عتاريس قناة المقرن !!

سيف الدولة حمدناالله
يتساءل المرء: أين ذهب حماس ولهفة الناس لقيام القناة الفضائية !! أين مئات الألوف من الأصوات التي كانت تراهن على أن النظام لن يصمد أكثر من إسبوع أو إسبوعين لو أن الشعب نجح في إنشاء قناة فضائية تصل لكل المواطنين في بيوتهم وتحكي لهم بلغة بسيطة تفضح فيها النظام بالصوت والصورة بدلاً عن حديث النفس للنفس الذي يتداوله المثقفون والمتعلمون عبر الأسافير من بين من يضعون أمامهم شاشة كمبيوتر أو بيدهم هواتف متحركة ذكية !! أين الذين كان قد بلغ بهم الحماس كلما طُرِح موضوع الفضائية قالوا أنهم على إستعداد للجوع في سبيل دعمها حتى ترى النور !!
منذ اللحظة الأولى لإعلان ميلاد قناة المُقرن، الذين يضعون العتاريس أمامها كانوا من بين الذين يُنتظر أن يقفوا خلفها، ففيما عدا الهجمة الأولى التي حاول فيها أحد الأشخاص إيقاف القناة بإدعاء أنه صاحب الملكية الفكرية للإسم التجاري “المقرن”، وهو زعم سخيف وساذِج، فحقوق الملكية الفكرية لا تُسبغ عليها حماية إلاّ في دولة التسجيل، فصاحب بقالة “أوماك” مثلاً، لا يمكنه منع شخص آخر من إستخدام نفس الإسم إذا فتح به بقالة في جمهورية السنغال ما لم يُضفي على الإسم الحماية هناك وفي حدود النشاط التجاري الذي يريد أن يحميه (بيع مواد البقالة) ويدفع عليه الرسوم المقررة. فيما عدا ذلك، كل السهام التي وُجهت – ولا تزال – للقناة تأتي من ضحايا النظام بالخارج وآخرين محسوبين على المعارضة.
الذين يُهاجمون قناة المقرن في الأسافير وأكثرهم محسوبين على المعارضة ليس معهم حق، وأكثر ما يأخذه هؤلاء على القناة أنها قد تم تسجيلها بإسم منظمة طوعية مُؤسسها شخص واحد هو صاحب فكرة القناة والذي يقف وراءها، وهذا سبب واهٍ وفيه تجنٍ وتجاوز للحقائق، فقد أوضح مؤسس القناة أن تسجيل المنظمة في إسمه كان إجراء شكلي بغرض الحصول على الترخيص في تلك المرحلة، وقد قام بالفعل بتصحيح هذا الوضع فيما بعد بإدخال أسماء آخرين في سجل المنظمة كما جعل مهمة إدارة القناة لمجلس أمناء يُسانده في ذلك مجلس آخر للمستشارين ويضم المجلسان نخبة من الأسماء المعروفة من بينهم كُتّاب وصحفيون وأكاديميون وخبراء.
ثم، أن الذي يُشاهد قناة وتجذبه برامجها لا يهمه في شيئ إسم ورسم صاحبها أو من يقف وراءها، فالعبرة بما تقدمه الشاشة لا بمن يديرها من خلف الكواليس، فالذين يُتابعون برنامج “أغاني وأغاني” وهم غالبية أهل السودان بمن فيهم من معارضين شرسين برغم أن صاحبها وجدي ميرغني ووقف على رأسها وإدارتها رجلي الإنقاذ النافذين حسن فضل المولى والطاهر حسن التوم.
كان الصحيح أن يعتمد القائمون على أمر قناة المقرن الفضائية القاعدة الذهبية التي تقول “أن الشيئ يحكي عن نفسه” في الرد على معارضي القناة، وهو أسلوب لا يترك فسحة للسؤال حتى تلزمه إجابة، فقد كان المطلوب بعد مرور شهر على إنطلاق القناة أن يكون في إستطاعتها البدء في إطلاق برامجها التي تتضمن بث حي أو مسجل من الٍاستديو يتضمن برامج للتعليق على أقوال الصحف من أخبار اليوم باليوم بدلاً عمّا يشاهده الناس في القنوات الفضائية في برامج مشابهة يفتقر ضيوفها للمعرفة والشجاعة على تحليل الخبر والغوص فيما وراءه، وأن تُجري مقابلات مع مقيمين بالخارج حول ما تعرضوا له في معتقلات النظام، وأن تُجري إتصالات هاتفية من الإستديو بمسئولين في الدولة وتطرح عليهم الأسئلة التي تعجز وسائل الإعلام عن تقديمها… إلخ، فالذي جعل القناة وهي في فترة البث التجريبي تستطيع عرض المقاطع المصورة التي تبثها الآن لا تحتاج لأكثر منه للقيام بمثل هذه الأعمال.
قد يكون الخطأ في أن القائمين بأمر القناة قد إستعجلوا في تقديمها للمشاهدين قبل أن يكتمل إستعداد البث، فالذي يُدير المحرك للبحث عن القناة ثم يعود إليها بعد إسبوع، يجد أنها تقوم بتكرار نفس المواد التي تبثها في رتابة تبعث على الملل، نشيد يعقبه نشيد، ويتخلل ذلك عرض لمقاطع مصورة قديمة وصور لشخصيات ومباني وبخلفية موسيقية لم يُحسن إختيارها.
ليس هذا هو المعنى المقصود من البث التجريبي، ففي عالم القنوات الفضائية البث التجريبي يُقصد به تعريف المشاهد بالقناة (تفعل المقرن ذلك عن طريق مخطوط يحمل الشعارات والأهداف)، وتقوم في سبيل ذلك بعرض وتقديم ما سوف تتضمنه خريطة البرامج وتقديم نماذج من ذلك، وأن تستجلِب أشخاص قادرين على جذب المشاهدين بالحديث، ولا أعرف السبب الذي يجعل كل سوداني يدخل إستديو تلفزيون يكون نسخة من الآخر، يتحدثون في جمود ورتابة ويكررون نفس العبارت من أول “أتمنى أن أكون خفيف على المشاهدين” حتى “فلان وأنا أحييه من هنا”. أنظر إلى الشعوب من حولنا، فإذا أُجري فيها لقاء مع صبي قهوجي أنظر كيف يتحدث بهمّة وتلقائية ويعرض ما يتحدث عنه في حماس ويستخدم في ذلك حركات يديه إن لم تطل رجليه.
يجب على القائمين على أمر القناة أن يكفّوا عن الدفاع عنها بالكتابة والكلام، وعليهم أن ينصرفوا للعمل نحو إنطلاق بداية البرامج من الإستديوهات، وأن يتسع صدرهم لمن يخالفونهم الرأي في موضوعية، كما أن عليهم إعتماد قدر من الشفافية بنشر الحقائق على الجمهور وخاصة فيما يتصل بالشأن المالي، ويوضحوا المبالغ التي يستهدفوا جمعها وما تحقق لهم حتى الآن، وأن تُعلن أسماء اللجنة المالية التي يُعهد إليها سلطة تصريف الأعباء المالية، وأن يوضح الدور الذي يقوم به (فعلاً) مجلس الأمناء والمجلس الإستشاري .. إلخ، وليس دورهما على الورق. كما أن الواجب أن تُسند مهمة الإدارة إلى شخص صاحب معرفة وخبرة ويكون مسئولاً أمام مجلس الأمناء.
مبلغ علمي أن المساهمات المالية للأفراد لم تكن كما يُنتظر منها، ففي أوروبا والولايات المتحدة وحدها هناك مئات الألوف من مطاريد النظام واللاجئين السودانيين، وكان يكفي تبرع الواحد منهم بثمن سندويتش حتى تُطلق القناة البرامج الحية، فهناك قعود وتقاعس يلازم العمل العام في تلك النواحي من العالم التي تُتيح للمقيمين فيها حرية الحركة والتعبير، وقد لاحظت أنه كلما تنادت التجمعات هناك لتنظيم مظاهرة أو وقفة إحتجاجية، لا نرى فيها غير بضعة عشرات وتجد من يحمل المايكرفون يُطلِق الهتاف ثم يردده بنفسه وراء نفسه.
كما أنه على الذين لديهم مآخذ على القناة أن يتركوها وشأنها وينصرفوا لإنشاء قنوات أخرى بالمعايير والأهداف التي يريدونها.
معاً نحو دعم قناة المقرن والوقوف خلفها حتى تُحقق أهدافها.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
و نعم القول ما قلّ و دلّ.
معاً نسير كامل المشوار مع قناة المقرن من أجل الوطن.
يا مولانا .. النظام ليس بحاجة لمن يفضحه لا بالصوت ولا بالصورة .
النظام فضائحه ظاهرة وكوارثه بائنه للعيان وفساده مطروح للمتعلم والجاهل في الخرطوم و زالنجي و سنكات و دنقلا !!!
و الجميع مُجمع على ذهابه اليوم قبل الغد .
المعضلة الآن هي : كيف يمكننا ـ نحنا الشعب السوداني ـ أن (( نغيّر )) هذا الحال ، وما هي الآليه ؟؟
ركزوا على هذا ، و نرى عدم تبديد الوقت والجهد في ما لا طائل منه ، رحمكم الله .
القناة دى إتبرعنا وحانتبرع ليها بس ماشايفبن حاجه ولاقاعده تصلنا فى أوربا
لكن بنتبرع على أمل إنها تقدم شى .. وأهلها وذمتهم وضميرهم ..
ياريت يشدوا حيلهم شويه
أيواااااا مولانا قاليكم صبحو ع المقرن بجنيه
معاً نحو دعم قناة المقرن والوقوف خلفها حتى تُحقق أهدافها
هذا ما توقعته. يشكو السودانيون من عدم وجود قنوات معارضة وعندما يجدوا واحدة فقط يعجزوا عن وضع البرامج لها. عموما هذه التجربة مفيدة لتعرف الناس أن الخلل منهم ولولاه ما سيطر الإخوان على دولة هم فيها أقلية.
الرجل المناسب في المكان المناسب وعليه:
للاسف اتت القناة بعد ان قل حماس الناس وقنعت انه لا توجد معارضةوانما هناك مصالح علي حساب الوطن.
ولقد عايشت ذلك وقنعت من خير ياتي من الجيل الحالي للمعارضة عايشت ذلك بعد وصولي الي بريطانياوحضرت اجتماع واحد فقط وبعده خرجت ونفسي مقفوله ان هؤلاء ليس من وراءهم خير يرجي لا فكر مؤسسي ولا تنظيمي ومجرد عقليات جدلية متشاكسة كل واحد يريد ان يركب فوق فكر الاخر.
لا اعتقد ان قناة المقرن لن تجد الدعم الكافى من الشعب السودانى…فقط اعملوا برنامج للمكالمات التجارية…يعنى مكالمات مدفوعة القيمة وزيادة كما يحدث فى كثير من القنوات خاصة القنوات التى تقدم استشارات طبية او قراءة الكف كما فى اروبا وحتى القنوات الجنسية يأتيها الايراد عبر هذه الخدمة…هاتوا هذا البرنامج وسوف تنهال عليكم المكالمات من جميع انحاء الدنيا وستحصل القناة على اكثر مما تحتاجه من تمويل
دائما كعهدنا بك مقالاتك هادفة وموضوعية ويجب ان يتم تحديد اشخاص فى كل دولة حتى داخل السودان يعهد اليهم امر جمع الدعم لاسناد القناة الوليدة واقترح ان يكون هذا الامر بتحديد كل دولة ورصد المدن التى يتواجد فيها السودانيين بكثافة فمثلا الولايات المتحدة الامريكية هنالك ولايات مثل ايوا ونورث كارولينا يوجد بهما اعداد كثيفة من السودانيين عكس ولايات اخرى فينبغى ان تكون لجان وان دعى الطواف وتسجيل الراغبين فى تقديم الدفع ويمكن بعد ذلك يتم التواصل عبر التراسل بالوسائط الحديثة كما اقترح فتح حسابات باسم القناة فى العديد من البنوك الخارجية لسهولة ايصال الدعم
يا مولانا بكل إحترام أسمح لي بطرح الأسئلة التالية بخصوص قناة المقرن:
أين نجد حقيقة قناةالمقرن ؟
أولا : لماذا ترك صاحب القناة شركاؤه في فكرة القناة برغم ما بذلوه من خطط و دراسات و ذهب منفردا و سجل القناة بأسمه فقط كشركة غير ربحية بموجب قانون تسجيل الشركات البريطانى حين يجب ان تكون القناة ربحية على الاقل لتغطى تكلفة التشغيل.
ثانيا : أصرار صاحب القناة علي عدم الشفافية بعدم نشر نظام الشركة الأساسي و جمعيتها العمومية و سلطات مجلس الأمناء بحجة تأمين هذه المعلومات و يعلن من جانب آخر بأنها ليست قناة معارضة بل ينوى فتح مكتب للقناة بالخرطوم و اتاحة فرصة مساوية للحكومة؟!!!
ثالثا: الجانب المالى أكبر لغز فى هذه القناة (الشركة)
كم تكلفة إنشاء القناة ؟ كم دفع صاحب القناة من المبلغ ؟ كم تكلفة تشغيل القناة اليومى ؟ كم جمع من مساهمات و تبرعات حتى الآن ؟ كم المبلغ المطلوب جمعه من تبرعات و مساهمات ؟
الأسئلة كثيرة و هامة ولكن صاحب القناة دوما كان لايجيب
لذلك سوف نأخذ بخيارك الثانى و نظل نبحث عن قناة اخري علي الأقل يتوافر يها مبدأ
الشفافية و تمليك المعلومات على أقل تقدير لمن يساهم و يتبرع لك
عادل الزين المحامى – دبلن
لا تستعجلوا.
اظن وبعض الظن اثم ان هذه القناة الباهتة مؤامرة من مؤامرات المؤتمر الوطنى ليوهم الناس بان اعلام المعارضة باهت كمظاهراتهم
واستغفر الله العظيم
اظن وبعض الظن اثم ان هذه القناة الباهتة مؤامرة من مؤامرات المؤتمر الوطنى ليوهم الناس بان اعلام المعارضة باهت كمظاهراتهم
واستغفر الله العظيم
مولانا سيف كانك تقصد نفر او شخصين بهجومك ومحاولات اقناع الناس ان القناة كانت تعتمد على دعمهم وقد نكصوا العهد وحتى لو نكص احد او عشرات الناس العهد فهذا امر طبيعى لانى اذا وعدتك اليوم بعيرومة عشاء او غداء ربما لا اتمكن بعد اسبوع او اسبوعين مرض مفاجئ لاحد افراد العائلة امر جلل اخر تم صرف المبلغ من اجله او حتى قل وفاة الاشخاص المعنيون فهل معنى ذلك ان القناة تقيف او ان مثل هذه اللغة كفيلة باعادة الامور الربابنية الى حيث تدعم القناة
لا يا مولانا اذا كان هذا اعتماد المؤسسين فانهم لم يتبعوا الوسيلة العلمية المتعارف عليها فى مثل هذه المشروعات والاعتماد على معارضى الخارج اصعب من الداخل وانت سيد العارفين
طالما الارادة والعريمة موجودة والقناة انطلقت فلا داعى للقلق فغالب الشعب السودانى بالداخل لم يطالعها وامس فقط عرفنا التردد ونحاول حتى النصر
يا مولانا اهلنا وشعبنا حيرونا، لقد حضرت الموءتمر الصحفي لمجلس الأمناء الأسبوع الماضي بلندن، وكان شرح وافى منهم شمل كل التساؤلات وفتح المجال للنقاش وكانت الأسئلة السلبية من بعض من لهم صلة بالإعلام ،قلنا يمكن حسد ولكن تصدر هذه التساءولات من مواطن عادى ومعظمهم معارضين كانهم دجاج هنا المصيبة
الدكاترة محمد ومحمد وضحوا كل شىء عن الادارة والقانون والمال ولا بد من السرية فى هذا الوقت بالنسبة للعاملين والمتطوعين لان كلاب النظام فى كل مكان وقد يكون اقرب الناس إليك عميل للنظام خصوصا خارج البلد
ادعو الله فى كل صلاة لنجاح المقرن ودخولها جميع البيوت السودانية بهذا العالم قريبا
السلام للجميع
قناة المقرن ممتازة الى الان
ما كنت اتخيل ان الفتى عاصم عمر لا يجد اهله اهل المقتول
هناك اشياء كثيرة تفعلها الحكومة
هناك لاجئين خرجوا بأسم دارفور مثلا ولم يسكنوها
هناك البعض يشك فى سودانيتهم والحكومة عملت لهذا الخلط
علينا ان ندعم القناة بلجان فى كل بلد بمبلغ بسيط حتى يقوي عودها
هناك بعض الاسئلة التى نريد الاجابة عليها
مثل السودان الجديد ؟؟؟؟؟
ما هي صحة الاتهامات و خطئها فى الجبهة الشعبية شمال
هل هناك امكانية لقيام حكومة ظل فى السودان
هناك اللاف الاسئلة نريد نوجيهها للمعارضة و الحكومة
النقض من المعارضة مقبول لكن للمنفعة
ينبغي ان تكون الامور واضحة و ان يتم الابتعاد عن الخلط فمثلا قول إن ( تسجيل المنظمة باسم من انشأ القناة كان إجراء شكليا بغرض الحصول على الترخيص في تلك المرحلة ) قول غير مهني و غير مقبول و يضع علامات استفهام و بالمناسبة من أكبر اخطاء الساسة السودانيين و منهم الترابي مسألة الخلط في الامور الرسمية العلنية العامة والتي تستوجب الوضوح التام.
في الامور العامة يجب الا نتعامل بالنوايا الطيبة فما في القلب لا يعلمه الا الله و انما بالاعمال و الاقوال الظاهرة و قد استغل بعض جيراننا نقطة الضعف هذه فينا و ما زالوا.
مجرد تساؤل : عتاريس ام متاريس ؟ و كلا الكلمتين واردة و لكن المعنى سيختلف
لم أسمع بهذه القناة إلا فى هذه الصفحه .
كانت هناك قناة دبنقا هل ستسير هذه القناة على خطى دبنقا وأن تعمل فقط كراديو وتحضر نفسها فى الإقليمية كما كانت تفعل دبنقا التى حضرت نفسها فى دارفور وفى الآخر نسمع جعجعه ولا نرى طحنا .
و نعم القول ما قلّ و دلّ.
معاً نسير كامل المشوار مع قناة المقرن من أجل الوطن.
يا مولانا .. النظام ليس بحاجة لمن يفضحه لا بالصوت ولا بالصورة .
النظام فضائحه ظاهرة وكوارثه بائنه للعيان وفساده مطروح للمتعلم والجاهل في الخرطوم و زالنجي و سنكات و دنقلا !!!
و الجميع مُجمع على ذهابه اليوم قبل الغد .
المعضلة الآن هي : كيف يمكننا ـ نحنا الشعب السوداني ـ أن (( نغيّر )) هذا الحال ، وما هي الآليه ؟؟
ركزوا على هذا ، و نرى عدم تبديد الوقت والجهد في ما لا طائل منه ، رحمكم الله .
القناة دى إتبرعنا وحانتبرع ليها بس ماشايفبن حاجه ولاقاعده تصلنا فى أوربا
لكن بنتبرع على أمل إنها تقدم شى .. وأهلها وذمتهم وضميرهم ..
ياريت يشدوا حيلهم شويه
أيواااااا مولانا قاليكم صبحو ع المقرن بجنيه
معاً نحو دعم قناة المقرن والوقوف خلفها حتى تُحقق أهدافها
هذا ما توقعته. يشكو السودانيون من عدم وجود قنوات معارضة وعندما يجدوا واحدة فقط يعجزوا عن وضع البرامج لها. عموما هذه التجربة مفيدة لتعرف الناس أن الخلل منهم ولولاه ما سيطر الإخوان على دولة هم فيها أقلية.
الرجل المناسب في المكان المناسب وعليه:
للاسف اتت القناة بعد ان قل حماس الناس وقنعت انه لا توجد معارضةوانما هناك مصالح علي حساب الوطن.
ولقد عايشت ذلك وقنعت من خير ياتي من الجيل الحالي للمعارضة عايشت ذلك بعد وصولي الي بريطانياوحضرت اجتماع واحد فقط وبعده خرجت ونفسي مقفوله ان هؤلاء ليس من وراءهم خير يرجي لا فكر مؤسسي ولا تنظيمي ومجرد عقليات جدلية متشاكسة كل واحد يريد ان يركب فوق فكر الاخر.
لا اعتقد ان قناة المقرن لن تجد الدعم الكافى من الشعب السودانى…فقط اعملوا برنامج للمكالمات التجارية…يعنى مكالمات مدفوعة القيمة وزيادة كما يحدث فى كثير من القنوات خاصة القنوات التى تقدم استشارات طبية او قراءة الكف كما فى اروبا وحتى القنوات الجنسية يأتيها الايراد عبر هذه الخدمة…هاتوا هذا البرنامج وسوف تنهال عليكم المكالمات من جميع انحاء الدنيا وستحصل القناة على اكثر مما تحتاجه من تمويل
دائما كعهدنا بك مقالاتك هادفة وموضوعية ويجب ان يتم تحديد اشخاص فى كل دولة حتى داخل السودان يعهد اليهم امر جمع الدعم لاسناد القناة الوليدة واقترح ان يكون هذا الامر بتحديد كل دولة ورصد المدن التى يتواجد فيها السودانيين بكثافة فمثلا الولايات المتحدة الامريكية هنالك ولايات مثل ايوا ونورث كارولينا يوجد بهما اعداد كثيفة من السودانيين عكس ولايات اخرى فينبغى ان تكون لجان وان دعى الطواف وتسجيل الراغبين فى تقديم الدفع ويمكن بعد ذلك يتم التواصل عبر التراسل بالوسائط الحديثة كما اقترح فتح حسابات باسم القناة فى العديد من البنوك الخارجية لسهولة ايصال الدعم
يا مولانا بكل إحترام أسمح لي بطرح الأسئلة التالية بخصوص قناة المقرن:
أين نجد حقيقة قناةالمقرن ؟
أولا : لماذا ترك صاحب القناة شركاؤه في فكرة القناة برغم ما بذلوه من خطط و دراسات و ذهب منفردا و سجل القناة بأسمه فقط كشركة غير ربحية بموجب قانون تسجيل الشركات البريطانى حين يجب ان تكون القناة ربحية على الاقل لتغطى تكلفة التشغيل.
ثانيا : أصرار صاحب القناة علي عدم الشفافية بعدم نشر نظام الشركة الأساسي و جمعيتها العمومية و سلطات مجلس الأمناء بحجة تأمين هذه المعلومات و يعلن من جانب آخر بأنها ليست قناة معارضة بل ينوى فتح مكتب للقناة بالخرطوم و اتاحة فرصة مساوية للحكومة؟!!!
ثالثا: الجانب المالى أكبر لغز فى هذه القناة (الشركة)
كم تكلفة إنشاء القناة ؟ كم دفع صاحب القناة من المبلغ ؟ كم تكلفة تشغيل القناة اليومى ؟ كم جمع من مساهمات و تبرعات حتى الآن ؟ كم المبلغ المطلوب جمعه من تبرعات و مساهمات ؟
الأسئلة كثيرة و هامة ولكن صاحب القناة دوما كان لايجيب
لذلك سوف نأخذ بخيارك الثانى و نظل نبحث عن قناة اخري علي الأقل يتوافر يها مبدأ
الشفافية و تمليك المعلومات على أقل تقدير لمن يساهم و يتبرع لك
عادل الزين المحامى – دبلن
لا تستعجلوا.
اظن وبعض الظن اثم ان هذه القناة الباهتة مؤامرة من مؤامرات المؤتمر الوطنى ليوهم الناس بان اعلام المعارضة باهت كمظاهراتهم
واستغفر الله العظيم
اظن وبعض الظن اثم ان هذه القناة الباهتة مؤامرة من مؤامرات المؤتمر الوطنى ليوهم الناس بان اعلام المعارضة باهت كمظاهراتهم
واستغفر الله العظيم
مولانا سيف كانك تقصد نفر او شخصين بهجومك ومحاولات اقناع الناس ان القناة كانت تعتمد على دعمهم وقد نكصوا العهد وحتى لو نكص احد او عشرات الناس العهد فهذا امر طبيعى لانى اذا وعدتك اليوم بعيرومة عشاء او غداء ربما لا اتمكن بعد اسبوع او اسبوعين مرض مفاجئ لاحد افراد العائلة امر جلل اخر تم صرف المبلغ من اجله او حتى قل وفاة الاشخاص المعنيون فهل معنى ذلك ان القناة تقيف او ان مثل هذه اللغة كفيلة باعادة الامور الربابنية الى حيث تدعم القناة
لا يا مولانا اذا كان هذا اعتماد المؤسسين فانهم لم يتبعوا الوسيلة العلمية المتعارف عليها فى مثل هذه المشروعات والاعتماد على معارضى الخارج اصعب من الداخل وانت سيد العارفين
طالما الارادة والعريمة موجودة والقناة انطلقت فلا داعى للقلق فغالب الشعب السودانى بالداخل لم يطالعها وامس فقط عرفنا التردد ونحاول حتى النصر
يا مولانا اهلنا وشعبنا حيرونا، لقد حضرت الموءتمر الصحفي لمجلس الأمناء الأسبوع الماضي بلندن، وكان شرح وافى منهم شمل كل التساؤلات وفتح المجال للنقاش وكانت الأسئلة السلبية من بعض من لهم صلة بالإعلام ،قلنا يمكن حسد ولكن تصدر هذه التساءولات من مواطن عادى ومعظمهم معارضين كانهم دجاج هنا المصيبة
الدكاترة محمد ومحمد وضحوا كل شىء عن الادارة والقانون والمال ولا بد من السرية فى هذا الوقت بالنسبة للعاملين والمتطوعين لان كلاب النظام فى كل مكان وقد يكون اقرب الناس إليك عميل للنظام خصوصا خارج البلد
ادعو الله فى كل صلاة لنجاح المقرن ودخولها جميع البيوت السودانية بهذا العالم قريبا
السلام للجميع
قناة المقرن ممتازة الى الان
ما كنت اتخيل ان الفتى عاصم عمر لا يجد اهله اهل المقتول
هناك اشياء كثيرة تفعلها الحكومة
هناك لاجئين خرجوا بأسم دارفور مثلا ولم يسكنوها
هناك البعض يشك فى سودانيتهم والحكومة عملت لهذا الخلط
علينا ان ندعم القناة بلجان فى كل بلد بمبلغ بسيط حتى يقوي عودها
هناك بعض الاسئلة التى نريد الاجابة عليها
مثل السودان الجديد ؟؟؟؟؟
ما هي صحة الاتهامات و خطئها فى الجبهة الشعبية شمال
هل هناك امكانية لقيام حكومة ظل فى السودان
هناك اللاف الاسئلة نريد نوجيهها للمعارضة و الحكومة
النقض من المعارضة مقبول لكن للمنفعة
ينبغي ان تكون الامور واضحة و ان يتم الابتعاد عن الخلط فمثلا قول إن ( تسجيل المنظمة باسم من انشأ القناة كان إجراء شكليا بغرض الحصول على الترخيص في تلك المرحلة ) قول غير مهني و غير مقبول و يضع علامات استفهام و بالمناسبة من أكبر اخطاء الساسة السودانيين و منهم الترابي مسألة الخلط في الامور الرسمية العلنية العامة والتي تستوجب الوضوح التام.
في الامور العامة يجب الا نتعامل بالنوايا الطيبة فما في القلب لا يعلمه الا الله و انما بالاعمال و الاقوال الظاهرة و قد استغل بعض جيراننا نقطة الضعف هذه فينا و ما زالوا.
مجرد تساؤل : عتاريس ام متاريس ؟ و كلا الكلمتين واردة و لكن المعنى سيختلف
لم أسمع بهذه القناة إلا فى هذه الصفحه .
كانت هناك قناة دبنقا هل ستسير هذه القناة على خطى دبنقا وأن تعمل فقط كراديو وتحضر نفسها فى الإقليمية كما كانت تفعل دبنقا التى حضرت نفسها فى دارفور وفى الآخر نسمع جعجعه ولا نرى طحنا .
ما هو ترددها وعلى اى قمر حتى نستطيع مشاهدتها وشيىء مفرح ان يكون للمعارضة قناة مهما كان اداؤها ولى قدام بتتصلح وتكون افضل واحسن!!
أردنا لها لتغير مفاهيم كل من خضعوا لإعادة الصياغة أو أصابتهم فيروسات المشروع الحضاري… كذلك واجبنا تجاه أنفسنا أن نلتزم بالنقد البنًاء حتًى نفوت الفرصة على أصحاب الغرض غير النبيل و بغاث العجاف من كتائب الجداد و من لا قضيًة لهم.. ، في هذه المرحلة يجب علينا أن نتذكًر جيداً أنًنا لم نتجاوز الخيط الرفيع الذي يضع حداً فاصلاً بين النقد و الهدم لأنًنا إن فعلنا سنكون قدمنا للمشروع الحضاري خدمة هو في أمسً الحاجة لها و بذلك نكون قد غرسنا خازوقاً في أنفسنا.
مصطفى عمر .
نقول في قناة المقرن كما قال المسطول المصري “إذا كان حلال أدينا بنشربوا وإذا كان حرام أدينا بنحرقوا” وقناة المقرن لو كانت وطنية وداعية للتغيير ستجد الدعم ولو كانت تريد أن تلعب على كل الحبال سيتضح ذلك. لكن لا يمكنني التبرع لقناة أجهل عنها كل شيء، يبدو أنها قناة “معارضة خاصة” أي ستعارض على مزاج صاحبها.
الاخ سيف الدولة
طريقة التبرع غير و اضحة
انا في السعودية كيف احول كيف و علي اي حساب
احنا في البزنس فاشلين والقناة دي حتفشل زي قناة هارموني وقناة زول ، اصبروا شويه او شوفوا كلامي دا .
ما هو ترددها وعلى اى قمر حتى نستطيع مشاهدتها وشيىء مفرح ان يكون للمعارضة قناة مهما كان اداؤها ولى قدام بتتصلح وتكون افضل واحسن!!
أردنا لها لتغير مفاهيم كل من خضعوا لإعادة الصياغة أو أصابتهم فيروسات المشروع الحضاري… كذلك واجبنا تجاه أنفسنا أن نلتزم بالنقد البنًاء حتًى نفوت الفرصة على أصحاب الغرض غير النبيل و بغاث العجاف من كتائب الجداد و من لا قضيًة لهم.. ، في هذه المرحلة يجب علينا أن نتذكًر جيداً أنًنا لم نتجاوز الخيط الرفيع الذي يضع حداً فاصلاً بين النقد و الهدم لأنًنا إن فعلنا سنكون قدمنا للمشروع الحضاري خدمة هو في أمسً الحاجة لها و بذلك نكون قد غرسنا خازوقاً في أنفسنا.
مصطفى عمر .
نقول في قناة المقرن كما قال المسطول المصري “إذا كان حلال أدينا بنشربوا وإذا كان حرام أدينا بنحرقوا” وقناة المقرن لو كانت وطنية وداعية للتغيير ستجد الدعم ولو كانت تريد أن تلعب على كل الحبال سيتضح ذلك. لكن لا يمكنني التبرع لقناة أجهل عنها كل شيء، يبدو أنها قناة “معارضة خاصة” أي ستعارض على مزاج صاحبها.
الاخ سيف الدولة
طريقة التبرع غير و اضحة
انا في السعودية كيف احول كيف و علي اي حساب
احنا في البزنس فاشلين والقناة دي حتفشل زي قناة هارموني وقناة زول ، اصبروا شويه او شوفوا كلامي دا .