نفى زيارته لإسرائيل وقال : نشر الأكاذيب والمزاعم تعكس أزمة عميقة يعيشها نظام الحزب الواحد فى الخرطوم .! ياسر عرمان : سياسات حزب البشير ستمزق ماتبقى من السودان بعد فصلها للجنوب

كتبت ?أسماء الحسينى :
أعلن ياسر عرمان الأمين العام للحركة الشعبية فى دولة السودان الشمالى تكذيبه لمانشرته بعض وسائل الإعلام السودانية من أنه زار إسرائيل واجتمع مع مسئولين رفيعى المستوى بها ،وقال عرمان فى تصريحات خاصة:لم نذهب إلى إسرائيل ولن نذهب إليها ،وأضاف : أنه طوال فترة الحرب على مدى 21 عاما كان فيها فى قيادة الحركة الشعبية لم نذهب لإسرائيل مطلقا ،وإنما ذهبنا إلى مصر والجزائر وليبيا واليمن وبعض دول الخليج .
وأوضح أن نشر هذه الأكاذيب والمزاعم تعكس أزمة عميقة يعيشها نظام الحزب الواحد فى الخرطوم ،فهو من ناحية يخاف من علاقتنا كحركة شعبية مع مصر أكثر من خوفه من أى علاقات لنا مع إسرائيل ،وهو يعلم أن هناك دعوة رسمية مقدمة من مصر منذ شهرين لرئيس الحركة الشعبية الفريق مالك عقار ولشخصى كأمين عام للحركة ، و من المفترض ان يضم الوفد نائب الرئيس القائد عبد العزيز آدم الحلو،ونحن نجرى الترتيب للقيام بهذه الزيارة ،والنظام السودانى يعلم ذلك ،وهو يعمل على إبعاد أى دور مصرى حقيقى فى السودان رغم الحديث عن حب وادى النيل الذى ليس له أى أساس فى أفعاله .
وقال :إن النظام فى حملته ضد الحركة الشعبية فى السودان الشمالى تورط فى انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان فى جنوب كردفان ،وفشل سياسيا بعد رفضه الإتفاق الإطارى الذى تم توقيعه فى أديس أبابا ،واتخذ الحرب بديلا للإتفاق السياسى ،ثم فشل فى الخيار العسكرى ،وهو الآن فى مأزق حقيقى بعد فشل حملته العسكرية ،وأكد : إذا لم يستجب هذا النظام فسيكون من الماضى ،ولن يكون له أى مستقبل ،لأنه لن يستطيع الإستمرار بنفس الطريقة القديمة ،وأضاف :نحن نرحب بالدور المصرى والعربى فى حل الأزمة فى السودان ،التى لن تحل إلا بالحوار السياسى أو بتغيير هذا النظام ،وأضاف :إن تغيير هذا النظام هو الأقرب بسبب تعنت الجماعة الحاكمة التى استولت على الحكم بليل ومزقت السودان ،فهى المسئولة عن فصل الجنوب ،وهى أكبر كارثة حلت بالسودان،والأخطر أنها تعمل على تمزيق ماتبقى من شمال السودان ،مؤكدا أنها تشن الآن حربا فعلية فى جنوب كردفان ودارفور .
وردا على سؤال حول إتهامات الخرطوم بأن جهات معادية للسودان تقف وراء إتفاق كاودا الأخير بين الحركة الشعبية وحركات دارفور، قال عرمان :إن أكبر جهة معادية للسودان هى حزب المؤتمر الوطنى ،وحركات دارفور والحركة الشعبية هم جزء من النسيج السودانى ،وسوف نواصل الحوار مع بعضنا البعض ،ونسعى فى الحركة الشعبية لإتفاق كامل مع الحركات فى دارفور وكل القوى السياسية فى السودان ،ولدينا إتصالات مع قوى فى شمال وشرق ووسط السودان ،وقضايا السودان لن تحل إلا بالإجماع الوطنى ومشاركة جميع القوى السودانية ومنظمات المجتمع المدنى .
ووصف النظام السودانى بأنه معاد لمصر ودولة جنوب السودان ،ولديه أوهام للتدخل فى شئونهما ،وقال :إنه لايسعى لأى إتفاق أو تعايش مع دولة الجنوب،ومن غير المتوقع أن يصل إلى حل للقضايا العالقة مع دولة الجنوب لأن سياساته عدوانية ،ولايتفق مع شعبه ،فكيف لنظام لايتفق مع شعبه أن يقيم علاقة سوية مع بقية الشعوب الأخرى .
وأكد أن السودان مواجه الآن بأزمة إقتصادية كبرى وحروب فى دارفور وجنوب كردفان وبأزمة حكم عميقة ،واستبعد عرمان كذلك أن يصل نظام الحكم فى السودان إلى إتفاق مع باقى أحزاب المعارضة للوصول إلى صيغة للحكم فى المرحلة الحالية بعد إستقلال الجنوب ،وقال :إنه يريد قوى" كومبارس" ولايريد إشراكهم حقيقة ،هو يريد الصادق المهدى ومحمد عثمان الميرغنى مجرد "ديكور ".
وأكد عرمان أن قضية دارفور لم تحل ،وولازالت موجودة ،وحمل نظام الحكم فى الخرطوم المسئولية عن كل الإهتمام الذى يوليه المجتمع الدولى للقضية نبرفضه لأى حلول داخلية وبسعيه للتبضع فى المنابر ،ووصف قضية دارفور بأنها قضية عادلة ولن تحل بالقوة .
:mad: :mad: :mad: اولا انا لك انت ياعرمان ومصلحة السودان الشمالى يا غراب الشؤم كما كناك الطيب مصطفى ففى الاول كنت قد اوشكت فى ان اظلم الطيب ولكن مع مرور الاحداث فى بلادى وجدت ان الباشمهندس الطيب على حق فكل مشاكلنا تاتى من جانبك وبما انى سودانى بحت ارجوك ان تدع مالقيصر لقيصر وان تبقى على جنسيتك الممنوحه لك من قبل اسيادك .
عارفين كلام الحكومة دا كلو كلام الطير في الباقير لانو اتعودنا عل كذبهم وبعدين اسرئيل ماعملت لينا حاجة ولم تضرنا في شيء بينما الحكومةملت في الشعب مالم تعمله اسرائيل كفاية 300 و400 الف قتيل في دارفور و2 مليون في الجنوب و4 مليون و600 الف نازح اضافة الى ضحاايا جنوب كردفان وبورتسودان وكجبار وضباط رمضان والمشردين المسمومين والانفصال وحلايب واخيرا اهداء مصر مليونينونصف فدان وتوطين 10 مليون مصري !!!
ياخي بالرغم من كرهنا لحكومة الكيزان ومن سار في ركبهم ولكن الصراحه تقال , بالرغم من ان الكيزان وحكومة مؤتمرهم الوطني اديا الي ما ال اليه السودان من كوارث ومشاكل وتفتت الا ان اشكال ياسر عرمان وما شابهه يتاجرون بالسودان لمصالحهم الخاصه بنشر التقارير واشياء لم نسمع عنها طوال حياتنا واصبح كل شئ لديهم مباح حتي ولو الواحد فيهم يكذب بان زوجته او اخته تعرضت للاغتصاب من حكومة المؤتمر الوطني وزبانيتها حتي يحصل علي لجوء سياسيفي الدول الاوربيه بعد ان فشل تمزيق الجوازات السودانيه في تحقيق ذلك والله المستعان
فلنطرد هذا الرجل الذي كان مسئول عن البلاد وال ع ب ا د وسلمناه امانة بمليون ميل مربع وسلمها كم ما عارف مدعياً بانها ضاعت ايام الجهاد… قلت لي سلمها كما يا صبيان الجبهة،، وكان المذكور قد احضر شااااااااااااارون للبلاد ايام تحالفه مع الامام نميري رحمة الله عليه والآن قام بزيارة اسرائيل نيابة عن سلفا كير رئيس جمهورية جنوب السودان وذلك لخوف سلفا كير من غضب اشقائه العرب بمصر والاردن والمغرب و موريتانيا وووووووو
أكبر جهة معادية للسودان هى حزب المؤتمر الوطنى
أكبر جهة معادية للسودان هى حزب المؤتمر الوطنى
أكبر جهة معادية للسودان هى حزب المؤتمر الوطنى
أكبر جهة معادية للسودان هى حزب المؤتمر الوطنى
الى المناضل عرمان ورفاقه الميامين لا تصدقوا ترهات هذة العصابة فهى تقتات بالكذب والفجور ووصل بها الحال الى النهايات المتوقعة ولم يتبقى لها ماتقدمه سوى مذيد من الكذب والنفاق والنهب لموارد البلاد ، عليكم بتوحيد جهودكم مع كل القوى السياسية لاسقاط هذة العصابة فهى حاليا اصبحت تعيش فى مرحلة انعدام الوزن وفقدان البوصلة وقد اهلكها الكذب حتى لن تجد بعد ذلك ماتكذب به وتغلغلت صراعات المصالح ومراكز القوى داخاها حتى اصبح الكل يتندر بها وبسياساتها التى لم عد يعرف من يقودها ومن يتخذ قرارتها ، لذلك لابد من العمل على اسقاطها الان وليس غدا حتى نحافظ على ماتبقى من بلادنا، لاتفكروا فى الدخول فى برنامج تفاوض واتفاق سياسى فليس لديهم ماقدمونه سوى مذيد من الكذب بالاضافة للوعود والاتفاقيات التى سريعا مايعودون لنقضها كأنها لم تكن وخير مثال لذلك الاتفاق الاطارى ، لاتضيعوا زمنكم ووقتكم فى تفاوض واجتماعات لن تجدى مع اولئك السفلة واللصوص فقط العمل المسلح والثورة والانتفاضة هو الخيار المناسب
ما هو المانع ان يذهب عرمان الى اسرائل او جهنم عندما تذهبون و ترسلون قتلتكم ليتعلمو فنون القمع و اضهاد شرف االشعب الضعيف و اختلاس الاموال و استعمال الدين كغطا لفعالكم الخبيثه و فتح شركات فى مختلف الدول الافريقيه . هل سألكم احد يا منافقين يا قتله الفقراء و الابرياء .
ترسلون غيركم ليقاتلو نيابتا عنكم و اننم تسرقون الاموال و تجيدون فقط طول اللسان و التهديد و انتم مختبؤن لنكم جبناء خائفون . و لكن هل ستكذبون على الله ؟
هذا النظام معروف شيمته الكذب والنفاق ويستعمل دائما سياسة (( فرق تســد )) لكن بطريقة خبيثة واصبحت واضحة لكل الناس فمهما حاول من اختلاق اكاذيب واساء ة الغير فانه لا يستطيع ان يكسب ود المواطن فقد فقدنا الثقة تماما فى هــذا النظام والان بدأ يتآكل ويأكل بعضه وهو سائر نحو الزوال والانهيار تدريجيا فشلوا فى كل شيىء واصبحت ثقتهم ممهزوزة لدى المجتمع الدولى .
لا بديل سوى الحسم الثورى وبعد سقوط النظام لابد من اقامة محاكم ثورية صحيح
ليس فيها رحمة ولكن فيها عدالة ثورية والطليعة الثورية متمثلة في الحركة الشعبية
قطاع الشمال هذا لا يسقط الا بعمل ثوري منظم لا انتفاضة ولا قوى الاجماع. لا تضيعوا
وقتكم ونظام الخرطوم لا يعرف سوى الخداع و المكر وبالتالي لا يصلح معه الا الخسم
الثورى وثورة حتى النصر;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)
I am agree with you….. this regime must go sooner enough is enough……. stop kizzzzzzzzaaaaaaaan …… sudan for sudanese
المدعو المر عرمان مناضل رغم انف اللى خلفوك وباين عليك خريج مايقوما حاقد ولمعلوميتك ومعلومية الناقص ذيك الطيب مصطفى نحن رابطة شندى وضواحيها يعنى جعليين ( صر ) اعلنا انضمامنا للحركة الشعبية قطاع الشمال بقيادة عقار والمناضل عرمان ولا نامت اعين الجبناء وثورة حتى ابادة كل الجراثيم من امثالك
والله ولله ياياسر ياعرمان السودان ماشي لي ورا من الفتن التي تعملوا فيها ياخ انت رافع السلاح في وجه اخوانك المسلمين وانتم من خلق فتنة الحرب وانتم موالين للنصاري وانتم وانتم من طالبتم بالانفصال وبشدة وهسع تتباكوا علي السودان وتقواوا الحزب الحاكم مزق السودان الحزب الحاكم نفذ اتفاقيتكم(الغربية) وانتم الذين تكذبون علي الناس وليس لديكم سلطة عليهم وانتم عاوزين تتحكموا في مصير الناس من اجل الدنيا الفانية يااخوانا تذكروا الله والموت والبعث والحساب والمصبر الابدي في النهاية واعملو لمصير طيب بالصفح والمشورة التي تقدم ولاتؤخروسيبو ا عمل الشيطان الذي يفرق بين الناس ويملاء صدورهم بالضغينة وحب الانتقام والله يهد ينا ويهديكم
ليس المؤتمر الوطني فقط من ادى الى تقسيم الســـــــودان فهذا القبيح ياسر عرمان ولايزال يســــــــــــــــير ويسعي بكل جهد من اجل تفتيت ماتبقـــى ليس لشى بل لانه ليس لديه وطـــنية . ومن لايملك حب الوطن لايستحق العيش فية فيجب تصفية ياسر عــــــرمان .
معا من أجل مناصرة الأستاذ ياسر عرمان في وجه الاستهداف الذي يتعرض له من المؤتمرجية ..
الأستاذ ياسر عرمان هو الهدف الرئيسي للمؤتمرجية بالفترة القادمة .. وهو الأجدر بقيادة التغيير القادم ..
معا من أجل وطننا المختطف .
حقا وحقا ان هؤلاء الكيزززان و مؤتمرجية البطن لا يزالوا الا بالقوة والقهر لانهم قد شبع باموال الشعب السودني المغلوب علي امرها ونشروا جميع انواع الفساد بين اعضائه وتمكنوا في الارض ولكن انشاءالله مصيرهم قد دني فايها الشرفاء شاركوننا باي وصيله امامكم ونرجو من قواتنا المسلحة ان ينهج نهج القوات المصرية مع شعبها وان يضعوا مصلحة بلادنا فوق كل شيء
المعلق عبدالماجد لغة النفاق الناعمة دي ما بتنفع يا كوز يا معفن،، هل كان ياسر عرمان يحكم السودان يا منافق وايه اخوانك في الاسلام ،، ياسر عرمان ليس له اخوان في الاسلام بتاع الكيزان له اخوان في الوطن واخوان في الانسانية فيما انتم اعداء للوطن والانسانية ،، وثانياً اذا كانت الدنيا بالنسبة لكم فانية طيب ليه مكنكشين فيها 22 سنة وعاملنها قصور وكنز في المال الحرام لعنة الله عليكم
لو كان هناك عدل لتمت محاكمة جميع الصحف التى نشرت خبر سفر المناضل عرمان لاسرائيل لان هذا يعتبر اشانة سمعة ولكن السودان يحكم بعقلية المريض النفسى خال الرئيس ……………. ولكن الثورة قادمة قادمة قادمة ولكن يكون هنك تسامح وانما مشانق
Commander ARMAN,..I realise how the regime is so scare of you…how do i know that ??…simple, just have a look to some comments bellow and you would notice the panic among the "SECURITY PLATOON" commentators, any way Mr. ARMAN, you carry on doing what you do and always remember the millions who believe in you and supporting you ……i wish you the best of luck
أجزم أن بول عرمان أنضف من لسنات الفجرة و دين الدقن الشيطانية و إن حذاء عرمان أطهر من كروش الطيب دلوكة و حرامية الدولة الذين كبرت كوشهم و تمددت مؤخراتهم و تنعمت أجسامهم بسكن القصور المبنية بعرق الغلابة و المساكين و ضحاياهم من الفتيات اللواتي انفقعن بالمر و الحناضل … عالم سراقة و حرامية و كذابة تريد أن تشوه من عافوا الدنيا و المال و لا يشمون رائحة أطيب من رائحة النضال … أما أولئك فمشغولين بكمية الفساء الخارج من الكروش الملئة بمال السحت … تفو
عرمان المناضل من اجل حقوق المهجرين امثالنا في بلد الغربة
عرمان المناضل من اجل حقوق المهمشين
عرمان المناضل من اجل كلمة حق تقال
عرمان المناضل من اجل اطفال المايقوما
ياشجاع ياباسل سير وعين الله ترعاك،كل الشعب الغلبان معاك
وانت اهلا للقيادة
الاخ الصديق ياسر نعول عليكم لمستقبل هذا الوطن وان مجارات سياسات النظام الحاكم تحتاج منكم لبعد نظر والاتفاقات الثنائية دون اشراك القوي الوطنيه تترك مساحات للتساؤلات فالحل في اطار الوطن بعيدا عن الاجندة الخارجية التي ستترك اثريصعب مستقبلا الفكاك منه وفي سبيل التغيير لاتجعلوا تفكيك الوطن وسيلة لبلوغ الغايات فكم نعيش حالة من الزهول والوطن يموت من اطرافه وعند الوصول للنهايات سيبقي كرسي الحكم بلا وطن
ده اسمه … الضكران … ياسر عرمان .. والله زول يسمع حقارة نافع وقلة ادبو ومايشيل سلاح ( زينا كده ) ما ليهو اي حق يتكلم في الراجل ياسر عرمان … والله انا لما اعاين لي نافع في التلفزيون بدنقر لا نها كسرة لينا … نحنا الما شلنا سلاح ضده لكن حكي لي احد الاخوان انك مجرد ما تحمل السلاح ضده تشعر بانك حر وبانك راجل … وانا رغم اختلافي االسياسي مع عرمان ما بقول فيه كلمه لانه الوحيد هو ورفاقه الذي عمل الما قدرنا نعمله الله يوفقه دنيا واخره .
بغال الانقاذ يروجون اكاذيب اكبر من هذه – و هذه لا تجد رواجا باي حال – المهم : اتحدي اكبر كبير من هؤلاء ان ينفي زيارات علي عثمان المتكررة لأسرائيل ؟ و للمعلومية : هذه الزيارات وثقها الموساد لشئ في نقوسهم ربما من باب الاحتياط اذا (فرنب ) علي عثمان , و السؤال هو : لماذا ذهب علي عثمان الي اسرائيل ؟ لا اقول اكثر من المثل الشعبي المصري : يا خبر النهار دة بفلوس بكرة ببلاش .
المؤتمر الوثني مؤتمر المخانيس والمثليين يدرك تماماً حجم القبول والتأييد الشعبي للمناضل عرمان ورفاقه من الشرفاء قادة الحركة الشعبية ويدرك حجم الخطورة التي يمثلها وجودهم في الساحة السياسية خاصة في ظل إخفاق المخانيس وفشلهم الزريع في الوفاء ولو بواحد من مليون الوعود والعهود التي وعدوا بها هذا الشعب والتزم بتحقيقها في إنتخابات الخج التي زلزل فيها عرمان عرش الدرويش رقم سيطرته على كل مفاصل الدولة ولو لا إنسحابه من حلبة المنافسة لإعتبارات وطنية حقناً لدماء شعب الجنوب والشمال وحماية لهم من فتنة هؤلاء المخانيس وما قد يقدموا عليه بسبب فشل كبيرهم وسقوطه في الإنتخابات من نقض لإتفاقية قد تجلب مزيداً من الدمار والخراب على البلاد أكثر مما أرتكبوه في سنين عهدهم الماضي والحاضر
لذا فإنهم يدركون أن الخطر الوحيد الذي يتهدد عرشهم ويزلزل الأرض تحت أقدامهم هو الحركة الشعبية وقادتها الأوفياء الشرفاء ومايحظون به من سند جماهيري وتأييد في طرحهم السياسي خاصة في ظل المهددات الداخلية من تدهور إقتصادي مريع وتفشي لوباء فساد دولة الصحابة الرسالية الذي أزكم أنوف العالم الإسلامي قبل العالم الغربي وفي ظل إنقشاع سحابة الزيف والخداع عن عيون البسطاء الذين دفعتهم العاطفة الدينية للسير وراء هؤلاء الكلاب المنافقين والشعارات الدينية التي تبنوها شعارات (هي لله هي لله لاللسلطة ولا للجاه) ( لالدنيا قدعملنا نحن للدين فداء) وتأييدهم دون أن يتدبرهؤلاء البسطاء المخدوعين في تاريخ وماضي هؤلاء المخانيس المليء بشتى الإنحرافات والسقوط في مستنقع وبراثن الرزيلة والإنحطاط والفساد الذي جرى في دمائهم وتشبعت به نفوسهم ونبت منه لحمهم بحيث لم يبقى أمامهم باب للتوبة والرجوع إلى الحق ولم يبقى أمامهم طوق نجاة في الدنيا أو الآخرة وليس أمامهم سوى البقاء في هذا المستنقع والسباحة في مياهه الأثنة إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولا
أعلموا أيها المخانيس الكلاب هناك مليون عرمان ومليون عقار ومليون الحلو ولدوا على أيادي هؤلاء المناضلين الشرفاء قادة الحركة الشعبية في السودان فلن تسني نيابات هدم الدولة ولاقضاة شيخ جلال خاصة قاضي الخرطوم شمال ولا جهاز الإغتصاب الوثني مسيرة النضال التي إنتظمت البلاد بفضل أبطال الحركة الشعبية والتي ستقضي عليكم وتبيدكم عن بكرة أبيكم ستكون ثورة مختلفة عن الثورات التي إنتظمت بعض الدول العربية في القارة لأنها ثورة وقودها الدم الزنجي الأفريقي الأصيل وليس دم المستعربة من أمثال السافل الطيب دلوكة وابن أخته الراقص عرة الرؤساء لذا فإنها ستكون ثورة حسم ميداني محاكماتها وتنفيذ أحكامها فوري وعاجل ميدانياً إعمالاً لمبدأ المعاملة بالمثل مبدأ محاكماتكم لشهداء رمضان من الضباط الأحرار الشرفاء من أبناء هذا الوطن الذين حسوا وشعروا بخطورة تقلدكم للسلطة فضحوا بأرواحهم رخيصة في سبيل إنقاذ الوطن لذا فإن الواجب يحتم علينا الإقتصاص منكم بمحاكمات على ذات النهج والإجراءات التي إتبعتوها في تصفيتهم وذلك وفاء وعرفان لهم وإحياء وتمجيد لذكراهم وساعتها سنرى أبطال لحس الكوع وحاملي السيوف للدفاع عن الدرويش خائن وطنه وشعبه بائع أرضه وعرضه وعلماء الضلال الذين أفتوا بقتل المناضل عرمان هل سيثبتوا ويواجهون الموت بذات الشجاعة المزيفة في شاشات فضائيات الزبالة السودانية أم سنرى البكاء والصراخ والعويل كما حدث في لندن أو التوسل والإنكسار والخضوع والركوع لأوباما كما حدث في جوبا
وإن كانت إسرائيل تمثل جريمة فالأولى بتلك الجهات التي تقدمت بشكواها الكاذبة لنيابة هدم الدولة من أجل تشويه صورة المناضلين الشرفاء عرمان ورفاقه من قادة الحركة الشعبية الذين لا يعرفون المداهنة ولا الرياء ولا السعي وراء مناصب المخصصات والنهب رغم أنه كان يمكن أن ينالوا أعلى تلك المناصب في دولة المخانيس إذا ما أظهروا إيات الولاء والطاعة فإن صورة هؤلاء الأبطال لن تشوهها مثل هذه التفاهات والمؤامرات رديئة السيناريو والأخراج فالشعب ما عاد تنطلي عليه هذه الألاعيب الطفولية التي لاتقل هبل وعبط عن لعبة الإنقلاب الذي يقوده الحاج آدم
كان أجدى لهذه الجهات أن تطلب محاكمة من كانوا سبباً وراء الوجود الإسرائيل في جنوب البلاد الذين لم يخونوا الشعب السوداني فحسب وإنما خانوا الأمة العربية والإسلامية بأسرها ومن قبلها الشعب الفلسطيني بمن فيه حماعة حماس أخوانهم في الله الذين يعملون على تصفية قياداتهم بالتعاون مع جهاز الموساد الإسرائيلي عن طريق إستدراجهم لمؤتمرات إسلامونفاقية في الخرطوم لتتولى طائرات الأباتشي إصطيادهم هؤلاء هم الذين يستحقون محاكمة عالمية غيرقضية لاهاي التي تنتظرهم
ومع كل فإن إسرائيل أكرم وأشرف منكم كونها دولة تنعم بوازع أخلاقي وإنساني حيث إستقبلت ضحاياكم الناجون من الإبادة في دارفور ووفرت لهم المسكن والمأكل والمشرب الذي عجزتم أنتم عن توفيره لرعاياكم داخل الخرطوم فأصبحت ملاذاً آمناً ومأوى يقصده الفارين من بطشكم وكيدكم لدرجة أن إعلامكم المأجور وفي مقدمته صحيفة الرأي العام قامت بحملة إعلانية للمطاعم السودانية في تلابيب التي تقدم الوجبات السودانية وخاصة وجبة الكمونية
وختاماً فهيهات ماعاد إعلامكم موضع ثقة أي فرد من أفراد هذا البلد وماعاد تلفزيونكم الزبالة مصدراً لتلقي المعلومة والخبر فيبدو أنكم لازلتم تعيشون في عصر الكرة الأرضية الشاسعة ناسين أن العالم اليوم بفضل ثورة الإتصالات صار قرية صغيرة أصغر من ودبانقا فلو قام الدرويش بزيارتها قبل معرفة غالبية أهل القرية بقدومه يكون جميع الناس في مشارق الأرض ومغاربها قد علموا بوصوله لود بانقا
شوفوا موضوع آخرغير زيارة أسرائيل بعدين إنتو ما عملتوا بلاغ في مواجهة عبد الواحد نور الذي فتح مكتب علاقات واتصالات في إسرائيل وأعلن أكثر من مرة في الفضائيات ووسائل الإعلام الأخرى أنه يطالب بالتطبيع مع إسرائيل وإنه إذا أتى إلى السلطة سيفتح سفارة لإسرائيل في الخرطوم لماذا لم تفتحوا بلاغ في مواجهته بل ظللتم تسعون وراءه للإنضمام إلى إتفاقية الدوحة الإجابة تكمن في أن عبد الواحد نور إن كان يحظى بتأيد أهل دارفور فهو لايمثا خطراً مثل عرمان الذي يحظى بتأييد وقبول كل أهل السودان بإستثنائكم أنتم فقط
وما تقومون به هو فرفرة مذبوح
يا حاج علي انت حجيت الي اين جوبا ام نيروبي انت ما تعرف معني كلامك كيف تسمح لنفسك تعلق انت المفروض تقرا فقط وتصمت
نعم يستحق المحاكمة والشنق كمان
نعم
الضكران ياسر عرمان مسئول عن الغاء عبارة جميع دول العالم ما عدا اسرائيل من الجواز السوداني عندما كان وزيرا للداخلية وباسم الشريعة والدين عندما وعده الامريكان بالدفع بالكيمان
الضكران ياسر عرمان استضافة شارون بالسودان إبان تحالفه مع الامام نميري ضارباً بالشريعة عرض الحائط وتهريب الفلاشا ومد اسرائيل باكثر أسلحة العصر فتكاً في العالم … المحاربين السود الأشداء ونفي العنصرية عن اسرائيل بداعي التنوع عندما دعت اسرائيل (مدد يا ود عرمان مدد)
الضكران ياسر عرمان دفع السودانيين اللاجئين بالتآمر مع الحكومة المصرية بالهروب من جحيم مصر لنار اسرائيل وإجبار قيادات دارفورية بزيارة اسرائيل والتفاوض مع حكومتها بخصوص 8000 لاجي سوداني باسرائيل وخلق علاقات اسرائيلية سودانية بحكم الامر الواقع
هكذا تسير الامور ويحاكم ياسر عرمان وممارسة قتل الشخصية عندما يدمن الاخوان الكذب لعنة الله عليهم باي اسماً تسمو .. اخوان مسلمين.. ميثاق … جبهة … كيزان .. مؤتمر شعبي .. مؤتمر وطني .. سلفيين . مرتزقة يعرفون بعلماء دين . وزفت الطين (زفت الطين على وزن حاجات تانية مانعاني)
الاخ المر سامحك الله علي اوصافك في الشهر الكريم ولمعلوماتك انافي حياتي كلها لم انتمي لحزب او طائفةواناخارج السودان من قبل ثورة مايسمي بالانقاذ وموجودفي مكة المكرمة وانشاء الله تجي عمرة او حج وتزورني في منزلي وقم التلفون 009665472156 وانا في عمر لايسمح لي بالمهاترات ولابالفاط ما انزل الله بها من سلطان والسلام ختام
نرجو من الاخوة الكرام المعلقين يحترموا الشهر الفضيل وما يتكلما بالفاظ نابية مهما كان السبب و اي زول حر يقول رايو بس بي ادب ارجوكم
ما يؤسف الإنسان إنكم تتكلمون عن الديمقراطية وعن الحرية ، وأنتم أكثر الناس إبتعادا عنها وأنا أقصد إدارة صحيفة الراكوبة والمعلقين الذين ينتمون الى هذه الصحيفة ، نحن سودانيين وربنا ميزنا بصفات وأخلاق طيبة لا توجد في أمة على وجه هذه الأرض وكل سوداني يعرف تماما هذه الصفات وده نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى , النقد والنقد البناء يجب أن يكون موضعي ولاداعي للشتائم ولا شكك في رجولة وشجاعة سوداني والخطأ عمره مايكون صاح ، وأكد لكل إنسان حر وشريف ، كل من إرتكب خطأ في إنسان سوداني سوف يحاسب عليه مهما طال الزمن أو فصر ،
ولا داعي تخبوا تعليقات وتنشروا أخرى ، علما بأن عباراتها أسوأ بكثير مما تم عدم نشره ،،،،،،،،،،،،
انا طبعا قرات كل المقال عن ياسر عرمان والدعاية التى اطلقها النظام عن سفره الى اسرائل والكل يعرف ان النظام شغال بنظرية كذب كذب حتى يصدقوك الناس وهم من دعايتهم هذة لو كسبوا واحد اصدقهم يعتبروها مكسب لكن الشعب السوداني واعي لكل ما يفعله النظام من تشريد وحروب ودما في الصحة والتعليم والرشوة السرقة وهلمجرا
لكن انا من الناس الذين اشعر بالغبن من ناحية ياسر عرمان انتي تعرفي ان ياسر من ابناء الجزيرة ونشأ وترعرع في هذا المشروع وله تجربة كبيرة جدا في الحرب ضد النظام القائم ووقوفة مع الجنوبيين حتى نالوا حريتهم ووطنهم نتفق او نختلف حول انقسام الجنوبيين وهذا امر قد حسم ونامل الوحدة في المستقبل وحاليا يحارب مع عقار والحلوا وكلامة كله عن دارفور وجنوب كردفان ونحن نقف معهم بس المحيرني حتى الان لم اسمع ولا قرأءت سطر ولا كلمة دفاع عن مشروع الجزيرة ولا تحدث عن الظلم الواقع على اهلنا الغلابة في الجزيرة والمناقل انا ما داير اقول الما فيه خير لاهله ما فيه خير للغير لكن بطالب من ياسر عرمان ان يقف معنا ونسمع صوته لا نقول ان يعلمنا كيف نرفع السلاح لكن ان نحس به واقف مع قضيتنا ومشروع الجزيرة مشروع قومي لكل اهل السودان ( هو رفع السلاح للجنوبيين ودارفور وجنوب كردفان حارة علية ارفعوا في الجزيرة ولا قضيتنا ما بتستاهل ارجوا ان يطلع على كتاب صديقه وزميله صديق عبدالهادي اسمة مشروع الجزيرة وجريمة قانون 2005 وانا عارف ومتاكد قد اطلع عليه لكن ما اقتنع بقضيتنا ولا اية )