دون تاريخ يذكر ولكن التحمل في احلك الظروف وسد الفراغ الذي وجده امامه
ولكن لن يعترف به الاخرون ولا سيما وانه يؤخذ عليه الكثير من التصريحات السياسية الخاطئة حاليا وان كانت له تصريحات قوية ووقفات صلبه ايده فيها البعض ولم يعجب البعض حتى من حزبه ومن تلك التصريحات ( قصة ولا شولة )في التعديلات الدستورية وكان عليه ان يقدر قدر نفسه وحزبه مما جعله وحزبه في موقف لا يحسدا عليه
ولكن هل على الحزب الجديد في قيادته ان يرهن نفسه بمجاهدات كمال ووقفته الصلبة وتقدير دوره ام عليه النظر الى الامام ولمصلحة الحزب واختيار من يراه مكنماسبا للموقع ؟
لا شك انى السياسة ليست بها عواطف ولكن للسياسة مساحات واسعة للترضية دون المساس بوضعية الحزب ومصلحته

“سيجني الشعبي مكاسب المشاركة دون أن تتسخ ملابسه من آثار اللعب الساخن”. ماذا نقول عن مثل هذا؛ أليس هذا هو التدليس عينه؛ أيخشي الشعبي أن تتسخ ملابسه من آثار اللعب الساخن، وهو المرتكب لكبيرة الإنقلاب علي الدمقرطية والملوثة كلتا يديه بدماء الشهداء والمشارك في تعذيب أشرف السودانيين في بيوت الأشباح وفي إغتصاب الرجال والنساء، ناهيك عن الفساد والدمار الأخلاقي الذي سببه لشعب السودان. نحن لم ولن ننسي، ولن نخليها مستورة؛ سنكشفها على الملأ يوم الحساب الذي ترونه بعيدا ونراه قريبا.

لاحول ولاقوة الا بالله انت مقتنع انو في فساد وعايز تحصن ناسك من الفاسدين في المؤتمر الوطني وحكومتك ؟؟؟؟ طيب انت اصلا فاسد وقول ما فاسد عايز تشارك في حكومه فاسدة ليه . حسبي الله ونعم الوكيل في كل قبائل الاخوان المتاسلمين من اقصي اليسار الي اقصي اليمين مرتزقه عفن دخلو الخرطوم عبر اللواري والقطارات وعاسو فيها فسدا.

لن نصدقكم بعد دا
مليتونا فقر بالكلام الفارغ عن الحريات واخرها انكسار تام
ما بصدقكم ترلالالالا ما بصدقكم
طربقوا زي ما دايرين ولا حتي حا نقراء الكلام البصدر منكم لانه تمنكم دفع لكم

طرييييييييييق الانقاذ وين يا علي الكبرت وشلت قروش اهلك

كدي في الأول حصن نفسك انت يا على الحاج من الفساد قبل جماعتك ففاقد الشئ لا يعطيه.

الاستاذ / كمال عمر المحامي له دوره في الوقوف مع الشيخ في اصعب اللحظات وتحمل كل الصعاب السجن والتنكيل وكل شيء بشجاعة منقطع النظير .كان الشيخ رحمه الله لن يتركه دون تقييم دوره والاعتراف بوقفته ولكنه توفي لرحمة مولاه وترك كمال يتيما مع من حسدوه في موقعه الذي اتي اليه دون تاريخ يذكر ولكن التحمل في احلك الظروف وسد الفراغ الذي وجده امامه
ولكن لن يعترف به الاخرون ولا سيما وانه يؤخذ عليه الكثير من التصريحات السياسية الخاطئة حاليا وان كانت له تصريحات قوية ووقفات صلبه ايده فيها البعض ولم يعجب البعض حتى من حزبه ومن تلك التصريحات ( قصة ولا شولة )في التعديلات الدستورية وكان عليه ان يقدر قدر نفسه وحزبه مما جعله وحزبه في موقف لا يحسدا عليه
ولكن هل على الحزب الجديد في قيادته ان يرهن نفسه بمجاهدات كمال ووقفته الصلبة وتقدير دوره ام عليه النظر الى الامام ولمصلحة الحزب واختيار من يراه مكنماسبا للموقع ؟
لا شك انى السياسة ليست بها عواطف ولكن للسياسة مساحات واسعة للترضية دون المساس بوضعية الحزب ومصلحته

“سيجني الشعبي مكاسب المشاركة دون أن تتسخ ملابسه من آثار اللعب الساخن”. ماذا نقول عن مثل هذا؛ أليس هذا هو التدليس عينه؛ أيخشي الشعبي أن تتسخ ملابسه من آثار اللعب الساخن، وهو المرتكب لكبيرة الإنقلاب علي الدمقرطية والملوثة كلتا يديه بدماء الشهداء والمشارك في تعذيب أشرف السودانيين في بيوت الأشباح وفي إغتصاب الرجال والنساء، ناهيك عن الفساد والدمار الأخلاقي الذي سببه لشعب السودان. نحن لم ولن ننسي، ولن نخليها مستورة؛ سنكشفها على الملأ يوم الحساب الذي ترونه بعيدا ونراه قريبا.

لاحول ولاقوة الا بالله انت مقتنع انو في فساد وعايز تحصن ناسك من الفاسدين في المؤتمر الوطني وحكومتك ؟؟؟؟ طيب انت اصلا فاسد وقول ما فاسد عايز تشارك في حكومه فاسدة ليه . حسبي الله ونعم الوكيل في كل قبائل الاخوان المتاسلمين من اقصي اليسار الي اقصي اليمين مرتزقه عفن دخلو الخرطوم عبر اللواري والقطارات وعاسو فيها فسدا.

لن نصدقكم بعد دا
مليتونا فقر بالكلام الفارغ عن الحريات واخرها انكسار تام
ما بصدقكم ترلالالالا ما بصدقكم
طربقوا زي ما دايرين ولا حتي حا نقراء الكلام البصدر منكم لانه تمنكم دفع لكم

طرييييييييييق الانقاذ وين يا علي الكبرت وشلت قروش اهلك