وزارة الخارجية السودانية : البشير سيزور الرياض ولا ندري هل سيلتقي بترامب أم لا.
جنيف (رويترز) – قال وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور يوم الأربعاء إن الرئيس عمر البشير سيحضر اجتماعا في السعودية يوم السبت وهو نفس اليوم الذي سيزور فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المملكة لكن لم يتضح ما إذا كان البشير سيلتقي بالرئيس الأمريكي.
وتطلب المحكمة الجنائية الدولية القبض على البشير بتهمة ارتكاب جرائم حرب ويتجنب الزعماء الغربيون الاجتماع به وسيمثل أي اتصال مباشر بينه وبين ترامب مفاجأة للأوساط الدبلوماسية على الرغم من تحسن العلاقات بين واشنطن والخرطوم في الشهور الأخيرة.
وزيارة ترامب إلى السعودية يوم السبت هي المحطة الأولى في أول جولة خارجية للرئيس الأمريكي منذ توليه السلطة وتشمل إسرائيل وأوروبا.
وقال الوزير للصحفيين في جنيف “في مسألة المصافحة بين ترامب والبشير لا يمكن لأحد أن يدعي أي شيء لكن على أي حال وجه السعوديون دعوة للرئيس البشير لحضور ذلك المؤتمر”.
وتابع يقول “نتمنى أن يسير كل شيء وفقا للخطة ونتطلع إلى تطبيع علاقاتنا مع الولايات المتحدة” مضيفا أنه سيسافر مع البشير إلى الرياض يوم الجمعة.
وعندما سئل هل يتمنى أن يتصافح الزعيمان قال غندور “ليس لدي أحلام وإنما آمال وأتمنى أن تتحقق”.
واتهمت المحكمة الجنائية الدولية البشير في عام 2008 بارتكاب إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية. وينفي الرئيس السوداني، الذي أتى إلى السلطة عام 1989 في انقلاب سانده الإسلاميون والجيش، الاتهامات ويواصل السفر للخارج.
ووصف غندور المحكمة الجنائية الدولية بأنها “أداة سياسية”.
ووصف غندور المحكمة الجنائية الدولية بأنها “أداة سياسية” تستخدم ضد السودان وقال إن الخرطوم ترغب في الانفتاح على التجارة وتؤيد الجهود الدولية لمحاربة الإسلاميين المتشددين في المنطقة.
كما حث الولايات المتحدة على لعب دور أكبر في صنع السلام في سوريا واليمن. ويشارك جنود سودانيون في التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن ويساعد السودان أيضا في تدريب جنود من الجيش اليمني.
ونفى غندور تقارير ذكرت أن السودان يشارك عسكريا في ليبيا أو أنه ساعد في تزويد المعارضين الذين يقاتلون الرئيس السوري بشار الأسد بصواريخ مضادة للطائرات
لهمبول الغندور دا كمان قال اداة سياسية انت داير رئيس الدولة يقتل شعبوا ويشرد ويروع الاطفال والاسر ويعاملوه معاملة كيف كدى على الله اختار انت يا ابجضوم
وحاة الله تمشى معاه ما تجى راجع مش السعودية القريبة دى لكن انت بالذات ما حا تجى راجع لانو طه الاعور داير كدا ولما كان حتة موظف بالقصر عمل فيك الا انت عارفوا حتى انشغالك بالموبايل فى القمة الوهمية البحضروها امثالك كانت من تدبيره
غايتو الشعب السودانى داير اتخلص منكم لكن ما دايرنكم تروغوا فى السعودية دايرنكم فى فجة مكشوفة بعيدا عن الاماكن المقدسة الممنوع فيها الشتم والاساءة والتشفى الذى لن تحوشه كل اسلحة التى استخدكتموها معنويا وجسديا فانتظرونا فقد اتى وقت الحساب
طبعاً لن يتلقي المجرم عمر البشير بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب يا سعادة الدكتور البكاي!!
سفير أمريكا فى الخرطوم قال معروف موقف أمريكا من سفر البشير
الكلام ده معناه يا غندور يا وزير الخارجيه ان ترامب لم ولن يقبل مقابلة
البشكير .يا مغندر أصبحت تنطط من رئاسة نقابات العمال لمساعد رئيس لوزير خارجيه…بعد ده كله أصبحت العوبه فى يد الفريق طه وبلعت القضيه وسكت من أجل الحفاظ على كرسيك يا حيف عليك..
ومن يدري؟ اذن لماذا يذهب؟ وهل تزامن زيارة رئيس لبلد مع زيارة رئيس آخر تعني انهما سيلتقيان في ذلك البلد ؟ اذا اذا ذهب وعاد دون ان يلتقي بالرئيس الآخر الزائر فذلك لا يعني وجود تقارب بين الزائرين لمجرد تزامن زيارتيهما لبلد معين. بطلوا الاستنكاح
الوزير المرهف الاحساس. جهز مناديلك بس.
ابكى كما تبكى النساء على وطن لم تحافظوا
عليه
كدى سيب كلام سفارة امريكا فى الخرطوم والبيان الذى اصدرته واوضحت فيه أن ترامب لن يلتقى شخص قاتل لشعبه ومطلوب للعداله الدوليه ده خليهو .. هو رئيسك زاتو قال انو حيلتقى ترامي وحيكون ضمن رؤساء الذين تضمهم القمه الامريكيه .. إنت تجى تقول ما معروف يجتمع وللا ما يجتمع ..؟؟ والله لو هو رئيس حقيقى او أنت وزير خارجيه حقيقى هذا التصريح المخالف لتصريح رئيسك مفروض يخليك تانى وزارة الخارجيه بى دربها ماتجى ..!!لكن معليش غايتو اهنتم وبهدلتم السودان غاية الإهانة وغاية البهدله.
والله لو كان منهم رجل رشيد لقال لهم بلاش هبالة واحسن شيء ان تعتذروا للسعودية عن هذه الزيارة وتحفظوا ماء وجهكم وماء وجهه الشعب السوداني الفضل . لقد سرت شائعة بان البشير سوف يلتقي بالرئيس الامريكي في السعودية ولقد اصبح كل العالم يترغب هذا اللقاء ليس لان البشير عنده ما يدلو به في حلحلت مشاكل العالم بل لانه منبوذ والعالم يريد ان يعرف هل امريكا رضية عنه ام لا ؟ .في حين انه كان ممكن يذهب الى السعودية في نفس اليوم الذي سوف يحضر فيه ترام وكل يذهب في خط برتكوله من غير لقاء لكن بعد هذه الشائعة التي روج لها النظام الاحمق لقد وضع البشير الحبل غلى رقبته وعلى ترام ان يحرك الة المشنقة …. ويا محاسن كبي الدسكو
What did I said before what a more embarrassing to come
لماذا نهتم بمصافحة او مقابلة أي شخص
اذا كنت قوي من اقتصاد و صناعة و زراعة لسعي لك الاخرون
و للأسف ثورة الخراب.. دمرت ما كان و لم تسمح لما سيكون
قاتلهم الله ايمنا يكونوا
وعندما سئل هل يتمنى أن يتصافح الزعيمان قال غندور “ليس لدي أحلام وإنما آمال وأتمنى أن تتحقق”.
يا راجل اختشيي،
هل اصبحت مصافحة رئيس امريكا، التي دنا عذابها، حلماً وأملاً..
يا بروفيسور … دي تفاهة ما سبقكم عليه زول.
وبعد ده تقولوا بكل بجاحة ووقاحة؛ ان البشير رمز الكرامة السودانية وعلشان كده ما يمشي يدافع عن جرائمه!!
فى ستينيات القرن المنصرم كان رئيس وزراء السودان و وير خاريته المحجوب يخاطب الأمم المتحدة
إنابة عن المجموعة العربية ، وفى ثمانينيات القرن ذاته يخاطب رئيس وزراء السودان الشرعى الإمام الصادق المهدى الجمعية العامة للأمم المتحدة نيابة عن مجموعة ال 77 وكتلة حركة عدم الإنحياز بخطاب شهير
(Key not paper ) مما دفع بأمين عام المنظمة الدولية وقتها بيريس ديكولار أن يترجل من المنصة مهنئاً ومصافحاً (أبوأ سلمة) قائلاً لقد أعدت للأمم المتحدة شبابها سيدى الرئيس .
لك أن تقارن عزيزى القارئ السياسة السودانية بين الأمس و اليوم ؛؛
طال الزمن ام قصر فإن العلاقات السودانية الامريكية ستعود الى طبيعتها زيها وزي كل العلاقات الدولية بعد ان تأدبت الخرطوم وشبعت ادب وتركوا سياسة الهرجلة والمكر والخداع حيث انهم يعتقدون انهم بكل سهولة ويسر سوف يخدعون العالم كما يخدعون البسطاء من السودانيين.
السؤال ليس هي عودة العلاقات وانما ماهي الفائدة التي يجنيها الشعب السوداني من تحسن سياسة السودان مع الدولة الامريكية او غيرها؟؟ مع سياسة التمكين التي تمارسها الحكومة + سياسة الخداع والغش والاستمرار في الكذب وعدم الوفاء بالوعد والعهود؟
ومؤتمر الحوار الوطني ومخرجاته وطريقته تنفيذه صورة ماثلة للعيان توضح مدى استخفاف الحكومة الحالية بالشعب واستمرارهم لسياسة التمكين.
لن تستقيم الأمور إلا إذا تمت محاسبة كل من شارك في هذه الحكومة منذ 1989 وأولهم وزير الخارجية الحالي..
مازال هنالك شرفاء ووطنيين يعذبون داخل المعتقلات والقتلة الحرامية الفاسدين المفسدين تستمتعون بأموال الشعب.. كم من جريمة واضحة لم يتم فيها محاسبة المجرم طوال السنوات ال28…
إقرار مبدا المحاسبة واجب وطني.. وإلا لا حوار لا تفاوض لا سلام…
والله السعوديين ديل ما مضمونين . اوعاك تسافر يالرئيس البشير .فى سبيل ارضاء ترامب ممكن عادى يكبشوك .
السيناريوهات كثيرة:
ممكن البشير يجئ للسعودية ولا يشوفه ترامب ولا يعلم ترامب أي من الحضور هو البشير.
قاعات الاجثماعات كبيرة وسيكون مجلس ترامي بعيدا بعيدا عن المجزوم..
اذا القا البشير كلمة فستكون قبل وصول ترامب او بعد مغادرته لتجنب حرج انتفاضة رئيس امريكا واقفا ومغادرة القاعة اثناء القاء المجزوم خطابه… علما بأن اشقاء البشير من الخليجيين فعلوها فما بالك بترامب صعب المراس الغير مجامل..
خوفي ان تكون الدبلوماسية السعودية طبخت طبخة خايسة مع الدبلوماسية الغندورية للادعاء بلقاء الرئيسين بدون اثبات ذلك بالصور التلفزيونية وذلك لغرض الترويج للاستعلاك المحلي في السودان لترفيع قيمة البشير في نظر بعض الناس وتستفيد السعودية وتحالفها في مدهم بدماء الشباب الطازجة لتغذية غول الخرب في اليمن…
تبكي على خيبتك ام خيبة الجماعة الارهابية !! وكما يقول المثل (خيبة الناس سبت وحد وانتو خيبتكو مش على حد)
هههههههههههههههههههههه والله محن
شنو الفضايح دا ياخي انتو ماعندكم كرامة ماتمرمطو باسم السودان ماشي السعودية عندك شنو
حكومة غبية وناس جهلاء لمتين الازلال والذل والهوان
ياخي انت عارف روحك مامرغوب فيك مجرم هرب قاتل جرثومة وداء ابتلاء بك الشعب السوداني الكسيح
بلا يخمك ياحقير ياكلب ياهو سيدك جاي يلاقي الرؤساء والمماليك وانت يا اسد العرب وافريقيا حبيس اخواتك
انا رأي…ترامب ده تاجر شنطه وزول مصلحه ومفاجات وماشي عكس أوباما في كل شيء وسوف يعمل مفاجاه الا وهي مصافحة السيد الرئيس عمر البشير ولو كان مقتنع بالجنائيه كان وقع معها ولا يوجد شيء يلزمه باتباع محكمة الفاسدين المرتشيين هذا هو راي واسالكم بالله ياناس الراكوبه تنشروه واذا حصل العكس قولي عتمني تحليله طلع فشنك
امريكا نفسها لا تعترف بالمحكمة و قالت اذا قامت المحكمة بالقبض على احد مواطنيها ستحرره بقوة دجانقو و هى ليست عضو فى تلك المحكمة المضحكة و يكفى الجعلى السودانى الاصيل انه تحدى بلطجة الدول الاوربية و ذهب الى الصين العضوء الدائم فى مجلس الامن وذهب الى غالبية اعضاء المحكمة واخرهم الاردن الشقيق و وضعهم كل تحت حذائه عد الاردن الحبيب الذى يحكمه احفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم لان الذين كانوا حول البشير عندما قال كلهم تحت جزمتى قالوا انه اردف قئلا عدا الاردن الشقيق ..و نحن لايشرفنى ان يضع البشير المسلم يده فى يد ترامب اليهودى ..
زار عمر البشير نيويورك للمرة الاولى والاخيرة لحضور اجتماعات الجمعية العامة عام 2000 ولم يكن مطلوبا اللمحمة الجنائية التي لم تكن قد بدأت بعد لان اتفاقية انشائها لم تكن قد دخلت حيز التنفيذ 0( حدث دلك في عام 2002) واثناء وكان البشير حتى في ذلك الوقت مقاطعا من قبل امريكا لسجل النظام السئ في حقوق الانسان ودعم الارهاب كان عمر عبد الرحمن قد مر من هنال وبن لادن ايضا. صرح الطفل المعجرة مصطفى عثمان اسماعيل بأن البشير قد التقى كلنتون في نيويورك وكان اللقاء حارا ووديا. فاصدرت السفارة الامريكية في الخرطوم بيانا نفت فيه تلك المقابلة والذي حدث
أن الولايات المتحدة باعتبارة دورة المقر تنظم حفل استقبال سنوي عند افتتاح الجمعية العامة في فندق في وسط منهاتن وتدعو له جميع االدول الاعضاء في الام المتحدة ويستقبلهمالرئيس الامريكي في المدخل مرحبا. ولقد دخل عمر البشير وصافح الرئيس كلنتون وقدم نفسه
I am omer el Bashir President of Sudan
فصافحه كلينتون مرددا
NICE MEETING YOU
كما قال لجميع من كانوا في الصف قبله من الرؤساء والملوك
وانتهي الامر عند هذا الحد فجعل منه مصطفى اسماعيل لقاء وديا من باب الاستنكاح اضطرت السفارة لنفي الامر
وحاليا هم في امس الحاجة لمصافحة او صورة يظهر فيها ظل البشير قرب ترامب ليملأوا الدنيا زعيقا تخيلوا هذا التردي والاستجداءوالى اي درك انحط هولاء الناس بالسودان وسمعة السودان
لا قرت اعين الجبناء
امريكا قد دنا عذابها
محاسن بطلي الابتزال
لهمبول الغندور دا كمان قال اداة سياسية انت داير رئيس الدولة يقتل شعبوا ويشرد ويروع الاطفال والاسر ويعاملوه معاملة كيف كدى على الله اختار انت يا ابجضوم
وحاة الله تمشى معاه ما تجى راجع مش السعودية القريبة دى لكن انت بالذات ما حا تجى راجع لانو طه الاعور داير كدا ولما كان حتة موظف بالقصر عمل فيك الا انت عارفوا حتى انشغالك بالموبايل فى القمة الوهمية البحضروها امثالك كانت من تدبيره
غايتو الشعب السودانى داير اتخلص منكم لكن ما دايرنكم تروغوا فى السعودية دايرنكم فى فجة مكشوفة بعيدا عن الاماكن المقدسة الممنوع فيها الشتم والاساءة والتشفى الذى لن تحوشه كل اسلحة التى استخدكتموها معنويا وجسديا فانتظرونا فقد اتى وقت الحساب
طبعاً لن يتلقي المجرم عمر البشير بالرئيس الأمريكي دونالد ترمب يا سعادة الدكتور البكاي!!
سفير أمريكا فى الخرطوم قال معروف موقف أمريكا من سفر البشير
الكلام ده معناه يا غندور يا وزير الخارجيه ان ترامب لم ولن يقبل مقابلة
البشكير .يا مغندر أصبحت تنطط من رئاسة نقابات العمال لمساعد رئيس لوزير خارجيه…بعد ده كله أصبحت العوبه فى يد الفريق طه وبلعت القضيه وسكت من أجل الحفاظ على كرسيك يا حيف عليك..
ومن يدري؟ اذن لماذا يذهب؟ وهل تزامن زيارة رئيس لبلد مع زيارة رئيس آخر تعني انهما سيلتقيان في ذلك البلد ؟ اذا اذا ذهب وعاد دون ان يلتقي بالرئيس الآخر الزائر فذلك لا يعني وجود تقارب بين الزائرين لمجرد تزامن زيارتيهما لبلد معين. بطلوا الاستنكاح
الوزير المرهف الاحساس. جهز مناديلك بس.
ابكى كما تبكى النساء على وطن لم تحافظوا
عليه
كدى سيب كلام سفارة امريكا فى الخرطوم والبيان الذى اصدرته واوضحت فيه أن ترامب لن يلتقى شخص قاتل لشعبه ومطلوب للعداله الدوليه ده خليهو .. هو رئيسك زاتو قال انو حيلتقى ترامي وحيكون ضمن رؤساء الذين تضمهم القمه الامريكيه .. إنت تجى تقول ما معروف يجتمع وللا ما يجتمع ..؟؟ والله لو هو رئيس حقيقى او أنت وزير خارجيه حقيقى هذا التصريح المخالف لتصريح رئيسك مفروض يخليك تانى وزارة الخارجيه بى دربها ماتجى ..!!لكن معليش غايتو اهنتم وبهدلتم السودان غاية الإهانة وغاية البهدله.
والله لو كان منهم رجل رشيد لقال لهم بلاش هبالة واحسن شيء ان تعتذروا للسعودية عن هذه الزيارة وتحفظوا ماء وجهكم وماء وجهه الشعب السوداني الفضل . لقد سرت شائعة بان البشير سوف يلتقي بالرئيس الامريكي في السعودية ولقد اصبح كل العالم يترغب هذا اللقاء ليس لان البشير عنده ما يدلو به في حلحلت مشاكل العالم بل لانه منبوذ والعالم يريد ان يعرف هل امريكا رضية عنه ام لا ؟ .في حين انه كان ممكن يذهب الى السعودية في نفس اليوم الذي سوف يحضر فيه ترام وكل يذهب في خط برتكوله من غير لقاء لكن بعد هذه الشائعة التي روج لها النظام الاحمق لقد وضع البشير الحبل غلى رقبته وعلى ترام ان يحرك الة المشنقة …. ويا محاسن كبي الدسكو
What did I said before what a more embarrassing to come
لماذا نهتم بمصافحة او مقابلة أي شخص
اذا كنت قوي من اقتصاد و صناعة و زراعة لسعي لك الاخرون
و للأسف ثورة الخراب.. دمرت ما كان و لم تسمح لما سيكون
قاتلهم الله ايمنا يكونوا
وعندما سئل هل يتمنى أن يتصافح الزعيمان قال غندور “ليس لدي أحلام وإنما آمال وأتمنى أن تتحقق”.
يا راجل اختشيي،
هل اصبحت مصافحة رئيس امريكا، التي دنا عذابها، حلماً وأملاً..
يا بروفيسور … دي تفاهة ما سبقكم عليه زول.
وبعد ده تقولوا بكل بجاحة ووقاحة؛ ان البشير رمز الكرامة السودانية وعلشان كده ما يمشي يدافع عن جرائمه!!
فى ستينيات القرن المنصرم كان رئيس وزراء السودان و وير خاريته المحجوب يخاطب الأمم المتحدة
إنابة عن المجموعة العربية ، وفى ثمانينيات القرن ذاته يخاطب رئيس وزراء السودان الشرعى الإمام الصادق المهدى الجمعية العامة للأمم المتحدة نيابة عن مجموعة ال 77 وكتلة حركة عدم الإنحياز بخطاب شهير
(Key not paper ) مما دفع بأمين عام المنظمة الدولية وقتها بيريس ديكولار أن يترجل من المنصة مهنئاً ومصافحاً (أبوأ سلمة) قائلاً لقد أعدت للأمم المتحدة شبابها سيدى الرئيس .
لك أن تقارن عزيزى القارئ السياسة السودانية بين الأمس و اليوم ؛؛
طال الزمن ام قصر فإن العلاقات السودانية الامريكية ستعود الى طبيعتها زيها وزي كل العلاقات الدولية بعد ان تأدبت الخرطوم وشبعت ادب وتركوا سياسة الهرجلة والمكر والخداع حيث انهم يعتقدون انهم بكل سهولة ويسر سوف يخدعون العالم كما يخدعون البسطاء من السودانيين.
السؤال ليس هي عودة العلاقات وانما ماهي الفائدة التي يجنيها الشعب السوداني من تحسن سياسة السودان مع الدولة الامريكية او غيرها؟؟ مع سياسة التمكين التي تمارسها الحكومة + سياسة الخداع والغش والاستمرار في الكذب وعدم الوفاء بالوعد والعهود؟
ومؤتمر الحوار الوطني ومخرجاته وطريقته تنفيذه صورة ماثلة للعيان توضح مدى استخفاف الحكومة الحالية بالشعب واستمرارهم لسياسة التمكين.
لن تستقيم الأمور إلا إذا تمت محاسبة كل من شارك في هذه الحكومة منذ 1989 وأولهم وزير الخارجية الحالي..
مازال هنالك شرفاء ووطنيين يعذبون داخل المعتقلات والقتلة الحرامية الفاسدين المفسدين تستمتعون بأموال الشعب.. كم من جريمة واضحة لم يتم فيها محاسبة المجرم طوال السنوات ال28…
إقرار مبدا المحاسبة واجب وطني.. وإلا لا حوار لا تفاوض لا سلام…
والله السعوديين ديل ما مضمونين . اوعاك تسافر يالرئيس البشير .فى سبيل ارضاء ترامب ممكن عادى يكبشوك .
السيناريوهات كثيرة:
ممكن البشير يجئ للسعودية ولا يشوفه ترامب ولا يعلم ترامب أي من الحضور هو البشير.
قاعات الاجثماعات كبيرة وسيكون مجلس ترامي بعيدا بعيدا عن المجزوم..
اذا القا البشير كلمة فستكون قبل وصول ترامب او بعد مغادرته لتجنب حرج انتفاضة رئيس امريكا واقفا ومغادرة القاعة اثناء القاء المجزوم خطابه… علما بأن اشقاء البشير من الخليجيين فعلوها فما بالك بترامب صعب المراس الغير مجامل..
خوفي ان تكون الدبلوماسية السعودية طبخت طبخة خايسة مع الدبلوماسية الغندورية للادعاء بلقاء الرئيسين بدون اثبات ذلك بالصور التلفزيونية وذلك لغرض الترويج للاستعلاك المحلي في السودان لترفيع قيمة البشير في نظر بعض الناس وتستفيد السعودية وتحالفها في مدهم بدماء الشباب الطازجة لتغذية غول الخرب في اليمن…
تبكي على خيبتك ام خيبة الجماعة الارهابية !! وكما يقول المثل (خيبة الناس سبت وحد وانتو خيبتكو مش على حد)
هههههههههههههههههههههه والله محن
شنو الفضايح دا ياخي انتو ماعندكم كرامة ماتمرمطو باسم السودان ماشي السعودية عندك شنو
حكومة غبية وناس جهلاء لمتين الازلال والذل والهوان
ياخي انت عارف روحك مامرغوب فيك مجرم هرب قاتل جرثومة وداء ابتلاء بك الشعب السوداني الكسيح
بلا يخمك ياحقير ياكلب ياهو سيدك جاي يلاقي الرؤساء والمماليك وانت يا اسد العرب وافريقيا حبيس اخواتك
انا رأي…ترامب ده تاجر شنطه وزول مصلحه ومفاجات وماشي عكس أوباما في كل شيء وسوف يعمل مفاجاه الا وهي مصافحة السيد الرئيس عمر البشير ولو كان مقتنع بالجنائيه كان وقع معها ولا يوجد شيء يلزمه باتباع محكمة الفاسدين المرتشيين هذا هو راي واسالكم بالله ياناس الراكوبه تنشروه واذا حصل العكس قولي عتمني تحليله طلع فشنك
امريكا نفسها لا تعترف بالمحكمة و قالت اذا قامت المحكمة بالقبض على احد مواطنيها ستحرره بقوة دجانقو و هى ليست عضو فى تلك المحكمة المضحكة و يكفى الجعلى السودانى الاصيل انه تحدى بلطجة الدول الاوربية و ذهب الى الصين العضوء الدائم فى مجلس الامن وذهب الى غالبية اعضاء المحكمة واخرهم الاردن الشقيق و وضعهم كل تحت حذائه عد الاردن الحبيب الذى يحكمه احفاد رسول الله صلى الله عليه وسلم لان الذين كانوا حول البشير عندما قال كلهم تحت جزمتى قالوا انه اردف قئلا عدا الاردن الشقيق ..و نحن لايشرفنى ان يضع البشير المسلم يده فى يد ترامب اليهودى ..
زار عمر البشير نيويورك للمرة الاولى والاخيرة لحضور اجتماعات الجمعية العامة عام 2000 ولم يكن مطلوبا اللمحمة الجنائية التي لم تكن قد بدأت بعد لان اتفاقية انشائها لم تكن قد دخلت حيز التنفيذ 0( حدث دلك في عام 2002) واثناء وكان البشير حتى في ذلك الوقت مقاطعا من قبل امريكا لسجل النظام السئ في حقوق الانسان ودعم الارهاب كان عمر عبد الرحمن قد مر من هنال وبن لادن ايضا. صرح الطفل المعجرة مصطفى عثمان اسماعيل بأن البشير قد التقى كلنتون في نيويورك وكان اللقاء حارا ووديا. فاصدرت السفارة الامريكية في الخرطوم بيانا نفت فيه تلك المقابلة والذي حدث
أن الولايات المتحدة باعتبارة دورة المقر تنظم حفل استقبال سنوي عند افتتاح الجمعية العامة في فندق في وسط منهاتن وتدعو له جميع االدول الاعضاء في الام المتحدة ويستقبلهمالرئيس الامريكي في المدخل مرحبا. ولقد دخل عمر البشير وصافح الرئيس كلنتون وقدم نفسه
I am omer el Bashir President of Sudan
فصافحه كلينتون مرددا
NICE MEETING YOU
كما قال لجميع من كانوا في الصف قبله من الرؤساء والملوك
وانتهي الامر عند هذا الحد فجعل منه مصطفى اسماعيل لقاء وديا من باب الاستنكاح اضطرت السفارة لنفي الامر
وحاليا هم في امس الحاجة لمصافحة او صورة يظهر فيها ظل البشير قرب ترامب ليملأوا الدنيا زعيقا تخيلوا هذا التردي والاستجداءوالى اي درك انحط هولاء الناس بالسودان وسمعة السودان
لا قرت اعين الجبناء
امريكا قد دنا عذابها
محاسن بطلي الابتزال
النشرة القادمة من خارجية البشير ستكون: البشير لن يزور الرياض ولا ندري هل سيلتقي بترامب أم لا.
السيد غندور كسر و حطم النقابات حينما كان مسئوؤل عنها لا لسواد عيون البشير بل طمعا في وظيفه وزاريه كبيره وقد كان واصبح وزير الخارجيه خلفا لسيء الدكر كرتي وبعد نجاه الرئيس من القبض عليه في جنوب افريقيا ظهرت دموع غردون الغاليات في مطار الخرطوم فور وصولهم سالمين ولولاها لما جدد له في حكومه الخوار الفطري فاسميت دموعه بtears for job
يا غندور يا داقس أول حاجة قمة يوم السبت هي قمة سعودية أمريكية يعني بشة بتاعك دا ما داخل فيها، والسفارة اﻷمريكية عندكم كلامها واضح جدا لا مقابلة مع مجرم، وسيبنا من آمالك وأحلامك دي وأخير تكلم بشة بتاعك دا بعد الغداء يعمل فيها بطنه مكركبة شوية ويتخارج قبل ما يقولو ليه معليش هوينا زي ما حصل بيه قبل كدا في اﻷمارات ولا وأهو من الرياض أنزلو جدة اعملو ليكم عمرة ما مقبولة زي عمراتكم السابقة ومنها اركبو الظلط للخرطوم وما تزعلو حنستقبلكم استقبال اﻷبطال ( هههههههههههههههههههه )
فالتستعد لبكية أخرى يا غردون ..
14 رئيس عربي 10 رؤوساء من الدول الاسلامية سوف يحضرون المؤتمر الاسلامي العربي الامريكي في الرياض — و اسم البشير لم يكن من ضمنهم — هذا يعني ( زحلقة ) البشير من المؤتمر و قالوا له يصير خير — بمعنى سوف تتبنى السعودية قضايا حكومة السودان ( المعلقة ) مع امريكا و هي تتلخص في كلمتين ( رفع العقوبات ) — الرئيس الامريكي ( دونالد ترامب ) لن يجازف و يجتمع مع البشير في قاعة واحدة — و هذا التصرف اذا تم سوف يفتح عليه نيران جهنم في امريكا قذ تؤدي بالتعجيل برحليه من البيت الابض الرئاسي الي بيته الخاص و هو يمتلك اعداد كبيرة جدا من القصور الفخيمة و العمارات السوامق في معظم مدن العالم — يعني ما عندو مشكلة سكن —