التعذيب والقتل… تاريخ الإنقاذ الأسود – منع من النشر –

المصري اذا كنت رئيسه في العمل فانه يتملقك وإذا كنت في نفس درجته الوظيفية فيحسدك اما اذا كنت اقل درجة منه فهو يدوسك.

قلت لي مدارس كمبردج عشنا وشفنا 00

لله درك لقد أوفيت المقال… وشخصت الحال وأذهبت الكثير من غيظ قلوبنا المكبوتة.. ونحن على ثقة ويقين سيأتي اليوم الذي سنعيد فيه مجدنا المسلوب.

والله أمين حسن عمر دا دون خلق الله أكان بريدو إن شاء الله أطير

شوقي اضرب في المليان
هولاء جرذان
ايضا وجدناهم في المدارس معنا جبنا يفروا من المواجهة
ماذا تنتظر شوقي من تنظيم كان شيخه ينوم ع بطنه
الاشياء. هذة والتصريحات زي نهايه الفيلم عندما يكون الوحش في نهايتو بطلع كل الوسخ والاصوات العاليه وبعدها بموت
لعنه الله ع كل كوز

الله درك ولافض فوك …كلام بيعشر ويلد

لكن عصابات العهر السياسى مع اعتذارى لكلمة (سياسة).كلاب الالغاز عصابات المتامر الواطى اللاوطنى والشعبوى تجار الدين والدنيا والدولار المتاسلمين….عليهم لعنة الله والاديان السماوية والناس اجمعين

ما خليت لهم صفحة ينوموا عليها وملحت ليهم مع الكلاب لكن يا عم شوقي الضرب على الميت حرام والسكران في ذمة الواعي وديل سكرانين بالسلطة لط.. وان الله جعل على قلوبهم غشاوة وفي عيونهم عمى ما اصلوا ان الانسان ليطغى ان راءه استغنى والجماعة ديل اغتنوا وشبعوا غنى واغتنوا بالسلطة والمال

عشان كدا اصبح يكتب بعد ما مات الترابي على امل ان يكون في منزلة بين المنزلتين بين اتباع الترابي واتباع الوطني ما اصلوا الكيزان مألوا البر حتى ضاق عنى وماء البحر ملاؤوه بالسفن فالمعارضة اسلامية ترابية عاصفة والحكومة ترابية لانهم خلال الـ28 عاما الماضية ما كان عندهم شي غير التمكين وكيفية الاستمرار في الحكم والسلطة وممكن يشتروا الانسان الرخيص ويكسروا الانسان القوي وهذه سياسة الكيزان في كل زمان ومكان تجارة بالدين..

وزير العدل تبعهم والنائب العام تبعهم ولن يفرطوا في قضية العدل والرعاية الاجتماعية الماسكة منظمات المجتمع المدني تبعهم والنقابات والاتحادات الخ والداخلية والخارجية والمالية الخ

مشكلتنا كبيرة جداً لقد ابتلانا الله سبحانه وتعالى بهؤلاء القوم مع العلم انهم لم يتمكنوا في اي دولة اخرى اطلاقاً ولا حتى في تركيا كما تمكنوا من السودان وان الدول الكيزانية الكبرى لن تفرض في السودان اطلاقاً… الحكاية باظت وديل ما بقصروا ممكن يفصلوا اي جزء من السودان بس ما يفرطوا في السودان وحتى حلايب ما عندهم قضية تأخذها مصر او تأخذها اسرائيل او اي دولة اخرى بس يكونوا قابضين على السلطة في الخرطوم.

كفيت ووفيت ارجو ان تكتب عن اختبائهم في دار الهاتف ومن كانوا معهم ماتوا في المطار والمهندسين والمدرعات ووادي سيدنا في عام1976

بالرغم انى لم أسمع ما قال امين إلا انى اقول لكاتب المقال الحديث عن شجاعة السودانيين انتهى بمجى الإنقاذ بأنها قضت على الشجعان فى حروب من صنعها هى كحرب الجنوب ..وأنها جلبت كل أدوات الميوعه للشباب وتحويل الشباب إلى دمى ..الحديث عن تحرير حلايب وأن النميرى كان عبدا المصريين برغم أن النميرى كان عبدا للمصريبن كما ترجمين انت بالغيب إلا انه حافظ على كل أراض السودان وحافظ على الشعب السودانى وموروثاته ولم يجعل منهم عالة يتكففون الموائد العالميه وكان يستدين ليحافظ على كرامة الشعب السودانى ولم يشيد القصور الفخمه فى كافورى ولم يجلب آخر موديلات عربات الصالون ولم يسخر شباب الشمال ليزهقوا ارواح إخوانهم فى الجنوب بل عمل بكل قوته على استباب الأمن فى الجنوب ليعيش الجميع بخير وسلام .ولو رجعت لمعظم مكونات الشعب السودانى ستجدى ان جزورهم مصريه .لنظرة المنطقه من كريمه ومروى و دنقلا وحلفا واواسط الجزيره فلن تجدى غير الجزور المصريه .بالأمس فقط عرفنا أن منقستو هيلا مريم سودانى شايقى واليوم عرفنا من الصحفيه سهير ان أحد مساعدى الرئيس أصوله ارتريه واذا ذهبت إلى الجنوب ستتفاجى بأن سلفاكير و قرنق يمكن تكون أصولهم يوغنديه وفى الغرب ستجدى القبائل أصولها تشاديه وليبيه …يعنى بالمختصر المفيد ما فيش حاجه اسمها سودانى ..أما حلايب فاستعمارها تم فى هذا العهد الاغبر بعد ان اعتدى إخوان تسببه على المصريين بمحاولة اغتيال رئيسهم ..لماذا فعلوا ذلك ولماذا يحاربوا ليستردوها ماداموا هم السبب فى احتلالها ..

الله درك ولافض فوك …كلام بيعشر ويلد

لكن عصابات العهر السياسى مع اعتذارى لكلمة (سياسة).كلاب الالغاز عصابات المتامر الواطى اللاوطنى والشعبوى تجار الدين والدنيا والدولار المتاسلمين….عليهم لعنة الله والاديان السماوية والناس اجمعين

ما خليت لهم صفحة ينوموا عليها وملحت ليهم مع الكلاب لكن يا عم شوقي الضرب على الميت حرام والسكران في ذمة الواعي وديل سكرانين بالسلطة لط.. وان الله جعل على قلوبهم غشاوة وفي عيونهم عمى ما اصلوا ان الانسان ليطغى ان راءه استغنى والجماعة ديل اغتنوا وشبعوا غنى واغتنوا بالسلطة والمال

عشان كدا اصبح يكتب بعد ما مات الترابي على امل ان يكون في منزلة بين المنزلتين بين اتباع الترابي واتباع الوطني ما اصلوا الكيزان مألوا البر حتى ضاق عنى وماء البحر ملاؤوه بالسفن فالمعارضة اسلامية ترابية عاصفة والحكومة ترابية لانهم خلال الـ28 عاما الماضية ما كان عندهم شي غير التمكين وكيفية الاستمرار في الحكم والسلطة وممكن يشتروا الانسان الرخيص ويكسروا الانسان القوي وهذه سياسة الكيزان في كل زمان ومكان تجارة بالدين..

وزير العدل تبعهم والنائب العام تبعهم ولن يفرطوا في قضية العدل والرعاية الاجتماعية الماسكة منظمات المجتمع المدني تبعهم والنقابات والاتحادات الخ والداخلية والخارجية والمالية الخ

مشكلتنا كبيرة جداً لقد ابتلانا الله سبحانه وتعالى بهؤلاء القوم مع العلم انهم لم يتمكنوا في اي دولة اخرى اطلاقاً ولا حتى في تركيا كما تمكنوا من السودان وان الدول الكيزانية الكبرى لن تفرض في السودان اطلاقاً… الحكاية باظت وديل ما بقصروا ممكن يفصلوا اي جزء من السودان بس ما يفرطوا في السودان وحتى حلايب ما عندهم قضية تأخذها مصر او تأخذها اسرائيل او اي دولة اخرى بس يكونوا قابضين على السلطة في الخرطوم.

كفيت ووفيت ارجو ان تكتب عن اختبائهم في دار الهاتف ومن كانوا معهم ماتوا في المطار والمهندسين والمدرعات ووادي سيدنا في عام1976

بالرغم انى لم أسمع ما قال امين إلا انى اقول لكاتب المقال الحديث عن شجاعة السودانيين انتهى بمجى الإنقاذ بأنها قضت على الشجعان فى حروب من صنعها هى كحرب الجنوب ..وأنها جلبت كل أدوات الميوعه للشباب وتحويل الشباب إلى دمى ..الحديث عن تحرير حلايب وأن النميرى كان عبدا المصريين برغم أن النميرى كان عبدا للمصريبن كما ترجمين انت بالغيب إلا انه حافظ على كل أراض السودان وحافظ على الشعب السودانى وموروثاته ولم يجعل منهم عالة يتكففون الموائد العالميه وكان يستدين ليحافظ على كرامة الشعب السودانى ولم يشيد القصور الفخمه فى كافورى ولم يجلب آخر موديلات عربات الصالون ولم يسخر شباب الشمال ليزهقوا ارواح إخوانهم فى الجنوب بل عمل بكل قوته على استباب الأمن فى الجنوب ليعيش الجميع بخير وسلام .ولو رجعت لمعظم مكونات الشعب السودانى ستجدى ان جزورهم مصريه .لنظرة المنطقه من كريمه ومروى و دنقلا وحلفا واواسط الجزيره فلن تجدى غير الجزور المصريه .بالأمس فقط عرفنا أن منقستو هيلا مريم سودانى شايقى واليوم عرفنا من الصحفيه سهير ان أحد مساعدى الرئيس أصوله ارتريه واذا ذهبت إلى الجنوب ستتفاجى بأن سلفاكير و قرنق يمكن تكون أصولهم يوغنديه وفى الغرب ستجدى القبائل أصولها تشاديه وليبيه …يعنى بالمختصر المفيد ما فيش حاجه اسمها سودانى ..أما حلايب فاستعمارها تم فى هذا العهد الاغبر بعد ان اعتدى إخوان تسببه على المصريين بمحاولة اغتيال رئيسهم ..لماذا فعلوا ذلك ولماذا يحاربوا ليستردوها ماداموا هم السبب فى احتلالها ..